أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريدة الغد - !!التقرير السياسي: مفاهيم “فريدة” في النضال السلمي لتحرير الوطن















المزيد.....

!!التقرير السياسي: مفاهيم “فريدة” في النضال السلمي لتحرير الوطن


جريدة الغد

الحوار المتمدن-العدد: 998 - 2004 / 10 / 26 - 08:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نستطيع أن نقول وبكل بصراحة، وبدون أن نهاب قولة قائل، وكثيراً ماتُقال، “انتم العراقيون تفاخرون بانفسكم وتدعون بأولوية الاعمال وغيركم سبق أن قام بها!!”، بأن هذا القول سوف لن يُقال لأننا نعيشه الآن. لقد تكلمت “الغد” الكثير عن مفارقات العمل السياسي العراقي، ومنذ ان تخلص العراق من اعتى واقسى الدكتاتوريات السادية، واحتلاله من قبل اشرس والعن واكبر قوة يمينية في العالم تحاول تطبيق المكارثية على نطاق عالمي، وكيف أن “المناضلين” “والوطنيين” “والاشتراكيين” اعطوا مفاهيم جديدة “وفريدة” للعراقيين وللعالم، في “الحرية” و “الديمقراطية” و “الاشتراكية” و “سمة العصر” و “مفهوم الامبريالية”. واليوم نريد أن نتكلم عما يتكلم عنه الذين لايزالون يدّعون “الوطنية” و “الاشتراكية” و “التقدمية” وتحقيق “مصالح الفقراء”، سواء في مجالسهم او صحفهم او اجتماعاتهم او لقاءاتهم التلفزيونية، في مخاطبة الفرد العراقي او القوى التقدمية في العالم، عن الفهم الحديث و “الفريد” للنضال السلمي للتخلص من الاحتلال وفق “سماة العصر الحالي”!!. علماً ولغرض توضيح الامر اكثر اننا ايضاً من دعاة النضال السلمي، ولكن وفق المفهوم المعروف لهذا النضال!.
عندما يتحدث المفكرون والسياسيون عن النضال السلمي ونبذ العنف، فدائماً ترى السماة الظاهرة والتي تلقى ظلالها على هذا النوع من النضال تأتي من بطلين معروفين في كل العالم، ساروا به واوصلوه الى نتائج ايجابية خدمت ما آمنوا به وعملوا على تطبيقه بأمانة وحرص واخلاص، وهما غاندي الهند ضد الاحتلال البريطاني، ومارتن لوثركنك الاميركي في الحصول على حقوق السود المهضومة في الولايات المتحدة. وكليهما يقعان ضمن التأريخ الحديث المنظور، وما قاما به مسجل ومكتوب لايدخل في باب الاساطير. كما أن كليهما استشهدا في سبيل ما عملا عليه، ولكن بعد أن ثبّتا اهمية هذا النوع من النضال واوصلاه الى نتائج واضحة ملموسة.
نحن لم نقرأ او نسمع أن غاندي هادن الانكليز او تعاون معهم، او تنازل عن حقوق الهند بسبب جبروت القوة الاعظم في ذلك الوقت، وانما العكس كان مناضلاً عنيداً، وبدون أن يحمل السلاح، ضد سياساتهم والاعيبهم المعهودة والمعروفة في “فرق تسد”، واصبحت مقولته المشهورة “اذا رأيت سمكتين تتقاتلان في المحيط الهندي، فاعرف أن الانكليز وراء هذا القتال”، اصبحت هذه المقولة مثال على فضح السياسة البريطانية. كانت جميع خطبه المشهورة، واحاديثه الهادئة النيرة، ودعواته للتظاهر والاعتصام والاحتجاج والمقاومة المدنية وتحشيد الجماهير وتنظيمها ومقاطعة البضائع البريطانية، كلها ضد المحتل وهي السمة الاساسية والمهمة لهذا النوع من النضال. ولكن الاهم هو استمراره في المطالبة بحقوق الهند، وعدم التنازل عنها او تأجيلها او تسويفها او تزيفها لاي سبب كان، مهما كانت القوة العسكرية التدميرية التي يملكها المحتل البريطاني. لم يكن يقول شيئاً لجماهيره ويطبخ شيئاً آخراً من وراء ظهره مع المحتل، او يقول شيئاً لغرض الدعاية لنفسه او لتحقيق مطاليب مادية او معنوية، ويعمل العكس مع المحتل والمتعاونون معه عندما يقومون بأذية الهند والهنود وخصوصاً الفقراء منهم، اذ كان يعيش عيشة الفقراء ويسبح في بحر محبتهم.
ان غاندي لم يحمل البندقية ولم يشجع على حملها، ولكن لم يسكت عندما يرى المحتل يقتل شعبه، او يرى المحتل يهين الهندي، ويعمل على تسويف مطالبه وحقوقه مهما كانت أثنية او طائفة او دين او انتماء هذا الهندي. فاهانة المسلم اهانة للهند واهانة الشيوعي اهانة للهند واهانة المقاتل الهندي اهانة للهند. نحن لم نسمع او نقرأ أنه تعاون مع عملاء الانكليز من الهنود، او حاول أن يغطي على افعالهم الشنيعة في قتل ابناء جلدتهم لحماية مصالح الانكليز ومصالحهم الشخصية، فكان نضاله “السلمي” يمتد ايضاً الى العملاء واصدقاء ودعاة المحتل والذين كانوا ادوات طيعة لضرب وقتل وتشريد الشعب