أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن عباس - الصحافة السرية في موسكو .. مجرد مهزلة تكشف العجز عن مواجهة الأخرين















المزيد.....

الصحافة السرية في موسكو .. مجرد مهزلة تكشف العجز عن مواجهة الأخرين


مازن عباس

الحوار المتمدن-العدد: 996 - 2004 / 10 / 24 - 04:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تشهد العاصمة الروسية ظاهرة جديدة لم تشهد لها مثيل من قبل أي عاصمة من العواصم العربية،وهي تتمثل في ظهور صحافة سرية،لم تعرفها من قبل الحركات والتنظيمات السرية في بلادنا،أنها صحافة من نوع فريد تبلغ السرية فيه درجة عالية ولكن دون أن تكون محددة الهدف والمعالم،وتتميز الصحافة السرية الجديدة بأساليبها التي تقتصر علي استخدام الهواتف والاتصالات الشخصية.
ولان الوسط الصحفي العربي في روسيا يقوم أساسا علي أكتاف الهواة،الذين لم يتعرفوا علي تقاليد اعرق مدراس الصحافة العربية في مصر ولبنان،فان الصحافة السرية الجديدة وجدت طريقها إلى النور في هذه المهجر بسرعة وأصبحت أحد أهم السبل لفتح الحوارات ولمناقشة التطورات الراهنة في الساحة العربية والدولية،بل وفي تقييم المواد الصحفية للزملاء في مختلف وسائل الأعلام، وأصبحت مواقف روسيا وتصريحات بوش وتقييم أداء قناة العربية والجزيرة أيضا مواد أساسية لهذه الصحافة السرية التي لا يطالعها سوي عدد محدود من الصحفيين المقيمين في موسكو،وذلك بدلا من أن تصبح هذه المواضيع مواد للنشر،تستبدل بأفكار تافهة ومقالات منقولة يقدمها كهنة الصحافة السرية لوسائل الأعلام التى ينشرون فيها،وهنا يبرز تساؤل هام..ما هو هدف هذه الصحافة السرية الجديدة ؟وماذا تريد أن تحقق؟
ودعونا في البداية نتلمس ملامح هذه الصحافة التي تنذر بتغييرات جذرية في عمل التنظيمات السرية الصحفي الهادف إلى نشر أراءها و مواقفها!!!!
= الصحافة السرية في موسكو لا تري إيجابيات في أي عمل صحفي،وإنما ترصد دائما السلبيات .....!!!!
= تعتمد الصحافة السرية علي اتصالات هاتفية تستمر لعدة ساعات لمناقشة مادة صحفية ولتوجيه اعنف الانتقادات وأقذع الاتهامات = المشاركون في الصحافة السرية هم من العاملون في المؤسسات الصحفية العربية الرسمية المحترمة.....؟؟؟؟
= ما ينشر في الصحافة السرية..لا ينشره هؤلاء الزملاء في المؤسسات التي يعملون فيها بالرغم من اغلب المواضيع التي يتناولونها في الصحافة السرية تهم مؤسساتهم و بشكل عام الصحافة العربية.
= من يتجرأ وينشر في الصحافة العلنية ولو جزء مما يتداول في الصحافة السرية،يعتبر خائن وخارج عن القانون العرفي لموسكو...!!
