|
فاس والكل في فاس 226
عزيز باكوش
إعلامي من المغرب
(Bakouch Azziz)
الحوار المتمدن-العدد: 3345 - 2011 / 4 / 23 - 16:25
المحور:
المجتمع المدني
فاس تعيش على إيقاع مهرجانها الخامس للثقافة الصوفية
افتتحت مساء السبت 16 أبريل بمتحف البطحاء بفاس فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الثقافة الصوفية.. وقد تم ذلك عبر حفلين أحيتهما كل من الفنانة المغربية كريمة الصقلي وكذا مجموعة الكوثر الاسبانية.. إذ أتحفت كريمة الصقلي جمهورا متعدد الجنسيات بأشعار لمحي الدين ابن عربي وقصائد في مدح النبي، مسافرة بالحضور إلى مدارج عميقة للرحلة الوجدانية التي لا يملك أسرارها إلا أهل التصوف.. كما صفق جمهور فاس طويلا لعروض مجموعة الكوثر الاسباني الوافدة من غرناطة لتتحف رواد المهرجان بألوان فريدة من فن السماع.يذكر أن الدورة الخامسة لمهرجان الثقافة الصوفية, التي تتواصل إلى 23 أبريل الجاري, ترفع شعار "وجوه نسائية في رحاب التصوف", حيث تحتفي بنخبة من الأعلام النسائية التي طبعت مسارات التصوف, فكرا وممارسة.. وتشكل هذه التظاهرة, فضاء تعبيريا بالنسبة للفنانين المغاربة والأجانب المنخرطين في التجربة الفنية الروحية, ومجالا خصبا للحوار الثقافي والتنمية البشرية.وتشمل فعاليات الدورة جملة من الندوات والمحاضرات التي ينشطها باحثون أجانب ومغاربة, تتمحور حول "رمزيات المرأة لدى الأمير عبد القادر" و"من الهندوسية إلى الإسلام..تجليات الشخصية النسائية" و"الشيوخ النسائية لمحيي الدين بن عربي" و"للازهرة الكوشية .. ولية في كنف الكتبية" و"المرأة والتصوف والبيئة".. كما يتناول المشاركون في المهرجان "النساء والسلوك الروحي .. نساء صوفيات بارزات في إفريقيا الغربية" و"نانا أسماعو.. امرأة صوفية من طراز خاص" و"رموز الأنوثة في الشعر الصوفي".
أسوا مرحلة يداس فيها القانون ويسوء فيها التعمير في تاريخ فاس هي التي نمر بها الآن
استغل ويستغل وسيستغل بعض منعدمي الضمير والانتهازيين والوصوليين و" النهبماليون والرشوائيون والارتزاقيون " على حد تعبير عمود" كود "من رجال السلطة والمواطنين على حد سواء غليان الشارع المغربي في ارتباط بحراك 20 مارس وتداعياته الايجابية ويتمادون خارج أية إمكانية للمتابعة أو المحاسبة في اقتراف جرائم ضد التعمير والتخطيط عن سابق إصرار وترصد ويتنافسون في اغتيال حس الجمال ويبرعون في خدش حياء البيئة والتعمير نهارا وجهارا بمناطق عدة من المدينة العلمية وربما في مناطق مختلفة من ربوع الوطن . الأمر مؤلم جدا وبات لازمة كل حي في مناطق الحزام أو غيرها . في مرات كثيرة يحدث بتواطؤ مكشوف من قياد المناطق الحضرية و تحت ضغط الأغلفة التي تمرر حسي مسي على جسور عطل نهاية الأسبوع حيث السبت والأحد " القائد في عطلة ولمقدم في خبارو . انتهاج أساليب لا حضارية وغير مدنية في معالجة التعمير سواء بالاضافة أو التعديل أو المسخ والتشويه للأرصفة والمقاهي تحدث مع كامل الأسف هنا والآن وتحت أعين السلطة التي تنام متى تريد ولا تنام كما تريد أقوى لحظات النفاق الوطني وأرقى درجات الخيانة لقانون البلد الأسمى ولنا في عوينة الحجاج وفي منطقة المرينيين محيط المقاهي مثالا صارخا . ولنعد الى ذات الاسطوانة ، لو أن الأمر تعلق بإصلاحات عارضة تروم تلطيف المجال أو ترميم عابر لفضائه لهان الأمر ، أما وأن المسخ والتشويه متواصل كل ساعة كل ليلة، فإن الأمر يحمل أكثر من إدانة لكل الجهات الوصية على حماية تصاميم البيئة وتطبيق القانون بصرامة ودون محاباة أحد . إن أسوا مرحلة يداس فيها القانون ويسوء فيها التعمير في تاريخ فاس هي التي نمر بها الآن فترة 20 مارس وما تلاها ، فكاتب السطور يعي جيدا ما يقول ، فمن غير إذن ولا إشهار أو ترخيص من قبل السلطات انطلقت وتنطلق بمنطقة المرينيين كما الأحياء الطويلة العريضة المجاورة بشكل محموم عملية اعتداء شاملة بحق المجال والعمران عملية واسعة النطاق تستهدف الإجهاز على ما تبقى من جمال وتعمير ما بقي من ما يسمى تهيئة ، الاعتداءات التي تمت وتتواصل إلى حد كتابة هذه السطور أمام أعين السلطات وبتزكية منها يتم عن سابق إصرار وترصد ، حيث يستل المعتدون " عمال ومياومين " تحت جنح الظلام أسلحتهم البيضاء من معاول ورفوش وأحيانا الجرافات كوسائل مساعدة في البناء والهدم ويشرعون في عبثهم هدما وردما غير عابئين ولا مراعيين لشعور الجيران ليلا ، ولا احتجاجات المارة نهارا ، والنتيجة توسيع لاطيراسات للمقاهي الصديقة بالجرافات يوم الأحد على حساب الملك العمومي، جرح العشرات من الأمكنة بما فيذلك السطوح برضوض وتصدعات متفاوتة الخطورة إضافة إلى تشويه ومسخ للمجال والعمران في سباق محموم مع الزمن ومع التفاعل الايجابي لملك البلاد مع مطالب الشعب ،وسياسة عدم الاحتكاك التي تنفذها المصالح المعنية تجنبا لأي صدام قد تكون تداعياته خطرة على الأمن العام . هذا الإرباك الحقيقي الذي تساهم فيه السلطات بتغاضيها الصديق واللاقانوني عن ما يتعرض له الملك العمومي من اعتداءات سافرة يوحي في القريب العاجل بإلحاق أحياء حديثة العهد بتراث المدينة العتيقة تاريخا وعمرانا ذلك ، أن إحداث فضاءات كرتونية تطلى فور بنائها ليلا كل ليلة بمختلف أحياء فاس اليوم بات شعار كل ليلة قادمة ، حيث يقوم المسح السلطوي " مقدم الحي عين السلطة التي لا تنام " كما لو يقوم بواجبه الوطني في التنمية المعكوسة بعد الملايين من الدراهم المترتبة عن كل اعتداء مسجل ، الملفت في حينا هذه الأيام بلياليها هو انه لا تكاد تخلو ساعة لا يسمع فيها هدير المعاول الجانحة وشخير شاحنات الرمال التي لاتتوقف عن الشحن والإفراغ ليلا . المفارقة الكبرى تأتي كون أن نظم العالم المتقدم تخطط لتحضير القرى والأرياف وتحويلها الى جرعات التمدن استراتيجيا لكن المسؤولين عن التخطيط بفاس يعملون بإخلاص وهذه شهادة لله بتفان قل نظيره في بدونة المدينة والتضحية ليلا ونهارا من أجل جرها قسرا الى حضيرة الأرياف والتوقيع رسميا على منحها صفة البادية الجديدة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى . وإذا كان العارفون وسماسرة الانتخابات يؤكدون أن غض الطرف عن هذه الجرائم البيئية من قبل المعنيين بتدبيرها التزام ووفاء تبعا لدين على عاتق هؤلاء منذ الاستحقاقات الماضية ، حيث المنتخبون يفون بالتزاماتهم إزاء ناخبيهم بالسماح لهم طواعية إبان الحملات الانتخابية بإضافة طابق أو طابقين بمجرد تربعهم كرسي الاستشارية رغم عدم استيفاء الأساس