الهندي نيابة عن المحتل البريطاني، والذي كان في ذلك الوقت يسمى “القوة التي لا تقهر”، ويدعي البعض ان عليهم “التسليم بالامر الواقع” والقبول به، وإن مغادرته ستؤدي الى مذابح!!. وفعلاً كان الانكليز يحاولون أن يعملوا امراً واقعاً من خلال “فرق تسد”، بحيث تحدث الفوضى عند المغادرة، وساعدوا في خلق المنظمات الارهابية لاحداث الفوضى، وذهب غاندي ضحية عمل ارهابي. ولكن نضاله “السلمي”، لم يتوقف وظل دائماً يؤكد على حرية شعبه ووحدته وتحقيق الديمقراطية فيه، ليس عن طريق المحتل فهو كان يعرف “سمة عصره”، وهذا وبالواقع سمة كل العصور، إن المحتل لايعطي الحرية ولا يحقق الديمقراطية في الدول المحتلة، اذا ان هذا الامر يتناقض مع الاستعمار، ولو عاش لهذا الزمان لاضاف بأن هذا الامر يناقض مفهوم الامبريالية والرأسمالية المنفلتة “العولمة”. إن “النضال السلمي”، حسب غاندي، احد مؤسسيه وقادته الكبار، هو الوعي بقوة وضعف الشعب الهندي وتوجهات هذا الشعب وماذا يريد. وهو ايضاً الوعي بقوة وضعف عدوه المحتل وتوجهات هذا المحتل وماذا يريد. وسار - سلمياً - بتفكيك عوامل “ضعف” الهندي، واستغلال “ضعف” المحتل للوصول الى الهدف. ولهذا استمر بدون هوادة في فضح الوعود المعسولة والكذب المستمر والادعاءات المخادعة للمحتل، موحداً بهذه الطريقة شعبه عن طريق اعطاء خط واضح بيّن يختلف عن خط المحتل وعملائه واعوانه، ولهذا سارت الجموع وراءه وحوله وامامه. وهذا هو “النضال السلمي” للتحرر من الاحتلال وما عداه كذب!!.
اما مارتن لوثركنك، فلقد ادرك - كما ادرك الكثير -، إن السود لم يحصلوا على حقوقهم المشروعة بعد اعلان “تحريرهم” من الرق، وإن القول بأن الاسود قد حصل على حقوقه ويعامل كأي فرد اميركي هي مقولة مزيفة. كما ادرك أن الحكام الرأسماليين والارهابيين البيض المتطرفين لن يعطوا حقوق السود، ففاقد الشيء لا يعطيه. بنفس الوقت كانت له الثقة الكبيرة بقدرة السود، رغم ضعفهم الاجتماعي والاقتصادي، وايضاً كان يدرك أن الكثير من البيض البسطاء والتقدميين واليساريين والشيوعيين وكذلك تيارات من الديمقراطيين المتحريين هم معه. وقام بعمله ولم يستعمل العنف، في وقت كانت فيه العديد من المنظمات والاشخاص من دعاة الحصول على الحقوق المدنية للسود عن طريق العنف، مثل منظمة “الفهود والسود” وغيرها. وكان له ولاعوانه طريقهم الخاص وهو “النضال السلمي” للحصول على الحقوق. ولكنه لم يهادن النخبة الحاكمة الاميركية، وليدة الرأسمالية والاستغلال والعسكرية المتغطرسة، بحجة انهم “أقوياء” و لاحول ولا قوة للسود الضعفاء، ولم يقبل بما يسمى “الامر الواقع”. فهو لم يهادن ولم يسكت عندما كانت الشرطة والحرس الوطني والجيش الاميركي يضرب ويقتل السود في تجمعاتهم ومظاهراتهم، وانما بالعكس كان في طليعة المظاهرات الحاشدة، خطيباً بارزاً ومناظراً بارعاً. انه، واتباعه ومؤيده، لم يبيعوا انفسهم لقاء مناصب او مراكز اومال، ولم يقبلوا بوعود يعرف انها زائفة، فهو يعرف أن “الجزرة والعصا” سمة الامبريالية عدوته وعدوة العالم ، واكد على ضرورة قوانين واضحة تعطي السود حقوقهم ولن يتوقف الاّ بعد أن يحصل السود على هذه القوانين والحقوق، وحصل على الكثير مما يريد ليس بالتعاون والمهادنة مع الحاكمين، ولكن باعطاء خط واضح بعيداً عن هؤلاء قريباً الى فقراء السود، وصدرت تلك القوانين بسبب هذا الموقف “السلمي” الصلب والغير مهادن والقريب الى ابناء جلدته والبعيد عن الذين يؤذونهم. ورغم نضاله السلمي المستمر وعدم اللجوء الى العنف ولا مرة واحدة، فقد قتلته المخابرات الاميركية واليمين المتطرف، اباء ورعاة ومنظري الادارة الاميركية الحالية، لأنه اراد جميع الحقوق وليس فقط ما حصل عليه.
والآن لنرجع الى العراق ونرى اين موقف من يدّعون “النضال السلمي” لتحرير العراق من هذه المفاهيم للنضال السلمي والتي ادت الى نجاحات هذا السبيل.
