أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان الشيخ - مبروك العيد الثمانين للحزب الشيوعي اللبناني















المزيد.....

مبروك العيد الثمانين للحزب الشيوعي اللبناني


جان الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 998 - 2004 / 10 / 26 - 08:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


من رحم الارض السمراء, من روح الشعب و عرقه, من جذور الطين المجبول بالدم و التضحيات, من زوايا الحارات التى تحلم بالغد المشرق, من عيون الاطفال التي تنتظر العيد, من رعشة الدمع في عيون امهات الشهداء, من عرس الشهادة, من تعب الفلاحين, من نضال المعاول, من موسيقى المطارق, من قرقعة الجنازير في معتقلات الشرف, من مظاهرات الطلاب و النقابات, من الاضرابات و الاعتصامات, من مقاومة الاقطاع و الانتداب و الاحتلال و عملائهم,
من معارك النصر و الصمود, من المواجهات النوعية على جبهات الرفض, من التفاف اليد على الزناد و الرغيف, من اشعال الفكر الظلامي و اربابه بنور التحرر و التغيير, من عشق الحرية, من اعماق الوعي المادي, من انسانية الانسان, من شرق البحر المتوسط, من قلب هذا الوطن...
نبتت السنديانة الحمراء, و نمت بكل عنفوان و تصميم, متحدية العاصفة تلوالعاصفة و الاعصار تلو الاعصار, و المعركة تلو المعركة.
سنديانة حمراء تغذت من دم ابطال عشقوا الحياة و الشعب, فاكتنزوا الشهادة و الخلود دربا", و ارادة", و اسلوب تضحية. رووها بدم أطهر من الطهر و القداسة, فأعتلت صروح التاريخ, و دمرت العروش و راكبيها, و ازداد رونقها مع كل قطرة دماء روت جذورها المنغرسة عميقا" في روح هذه الارض.

في البدء كانت السنديانة, و السنديانة كانت حزبا", و الحزب كان شيوعيا", أخرج للوطن و من الوطن شيوعيين لبنانيين, كانوا نبراسا و منارة في الفكر و الممارسة, في الفعل و في التضحية, في السياسة و في الشهادة, في السلم و في الحرب, في المقاومة و النضال, في المعارضة النوعية و الوفاق الوطني الفعلي.

فكان حزبنا, الحزب الشيوعي اللبناني, مدرسة للنضال و المناضلين, اتوه من كل المدن, من كل القرى , من كل المناطق, من كل الطوائف, من كل المتاريس, من كل الحواجز.
وحّدوا الوطن بوحدتهم, فكانوا نموذجا" ماديا" لوحدة هذا الشعب, من شماله الى جنوبه و من بقاعه الى جبله و ساحله.

امتد الشيوعيون كالعروق في جسم هذا الوطن, فكانوا ينبضون بالحياة المليئة بالنضال و ارادة التغيير الجديّ لهذا النظام البالي الطائفي القبلي الرجعي, فكانوا عرسا" حقيقيأ في دم الشعب, و امله بالغد الافضل بدون مساومة او تردد.

