أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الشمري - عليكم التاقلم للجديد والا















المزيد.....


عليكم التاقلم للجديد والا


محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3345 - 2011 / 4 / 23 - 03:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


صراع ---حوار غضب قادم صراع حضاره حرب صليبيه تقدم .... سمه ماشئت المساله قناعه تامه لاجدل عليها للشباب الثائر فان قبلت قبل ما سواها والا فالخطر الماحق ات
منذ قرون و الواعين من الشعوب العربيه ترى وتبصر ان جميع موارد ثرواتها تنهب من قبل طغم حاكمه ظالمه ليس في جعبتها سوى زياده التخلف والتجويع والوعود الكاذبه متكئه على حجج عرجاء لاتغني ولاتشبع من جوع القوميه العربيه و التي هي افكار تؤدي الى الوحده العربيه الاندماجيه من المحيط للخليج ونفط العرب للعرب وكدست الاسلحه واستنفرت الجيوش الجراره لتحرير فلسطين المغتصبه وكان ليس غيرها محتل من الوطن العربي اذ ان الاهوازوالاسكندرونه وانطاكيه وجنوب لبنان والجولان ليست اراضي عربيه وانما فلسطين فقط لاغيرها وانا الان تجاوزت السبعين وليس في القوس منزع لاوحده ولا حريه ولااشتراكيه ولا حريه ولا اشتراكيه ولا وحده ولا تحرير كذب في كذب ازداد التباعد منهم من سمي عرب الجنسيه وعرب اللسان واعدم من اعدم من قاده الفكر القومي بيد قاده الفكر القومي وخون من خون واغتيل من اغتيل مؤامرات وفتن واتهامات بينهم على مر العقود وفلت الزمام من ايديهم
حروب عبثيه دمرت الاقتصاد العربي وملوك وامارات ترفل بالغنى والثروات الطائله وتعزز امنها بالمداحين والهبات والبذخ المفرط باموال الشعوب التي تزخر بها بلدانهم من بترول ومعادن لتهجين شعوبهم واسغفالها
دخل على خط السياسه ا الدين السياسي من مداحي الملوك والامارات ليجربوا حظهم في السياسه دخلوا وكاننا لم نتعض ما عمل رجال الدين المسيحيين قبل الثوره الفرنسيه والصناعيه من ظلم في اوربا والذين نصبوا انفسهم ممثلي الاله في الارض وسامو الناس الويل في الضرائب منها ضريبه الملح المشهوره وان سلطتهم فوق الجميع وليس للناس الا الطاعه والخنوع لانهم منفذي اوامر الله ولم تتخلص منهم الا بعد ان دفعت دماء كثيره فالقوميون يحررون شعب فلسطين والدين السياسي تحرير بيت المقدس ولم تحرر فلسطين ولا بيت المقدس وقد بقيت افكار سياسيه تسويقيه مجرده من العمل الجاد
اننا اليوم امام امتحان عسير اما ان نقر بان القوميه الشوفينيه الفاشيه وادينيه المتطرفه والعشائريه والطائفيه افكار عنصريه وشوفينيه يتمترس خلفها السياسيون الجدد من اجل استمرار الاسطوانه المشروخه كرامه الامه العربيه في الافكار القوميه او في الافكار الدينيه المتشدده اوفي الاعراف العشائريه المتخلفه واما ننظر امامنا ان كرامه الامه في الاخاء المتنوع والسلم الاهلي والحريه والمساوات والديمقراطيه والوطنيه وهي الافكار الحديثه في الحضاره العالميه ودليل الرقي والتقدم الفكري والاقتصادي والحضاري
لايوجد انسان واحد في العالم له اتجاهات تشبه اتجاهات الاخر بالمطلق فلكل شخص استقلاليه الفكر والاتجاه والتنوع وحجم الثقافه والتعلم تختلف من شخص لاخر حتى في الاختصاصات الاكاديميه والتفاسير ولكل منا عقله سلطانه ونبيه فلماذا لا نتفق على المشتركات ونختلف في الخصوصيات ما دامت لاتفسد الود
رجل القوميه مكرم ومن معه حتى لاتذهب كرامته فاليحقق الوحده والحريه والاشتراكيه معا ان استطاع لذلك سبيلا سالكا وليس اجبارا ورجل الدين في محرابه يمارس طقوسه بكامل الحريه والاحترام داخل مسجده ومحرابه وبيته ومن يتعبد ويحقق احلامه بان يكون الناس كلهم متدينون وليس حكاما يفرهدون ويسرقون ويكذبون وهو يبارك لهم فعلهم او يصمت عن اعمالهم لانهم صنائعه او شركائه اما العشائري له حق الافتخار بانه من ال نعم من العائله العريقه بالوطنيه ولو اني لا اوؤمن بها وعندي اعتداد بنفسي ان تنتمي العشيره لي ولا انتمي اليها لانني وطني وعشيرتي ابناء شعبي جميعا والبيت القائل