إن كل من دخل مجلس الحكم الموقت، او الوزارة الحالية، والمعينين اصلاً من قبل المحتل، لا يمكن أن يدعي أنه يناضل سلمياً لتحرير العراق، فهو في البدأ ربط نفسه بالمحتل وارادته، ولم يعط للشعب العراقي طريقاً ومنهجاً مستقلاً واضحاً خاص به، بحيث يثق هذا الشعب بهذه المجموعة او تلك من الذين يؤيدون هذا الخط المستقل، والمعتمد على تأريخ نضالي مجيد سابق في مقارعة الامبريالية والاستبداد، سواء كانت هذه المجموعات والاحزاب شيوعية او دينية او قومية او مستقلة لها تأريخ مشرف معترف به. إن الضعيف وسط المحتل القوي لا يمكن ان يؤثر به، وانما سيتم احتواءه من قبل المحتل، وهذا ما حدث. إن قوة الضعيف هو اعطاء الخط الواضح البعيد عن المحتل، وتقوية نفسه بالاعتماد على الجماهير، وعندها فعلاً سيكون قوياً، وبظهره الجماهير، وسيكون بامكانه القيام بـ “النضال السلمي”.
لنرى الآن ما هي تطبيقات هؤلاء لما يسموه “النضال السلمي” لتحرير العراق. هل قرأ العراقيون افتتاحية او مقالة واحدة تمثل رأي الاحزاب (المؤتلفة في مجلس الحكم او الوزارة الحالية) ضد الاحتلال، واعماله الشنيعة في العراق. لقد دمر الاحتلال كل ما شيده العراقيون، بعد أن “اختلفوا” مع صنيعهم الدكتاتور السابق صدام، ولم يوقفوا اعمال السلب والنهب بل ساعدوا في ذلك، وقال قادتهم وبملىء افواههم إن اعمال السلب والنهب والاختطاف والقتل هي “طعم الحرية”، والعراقيون “احرار الان فيما يعملون”!!. لقد عذّب المحتل وقتل واهان السجناء في ابي غريب وفي كثير من السجون والمعتقلات العراقية. لقد قتل المحتل ولا يزال يقتل عشرات الالوف من المدنيين والاطفال والنساء، وقصف ولا يزال يقصف مدناً بالكامل بجميع انواع القنابل، ومن ضمنها العنقودية، وباستخدام الطائرات والدبابات والمدافع, وقد يقول سائل هناك حالياً “توقف” جزئي... انها هدنة يريدها المحتل لمدة اسبوعين قد تساعده في ارجاع بوش ومجموعته الشريرة الارهابية الى الحكم لاربعة سنوات أخرى، ولو حدث ذلك سيرى هؤلاء الاحزاب قبل غيرهم اضعاف المآسي الحالية التي يعاني منها الشعب العراقي. إن المحتل ومن معه يريدون اذية الشعب العراقي، وجعل العراق “بؤرة” الارهاب وما يدعيه من قصف لمواقع الارهابيين والزرقاوي كذب مفضوح. كيف تفسر قتل الالاف من المدنيين والابرياء والاطفال، في الوقت الذي يدعي المحتل أنه له عملاء وعيون في مدن الصدر والفلوجة او سامراء وغيرها وغيرها، وفي الوقت الذي يدعي إنه لديه التكنولوجية الدقيقة جداً لاصابة كل هدف بدقة، واذا الضحايا والاماكن المدمرة، هي حفلات عرس او مطاعم الكباب يرتاد الناس او بيوت الفقراء في مدينة الصدر وفي المدن الأخرى. اذا يريد المحتل أن يضرب الارهابيين “بدقة” هل هناك حاجة للقنابل العنقودية، والتي تُعتبر في الوقت الحاضر الاقرب الى اسلحة الدمار الشامل!!.
هل “النضال السلمي” لتحرير العراق أن تقف هذه القوى متفرجة واحياناً شامتة؟!. ليلاحظ القارىء نحن لم نتكلم عن مجالات “النضال السلمي” الواسعة ضد الاحتلال واعماله الهجمية، من احتجاجات او مظاهرات او اعتصامات او مقاطعة والانفتاح على الجماهير وافهامها الوضع الصحيح، وانما تكلمنا عن “افتتاحية” في جريدة فقط!!. هل النضال السلمي أن تحاك “قوانين” واتفاقيات مع المحتل ولعب في الظلام من وراء ظهر الشعب، مثل ما تم حول “قانون” الاستثمار الاجنبي الذي قبرته الجماهير، او “قانون ادارة الدولة” المشبوه الذي يكرس الاحتلال والدكتاتورية، او ما يعمل حالياً في ظلام لاخراج مهزلة الانتخابات بطريقة مزيفة تخدم المحتل وأعوانه. وحتى “قانون ادارة الدولة المشبوه” لا يُطبق الآن عندما ما يكون ذلك محرجاً للمحتل الاميركي وحكومته في العراق.
اين هو “النضال السلمي” ضد الاحتلال مما يتم حالياً، وبالطريقة التي يقوم بها دعاة “مجلس الحكم والحكومة الحالية”. إن العالم الحر الديمقراطي والتقدمي باجمعه، بالاضافة الى الشعب العراقي المظلوم يحتجون على هذه المآسي والمظالم التي يعانيها شعبنا، ولكن صحف هؤلاء خالية، وتتكلم عن نجاحات ومشاريع وخطط وهمية، وتتكلم عن “ارهاب” وهو فعلاً موجود ولكن لا تذكر سببه ومسببه الحقيقي، وهو الاحتلال الاميركي!!.
ولنختم المقالة بالخبر الذي تناقلته وكالات الانباء اجمع والعديد من الجرائد العالمية والعراقية، ونحن هنا ننقل هنا عن صحيفة الشرق الاوسط في 10/10 حيث جاء تحت عنوان: ادارة بوش تخطط لدعم “المعتدلين” والشيوعيين والاسلاميين في الانتخابات جاء فيه: “قال مسؤولون في منظمات غير حكومية إن ادارة بوش تخطط لتقديم مساعدات تقدر قيمتها بنحو 30 مليون دولار للاحزاب العراقية المعتدلة لتعزيز فرصها بالفوز بالانتخابات بما فيها احزاب الاسلاميين والشيوعيين”.