من سفر التكوين في 24 تشرين الاول, مرورا" بالنضال ضد الانتداب, و تأسيس النقابات, و الميثاق الوطني للحزب سنة 1944, ثم مواكبة حركة التحرر العربية بكل مراحلها, القضية الفلسطينية و تشعباتها, الحرب اللبنانية و تعقيداتها, الاحتلال الصهيوني للبنان, في المقاومة الوطنية اللبنانية, ففي كل مناسبة, و في كل معركة, في كل رفيق شهيد, في كل اسير,
كنّا في صف المواجهة الحكيمة و الواعية, الطارحة للبديل و الداعية للوفاق, كنّا ذئبق الحل و التوازن, ضد الانجراف الى الاقتتال الطائفي و العصبي, في كل مراحل هذه الدولة المزرعة, التي حاولوا جرّنا اليها كذلك, في محاولة اجبارنا الى الالتحاق الى احدى صفوف الامر الواقع, الى محاولة اجبارنا الانجرار الى الخارج وتبعيته العمياء كما فعل غيرنا من الاحزاب و الفصائل.
ابتداء" رفض التبعية العمياء الى الاتحاد السوفياتي و الانصياع الى اوامره, و ما حصدنا من نتائج من وراء ذلك, من رفض التبعية الى التيارات القومية العربية الناشئة في الوطن العربي, من رفض التبعية الى منظمة التحرير الفلسطينية, كما فعل الكثيرين, من أجل حصد بعض النتائج المادية, خلال الحرب الاهلية في لبنان, من رفضنا الانضمام و الاصطفاف الى سوريا, و التصفيق لها في كل مناسبة, كما فعل و يفعل الكثيرين من احباب سوريا, و حتى من اشد و ألّد أعدائها اللدودين, فكنا مصريّن على الاستقلالية و المحافظة الشرعية على حقنا و حق شعبنا بالرفض و النقد, و عدم التوقيع للاوامر مهما كانت و من أي كان من دون قراءة موضوعية واعية وواقعية, فرفضنا و سنرفض كل الضغوط و الوسائل الحقيرة المستمرة لترويضنا كالغير, مطالبين بكل وضوح تصحيح العلاقة السياسية بين البلدين على اساس واضح و قوي و جدّي, هدفه الاول تفعيّل و تقوية الخط الوطني المواجه و المقاوم و الرافض لكل محاولات الضغط على سوريا و لبنان, عبر الضغوط المختلفة الوجوه و الاساليب, الامريكية و الاسرائيلية, و رفضنا بالمقابل الانجرار الى القوى الرجعية و الطائفية الرافضة للوجود و التدخل السوري من منطلق عنصري او يميني, او عميل, او منزلق الى العدو او الى قوى خارجية نقيضة, يدّعون على سوريا و يرتمون الى أعداء الامة و سوريا و الوطن العربي.
فمن قوى اليمين اللبناني, كالقوات اللبنانية المنحلة كالغسيل الباهت العمالة , و التيار العوني ( الذي اصبح يدعي انه وطني حر), و غيرها, الذي يراهن على الخارج الامريكي و الاسرائيلي, لدحر الاحتلال السوري و أعادة سيادة لبنان المسلوبة, التي لم تكن يوما "مسلوبة, بالنسبة له, حين كان الصهاينة يحتلون ثلثي الوطن.
ثم لدينا الحلفاء المزورين و الكرتونيين, كقوى هي بالمبدأ الّد أعداء سوريا و التي في الماضي كانت تحارب سوريا و القوى و الاحزاب الوطنية معا", و ذلك في ادق المراحل من تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي. مثلا" كما حصل في طرابلس الفيحاء, مع زمر التوحيد الاسلامي حين استشرست على الشيوعيين و القوميين و سوريا, مرتكبة" المجازر الشنيعة و المجرمة بحق الوطنيين الشرفاء و اهالي طرابلس و الشمال, و ذلك حين كانت المقاومة الوطنية اللبنانية في عز انطلاقتها و الجميع مستنفر سياسيا" و عسكريا"ضد المحتل و عملائه الذي كان يحتل ثلثي لبنان, فكانوا دليلا" ماديا" للعمالة المقنعة, الملتحية لحى الايمان و الدين و التقوى, هذه القوى نفسها اليوم , تتدعي الموالاة لسوريا و ترفض انسحابها, و هي التي قتلت مئات الجنود السوريين. و هي ما زالت متربصة بسوريا و تتنتظر لحظة الضعف حتى تنقض عليها من جديد, حتى و لو عن طريق السلاح وعبر الغزو الامريكي.
و هناك صف الموالاة البرجوازيةالعابرة لكل الطوائف, والتيارات الحزبية المستقوية على الاخرين من اللبنانيين و يدعون مساندة سوريا, و هم كالقطيع الذي لا يهمه من يكون الراعي, بل استمرا ر تسّير المصالح و الاعمال و الاموال, و نهب البلد و شعبه, بدون تفريق طائفي او مناطقي,(ربما هم وطنيين في ذلك فقط), تحت شعار الموالاة الى سوريا , والويل لمن ينتقدهم , فيتهم بالعداء لسوريا, ولا بل يتهم بالتعامل مع العدو, و نسف الخط الوطني المقاوم, و هم بعيدين عن المقاومة و فكرها بعدهم عن الوطنية و عن الولاء لسوريا, فمن تيار الرئيس الحريري, الى الكتائبيين البقرادونيين, و الاحباش, الى الكثير من الوصوليين و اصحاب المصالح الغير وطنية, الطائفية, و السياسية.
و هناك خط ولاء الاحزاب الوطنية اللبنانية, كالبعثيين و القوميين السوريين, وقوى اخرى مثل حركة أمل,و حزب الله, و غيرها و التي لا تنتقد سوريا و العوز بالله, فانتقاد الله اسهل و لا بل مقبول, من انتقاد سوريا.

