|
ٱلحاجة إلى شرع مؤمنين راشدين صالحين
سمير إبراهيم خليل حسن
الحوار المتمدن-العدد: 3323 - 2011 / 4 / 1 - 15:31
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ما حدث ويحدث من ثورات لشعوبنا على حكّامهم يحتاج لتذكير ٱلعالمين ٱلراشدين ٱلصالحين من ٱلمؤمنين سوآء ءكانوا من ٱلشعوب أم من ٱلحكام بٱلحاجة إلى حكم رشيد صالح. ولهم فى قول ٱللّه ما يبيّنه: "... لِكُلٍّ جَعَلنَا مِنكُم شِرعَةً ومِنهاجًا وَلَو شَآءَ ٱللَّهُ لَجعَلَكُم أُمَّةً وٰحِدَةً وَلَـٰـكِن لِّيَبلُوَكُم فى مَآ ءَاتىٰـكُم فٱستَبِقُواْ ٱلخَيرَٰتِ إِلَى ٱللَّهِ مَرجِعُكُم جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمـ فِيهِ تَختَلِفُونَ" 48 ٱلماۤئدة. فأىّ شعب فىۤ أىِّ بلد يتكوّن من فئات مختلفة (قبآئل وعشآئر وقوميات وطوآئف وأحزاب) ولكلٍّ شرعة ومنهاج. وحكم رشيد صالح لا يقوم بحكم فئة من ٱلشعب ولا بحكومة ينتخبها ٱلشعب كما يظنّ ٱلديموقراطيون. فقول ٱللَّه للمؤمنين: "شَرَعَ لكم مِّن ٱلدِّين ما وصَّىٰ بهِ نوحًا وٱلَّذىۤ أوحينآ إليكَ ومآ وصَّينا بهِ إبرٰهيمَ وموُسَىٰ وعيسىٰۤ أن أقيمواْ ٱلدِّين ولا تَتَفرَّقواْ فيهِ كَبُرَ على ٱلمُشركينَ ما تدعوهم إليهِ ٱللَّهُ يجتبىۤ إليه مَن يشآءُ ويهدىۤ إليه مَن يُنيبُ" 13 ٱلشُّورىٰ. يبيّن أنّ ما شَرَعَه لهم من ٱلدِّين هو "أن أقيمواْ ٱلدِّين ولا تَتَفرَّقواْ فيهِ". وٱلدِّين ٱلذى يقيمه ٱلمؤمنون فى بلد يتوزّع شعبه على شرعات مختلفة له شرع ومنهاج تقوم به حكومة ٱتحاد تتوسط فىۤ أمرها بين شرعات فئات بلدهم ٱلمختلفة. فلا يميل شرعها وأمرهآ إلىۤ أىٍّ منها ولا يكره أىًّ منها ولا تأمر حكومته بما يفرّق بين أهل بلدها. ومثل هذا ٱلشرع لا يقوم إلا بما يعرف بحكم ٱتحاد "فيدرالى" يذكر فى شرعه ٱلأساس (قانونه ٱلأعلى - دستوره) أنّ لكلِّ فئة من فئات ٱلشعب شرعتها ومنهاجها وحكومتها ومحاكمها. ويذكر فيه أنّ أمر ٱلأمّة ٱلوسط لحكومة ٱلاتحاد لا يغلّب شرعة فئة على شرعة أخرى وأنّ شرعه ٱلأساس هو ٱلسيّد فى كلِّ خلاف وشجار. هذا ٱلدِّين (القانون) لا يقبل به ٱلمشركون "كَبُرَ على ٱلمُشركينَ ما تدعوهم إليهِ". وما يدعوهم إليه هو قيام ٱلدِّين ٱلموصى به (سيادة ٱلقانون ٱلأعلى لأمّة وسط). وهذا ما يكبر على ٱلمشركين ٱلذين ينفرون من قيام ٱلدِّين (سيادة ٱلقانون) ويتذرعون بٱلخطر على فئتهم وشرعتها ومنهاجها. وٱلمشركون هم أصحاب موقف جمعٍ كٱلموقف ٱلقومىّ وٱلطآئفىّ وٱلطبقىّ وٱلحزبىّ. وٱلمشرك لا موقف شخص مسئول له. وهو يشرك نفسه فيما يقول ويفعل بموقف جمع قطيع لفئته. فإن قامت فئته إلى حرب مع أخرى قام معها. وإن جنحت لسلم جنح معها. هذا ٱلموقف هو ما يقوم فى بلادنا جميعها ٱلتى ما زالت حكوماتها