|
اين اليسار العربي من محاولات الاسلام السياسي مصادرة ثورة الشارع العربي ضد الطغاة والمستبدين ؟
نوئيل عيسى
الحوار المتمدن-العدد: 3322 - 2011 / 3 / 31 - 08:35
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الاخوان المسلمين في الاردن والعالم العربي ؟
في مناسبا عدة حذرت ان مايحدث في الاردن من اضطرابات سياسية حقيرة ضد الحكومة والملك ومنذ زمن المرحوم الملك حسين سببه هم الاخوان المسلمين . واليوم في اثر ثورة الشباب العربي ضد الطغاة المستبدين كنت مع كل من الشعب التونسي والشعب المصري والليبي احذر من ان هذه الطغمة الفاسدة اي الاخوان سوف تستغل الاضطرابات التي تمر بها حركة الاحتجاجات ومحاولات التغير في كل هذه المدن وخاصة اليمن ومصر للانقلاب على ثورة الشباب باساليب عدة ومصادرة ثورتهم وانجازاتهم ضد الطغيان وحذرت ان اي من الدكتاتوريات والامبراطوريات القائمة والتي تريد الشعوب العربية قلعهم والتخلص منهم هم اشرف بمليار مرة من اي حكومة تقع بيد الاخوان المسلمين ( اول تنظيم ارهابي تصنعه انكلترا بديلا لحشاشة خراسان وتزرعه في مصر العروبة ومنها انتقل الى العالم لعربي الاسلامي ) لذا على اي ثورة في اي بلد عربي عليهم اي الثوار ولجانهم الشرعية اقامة دولة علمانية حتى لو اقيم حكم ملكي دستوري والعمل الجاد لالغاء كل الاحزاب الدينية والعرقية والطائفية وفصل الدين عن السياسة والامر لكل رجال الدين الالتزام بالاقامة في ثكناتهم جوامع كنائس كانت او اي من دور العبادة وممارسة وظائفهم المكلفين بها وعدم زج انوفهم في اي عمل او شان سياسي اي كان لانهم ليسوا مدعوين للعمل السياسي والدين يحرم التحزب وانا علمت منذ قيام اول بادرة لثورة الشباب في تونس ان الاخوان في مصر نشطوا وتحالفوا مع حزب الله وحماس وعدد كبير من الاحزاب والتنظيمات الاسلامية الارهابة في كل البلدان العربية اذا ما بدا الشعب اعتصاماته واحتجاجاته وطالب بالتغير ضد الطغيان والاستبداد على هذه التنظيمات الاخذ بالمبادرة وتغليب كفتهم على كفة ابناء الشعب اي كانوا لمصادرة ثورتهم المباركة وعدم القيام باي حراك سياسي حتى لاتوجه لهم ضربات موجعة وووالخ فقط انتظار بلورة حركة الشارع وتحولها من محلية الى عالمية انذاك يتخذون لهم دور قيادي ويحرضون على الاستمرار عبر محاولات تنفيذ اعمال ارهابية لنشر الفوضى والتسلل من خلالها من تخريب وسلب ونهب وفك معتقلات واطلاق سراح جماعتهم كما حدث في مصر حيث قاموا بتهريب المعتقلين من حماس وحزب الله والاخوان الى خارج مصر ؟ ادناه مقال للدكتور نبيل القابلة يتحدث عن شرعية هؤلاء المجرمين الارهابين في توجهاتهم في التحزب والتدخل في العمل السياسي اي كان للعلم ان كل المنظمات الاسلامية والاحزاب الاسلامية اليوم تحاول في حال فشل اي حراك سياسي في احداث نقلة نوعية في سلطة الطغاة يكون دورهم التفاوض مع الطاغية للحصول على الارجحية في التصريح لهم في العمل السياسي اي الدخول لتحقيق موقع قدم لهم في السلطة من اوسع الابواب ؟ او في حال خروج الطاغية والتنازل عن سلطته باي شكل عليهم التحالف مع حزب السلطة او جر اعضاء حزب السلطة الى صفوفهم في عملية انتهازية مريبة لتحقيق الاكثرية في اي عملية انتخابية ديموقراطية وهذا ماحدث في مصر وتونس واليوم كل الشعوب العربية مدعوة الى تحقيق سلطة اي حكومة علمانية تعددية منفصلة عن الدين اي كان واحداث بند في الدستور يعني ذلك ويبعد كل رجال الدين عن العمل السياسي والافتاء وتنظيم تحزب لاي سبب كان البداية هي مقاومة ماموجود على الارض كحقيقية راهنة من هذه الاحزاب بداية بالاخوان المسلمين وتهميشهم تماما لانهم لايملكون اي حق دينا ودنيا التحزب مهما غيروا عناوين مكونهم او دلالاته او اسمائه كما حدث في مصر ايضا فانهم يبقون هم اولئك الهراطقة المتختلين خلف الدين يزرعون الفتن والفوضى ليقفزوا الى السلطة ويستعبدوا الشعوب ؟
نوئيل عيسى 31/3/2011. ----------- الدكتورنبيل المقابلة