اما الحزب الشيوعي اللبناني يشكل فعليا", الخط المعارض و البديل الحقيقي لهذا الوضع التحالفي الضعيف لكلا البلدين, والذي ليس الاّ قنبلة سياسية موقوتة, مهددة بالانفجار في اية لحظة, و الذي يدعو الى تصحيح العلاقة على اساس قوي و متين و دائم, داعية بالمقابل النظام السوري الانفتاح و التحالف مع القوى الوطنية السورية المعارضة, و تقوية الساحة الداخلية السورية و اللبنانية, و محاولة تصحيح الخلل و نسيان اخطاء الماضي.
فلتفهم سوريا , وحتى ان لم تريد , او ان حتى تناست او حاولت ان تتناسى, ان من يدع اليوم ببقائها و يمدح بها و بنظامها, اغلبهم متملئين يعتبرون من أشد اعدائها, فمنهم من حارب سوريا في اكثر من مرحلة كانت من اشد المراحل الخطيرة في تاربخ الصراع العربي الاسرائيلي. و بالاخص حين كانت سوريا في احلك المراحل و الضغوطات عليها تتوالى كالامطار الموسمية.
فهذا الحزب العنيد, و المعارض , و الثوري المقاوم, الوطني, لم يعط فقط للوطن بنادق و مناضلين, رفاقا" مثقفين, عمالا" و نقابيين, شهداء" و اسرى. بل اولد من عظمه و كيانه تيارات و أحزاب, تشكلت من روافده, و فروعه,( حتى و لو تنكرت لماضيها, و لحزبها الشيوعي), في محاولات جيدة نباركها و نشجعها, بكل ديمقراطية, متمنين لها التوفيق و الاستمرار و النضال, مع غيرها من القوى الوطنية, و بالاخص الى جانب الحزب الأم و المعلم, فهذا واجب المعلم , مباركة التلميذ, اّلا اذا تنكر للماضي وكان التلميذ قليل الوفاء و الاعتراف بفضل المعلم, و لكن الممارسة عكس المبدأ, فللاسف كانت هذه الحركات الناشئة, في الماضي و في الحاضر, محاولات للانشقاق و التفرد, و التشتيت, صمد الحزب بوحدته الصلبة امام كل تلك المراحل, التي نعدّها طبيعية في حياة أيّ حزب, و خاصة حزب تغييري و ديمقراطي كالحزب الشيوعي اللبناني.
فكانت تلك الحركات, مجموعات أنفرادية, لم تتعدى كونها حركات, لا أكثر و لا أقل, مع نخب قيادية, لا تملك حق القيادة الا على نفسها فقط, لغياب التاييد الجماهيري لها. فكان الحزب اضيق من طموحاتهم الجامحة و تصورتاهم الخيالية للاوضاع داخل الحزب و خارجه.
محاولات كثيرة مرت في حياة الحزب, أخرها ما يسمى بحركة اليسار الديمقراطي, و ما ألت اليه, التي نحن نتمنى لها النجاح , و الاستمرار, لما في ذلك اغناء للحياة السياسية اللبنانية, رغم خلافنا مع مواقفها و تصرفاتها, و بعض طروحاتها الشبه يمينية لا بل يمينية بالكامل, و تحالفاتها, المفتوحة الى مزاد جميع القوى يمينا" و يسارا", الا الحزب الشيوعي اللبناني .
فيا العجب! فمن الطبيعي ربما, ان من ضاق عليه أفق و فكر و ديمقراطية الحزب الشيوعي, الذي لا يمكنه استيعاب طروحاته النووية و الفلسفية و الفكرية, فطالب بالغاء اسم الحزب, و لقب الرفاقية, ثم التنكر للماركسية كفكر متحجر, ثم محاولةجعل الحزب دكاكين و متاريس, ثم راهن على الموقف من سوريا, و غير ذلك من اسباب, لا بل ادعى على الحزب كونه انه اصبح سجنه!!! فمبروك له و لاتباعه الانعتاق من الاسر, و ليمارس الجنس السياسي على صروح الصبيانية اليسارية, المتقنعة و المدعية الماركسية المتجددة الى حد القبول بالليبرالية و الديمقراطية, هذه الديمقراطية التي رفضوا ممارستها داخل الحزب, منتقدين الحزب بالستالينية!!!
ساطرح سؤالا" الى الرفاق السابقين, و العفو من كلمة رفاق, ماذا كانوا سيفعلون هم عندما كانوا في مواقع قيادية حزبية, باي رفيق او مجموعة حاولت فقط انتقادهم في الماضي؟؟؟ كانت ربما الستالينية ليبرالية اميركية بالنسبة الى ستلينيتهم الهتلرية حينها.
على حركة اليسار الديمقراطي, ان ارادت الاستمرار فعلا", اخراج الحزب الشيوعي من بين اعداءها, و طرح التحالف معه, و مع القوى الوطنية الاخرى, بدل التحالف مع قوى لا تمت لا لليسار و لا للديمقراطية باية صلة, لا فكرية و لا سياسية, سوى طرح موضوع التدخل السوري, و محاربته. و بالاخص في هذه المرحلة الدقيقة من حياة لبنان و المنطقة, و ما يحصل من تدخلات و تهديدات لنا جميعا", و ليس لسوريا فقط, و في ظل حمام الدم لشعبنا الفلسطيني البطل, و انتفاضته الباسلة, و شعبنا العراقي المكابر على الجراح والمناضل في مقاومة ناشئة في وجه المحتلين , و الزرقاويين,و عصاباتها, و ارباب اللحى الجاهلية, الطائفية, يريدون تفتيتها و تدميرها و تحويلها الى حرب داخلية اهلية عراقية, طائفية, ونحن في لبنان ادرى بكل ذلك من فعل التجربة, في الحرب الاهلية, و المقاومة, و الطائفية, و امراض مجتمعاتنا العربية, و كهوف الجهل و الظلام الفكري. و من هنا ندعوا الى توحد القوى و الاحزاب اليسارية و الوطنية و القومية, اليوم قبل الغد كضرورة حتمية, و ضرورية حياتية.
السنديانة الحمراء, حزبنا الشيوعي اللبناني, مع كل عاصفة , مع كل معركة , مع كل مواجهة, مع كل مؤتمر, يزداد قوة و صلابة, بصلابة هذه الارض و هذا الشعب, ثمانين سنة من النضال, من عمر شيخ الاحزاب اللبنانية و العربية, هي ربيع الشباب الحيّ, المتجدد, فكرا" و ممارسة", و روحا" و اساليب مواجهة و معارضة, طرحت و ستطرح دوما البديل الديمقراطي, لهذا النظام المزرعي الطائفي و القبلي, منفتحة الى جميع القوى و الاطراف بدون مساومة,او ارتماء الى الخارج, و ضمن رؤية فكرية واضحة لواقعنا و لمحيطنا, العربي و الدولي, في أممية ماركسية علمية, واعية لما يجري في هذه القرية العالمية, و حروب اسياد الرأسمالية الامبرياليين, و حلفائهم, من عرب و صهاينة,
فلا فرق بين عربي او اعجمي بعمالته للصهيونية و الامبريالية, فلتتوحد الجماهير الشعبية في وجه وحدة القوى الامبريالية. ليس في لبنان فقط بل في كل مكان.