المضاف إليه شرط السلامة ، وهو الالتزام يتم تحت الطاولة في أغلب الحالات ، فان المستقبل ينذر بخطر ، ليس على أولئك المستشارين الذين باتوا أغنياء بين ليلة وضحاها بفعل الثروة التي راكموها بعيد الاستحقاقات والتي بموجبها يتسلمون حوالي ملايين السنتيمات عن كل طابق "ضالة" وفق ما صرح به بعض المستفيدين ، ولكن المستقبل القريب قد ينذر بكارثة في حال زلزال بسيط ، إن الطوابق التي تضاف ليلا وأيام نهاية الأسبوع تضاف على أساسات لم توضع لها ، بمعنى إن منزلا بني منذ 1970 بهدف سكن عائلي وبني على أساس لهذه الغاية، بات اليوم يحمل 3 طوابق إضافية فأية هندسة مدنية تسمح بذلك ؟ وهل يستقيم ذلك وقانون التصميم والتهيئة ؟ والسؤال الى متى يستغل هؤلاء تجاوب الشعب وانغماسه مع مطالب حركة 20 مارس وما تلاها ؟؟
اقتحام وسرقة مقهى فارهة وسط المدينة الجديدة واستياء كبير يعم المنطقة
تعرضت مؤخرا مقهى مرية بلاص إحدى المقاهي المصنفة بشارع عبد العزيز بوطالب خلف المقاطعة الأمنية حي الأطلس بفاس إلى اقتحام ليلا وإلى سرقة موصوفة، حيث تقدم صاحب المقهى محمد الريسي بشكاية في الموضوع إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس المؤرخة بتاريخ 04/04/2011، يتهم فيها المسمى (ت - ت) ومن معه، بكسر واستعمال مفاتيح عصابة واقتحام المقهى المشار إليها يوم 08/03/2011 ليلا، وسرقة بعض المحتويات والنسخة الثانية من مفاتيح السيارة ومبلغ مالي تبلغ قيمته 15 مليون سنتيم من الخزانة الحديدية ثم لاذوا بالفرار. وقد عمد المشتكي توجيه تهمه ضد المدعو (ت- ت) الذي يشتغل وكيلا بالعمولة، بعدما تعرضت سيارته للسرقة الخاصة أمام باب منزله بحي "المرجة" التابع لمنطقة ازواغة، الذي كان للمشتكى به الفضل في اقتنائه له، بالإضافة أن هذا العمل الجنائي تم في نفس اليوم، الذي تم فيه السطو على محتويات المقهى بما في ذلك مفاتيح السيارة المسروقة، حسب تصريحات المعني بالأمر. وقد قرر صاحب المقهى الدخول في مختلف أشكال الاحتجاج، بهدف الضغط على المصالح الأمنية من أجل تسريع وثيرة البحث على الجناة والزج بهم في السجن، مهددا بإغلاق المقهى وإخراج العمال وأفراد عائلته والدخول في اعتصام بالشارع إن تطلب الأمر ذلك، حتى يسترجع حقوقه وتتم محاكمة كل من تبث في حقه أنه متورط بهذه السرقة، متسائلا ما الفائدة من استخلاص الإدارة العمومية لعدد من الرسوم والضرائب دون أن توفر الشروط الكافية للحماية من كل انفلات أو اعتداء. وقد خلف هذا الحادث استياءا كبيرا وسط الزبناء، الذين يترددون على المقهى، ولدى ساكنة الإقامات والمحلات التجارية المجاورة، حيث ناد العديد منهم، المسؤولين بنهج سياسة أمنية في مثل هذه المناطق التي تعرف حركة تأهيل عمراني واسع يضم محلات تجارية متنوعة التخصصات، من خلال دوريات تتصدى لحالات السرقة التي تحدث بين الفينة والأخرى، مطالبين السلطات المنتخبة العمل من جانبها على تعميم الإنارة العمومية لحماية هذه المنطقة وإدراج أزقتها وشوارعها ضمن برنامج المراقبة بالكاميرات، الذي تسعى من خلاله الجماعة المساهمة في الكشف على المتورطين في مختلف الأعمال الإجرامية، معتبرين أن غلق المقاهي ليس هو الحل الفعلي و العملي للحد من هذه الظاهرة.
