أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - في العضد 2 – تعامل الادارة الامريكية مع الانتفاضات العربية وعملية توزيع الرزم















المزيد.....


في العضد 2 – تعامل الادارة الامريكية مع الانتفاضات العربية وعملية توزيع الرزم


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3342 - 2011 / 4 / 20 - 16:30
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لو كان الحزب الجمهوري يحكم اميركا في هذه المرحلة لكانت الامور تسير باتجاه مغاير تماما في ما تشهده المنطقة العربية من انتفاضات واحتجاجات وثورات ومظاهرات ضد حكامها وانظمتها الاستبدادية الدكتاتورية .

في عملية ادارة الازمات والسياسة الخارجية نجد فوارق كبيرة بين حكم الديمقراطيين والجمهوريين بالرغم من وجود مؤسسات ومراكز صنع القرار والكونكرس ومجلس الشيوخ واللوبيات وغيرها .
سنبين قبل الدخول في صلب موضوعنا بعض اهم هذه الفوارق والاختلافات والتباينات بين الحزبين المتنافسين دائما على السلطة .

سياسة الحزب الجمهوري تعتمد على تقوية الاقتصاد والقوة العسكرية والانفاق عليها وخفض الضرائب وتقليص المعونات الاجتماعية وتركها الى المؤسسات الدينية والمدنية الانسانية والخيرية , التركيز على القيم المسيحية المستمدة من الايمان بالله . . .

اما سياسة الحزب الديمقراطي , يؤمن بتوسيع المساعدات الاجتماعية والتقليل من الانفاق العسكري وزيادة الضرائب , ويؤمن بسياسة الحرية الشخصية المفتوحة مثل زواج المثليين وحرية المراة في الاجهاض حتى وان كان حملها في الشهر الاخير .

لهذه الاسباب وغيرها نجد نسب متفاوتة في تاييد كلا الحزبين سواء في داخل اميركا او اوربا او في الدول العربية والاسلامية .
شعوب الدول العربية والاسلامية يؤيدون ويقفون دائما مع الحزب الديمقراطي بالرغم من وجود تعاليم وافكار مناهضة للدين الاسلامي او المسيحي كالاجهاض وزواج المثليين . . .
هذا ليس غريبا على العرب والمسلمين عندما ايدوا وتعاونوا وعقدوا اتفاقيات ومعاهدات استراتيجية مع دول الاتحاد السوفيتي الشيوعي / الملحد / .

في الشرع الاسلامي / الضرورات تبيح المحظورات / , ولهذا لم نسمع ولو مرة واحدة في هذه الدول التي تقول دساتيرها بان دين الدولة هو الاسلام , بان دول الاتحاد السوفيتي / كافرة / كما يقولونها على اميركا واوربا يوميا في اعلامهم المرتزق وفي الخطابات وخطب الجمعة وغيرها .

ادارة اوباما الديمقراطية ليس لها موقف ثابت وواضح وصريح من الاحداث الجارية الان في الدول العربية , لديها موقف ضبابي ومتذبذب ومتناقض وغامض ومنحاز .
من جهة اخرى عرفنا بان اميركا ضخت اموالا لمجموعات من المنظمات لكي تروج للديمقراطية في الدول العربية .

الحملات الاعلامية الامريكية لبناء الديمقراطية لعبت دورا مهما في الانتفاضات والثورات والاحتجاجات والمظاهرات العربية .
كشف موقع ويكيليكس ذلك وصحيفة نيويورك تايمز , من اهم هذه المراكز التدريبية مثل المعهد الجمهوري الدولي والمعهد الديمقراطي الوطني المنبثقان عن الحزبين الجمهوري والديمقراطي .
هناك ايضا المنظمة الحقوقية في واشنطن وبيت الحرية الذي يتلقى الدعم والمساعدة من الحكومة ووزارة الخارجية الامريكية .

وفي نفس السياق نذكر ما كشفته صحيفة واشنطن بوست حول دعم الولايات المتحدة الامريكية لبعض المعارضات السورية .
من المستغرب ان اغلب وسائل الاعلام العربية وبعض قادة وحكام انظمة الشرق الاوسط التي تعتقد ان نار هذه الثورات والاحتجاجات لا تطالها يقولون /
ان هذه الانتفاضات والمظاهرات محلية النشاة وليست ناجمة عن تاثيرات خارجية .