ٱلعتيقة قآئمة وٱلتى ثار على حكومتها ٱلشعب. فٱلتونسيون وٱلمصريون ثاروا على حكومة مشركين تفرّق بين فئات ٱلشعب وأسقطوا رأسها. لكنّهم ما زالوا فى شقاق وخلاف وهم يتحدثون عن أملهم بحكم يصلح أمرهم. وٱستفتى ٱلمصريون على شرع لحكومة حزب سقط رأسها ولم يسقط شرعها ومنهاجها. وفعلت فئات وأحزاب ٱلشعب ٱلمصرىّ (ومن بينهم حزب ٱلأخوان ٱلمسلمين كفئة ذات شرعة ومنهاج يكبر عليها قيام ٱلدِّين) على بقآء شرعة ومنهاج (دستور) حزب قام وفرّق بين فئات ٱلشعب ٱلمصرىّ بتحريمه لمواقع ٱلأمر على غير فئة ٱلمسلمين وبرطه لشرع ٱلحكومة بشريعة فئة ٱلمسلمين. وبذلك ٱلشرك لن يكون لشعب مصر حكومة مؤمنين راشدين صالحين تقيم ٱلدِّين ولا تفرّق فيه. أما ٱلتونسيون فما زالت حكومة ٱلمشركين ٱلعتيقة قآئمة من بعد سقوط رأسها. وما زال شعب تونس لا يدرى فى كيف يقوم ٱلدِّين ٱلمُوصى به وهو ٱلإسلام طوعا للدِّين وٱلقبول بشرعات مختلفة وقيام حكم ٱتحاد فيدرالىّ من صالحين راشدين يوحّد بينهم ولا يفرّق. وفى ليبيا قام ٱلشعب بثورته ودخل فى حرب تثريب مع حكومة وحشية لا تقبل بقيام لشرع من ٱلدِّين. وطلب ٱلشعب مساعدة خارجية فى حربه من دون أن يكون لتلك ٱلمساعدة تأثير على موقف حكومة ٱلمتوحشين. وٱلسبب هو فى موقف ٱلشعب ٱلقومى ٱلذى لم يدرِ أتباعه بما يقوله ٱلمستضعفون من ٱلرجال وٱلنِّسآء وٱلولدان فى بلد يحكمه متوحشون ظالمون: "وَمَا لَكُم لاَ تُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلمُستَضعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآء وَٱلوِلدَانِ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَخرِجنَا مِن هَـذِهِ ٱلقَرْيَةِ ٱلظَّالِمِ أَهلُهَا وَٱجعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَٱجعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا" 75 ٱلنسآء. فأهل ٱلقرية فى ليبيا هم حكومتها ٱلظالمة بشرعها ومنهاجها ٱلوحشىّ وبه تستولى على ثروات ليبيا وتقعد لجميع فئات ٱلشعب فى سبيل أىِّ نور. فتمنع عن ٱلشخص أن يعلم ويتطور ويحمل مسئوليته ٱلشخصية عمَّا يكسبه من نور وموقف فى حياته ٱلدّنيا. وٱلذين يسألهم ٱللّه مستنكرا موقفهم "وَمَا لَكُم لاَ تُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ" هم جميع ٱلمؤمنين فى ٱلأرض يطلب منهم ٱلقتال فى سبيل ٱللّه وهو سبيل ٱلنور للناس ليكسبوا ٱلعلم بما نفخه فيهم من روحه وبه يكون لكلٍّ منهم موقفه ٱلشخصىّ ومسئوليته. وفئات شعب ليبيا ٱلمستضعف لا يقبلون من ٱلمؤمنين أن يقاتلوا علىۤ أرض ديارهم بزعم سيادة لا وجود لهآ إلا فيما يجلبه "إبليس" عليهم من خيله وبه يتخيلون لبلدهم ٱلسيادة. ويقوم فى ٱليمن حوار صاخ للسمع بين ٱلشعب وأهل ٱلحكم. ويبيّن ٱلحوار طلب