فكر فرجالله الحلو و رفاقه, هو لبننة عروبية لماركسية اممية, كما فكر حسين مروة, و مهدي عامل, و غيرهم من الرفاق الشهداء, نبض حياتنا و وقود نضالنا المستمر و المتفاعل فينا, شهادة و نضالا" و حياة", رفضناها بدون مساواة و عدالة اجتماعية, و فضلنا الموت في المواجهة, على الخضوع كالقطيع الخائف و الضعيف.
الف مبروك لنا و لشعبنا و لحزبنا هذا العيد المجيد.

فوعد لرفاقنا الشهداء بالوفاء و الاستمرار,
وعد لاسرى المقاومة في كل مكان بالحرية.
الموت للصهيونية و الامبريالية و الراسمالية و اربابها.
المجد للشيوعية و لحزبنا الشيوعي اللبناني في عيده الثمانين

د. جان الشيخ
منظمة الحزب الشيوعي في فرنسا.



#جان_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الــنداء
- أيها العمال.....أيها الطلاب..... أيها الرفاق
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية تدمر اذاعة العميل لحد
- أكثر من عشرة آلاف يشهدون ((عودة)) فرج الله الحلو الى حصرايل
- المؤتمر الصحفي للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خ ...
- تقرير حول الإنتخابات البلدية والإختيارية في لبنان2004
- من ظـلام الحـدث
- الشـــهيد القـائد فــرج الله الحلـو - نبذة عن اهم مفاصل حيات ...
- بيان استنكار
- المرحلة الثانية
- رسالة إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي
- الأسير المحرر المناضل أنور ياسين
- الى رفاقي الشهداء الاسرى المحررين
- رسالة إلى الرفاق المشاركين في أعمال المؤتمر التاسع - الحزب ا ...
- انطوان لحد يفتتح مطعمه
- المظاهرة الوطنية الكبرى في روما في 8/11/2003
- في الذكرى التاسعة و السبعون لميلاد الحزب الشيوعي الللبناني
- رسالة الى رفيق يحلم
- رسالة من المخيم الى الله
- الذكرى الواحدة و العشرين لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللب ...


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان الشيخ - مبروك العيد الثمانين للحزب الشيوعي اللبناني