يبدو ان هناك تعاونا واتفاقا سريا ما بين نظام او نظامين عربيين واعلامهما المزيف مع اميركا ومعها دول اوربية اخرى للقضاء والتخلص ورحيل بعض الانظمة من الساحة العربية لاسباب كثيرة يطول شرحها الان , وسوف نتناول هذا الموضوع لاحقا في الايام القادمة .

نحن لا نتهم جهة معينة بل نحلل , مثال /
في عام 2003 وسقوط النظام السابق في العراق , هذه الدول واعلامها ومحلليها العسكريين والاستراتيجيين السياسيين وقفوا ضد ارادة الشعب العراقي في عملية اسقاط وتغيير نظامهم الدكتاتوري وكما هو حاصل اليوم في الدول العربية .

قناة العربية التابعة الى النظام السعودي الوهابي الاسلامي الارهابي , وقناة الجزيرة التابعة للحكومة القطرية , تقومان في الترويج لما يحدث من انتفاضات واحتجاجات وتسويقها في الاتجاه الواحد وهو الخط الاسلامي .

نفس المحلل العسكري والخبير الذي يطل يوميا من على قناة الجزيرة – العقيد المتقاعد المصري العامل في القناة ! , كان في عام 2003 يهاجم قوات الناتو واميركا والتحالف يوميا في تحليلاته اثناء سقوط النظام الصدامي السابق ويصفها بالاحتلال وقوات غازية ومحتلة .

اليوم نفس الشخص يصف ضربات الناتو وقوات التحالف بالجيدة ويطالبها بالمزيد من الضربات لاسقاط نظام القذلفي المجرم الذي هو عدو قطر والسعودية بالدرجة الاولى , ووصلت الامور وهو يطلب منها قوات ارضية في ليبيا تحت مظلة المعونات الانسانية التابعة للامم المتحدة .

اليس من حقنا ان نشك بهذه الثورات وما يحدث ! لانها ثورات مرتبة ترتيبا دقيقا باتفاقات دولية , مع غياب القيادة والبرامج لهذه الثورات ضد الانظمة الدكتاتورية الفاسدة , لان نتائج هذه الثورات غير معروفة , ولا يمكن ان نطلق عليها الان الا / ثورات الثيران الهائجة / .

على اية حال , من اين كان مصدر ترتيب ودعم واسناد هذه الانتفاضات في الدول العربية فان ادارة اوباما الديمقراطية تتعامل هي الاخرى بازدواجية وانتقائية معها ومع الانظمة الغير شرعية في الدول العربية .

بعض الدلائل /

1 . الانتفاضة في تونس ضد الرئيس زين العابدين بن علي , كانت اغلب الدول الاوربية ومعها دول اخرى تنتظر وتراقب بما سوف تصرح به ادارة اوباما لكي يسيرون ويهرولون ويغردون معها وورائها .

لكن كان موقف الادارة الامريكية مخزيا ولم تنطق بكلمة واحدة لتحديد موقفها لا من الرئيس ولا من الانتفاضة والثورة التونسية .
اصبحت الادارة الامريكية محرجة مع الوضع التونسي , وكما يقول المثل الشعبي العراقي – كالشخص الذي ابتلع شفرة الحلاقة - .
بن علي ونظامه كان مدعوما امريكيا واوربيا لانه مطابق للمواصفات والقياسات المطلوبة وحصل على الحزمة والرزمة في باكيت فارغ , مع الاسف يا ادارة اوباما تتخلون عن اهم صديقكم ! .

2 . في مصر وعملية اسقاط نظام حسني مبارك كان الموقف الامريكي اكثر سخريتا وهزليا , شابه الموقف تصريحات وتصريحات مضادة من قادة السياسة الامريكية , تناقضات واكاذيب وغموض وكلمات مبهمة غير مفهومة اطلقتها الخارجية الامريكية وحتى على لسان السيدة كلنتون .

النظام المصري معروف بجرائمه وفساده , نظام قمعي ودكتاتوري , و اسلامي والمادة الثانية تقول ذلك وليس نحن . كان يضطهد اتباع الديانات والطوائف والمعتقدات الاخرى في مصر . . .
لكن في السياسة الامريكية وعملية توزيع الرزم – الباكيتات - Packages وانواعها /
/ مصر حصلت على هذا الباكيت الذي لم يستطيع احدا ان يحزر او يعرف الى الان ما في داخله موجود .