للشعب برحيل للرئيس. وجواب ٱلرئيس عليهم كان بتغيير للدستور وبقيام حكومة لها جميع سلطته حتّى تنتهى ولايته. ولم يقبل ٱلشعب بهذا ٱلجواب وما يطلبه هو حكومة ينتخبها وليس حكومة راشدين صالحين. وما يظهره ٱلشعب برفضه لجواب ٱلرئيس ولما يطلبه من حكم منتخب هو مواقف أحزاب ٱلمشركين وشيوخ طوآئفهم. ومثل هذا ٱلموقف ٱلغافل عما وصى به ٱللّه نوحا وٱلنبيين لن تأتى به إلا حكومة مشركين لن يقيموا ٱلدِّين ٱلمُوصى به للمؤمنين. فما تحرّض عليه ٱلولايات ٱلمتحدة ٱلأمريكية من حكم "ديموقراطى" يقوم بتصويت للشعب عليه لا يأتى بحكم صالحين راشدين يقيمون ٱلدِّين ولا يتفرقون فيه. وٱلمثل على هذا ٱلحكم ٱلمنتخب بأصوات ٱلشعب فيما حدث فى فلسطين. فقد ٱنتخب ٱلشعب حزبا مسلحا "حماس" له شرعة ومنهاجا وبدأت حكومته بإكراه ٱلشعب على شرعها منهاجها ومواقفها كما كان وما زال حزب "فتح" غير ٱلمنتخب يفعل. فما يقوم من دون ٱنتخاب للشعب سيقوم مثله بٱلانتخاب. ولن يكون لأىٍّ من ٱلشعوب ٱلثآئرة حكم راشدين صالحين ما لم يكن لهم أسوة حسنة فيما كتبه "محمّد" ٱلنّبىّ من شرع أساس من ٱلدين وبه قامت حكومة مَدينة فى "يثرب". وفى ٱلبحرين حوار أخر وقد أعلنت حكومتها تفريقا فى ٱلدِّين. وهذا جعل من ٱلحوار خطرا على ٱلحكم وٱلشعب. فما شرّعه ٱللّه ليس فيه سلطة لطآئفة علىۤ أخرى ولآ إكراه ولا تحريم لمواقع ٱلحكم عليها. وعلى حكومة ٱلبحرين ٱلتى تعلن إيمانها بكتاب ٱللّه "ٱلقرءان" أن تقيم ٱلدِّين ولا تفرّق فيه. وفى سوريا بدأ حوار يختلف عن ٱلحوارات ٱلأخرى. فٱلشعب طلب فى حواره مع أهل ٱلحكم "سيادة للقانون" ٱلمغيّب بسيادة لقانون "الطوارئ". وطلب ٱلحرية ٱلشخصية ومنها حريته ٱلسياسية وحريته فى موقفه من عدو أو صديق. وقد سُفكت ٱلدِّمآء فى هذا ٱلحوار وأعلنت ٱلحكومة براءتها من سفك ٱلدَّم. ووعد ٱلرئيس بٱلاستجابة لمطلب ٱلشعب ٱلسورى لكنّه تمسّك بٱلموقف من ٱلعدوّ أو ٱلصديق مبيّنا أنّه لا حرية لأحد فى هذا ٱلموقف. وما زال هذا ٱلحوار فى بدايته. وإن سمع ٱلمؤمنون من ٱلشعب ومن أهل ٱلحكم فى تونس وفى مصر وفى ٱليمن وفى ٱلبحرين وفى سوريا لقول ٱللّه عمّا وصّى به من شرع فسوف يعملون على قيام ٱلدِّين فى بلادهم ولن يتركوا لأى فئة أن تتطغى بشرعتها ومنهاجها ومواقفها. فٱلذين يحاورون وهم لا يسمعون لن يعلموۤا أنّ ٱلحلَّ ليس فىۤ إسقاط ٱلحكومة وقيام حكومة محلها. بل فى قيام حكومة راشدين صالحين بشرع من ٱلدِّين يتوسّط بين شرعات ٱلناس ولا يعتدى عليها ولا يميل إليها. فتقوم فى كل بلد حكومة ٱتحاد فيدالىّ من ٱلعالمين ٱلراشدين ٱلصالحين لدى جميع فئات ٱلشعب. وتكون لكلِّ فئة شرعتها ومناهجها وحكومتها ولا تعتدى على شرعة ومنهاج غيرها. وٱلجميع يحكّمون حكومة ٱلاتحاد فيما يشجر