لا للاحزاب الدينية التي تتكلم باسم الاديان يجب ان لا نخدع باقاويلهم وفتنتهم ليفرقوا ابناء البلد فالاردنيون قاموا جميعا ضد الحكومة السابقة من قراهم وبواديهم ومخيماتهم ومدنهم لما راوا فيها من قلة خبرة واستخفاف بالاردنيين والان تاتي هذه الاحزاب لتجير العمل لها وحدها من خلال حلق لحاهم وتحزيب الناس على بعض حتى يوثروا ويقولوا لولانا لما حدث الاصلاح ...ونقول لهم الاردنيين بقيادة الملك هم من طلب الاصلاح ومكافحة الفساد لكن الحمدلله كشفوا من الجميع فليبقوا في كواليسهم رد الله كيدهم هذا من الناحية الدينية ....اما من الناحية السياسية ما برنامجكم فالدين لله الواحد القهار ما هي طروحاتكم ... ما حكم الإسلام فى الأحزاب؟ وهل تجوز الأحزاب مثل حزب التحرير وحزب الإخوان المسلمون؟ الجواب: لا يجوز أن يتفرق المسلمون فى دينهم شيعًأ وأحزابًا... فإن هذا التفرق مما نهى الله عنه وذم من أحدثه أو تابع أهله وتوعد فاعليه بالعذاب العظيم قال الله تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [آل عمران: 103- 105]. وقال تعالى ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ﴾ [الأنعام: 159]. أما إذا كان ولى أمر المسلمين هو الذى نظمهم ووزع بينهم أعمال الحياة الدينية والدنيوية. ووزع بينهم أعمال الحياة الدينية والدنيوية فهذا مشروع». عضو عضو نائب الرئيس الرئيس عبد الله بن غديان عبد الله بن قعود عبد الرزاق عفيفى عبد العزيز بن عبد الله بن باز([1]). فتوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز:. قال:: إن نبينا محمدًا ﷺ بين لنا دربًا واحدًا يجب على المسلمين أن يسلكوه، وهو صراط الله المستقيم ومنهج دينه القويم قال الله تعالى:﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [الأنعام: 153]. فالواجب على علماء المسلمين توضيح الحقيقة ومناقشة كل جماعة ونصح الجميع بأن يسيروا فى الخط الذى رسمه الله لعباده ودعا إليه نبينا محمد ﷺ، ومن تجاوز هذا أو استمر فى عناده فإن الواجب التشهير به والتحذير ممن عرف الحقيقية، حتى يجتنب الناس طريقهم وحتى لا يدخل معهم من لا يعرف حقيقة أمرهم فيضلوه ويصرفوه عن الطريق المستقيم الذى أمرنا الله باتباعه... ولا شك أن كثرة الفرق والجماعات فى البلد المسلم مما يحرص عليه الشيطان أولا وأعداء الإسلام من الإنس ثانيًا»([2]). فتوى العلامة المحدث محمد ناصر الدين الإلبانى:: سئل: ما هو حكم الشرع فى تعدد الجماعات والأحزاب والتنظيمات الإسلامية...؟ الجواب: «لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح من أن التحزب والتكتل فى جماعات مختلفة الأفكار أولا والأساليب ثانيًا، فليس من الإسلام فى شيء، بل نهى عنه ربنا عز وجل فى أكثر من آية فى القرآن منها قوله تعالى: ﴿وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ﴾ [الروم: 31- 32]. ولقد أوضح رسول الله ﷺ المنهج والطريق السليم بأن خط ذات يوم على الأرض خطًّا مستقيمًا وخط حوله خطوطًا قصيرة عن جانبى الخط المستقيم. لا شك أن هذه الطرق القصيرة هى التى تمثل الأحزاب والجماعات العديدة، ولذلك فالواجب على كل مسلم حريص على أن يكون حقًّا من الفرقة الناجية أن ينطلق سالكًا الطريق المستقيم وألا يأخذ يمينًا ويسارًا، لهذا كان من علامة الفرقة الناجية التى صرح النبى ﷺ بها حينما سئل عنها فقال «هى من أنا عليه وأصحابى»([3]). فتوى العلامة الفقيه الشيخ محمد بن صالح العثيمين :: ليس فى الكتاب ولا فى السنة ما يبيح الجماعات والأحزاب، بل إن فى الكتاب والسنة ذم ذلك قال تعالى: ﴿فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ﴾ [المؤمنون: 53] ولا شك أن هذه الأحزاب تنافى ما أمر الله به بل ما حث عليه فى قوله تعالى: ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾ [الأنبياء: 92]([4]). فتوى العلامة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: تعيش الأمة الإسلامية حالة اضطراب فكرى خصوصًا ما يتعلق بالدين، فقد كثرت الجماعات والفرق الإسلامية التى تدعى أن نهجها هو المنهج الإسلامى الصحيح الواجب الاتباع، حتى أصبح المسلم فى حيرة من أمره أيها يتبع وأيها على حق؟ الجواب: «التفرق ليس من الدين؛ لأن الدين أمرنا بالاجتماع وأن نكون جماعة واحدة وأمة واحدة على عقيدة التوحيد وعلى متابعة الرسول ﷺ، يقول الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾ [الأنبياء: 92]، ويقولتعالى: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ [آل عمـران: 103] وقـال الله تعـالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ﴾ [الأنعام: 159]. وهذا وعيد شديد على التفرق والاختلاف، فديننا دين الجماعة ودين الألفة والاجتماع، والتفرق ليس من الدين، فتعدد الجماعات هذا ليس من الدين؛ لأن الدين يأمرنا أن نكون جماعة واحدة، والرسول ﷺ يقول: «المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضًا»([5]). فلابد من الاجتماع وأن نكون جماعة واحدة أساسها التوحيد ومنهجها دعوة الرسول ﷺ ومسارها على دين الإسلام. قال تعالى: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ﴾ [الأنعام: 153]. فهذه الجماعات وهذا التفرق الحاصل على الساحة اليوم لا يقره دين الإسلام، بل ينهى عنه أشد النهى، ويأمر بالاجتماع على عقيدة التوحيد»([6]). وسئل حفظه الله: هل تدخل هذه الجماعات الموجودة الآن فى الاثنتين والسبعين فرقة؟ فأجاب حفظه الله: «نعم كل من خالف أهل السنة والجماعة ممن ينتسب إلى الإسلام فى الدعوة أو فى العقيدة أو فى أصول الإيمان فإنه يدخل فى الاثنتين والسبعين فرقة، ويشمله الوعيد، ويكون له من الذم والعقوبة بقدر مخالفته»([7]). فهذه بعض فتاوى أهل العلم الكبار الربانيين الذين هم أهل الذكر فى هذا الزمان فى هذه الجماعات الموجودة على الساحة الآن، سواء كانت جماعة الإخوان المسلمين أو الجماعة السلفية أو التبليغ أو التكفير أو غيرهم، فإذا تبين لك حكم الشرع فى هذه الجماعات على وجه العموم فإليك أقوال أهل العلم فى جماعة الإخوان والتبليغ، حتى يتبين لك مخالفة الدكتور ياسر لأهل العلم السلفيين الكبار فى هذه المسألة.
([1]) فتاوى اللجنة الدائمة (2/144) فتوى رقم (1674).
([2]) مجموع فتاوى ومقالات الإمام ابن باز (5/202، 203).
([3]) فتاوى الشيخ الألبانى جمع عكاشة عبد المنان (ص106، 107).
([4]) كتاب الصحوة الإسلامية (ص154).
([5]) رواه البخارى (2314).
([6]) مراجعات فى فقه الواقع السياسى والفكرى على ضوء الكتاب والسنة (ص44).
([7]) الأجوبة المفيدة على أسئلة المناهج الجديدة (ص12
#نوئيل_عيسى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تحرير ليبيا من براثن المجرم قذاف السم امر لامناص منه .
-
رجال الدين وتاثيرهم السلبي على المجتمعات البشرية المتحضرة ال
...
-
تحرير الشعوب العربية من الطغاة ام العودة الى نغمة تحرير كامل
...
-
الاخوان المسلمين في مصر الى اين؟
-
هل حقق الشعب التونسي اهدافه المرجوة من ثورته على الطغيان ؟
-
ويكيليكس يكشف ألغاز لقاء صدام وغلاسبي قبل غزو الكويت ؟!!
-
كيف يمكن تفادي حروب المياه في الشرق الأوسط مستقبلاً ..?
-
هل انقذوا العرب حكومة نتنياهو بقبولهم المفاوضات المباشرة دون
...
-
لماذا نحاسب اسرائيل كدولة تدافع عن امنها وسلامتها ؟
-
المراة ...حقائق نجهلها او نتجاهلها ..موتنا خلودنا ... اصل كل
...
-
نداء .. انقذوا شعب عدن من احتلال الطاغية الارعن علي عبد الله
...
-
مازق الانتخابات العراقية ...مؤامرة كبيرة ؟
-
نداء من اجل حرية وكرامة سكان مدينة اشرف
-
ساعة الصفر تقترب: حرب إسرائيلية سورية لبنانية إيرانية
-
لماذا العرب والاسرائيلين يسعون إلى الحلول المؤقتة على صعيد ا
...
-
هل دعوة عمرو موسى لإنشاء رابطة اقليمية وجهة نظر صحية ؟
-
القضية الفلسطينية والقمة العربية
-
انتهت الانتخابات ؟ والكل بانتظار النتائج ؟ لكن هل سنعيش في ظ
...
-
الشيخ البراك بفتاويه القميئة يعتدي عى حقوق الانسان الطبيعية
-
البراك بفتاويه القميئة يعتدي على حقوق الانسان الطبيعية
المزيد.....
-
المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
-
أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال
...
-
كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة
...
-
قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ
...
-
قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان
...
-
قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر
...
-
قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب
...
-
قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود
...
-
قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى
...
-
قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|