أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - ما الجديد في دعوة القائد!!!














المزيد.....

ما الجديد في دعوة القائد!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3333 - 2011 / 4 / 11 - 10:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كعادته في هذه المناسبة يخرج علينا (السيد القائد) كما يحلوا لأنصاره ان يلقبوه بدعوته الى التظاهر لاخراج المحتل وعدم التجديد لبقاء القوات الامريكية.التي لولا هذه القوات لما كان يعرف من هو واين يقيم لكن هناك عدة اسباب لسنا في صددها الان تجعل من البعض يسطع نجمه حتى لو كان يمتلك مافيا ومليشيات لقتل وترويع الاخرين.وهذا ينطبق على السيد القائد صاحب فكرة تأسيس جيش المهدي ولا اعرف من اين استوحى هذه التسمية .هل من نصوص القران ام من الاحاديث المروية او المسندة او او؟ ياسيدي القائد لولا الامريكان لما كان لك أربعون نائباً في برلمان العراق المحتل ولا كان لك وزراء في حكومة المحاصصة الطائفية التي ابتدعتوها انتم ومن هم على شاكلتكم من الطائفة الاخرى.هل تطرق احد الى ان جيشك من اين يتم تسليحه وباي الأمكانيات سوف تعيد النظر بتجميد الجيش العرمرم الذي به ارعبت امريكا وولت مدبرة في معركة النجف.ولو لا تدخل الخيريين لكان أمتلات السجون بأتباعك لكن قدوم رجل الدين الاكبر على عجل وطلبه من الشيعة التوجه الى النجف للزيارة المليونية وحينها تركت بنادقكم الصدأه في صحن الامام وخرج اتباعك مع الزوار في بادرة طيبة من السيد السيستاني.وبعدها صولة الفرسان في البصرة بقيادة المالكي حين عاثوا اتباعك الفساد في المحافظة وانتخوا اهل المحافظة بالحكومة كي تخلصهم من بطش اتباعك وبعد تضييق الخناق عليهم فر من فر الى جارتنا الودوة ايران وأسر أو قتل من اسر وقتل وبالتالي تم بيع الاسلحة المتبقية الى الحكومة هل هو هذا جيشك ياسيدي القائد.وهناك تم تقديم العون من قبل الملالي في قصة يعرفها القاصي والداني لأتباعك من ملجأ وتقديم التسهيلات اللازمة لهم في الاقامة وغير ذلك من المتطلبات الاخرى .ومنها ولدت عصابات عصائب الحق المشرف عليها الولي الفقية شخصياً من تمويل ودعم وتسليح.ويومها اتهمت المالكي بالبعثي والقاتل وشبهتوه بصدام وشتى انواع التهم كما اتهمت من قبله اياد علاوي في الواقعة الاولى.وبعدها تمت المشاركة في انتخابات العراق المحتل كما تصفونه انتم وناطقكم الثقافي (راسم المرواني) كما يدعي هو في كتاباته انه يعيش في عاصمة العراق المحتلة.فياسيدي القائد انت من مد يد العون للمحتلين الامريكان حين احتلالهم العراق حسب قولكم.وانتم من اعطيتم الشرعية لانتخابات العراق وباركتم حكومة المالكي بضغظ من ايران واليوم تنادون بخروج الامريكان من العراق.ولولا الامريكان لما كان لكم وجود نعيدها مرتأ اخرى لكن مصالحكم في هذه الشعارات هي اهم من العراق وشعبة والتي ماعادت تنطلي الى السذج الى اتباعك ومليشياتك. ان كان لك رؤية ثاقبة تتركون هذه الشعارات وتتجهون الى بناء عراق ديمقراطي من خلال حث الحكومة على تقديم الخدمات الى الشعب المقهور المطالب بعيش حاله حال بقية الشعوب التي لاتملك مايملك العراق من خيرات وتكون كتلتكم ككتلة معارضة للحكومة وتسحب تأيدها كي تسقط وتشكل حكومة اخرى بدلاً عنها لا كما دعوة من قبل في اسبياناتكم المتعدده التي اصبحت لاتسمن ولاتغيث هذا الشعب الجائع ومن يتحكمون به من اعضاء البرلمان والمسؤولين ومنهم اتباعكم ولانريد بهم التشهير هنا كون القاصي والداني يعرف ماملكوه وماكانوا يملكون وهذا الشئ يحسب ضدكم انتم .لكن لاحياة لمن تنادي صرتم تتلاعبون بمقدرات العراقيين من خلال توجهات وطروحات صارت معروفة لكل الشعب الى الذين يتبعونكم عميت عيونهم وسدت اذانهم وينقادون ورائكم وهم لايفقهون مايريدون.سيدي القائد المحتل باقي وباقي شأت ام ابيت .وهذه لعبة سياسية انت بعيد عنها ملايين السنين الضوئية.اتجهوا انت واتباعك لبناء العراق مع الخيرين من هذا الشعب وترك هذه الفقاعات والمهاترات الى الذين لايريدون الخير لا للعراق ولا لشعبة ياسيدي القائد!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة الظل!!!!
- تخبط المالكي وتاثيره على الوضع الامني في العراق ككل!!!!
- ممارسات تعودنا عليها!!!!!
- لماذا يصر المالكي على مرشحهُ؟؟؟؟؟؟
- ماسر تخوف المالكي من؟؟؟؟؟
- صوت نسائي مدافع عن حقوق الشعب في برلمان العراق
- المضحك المبكي في امر الحكومة!!
- ماهكذا توزن الامور ياضخامة الرئيس!!!!
- أخر بدع اهل الدين في السعودية!!!!
- السعودية بالرغم من مشاكلها الداخلية مازالت!!!!!!!!!
- هل الاقالة كافية يامالكي؟؟؟؟؟؟
- الكل يوعد الشعب!!!!!!!!!!
- من خذل ابناء الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟
- الى متى ايها المالكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الديمقراطيات المقنعة بالرصاص
- المالكي يرسل رسالة الى كل المنتفضين...
- أولها افتاء ايها القرضاوي المتملق!!!!!!!!!!
- المالكي يشيع نعش الديمقراطيه
- مراهق الدين يدعو!!!!
- هل نرى رياح التغيير في منطقة الخليج؟؟؟


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - ما الجديد في دعوة القائد!!!