هذه المقدمة التي قد يعتبرها البعض ساخرة تعبر عن واقع الحال فى موسكو وبكل موضوعية،وتستهدف التأكيد علي تقاليد العمل الصحفي الذي يحترم وجهات نظر الاخرين ويختلف معها علنا و ليس سرا،وتستهدف أيضا دعوة لممارسة الحوار والنقد واتباع سياسة الرأي والرأي الأخر،علي صفحات الجرائد بدلا من أساليب الهواة التي يتبعها الكثيرون في التعامل مع المواد الصحفية،هذا المرض امتد ليشمل موقف هؤلاء من ما ينشر في الصحافة الروسية،ويبدو أن مقولة أن القلم هو سلاح الصحفي لم تصل إلى روسيا وربما لبلدان أخرى،لذا يلجا الكثيرون من الصحفيين إلى الاتصالات و رسائل الشكوى والعرائض في مواجهة مواد صحفية ومقالات يعتقدون أنها سيئة وتضر باتجاهات الرأي العام وذلك بدلا من أن يمسكوا بالقلم ويكتبوا ردود للنشر في الصحافة العلنية أو في وسائل الأعلام التي يعملون فيها،وربما كان ذلك يعكس حالة من عدم الثقة بالنفس،إلا انه بالتأكيد يكشف عن نقص في أدراك الكثيرين لما تعنيه كلمة صحفي،وقد يعود ذلك إلى أن المتواجدين في الخارج واقصد بشكل محدد موسكو هم مراسلون و ليسوا من طائفة الصحفيين أو الكتاب.
الظاهرة الملفتة للنظر انه بمجرد ظهور مادة صحفية في أي وسيلة أعلام عربية، تبدأ حملة من الانتقادات عبر الاتصالات الهاتفية التي لا يتم إشراك مؤلف المادة فيها ولا تقتصر هذه الاتصالات علي الزملاء الصحفيين وإنما تتجاوزهم إلى أجراء اتصالات مع السفراء و الدبلوماسيين،وكأن اطلاع هذه الأوساط علي ما يعتقده البعض بأنه جريمة في حق المجتمع هو بداية الخلاص !!!؟؟ بل أن بعضهم يمكن أن للشكوى للمسؤولين،ويدعو لطرد المارقين ليس فقط من مهنة الصحافة أو من وسائل الأعلام التي يعملون بها وإنما من البلد التي يقيمون بها،وبعضهم يتخذ خطوات فعلية بل ويتعاون مع السلطات المحلية لطرد هذا الصحفي أو ذاك أنه لا يرغب في سيادة أساليب العمل الصحفي التي أصبحت قوانين علي مدار عشرات السنين والتي دائما وأبدا احترمت حرية الرأي والاختيار.
مازلنا نعيش عصر الكهف..ونفتقد لتقاليد العمل الصحفي،مما فسح المجال أمام اللوبي الصهيوني في روسيا ليصول ويجول، إذ أن الصحفيين العرب بدلا من يتصدوا للمقالة الصهيوني بمقالة، ويقارعوا الحجة بالحجة علي صفحات الجرائد ، يكتفون بالاتصال بالجريدة التي تنشر مقال ضد العرب ليوجهوا الشتائم للصحفي الذي كتب المقال،وبعد ذلك يبدأ الحديث عن أمجادهم في التصدي للوبي الصهيوني.
الصحافة السرية في موسكو أو صحافة العاجزين أو هواة الصحافة، أصبحت تضر بالعرب وبمشكلاتهم أمام الرأي العام الروسي ، ولا تسعي للتواصل معه!! لأنه تقف أمامه صامتة عاجزة عن الرد، وتشكل بذلك أحد أسباب هزيمتنا في المجتمع الروسي،ويجب علي هؤلاء الزملاء أن يتخلصوا من أوهام الماضي عندما كانت شكوى جهات ما أو أفراد معروفين إلى اللجنة المركزية للحزب الذي كان كفيلة بالقضاء علي أية أصوات شاذة تجرؤ علي التطاول علي أراءهم أولا وعلي القضايا العربية ثانيا، فلم يعد هذا الحزب موجود ولم يعد الرأي العام مرتبط بهذه المعادلات،وتأثيرنا في الرأي العام الروسي اصبح يعتمد علي نشاطنا و قوانا الذاتية،والأهم من هذا أن يتخلص كهنة الصحافة السرية عن منطق القرار الحزبي الذي سيقضي علي المارقين في التعامل مع زملاءهم ويحترموا أقلامهم ويفكروا في استخدامها !!