سنقول السبب الرئيسي , ان مصر من الناحية الاستراتيجية تعتبر مهمة , مبارك ونظامه صديق ومدعوم عسكريا وماديا من اميركا والغرب وهو حليف لاسرائيل , الدور المصري المهمش في المنطقة وانشغاله بالقضية الفلسطينية وحماس والحدود وايجاد الحل مع اسرائيل . . .

لهذه الاسباب او غيرها التي ذكرناها كان الموقف الامريكي غير واضح ومحدد , الملف المصري سلمته الادارة الامريكية في هذه المرحلة اي بعد رحيل الشريك الى قطر والسعودية وربما دولة خليجية اخرى .
سارعت الجزيرة بافتتاح مكاتبها في مصر , قطر ارسلت الاخواني الشيخ القرضاوي للهيمنة والسيطرة والاستحواذ وسرقة الثورة المصرية , اضافة الى مشاريع قطرية اخرى في مصر .

السعودية حركت الوهابيين والسلفيين واخوان المسلمين المنتشرين في الشارع و الجيش المصري , اطلقت يد الشيوخ واصبح الارهابي محمد حسان الناطق الرسمي في الاعلام وعن الجيش في مصر , تم التصويت / بنعم / وفرض الدستور والمادة الثانية العنصرية والشوفينية والنازية التي تقصي الاخر , اضافة الى احداث اخرى كثيرة لا يسع المجال لذكرها الان منها واهمها / اضطهاد المسيحيين والاقباط والقرانيين والشيعة والبهائيين وغيرهم .

3 . اما في قصة البحرين وما حدث كذلك في السعودية من مظاهرات واحتجاجات ومقتل العشرات وجرح المئات من المتظاهرين وهذا القمع من قبل اجهزة النظام السعودي والبحريني واستعمال الاسلحة ضد المواطنين المسالمين وغيرها من الانتهاكات البربرية والهمجية واللااخلاقية التي تمارسها السلطات البحرينية والسعودية .

الا انه جاء الرد العار والمخزي والمهين من قبل ادارة اوباما الديمقراطية وهي تناشد النظام والشعب السعودي و النظام البحريني وشعبه من المتظاهرين بعملية / ضبط النفس / , وتدعوها الى اجراء بعض الاصلاحات والترقيعات لكي ترضي الشارع السعودي والبحريني وفي نفس الوقت يتم الحفاظ على هذه الانظمة الغير شرعية .

اليست هذه مهزلة واضحوكة تمارسها ادارة اوباما – الدم قراطية - ! .
البحرين والسعودية ينتجون اكثر من 9 مليون برميل يوميا , حليفان استراتيجيان , صفقات الاسلحة الاخيرة قدرت باكثر من 60 مليار دولار , قواعد واساطيل امريكية متواجدة , وغيرها من الاسرار الاخرى . . .

البحرين نظام طائفي , استخدم العنف والاسلحة الحية ضد الشعب البحريني , دخول جيش مرتزق سعودي وخليجي لقمع المظاهرات والاحتجاجات وحماية النظام الفاسد , السعودية اكبر دولة مصدرة للارهاب , تنفق المليارات لترويج الفكر الوهابي النازي الفاشستي , لا حقوق شخصية ولا دينية , حرية المراة في الحضيض , دولة تعيش في عصر القرون الوسطى والجاهلي و و و الخ .

4 . اليمن حدث بلا حرج لهذا النظام الابتزازي الذي يستغل شماعة القاعدة والارهاب لابتزاز اميركا والغرب , والنظام نفسه هو القاعدة ونظام ارهابي وفاسد .
استخدم كل انواغ الاسلحة والغازات السامة المحرمة دوليا , مئات القتلى والجرحى ووو غيرها من الانتهاكات اللا انسانية واخلاقية .

اذن لابد لادارة اوباما تكافئ علي عبدالله صالح ونظامه الدموي على هذه الخدمات وغيرها وان تجد له مخرجا وحلا بمبادرات من دول الارهاب الخليجي وعلى راسها النظام الوهابي العنصري , ولا بد ايضا ان تكون ادارة الرئيس الامريكي الدمقراطية حاضرة ومشرفة في ايجاد حل لرزمة وباكيت النظام اليمني وهي المكافاة وعدم المحاكمة على الجرائم .