حديقة حي بنسليمان تستغيث
بعد أقل من شهرين على فتحها في وجه عموم ساكنة بن سليمان بمقاطعة المرينيين من غير حارس ولا أبواب ساءت أحوالها وصارت مرأبا ليليا للعربات اليدوية المتخلى عنها . أما نافورتها التي تكبر صحن كسكس تقليدي بقليل فقد تم اقتلاع أيقونتها الرخامية والإلقاء بها أرضا كما لو إن الأمر يتعلق بأحد مآثر وليلي التاريخية .تحديات المراهقين لا تقف عند حد ، فهؤلاء المهووسون من ذوي الرؤوس الحليقة والسراويل الهابطة يبرعون في اقتلاع كل شيء من جذوره فهم يبذلون جهدا عقليا وعضليا فائقا في زحزحة أعمدة النور وسيقان النخل الطرية وتصويب قطعها جهة الجدران القصيرة التي أرادت لها البلدية أن تكون سياجا يحمي الحديقة الموقف من عبث ما . أما العمود الكهربائي المسمر عند المدخل فقد استعمله ثلة من تلاميذ المدارس أرجوحة ومن فرط ذلك أصبح في حكم الآيل الى السقوط حيث لم تعد تكف سوى دفعة خفيفة حتى يتهاوى على الأرض .هذه المساحة الخضراء الخطأ هندسة واختيارا قدرت مصادر مطلعة تكلفتها بالملايين من الدراهم باتت قبلة المتسكعين من أبناء الأحياء المجاورة ورواد الليل من ذرع الانحراف ومتعهدي الألقاب المخلة بالحياء والسبب غياب حارس وتأخير غير مبرر في تثبيت بوابات حديدية تغلق كل مساء . فمن يا ترى سيحاسب على هذا التبذير الصارخ للمال العام ؟ ومتى يصحو ضمير البلدية لتحد من هذه المشاهد التي تؤذي العين؟ أنباء تتحدث على "تصفية حسابات نسائية" والشرطة تلقي القبط على أحد المشتبه فيهم في قضية اعتداء على زوجة البطل الدولي بمواد حارقة ألقت الضابطة القضائية القبط على أحد المشتبه فيهم في قضية اعتداء على زينب مفرح زوجة مصطفى الخصم العالمي في رياضة الفول كونطاكت، التي ندد بها الفاسيون، بهدف البحث معهما ومعرفة مدى ارتباطه بالموضوع، كما استمعت يوم الثلاثاء 19 أبريل 2011 لأقوال الزوج، المتهم وراء هذا الاعتداء، واستمر معه البحث ساعات طوال، وتم عرضه في اليوم الموالي على أنظار النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بفاس، في مضمون الشكاية التي تقدمت بها زوجته، الطالبة بإحدى المعاهد الأمريكية المتخصصة في مجال الاقتصاد والتجارة بالمغرب والبالغة من العمر 25 سنة، تتهم فيها هو من وراء تجنيد مجهولين والاتفاق معهم بالاعتداء عليها وإلحاقها أضرار وتشوهات في مناطق عدة من جسدها بعد رشها بماء النار. وتعود تفاصيل النازلة، إلى مساء يوم السبت الماضي، قبل يومين من موعد جلسة النطق بالحكم الابتدائي في موضوع طلاقها، حيث تعرضت زينب مفرح زوجة البطل العامي في رياضة الفول كونطاكت إلى تشوهات في مناطق عدة من جسدها، بعد أن رش مجهولان يقودان دراجة نارية من الحجم الكبير نوع "كوازاكي" أثناء خروجها من إحدى الحمامات المصنفة المتواجدة قرب المركب التجاري أناس، عليها مادة حارقة، ونتج عن ذلك إصابتها بحروق في الوجه والصدر والرقبة واليدين والرجلين، يصعب على الزمن أن يمحو أثارها النفسية على الضحية وعلى أفراد عائلتها، الذين لم يستسيغوا ما وقع. وقد خلف هذا الاعتداء البشع استياء لدى الرأي العام الفاسي والجمعيات النسائية الناشطة في مجال حقوق الإنسان، التي انتقلت لزيارة الضحية المعنفة، متسائلين عن دوافع ارتكاب هذه الجريمة، التي يعتبرها التشريع المغربي بالجنائية، وتتراوح العقوبة الحبسية لمرتكبي مثل هذه الأفعال إلى سنوات من السجن .