بينهم. ومَن لا يقبل بحكمها يقوم ٱلجميع عليه. لقد حذرت من ثورة ٱلمكفور عليهم من قبل. ونصحت ٱلحكومات وذكرت بما قاله "موسى" لفرعون. ثم نشرت عهدا وميثاقا (شرعا من ٱلدِّين ٱلموصى به) بيّنت فيه كيف يقوم ٱلدِّين وكيف تقوم حكومة ٱلأمة ٱلوسط وهى حكومة ٱتحاد فيدرالى. وما زلت أنصح ٱلحكومات وٱلشعوب ليقيموا ٱلدِّين ولا يتفرقوا فيه. وليعلموۤا أنّ قيام ٱلدين لن يكون بصيطرة شرع ومنهاج فئة على شرع ومنهاج ٱلفئات ٱلأخرى. وليعلموۤا أن قيام حرب مع عدوّ لا يُعطل قيام ٱلدِّين بشرع يخالفه كقانون ٱلطوارئ. بل إنّ ٱلنّصر فى ٱلحرب لا يكون من دون قيام للدِّين (سيادة ٱلقانون). وأنّه بغياب ٱلدِّين يعبث "إبليس" ويشيط بٱلحكم وٱلشعب فينهزمون ويهجّرون من بيوتهم وديارهم ويعيشون مشردين فى ضنك فيمسخون قردة وخنازير. وأذكر ٱلجميع أنّه لآ إلـٰـه إلا ٱللَّه وأنّ ٱلحكم له وقد وصّى بشرع من ٱلدِّين يتوسط شرعات ومناهج مختلفة للناس ولا يكرههم. ومَن يريد ٱلنصر علىۤ "إبليس" وشيطه وعلى عدوّ يتربص به عليه أن يقيم ٱلدِّين ولا يفرّق فيه. فلا يكون من ٱلمشركين ٱلذين يكبر عليهم قيام ٱلدِّين ولا يريدون قياما إلا للفحشآء ٱلتى تبعد ٱلعدل فى ٱلحكم وتدعوۤا إلى ٱلمنكر. وهذا ما يفعله قانون ٱلطوارئ فىۤ أىِّ بلد يخضع أهله له. فٱلفحشآء هى "الفوضى" وغياب ٱلدِّين "القانون". و"قانون ٱلطوارئ" يمنع قيام ٱلدِّين وبه تشيع ٱلفحشآء ويكثر ٱلمنكر. وأدعوا ٱلجميع إلى تلاوة ودرس لما نشرته من عهد وميثاق لعلّهم يرجعون إلى حكم ٱللّه وهو حكم نور ٱلبيان فى ٱلسمـٰـوٰت وٱلأرض. ولهم من نوره بما فيهم من روحه فلا يتركون بقعة ظلام يجلبها "إبليس" بخيله على قلوب ٱلمشركين له فى ٱلأموال وٱلأولاد.
#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ٱلسيادة للروح وليس للشعب!
-
عهد لاتحاد ولايات ٱل.. وميثاق على حكومته
-
أيُّها ٱلناهضون بٱلروح ٱحذروا سبيل ٱ
...
-
تعقيب على مقال (هل للدولة دين؟)
-
هل للدولة دين؟
-
ٱلنهوض ٱلكبير للروح
-
قيام ٱلإنسان يبدأ فى تونس
-
ٱحذروا ما تحدثه ثورة ٱلمكفور عليهم
-
كتاب تعليم ٱلدين هو ٱلمسئول عن جريمة ٱلإسك
...
-
أتيت من ٱلمريخ ولست زآئرا تعقيب وردّ ثان على مقال -
...
-
تعقيب وردود -ٱلمطلوب فضآئية إنسانية وليس يسارية-
-
ٱلمطلوب فضآئية إنسانية وليس يسارية
-
-الإسلام هو الحلّ- و -الشراكة الوطنية-
-
-نياندارتال- جديد تعقيب على مقال -ٱلقرءان فى ٱلص
...
-
ٱلقرءان فى ٱلصدر
-
-يَستَفتُونَكَ قُلِ ٱللَّهُ يُفتِيكم-
-
حوار مسلمين لمَّا يدخل ٱلإيمان فى قلوبهم
-
منع ٱلتدخين أخطر من أىِّ مرضٍ يسببه!!
-
أنا غنىّ وأعيش فقيرًا!
-
مسآئل ليست من حقوق إنسان
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|