5 . اما في الطامة الكبرى ليبيا هنا الاوضاع تختلف تماما , النظام الليبي يعتبر العدو الرئيسي لكل من السعودية وقطر والامارات ودول عربية اخرى , النظام الليبي ايضا له ماضي اسود في الاجرام في العالم , بلد نفطي ولكن نظامه عفطي كرئيسه المجنون ملك ملوك افريقيا وعميد حكام العرب وامام المسلمين كما هو يدعي .

اذن كان لابد من قرار من مجلس الامن 1973 , حماية ليبيا ونفطها , ودخول حلف الاطلسي – الناتو ومشاركة دول عربية في الضربات والدعم اللوجستي والمادي والمعنوي . . .

اين هذا كله من النظام السوداني الذي ارتكب مجازر وحشية وقتل اكثر من 2 مليون انسان في حروبه وحرب دارفور وجنوب السودان وغيرها من انتهاكات هذا النظام الاسلامي الفاشي وفي جلد النساء في الشوارع وتطبيق شرائع وقوانين واحكام الوحشية .

لماذا لم يضرب بصواريخ / توما هوك / والطائرات المتطورة الامريكية والاوربية , بل كان نصيب السودان ونظامه من الادارة الامريكية / الحزمة الكاملة / , بالرغم من ان كامبو من المحكمة الدولية صار اكثر من سنة يلعب مع عمر البشير لعبة القط والفار / توم جيري / .

6 . واخيرا سوريا , الى الان اكثر من 200 قتيل والمئات من الجرحى , قمع متواصل يوميا ضد المحتجين والمسالمين وو الخ .
ساترك الموقف الامريكي حول سوريا للايام القادمة لان منذ بداياته هو مسخرة ومهزلة , لا يوجد افضل من النظام السوري لا سرائيل والجولان واميركا والتهدئة ونظام ضعيف وليس له دور واهمية , اضافة الى الامور السرية التي تعرفها اميركا والنظام السوري .

من يديرون اللعبة في الدول العربية للانتقال من الشرق الاوسط الصغير الى الشرق الاوسط الكبير يمتلكون كل وجميع انواع الباكيتات والرزم والحزم والحلول والترتيبات والخرائط النهائية .
والى اللقاء في موضوع اخر .

http://www.twitvid.com/8TX3G



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في العضد 1 – تجارة المقاومة
- التجمع الوطني الكلداني والحقوق المشروعة
- ذكرى تحرير العراق وعملية الانضمام الى حلف الناتو قريبا
- حق تقرير مصير القومية الكوردية هدف مشروع وحقيقة تاريخية
- تغيير الانظمة العربية , هل مطلوب من الجميع ان يقف معها الى ا ...
- خطاب السيد الرئيس المؤمن مسخرة ومهزلة !
- ان اوانك يا ارنب الجولان
- من يصنع الدكتاتوريات ويصبح عبيدا لها ?
- مخاطر التدخل السعودي في البحرين !
- متى تتحرر الارض السعودية من استعمار ال سعود الوهابي السلفي ا ...
- واخيرا انكشفت اقنعة سلطة المالكي الفاسدة والمجرمة
- القذافي وكتابه الاخضر مصدر النازية والفاشية والسقوط الاخلاقي
- انتفاضة الشعب العراقي ضد من تهدف ?
- مصر ما بعد التحرير الى اين ?
- المعارضة وموقفها , الثورة والجيش والمحاكمات , موقف الكنيسة و ...
- ارهاب وجرائم الاحزاب والانظمة الاسلامية , الاخوان المسلمون ن ...
- ثورات ضد الانظمة الدكتاتورية ام ثورات الثيران الهائجة للنهب ...
- هولوكوست ابادة المسيحيين في مصر والدول العربية سيستمر
- هل هؤلاء من صنف البشر لكي نحترمهم ويحترمهم العالم ?
- حكومات الاحتلال العربية بلا كرامة واخلاق , مصر والعراق نموذج ...


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - في العضد 2 – تعامل الادارة الامريكية مع الانتفاضات العربية وعملية توزيع الرزم