درجة من الحروق المتقدمة جعلت المصابة تخرج عن حالتها الطبيعية وهي تصرخ وتمزق ثيابها من شدة الألم الناجمة عن هذا الاعتداء المروع، إلى حين تدخل رجال ونساء الحمام العصري برشها بالماء قبل نقلها إلى مصحة خاصة، حيث تلقت الإسعافات الأولية، ثم تم عرضها في نفس اليوم على مستعجلات المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، إلى أن تستقر بغرفة بمصحة وسط المدينة تحمل يافطة مكتوب عليها" ممنوع الزيارة والدخول"، بحثا عن علاج ورعاية طبية تعيد للضحية ما أفسده هذا العمل الإجرامي. مصادر طبية داخل المصحة، أكدت لنا أن خطورة الحالة جد متقدمة، التي تصنف من حروق من الدرجتين الثانية والثالثة، وأن نسبتها من 50 إلى 70 بالمائة من مجمل جسمها، مشيرا الى أن الحروق تسببت بإتلاف طبقات كبيرة من جلد المنطقة المستهدفة ما يستدعي مكوث المريضة وقتا طويلا تحت العلاج، واحتمالات كبيرة لإخضاعها لعمليات متكررة ترقيع للجلد. ونفى مصطفى الخصم، البطل الدولي، كل التهم الموجهة إليه، متسائلا كيف لزوجين مازال يحتفظان بعلاقة ودية رغم موضوع الطلاق،ويلتقيان من حين إلى آخر، ودائما بطلب من المشتكية، بحيث كلما علمت بوجوده بفاس، إلا وأسرعت بالاتصال به أو من خلال أصدقائه، نتهمه اليوم بمثل هذه الجرائم والأعمال غير المشروعة؟، بالإضافة، يقول "أنني أنا الذي بادرت برفع دعوى بالطلاق، مطالبا بفتح تحقيق لفك خيوط هذه النازلة حتى تظهر الحقيقة". لا حديث في مقاهي وفي مختلف التجمعات إلا على هذه الحادثة التي هزت الرأي العام، حيث دخل على الخط مختلف مشارب مكونات المجتمع الفاسي، واختلفت معها التحاليل و التوقعات، حيث تفوه من خلال حديثهم رائحة عمل نسائي وراء هذا الاعتداء بهدف تصفية حسابات، معلومات قد تكون وقد لا تكون صحيحة، فقط الأبحاث والتحريات هي التي تؤكد أو تنفي صحتها وستكشف عن أسرار هذه الجريمة.
#عزيز_باكوش (هاشتاغ)
Bakouch__Azziz#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا للسيجارة الأولى بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة
...
-
النهبماليون والرشوائيون والارتزاقيون على حراك 20 مارس
-
فاس والكل في فاس 225
-
البرمجيات الحرة في خدمة قضايا التربية والتكوين فاس المغرب
-
المهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس في دورته العاشرة أفلام ا
...
-
الرياضة المدرسية مشتل خصب لبروز المواهب والابطال في كل الريا
...
-
الترويج لنطاق taalim.ma الان ماالسياق وما هي الرهانات ؟
-
محمد رامي : المطلوب تطهير الصحافة الجهوية من الشوائب وتدعيم
...
-
فاس والكل في فاس 224
-
تجميع بحث ودراسة حول بيداغوجيا الإدماج وبيداغوجيا الكفايات (
...
-
جمعية رؤساء شركات مقاولتي بفاس تدق ناقوس الخطر
-
* في الندوة التي نظمها القطاع النسائي الاتحادي بتنسيق مع الك
...
-
فاس والكل في فاس 223
-
توحيد خطة العمل بالنسبة للأساتذة بخصوص استراتيجية التقويم ال
...
-
الرياضة المدرسية وسؤال الجدوى
-
الحوار الاجتماعي بالقطاع الخاص في المغرب الراهن والافاق
-
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة فاس بولمان والنيابة
...
-
لماذا تخرب المدرسة العمومية وتنهب الممتلكات العامة تضامنا مع
...
-
نحو مقاربة جديدة لمفهوم التواصل بين وزارة التربية الوطنية وم
...
-
فاس والكل في فاس 222
المزيد.....
-
الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
-
أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
-
معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد
...
-
منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية
...
-
البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني
...
-
الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات
...
-
الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن
...
-
وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وغالانت لأ
...
-
قرار الجنائية الدولية.. كيف سيؤثر أمر الاعتقال على نتانياهو؟
...
-
أول تعليق للبنتاغون على أمر الجنائية الدولية باعتقال نتانياه
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|