كن ابن من شئت واكتسب ادبا يغنيك محموده عن النسب
لي الحق في ممارسه الحياة التي ارغب انت تريد ان تعبد الله وانا اريد ان اعصي انت قومي تقدمي تحب الوحده العربيه التقدميه والاخر اشتراكي تقدمي ووهذا يساري اويميني و عابد متهدج متقي من جميع الديانات والطوائف والمذاهب وتلك امراه سافره ا ومحجبه ونحن جميعا نحترم المواطنه الصالحه التي تعمل لحب الخير فالذي لايتعبد ربما رجل فاعل خير كان يكون طبيب باحث اومهندس مبدع اونجارا اوعاملا منتج في معمل ما او أي عمل خير ينفع البشر والله يحب فاعلي الخير ومصلحي الاوطان والمحسنين الذين ربما لايكونون من العباد فمن اعطاك السلطه ان تقيد حريتهم في التمتع بحياتهم كيف ما شاءوا ما دمت لاتؤثر فيهم روحيا
وانت ايها السياسي المتلكىءالغير فاعل للخير من اعطاك الحق في البقاء في السلطه باسم الوحده والحريه وانت لم تحقق جزء منها في اربعين اوخمسين عاما الايحق لمن صدقك يوما ان يقول لك (ارحل)
تخوض الشعوب العربيه في اجماع منذ شهور نضالا مريرا في شوارع بلدانها تتلقى الرصاص بصدور عاريه والعدو يوجر في طغيانه بارتكاب مجازر تحت حجج السلفيه التي اصبحت سبه
السلفيه التي تعيدنا للخلافه التي تعني ان رجل واحد مزاجي يتحكم بالعباد يعطي الناس الهبات والمكارم السلف يحوي الكثير من المبادىء التي لاتصلح للحكم ان امر المسلمين شورى صحيحه للمسلمين السلفيين ولكنها لاتمثل الموزائيك المتعدد للشعوب
الحركات الدينيه التي يقودها بعض الاصلاحيين لاتلقى آذان صاغيه من الناس لاسباب الاول هو تجذر التشدد الديني المتخلف الذي يعتمد الخرافه وتهويل العقاب يوم الدين مع العلم ان الله رحيم بالعباد... الشخص المتلقي لم يعمل اثما في حياته واتقاء النار التي يهددوه بها تحتاج منه الحيطه وكانه عمل ذنبا كبيرا دون علم وهو يرجو الغفران المستمر ويتوسل طيله حياته بالدعاء ربما تناول طعامه .. او بدا كلامه بدون بسمله. وهذا ذنب عظيم حسب رايهم..اوضاجع زوجته .بدون ذكر الله..اودخل عتبه الحمام بقدمه اليسرى اوجلس في مكان امراه او نظر الى وجها عليه ان يعرف ان عقابه النار يوم القيامه والاعليه طلب المغفره بقيام الليل والنهار وثانيا اتخاذ الدين من قبل المتشددين حرفه للتكسب والعيش فهي حرفه سهله وغير متعبه وتدر اموالا طائله مجرد اطاله اللحى ولبس مجموعه من المحابس وحفظ بعض القصص الخرافيه عن الجن وبعض التخاريف التاريخيه البعيده عن ادراك العقل الانساني من الخوارق التي لايمكن ان تحدث الان ويراها ذوعقل وبصيره فالمتخلفين كثر وهم مستعدون لسماع هذا الهذيان بآذان صاغيه يلهثون وراء سماعها كالمزمار السحري ثالثا ...ان اختراق هذا الفكر او الطعن به يعتبر من المحرمات ومن اكبر الكبائر وجريمه توصل مرتكبها الى الاجماع بانه يستحق الموت بواسطه اخطبوط واسع الاذرع مستعد للتنفيذ في أي زمان ومكان لاتلبث ان تصبح جثه بعد صدور الاوامر بتنفيذ الحكم والا عليك الحيطه والحذر و التخفي المستمر
رابعا ,,,ليس هناك مشروع دولي ثقافي فكري عملي مسنود من هيئه الامم المتحده تساهم فيه الحكومات المحليه والتجمعات الثقافيه ومجتمعات المجتمع المدني لمكافحه الخرافه والتخلف الفكري خامسا ان هذه الافكار تعشعش في المجتمعات الواسعه التي تحتاج توعيتها الى تجنيد طاقات هائله واموال تختصر الزمن وتفعيل مبادىء الحريه والديمقراطيه وربطها بحركه التوعيه الدينيه المتسامحه لاخراجها من قوقعتها السلفيه وعصرنتها أي جعلها في حدود من يرغب فقط وسماحها للاخرين من نشر ثقافتهم دون خوف ووفق حدود من يرغب ايضا تحت عنوان( اخالفك الري وادافع عن رايك)