أساليب جديدة فى الصحافة السرية إلى موسكو

وأثارة الموضوع بشكل أكثر جدية تستهدف بالتأكيد فتح حوارا حول تقاليد وأصول العمل الصحفي،ربما يكون ذلك انطلاقا من تجربة موسكو التي يصول ويجول فيها مرتزقة الصحافة ويقومون بحملات قمع ضد الصحفيين تفوق فى فنونها قمع الرأى الأخر الذى يمكن أن تمارسه أي أجهزة أو سلطات.
كانت البداية عندما اكتشفت أن أحد الزملاء ينسخ مقالات مترجمة إلى اللغة العربية، ينشرها زملاؤنا الروس في وسائل الإعلام المحلية، ويعيد نشرها باسمه في إحدى وسائل الإعلام العربية، وهو ما يشكل سابقة تسئ لوسيلة الإعلام المذكورة، ويكشف عن سلوك غير شريف لا يستهدف سوى جمع المال عن طريق ترفضه تقاليد المهنة. وبدلا من توجيه انتقاد مباشر وصريح وفق تقاليد الصحافة التى تعلمتها في وسائل الإعلام المصرية، قررت التنبيه لهذا بشكل ودى، وخاطبت وسيلة الإعلام المذكورة دون اللجوء إلى النشر فى وسائل الإعلام.
فوجئت بعد هذه الواقعة أن حملة مشتعلة قد شنت ضدي من قبل الصحفي المتورط وزملاء له، بدأت من إنني تصرفت كشرطي ووشيت به،مرورا بأنني عديم الأخلاق والضمير (وكأن الضمير أن تكتشف سرقة مادة صحفية وتسكت عنها، وإذا رفضت هذا الأسلوب يصبح السارق ضحية.. ومن يرفض السرقة مجرم)، لتصل إلى اتهامي بالتعامل مع أجهزة أمنية، وإنني أدبر مع هذه الأجهزة مؤامرات ضد الصحفيين. بل أكثر من هذا قامت هذه المجموعة بنقل وتبادل أحاديث غريبة وشائعات عن علاقتي حتى بأسرتي.
لاشك أن هذا الأسلوب الرخيص الذى تعرضت له هو السلاح الوحيد لدى المجموعات التى لا تجيد فى العمل الصحفى سوى نسخ مقالات الأخرين ونشرها على إنها من إنتاجها. أو بعبارة أكثر دقة، المجموعات التي تمارس سرقة الصحافة وصحافة السرقة. وإذا كانت الصحافة مصدر رزق لنا فلابد كما يقولون فى مصر (أن نحلل اللقمة التي نأكلها)، أي نقدم مواد صحفية غير منقولة لوسائل الإعلام التي نعمل بها ونتقاضى منها أجورنا، وأن نعمل ونكد ونطرح وجهة نظر ونقدم لقراءنا خلاصة جهودنا. ولابد من القول أن الخلاف بين من يمارس العمل الصحفى وفق هذا المنطق لا يفسد الود المتبادل، بل ولا يدار الصراع بينهم باستخدام هذه الأساليب المبتذلة، لأن خلاف أراء ووجهات نظر بحد ذاته هو ظاهرة صحية مهما احتد الصحفيون على بعضهم البعض فى الحوار، وهذه النوعية من الصحفيين على اختلاف قناعتها تنطلق من أرضية محددة، ألا وهي أن صراع الأراء هو تعبير مباشر عن حرية الصحافة وعن تطور المجتمع،وأن سلاح الصحفي هو قلمه للدفاع عن قناعته وآرائه، وليس الشائعات الرخيصة الكاذبة.أما النسَّاخون فليس لديهم القدرة على استيعاب هذا المفهوم والتعامل وفق قواعده وأخلاقياته،لأنهم بالأساس انتهكوا أخلاقيات المهنة.وبالتالي يواصلون انتهاك الأخلاق العامة بإرسال تهديدات،أو شكاوي كيدية لا تناقش المادة المنشورة بقدر ما تدعو إلى فصل الصحفي من عمله،أو تكتيل أشباههم عبر المكالمات الهاتفية والإشاعات ضد من يحاول تعديل دفة الأمور. وكثيرا ما يصل بهم انعدام الضمير إلى تقسيم الصحفيين إلى "أصدقاء" و"أعداء"، و"جيدين" و"معارضين"، وبناء على ذلك تحديدا تقوم الجهات التي يعملون بها كموظفين، وليس كصحفيين، إلى تشكيل قوائم "بيضاء" و"سوداء"، ويتبرع أصحابهم ورؤساؤهم في العمل باتخاذ مواقف متشددة من الصحفيين الحقيقيين، وتبدأ معركة أخرى يختلط فيها الحابل بالنابل، ويكسب فيها الوشاة والأفاقين والمرتزقة وموظفي المكاتب الذين يستخدمون العمل الصحفي غطاء لكتابة التقارير في زملائهم، والإبلاغ عن ما يدور في جلساتهم.