ليس هناك حاجة لتوضيح من هو “المعتدل” بنظر الادارة الاميركية، ناهيك عن وجهة نظر ادارة بوش المكارثية. “المعتدل” هو من يؤيد اميركا، واستمرار تواجدها وما عداه ارهابي. فوجهة نظر بوش واضحة “انتم اما معنا او مع الارهاب!!”.

اين اذن “النضال السلمي” لتحقيق الاستقلال وانهاء الاحتلال؟!.
“ ”



#جريدة_الغد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال ...
- اسعار النفط في تصاعد مستمر!! لماذا والى اين؟!
- حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال ...
- نيو يورك تايمس تتنبأ بـ “كرنسكي عراقي”!! نريد انتخابات لتحري ...
- لومومبا شهيد الحرية وضحية الذهب والالماس
- الحصاد الأخير: أقوال لا تحتاج الى تعليق!!
- لا تنس ايها العراقي رفيق نضالك من الثلاثينات من القرن الماضي ...
- ماذا قال الامريكان قبل واثناء احتلالهم العراق،
- ; الحصاد الأخيرأقوال لا تحتاج الى تعليق
- حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي وال ...
- موقف مخجل إتجاه المتقاعدين لقد باع المتقاعدون في زمن صدام جم ...
- الزواج في زمن “التحرير - الاحتلال” الاميركي !!. او “كبد الحق ...
- الفيدرالية في جنوب العراق هي “مشروع انفصالي”، ويعني السير با ...
- العراق وايران والارهاب...والضجة الحالية!!لماذا هذه الحملة ال ...
- !!حل مشكلة الطاقة هو التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي و ...
- !! اسرائيل دولة فوق القانون والخطر النووي الأسرائيلي
- لماذا جعلت سياسة بوش امريكا معزولة حتى عن العالم الغربي؟
- !!العراق وتموز
- !!حل مشكلة الطاقة هي التحدي الاكبر للبشرية في القرن الحادي و ...
- أقوال لا تحتاج الى تعليق!!


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريدة الغد - !!التقرير السياسي: مفاهيم “فريدة” في النضال السلمي لتحرير الوطن