لقد خاض العالم حربا شعواء منذ الحرب العالميه الثانيه ضد الحركات الشوفينيه من النازيه الى الفاشيه وبعدها ضد افكار الاحزاب الدينيه المسيحيه وحركات الفصل العنصري واخراجها من اطارها الديني الفئوي والقومي الى رحاب الحريه والمساوات والمواطنه ونحن نناضل من اجل هذا يجب اتباع نفس الخطوات المنهجيه التي اتبعت لمكافحه الفاشيه والنازيه والعنصريه في اوربا والعالم لمكافحه التطرف الديني في مناهج دراسيه وثقافيه هادفه مدروسه و مفروضه
بعد ان ذاق الشعب العراقي في الواحد وتسعين ويلات حربين عبثيتين واتهموا حينها بشتى التهم عندما تمردوا على حاكمهم الجائروقمعوا بلا رحمه لحد ان أي حاكم يخوض معاركه اليوم مع شعبه لم يصل لجرائم نظام البعث العراقي وصدامه المجرم باسم القوميه.......... الان الحجه انهم يقتلون شعوبهم باسم مكافحه الارهاب والقاعده والسلفيون اعتقادا منهم بان العالم سيبارك فعلهم هذا ولو ان القاعده والميليشيات افزعت العالم وابناء جلدتهم باسم الدين لان الرب اوكلهم على الناس خلفاء و ولاة وملوك بجرائمهم النكراء ولكنهم جميعا يصبون في مجرى واجد هو حنق الحريات ومنع الشعوب من التطلع للحضاره الجاهزه التي هي خبره شعوب لسنين طويله افرزت مبادىء الديمقراطيه والحريه الحقه في ان يكون كل سخص حر فيما يعتقد وياكل ويشرب ويلبس ويمارس بعيدا عن العنف والاملاء والاضطهاد ويقر بالقوانين العادله وفق دستور عصري تتفق عليه الاكثريه بلا ضغط ديني او قومي كاوربا وامريكا الحضاره وليس الاستعمار والتي ستكون بديلا للدكتاتوريات والتخلف الفكري
ان كان في حضارة اوربا الدعاره كما تدعون فليس في حضارتها وانما في زبالتها واذا كانت هذه هي المثلب فهي موجوده في مجتمعاتنا اكثر مما موجوده في اوربا اذ ان اوربا لاتترك ابنائها جياع كما نحن ولايوجد في اوربا يتيم مشرد في الشوارع ولا عصابات سائبه بالمطلق تقتل على الهويه وانما كلها لدينا بالمطلق اذ لارعايه للايتام والارامل والمطلقات ولاللعاطلين عن العمل والدعاره مهنه مستهجنه في كل المجتمعات البشريه وهي سبب كثير من الامراض القاتله ولكن لماذا هذا التعظيم اترك الدعاره وكل العادات التي هي سيئه بالاجماع وليس باعتقاداتك انت
المبادىء الاوربيه الساميه في الرعايه الصحيه والتربيه والتعليم والفكر الحر ورعايه المسنين والفن والعلوم والتطور التكنولوجي والعنفوان الصناعي وبيت مثالي لكل عائله ومكافحه البطاله وحتى العاطلين عن العمل لايتركون في الشوارع وتوفير الخدمات كافه والاستغلال الامثل للثروه الوطنيه والنزاهه والاعلى من هذا كله مبادىء حقوق الانسان ونبذ العنف المجتمعي واحترام القوانين وجل كل هذا مبادىء مقدسه وخطوط حمراء لايجوز تجاوزها وحتى المخطئين لهم مؤسسات لاعادتهم مواطنين صالحين وحتى من في السجون وحتى الهاربين من بلداننا يلقون الملجىء والرعايه الكافيه في اللجوء السياسي والانساني ولا يسلم لبلده اذا كان مهددا او محكوما بالاعدام
يجب ان تفرض الحضاره الحديثه بتطبيق الديمقراطيه والمساوات بالقوه كما المرحوم ابو رقيبه في تونس وكمال اتاتورك في تركيا وكما في ماليزيا فقد وضع كل في مكانه وانتهى الامر