لعل الأزمة تكمن اليوم فى أن الصحافة المعاصرة التى أصبحت تعتمد بشكل كبير على المراسل فى هذا البلد أو ذاك قد فسحت المجال تحت وطأة قلة العرض لدخول بعض الهواة أو حتى الباحثين عن الرزق ممن لم يتعرفوا على قواعد العمل الصحفى ولم يهتموا حتى بقراءة الجرائد باعتبار أن هذه المهنة توفر لهم دخلا شهريا، وساعد على ذلك أن وسائل الإعلام العربية بسبب قلة العرض فى بعض البلدان أو المواقع كانت تقتصر على شرط إجادة اللغة العربية (بصرف النظر عن المعرفة الجادة والمعقولة بلغة البلد أو الموقع الموجود فيه المراسل، بل وأحيانا تكون اللغة العربية نفسها سيئة على مستوى الأسلوب والصياغة والإملاء والنحو والصرف) من دون مراعاة قائمة من الشروط يجب أن تتوافر في هذا الشخص أو ذاك لكى يتمكن من العمل فى الصحافة ومن تقديم مادة صحفية مثمرة، واضطرت وسائل الإعلام لاستحداث مفهوم المطبخ الصحفي، والذي كان في السابق مهمته تدريب وإعداد الصحفيين، لتصبح مهمته تشذيب وإعادة صياغة المادة الصحفية التى ترسل من هؤلاء المراسلين، حتى تصبح صالحة للنشر.
المثير في الأمر أن من يدَّعون بأنهم صحفيون في موسكو، لم يتجرأ واحد منهم على الرد علنا على مقال كتب عنه، أو تعليق نشر على رأيه. ولكنهم يلجأون فقط إلى الوسيلة الوحيدة، التي يبدو إنهم تعلموها باعتبار أنها "هذه هي الصحافة"، بالاتصالات الهاتفية، والتكتيل، وإطلاق الشائعات حتى على أفراد الأسرة من نساء وأطفال، ليصل الأمر في النهاية إلى إرسال "الشكاوي" ردا على "المقالات" والدعوة بـ "تأديب" الكاتب أو الصحفي من دون مناقشة ما ورد في مادته. وفي النهاية تكون الاتهامات في الشرف والضمير جاهزة، وأقلها العمل لصالح أجهزة أمنية واستخباراتية! للأسف الشديد، هذا الأسلوب لن يؤدى إلى تقديم صحافة متطورة، ولن يمكننا من التعبير عن عالمنا العربى بشكل يتلاءم مع مصالحنا في ظل الهجمات المكثفة التي تشن ضدنا عموما، لأن "الفرسان" الجدد ينسخون آراء الصحفيين الأجانب.. الروس مثلا، وتنشر على إنها رؤية صحفي عربي للعالم الخارجي!
إن السبب المباشر فى هزيمة الإعلام العربي أمام الإعلام النشط للوبي الصهيوني في روسيا أو في المواقع والبلدان الأخرى هو هذا النوع من فرسان الكلمة الجدد الذين يدفعهم إدراكهم لعجزهم (الإبداعي واللغوي)، وعجزهم عن الحركة كصحفيين، وتعاملهم مع هذه المهنة كموظفين،إلى استخدام كافة الأساليب الرخيصة والغريبة على الصحافة في قمع وتشويه كل من تسول له نفسه أن يدلي حتى برأيه كقارئ في أعمالهم، فما بالنا بمن يحاول أن يشير عليهم بأسلوب العمل الصحيح والشريف الذي يحترم القارئ والمؤسسة الإعلامية، والنفس قبل كل شيء، ويطالبهم بأن يعملوا ويتعاملوا بجدية ليستحقوا أجورهم التي يحصلون عليها نظير مقالاتهم.
ويبقى لي عزاء واحد ووحيد في هذه الحادثة، ألا وهو أن عقلي، ربما لحسن الحظ، لم يتمكن من استيعاب فكرة أن السارق يجب أن يصبح ضحية، أما رافض السرقة وفاضحها فينبغي أن يتحول إلى مجرم وعميل للأجهزة الأمنية (المحلية والأجنبية). والأخطر من ذلك هو أن هذه الفكرة بالذات قد وجدت عقولا أخرى تفكر، وتعمل أيضا، بنفس الطريقة، وتعتبر أن سلوك السارق صحيح ومبدئي.


مازن عباس – صحفى مصرى مقيم فى موسكو 23-10-2004



#مازن_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني ...
- إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش ...
- تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن ...
- الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل ...
- تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
- بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
- تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال ...
- -التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين ...
- مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب ...
- كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن عباس - الصحافة السرية في موسكو .. مجرد مهزلة تكشف العجز عن مواجهة الأخرين