خاض شبابنا وما زالوا في ساحات وشوارع بلدانهم وبتناسق تام كل على طريق الممكن احتجاجات واعتصامات في حشود لم يشهد العالم له مثيل من الانضباط والسلميه وبالمقابل تصرف الطرف الاخر برعونه وهمجيه واطلق العنان لكلابه المسعوره لتفتك بالشباب باطلاق الرصاص الموجه عمدا لصدور المحتجين وتسيل الدماء في مجازر رهيبه ومذابح تسيل فيها الدماء مدرارا مما اضطر الثوار في ليبيا ان يحملوا السلاح دفاعا عن انفسهم لان القذافي جن جنونه وفقد عقله وظن انه عظيم العظماء وما هو الا قزم كما من سبقه ومن يلحق به من نكرات الحكام العنجهيين الذين جائوا للحكم في غفله من التاريخ الذين يفقدون صوابهم من أي كلمه نقد من أي كان
كما فقد سياسيونا في العراق توازنهم عندما اتهموا واشير لهم في ساحه التحرير بكلمه( بواك.........بواك) و(كذاب....كذاب) وهم فعلا كذلك فضيقوا الخناق دون جدوى
وصل الامر في الدول المتقدمه ان وزاره اسقالت بكاملها لان حدثا طبيعيا حدث في مكان ما من بلدانها وشعرت هي وليس غيرها بانها كانت مقصره في اجراءاتها الوقائيه
ان شعوبنا بحاجه ماسه لهذه النقله الحضاريه التي يدعوا لها شبابنا المتنور على صفحات الانترنيت ولا اقصد النقل الحرفي للعولمه والاقتصاد الحر وانما الافكار التنويريه في التقدميه والانفتاح والعلوم البحثيه والتكنولوجيه واقامه صرح الصناعه الثقيله لاننا نملك الكادر المؤهل
بغض النظر عن حكومه الزعيم عبد الكريم قاسم وربما بعض الزعامات العربيه القديمه كالزعيم رياض الصلح وشكري القوتلي وعبد الناصر وابو رقيبه لااجد زعيما عربيا موفقا في القياده والنزاهه
يبقى الفكر العربي القومي ا لشوفيني والديني المتشدد متحجرا لايتماشى مع الافكار الجديده و سيكتب له الفشل والازدراء من الشباب قاده الامه الجدد ابناء (الفيس بوك)الذين عقدوا العزم ان لارجعه للوراء مهما غلت التضحيات ومن ورائهم احرار العالم لاقامه الدوله المدنيه العصريه ثمنا لدمائهم الطاهره التي سالت ولازالت في الشوارع والساحات بيد الجلاوزه من الحرس النفعي القديم
لقد قيد العالم الطغاةبانهم مشخصون ولن يسمح لهم بعد اليوم ارتكاب المجازر بحق شعوبهم تحت أي مسمى اذ ستلاحقهم المحاكم الدوليه كما في روندا والسودان وصربيا والعراق وستنتصر الحضاره الحديثه
افكار محمد عبده وجمال الافغاني والسيد القمي وجمال البنا واحمد القبانجي وجواد الشكرجي وحتى السيد حسين الصدرالذين خرجوا من رحم التسامح وغربلوا التاريخ القديم من الشوائب انهم بحاجه لمن يسند خطاهم
ان يشارك شباب الفيس بوك ويو تيوب وتويتروغيرها بنقل افكار الحضاره ورجالاتها وتداولها ضمن مواقعهم الالكترونيه ومهاجمه الفكر الظلامي وشخوصه باسمائهم وتعريتهم من البستهم الدينيه السلطويه القوميه الشموليه والشوفينيه والطائفيه والعشائريه ومنع قيام احزاب وتجمعات وميليشيات ارهابيه لهم والتي ستكون مقدمات لنشوء امارات ارهابيه تكفيريه تسلطيه سلفيه دكتاتوريه بمسميات حديثه وان اختلف الاسم والاسلوب



#محمد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقفاص للحكام
- سياسه الحرام والحلال
- يا اعداء الحريه اتحدوا
- الغرق في التشدد الديني سبب تخلف العراقيين ومصائبهم
- ما اشبه اليوم بالبارحه
- العقبه المستعصيه الحل المراه والفنون
- من ارشيف الحزب الشيوعي العراقي في المدحتيه بعد 63 الى 1968
- حوار شيوعي مع جلاده البعثي
- مع ارشيف الحزب الشيوعي في المدحتيه((الجزء الاول الى821963
- عصر والي بغداد الجديد وصولاته لاغلاق النوادي
- ايها البعثيون القاعده تقتل ابرياء العراق باسمكم
- البعث غول الجنوب والوسط
- ياقوتة العراق الحمراء المهمشه
- اضافه علوم الفلسفة وعلم النفس لكافه المراحل الدراسية
- للتعليم الاولويه للقضاء على الفقروالارهاب
- الفكر الديني المتشدد في بابل الى اين
- مشكله علم صدام
- العراق والحملات الايمانيه
- سوق هرج _والساسه الجدد
- الجاهل و مصغره جويهل


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الشمري - عليكم التاقلم للجديد والا