أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - موسى فرج - الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...!















المزيد.....

الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...!


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3321 - 2011 / 3 / 30 - 22:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


. الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...! . . موسى فرج . . ( ما أدركته شعوب المنطقة من تغيير .. تقف الثقافة الطائفية حائلا دون إدراكه في العراق والبحرين ...!.). . ح:2.. . من الضروري الاشاره إلى ظاهرة جديرة بالانتباه رافقت الانتفاضات الشعبية التي اجتاحت الدول العربية في الفترة الأخيرة .. أعني الجموع الغفيرة من المتظاهرين الذين خرجوا مؤيدين وموالين لأنظمة الحكم في مصر وليبيا واليمن وسوريا.. في مقابل المظاهرات المناوئة لتلك الأنظمة .. تلك الحشود لا يمكن تجاهلها ولا يمكن الاكتفاء بمجرد وصفها بأنهم مجموعات يجندها النظام من عناصر الأمن والمرتزقة ، ولا يمكن اعتبارهم مجرد بلطجيه .. فأعدادهم كبيرة ومن بينهم من هم من الأوساط الشبابية والشعبية فهل أن تأييدهم تلك الأنظمة ناجم عن : شرعية وصول الحكام العرب إلى الحكم ؟.. أم بسبب صلاح تلك الأنظمة وتحقيقها لطموحات الشعوب ؟..أم بسبب تمكن أنظمة الحكم من إشاعة ثقافة الخنوع في الأوساط الشعبية إلى الحد الذي ترفض فيه مغادرتها الاستبداد والفساد ؟..أم بسبب شيوع ثقافة التفكك في بعض تلك الشعوب إلى الحد الذي باتت فيه ثقافة المواطنة لا تحتل الصدارة وتنزوي في الخلف لتتقدم عليها ثقافة الطائفة والحزب والعشيرة ..؟ وفي هذه الحالة فانه من الأجدى أن تتوجه الأسئلة إلى الآتي : . أولا: مشروعية الحكام العرب ومدى صلاح نظام الحكم : . 1 . هل أن الذي يحكم ليبيا حاليا ..هو عمر المختار الذي انطلق من بين الأوساط الشعبية لمقاومة المستعمر الايطالي وقاد الثورة الشعبية لطرد المحتل من بلاده فتكونت له تلك الشعبية واختاره الليبيون لحكمهم لدوره المشرف فاصطدموا بحركات شبابيه تتظاهر لطرده من الحكم في حين انه يمثل خيارا حقيقيا لنسبة واسعة من الناس الذين تعالت صيحاتهم : الله ، معمر ، ليبيا وبس ..! و : الشعب ..يريد ..معمر العكيد ..! ..؟ أم أن عكيدهم جاء بانقلاب عسكري لم يستفتي الشعب بشأن قيامه ولم يكن العكيد معروفا قبل حصول ذلك الانقلاب ، وجاء ليجثم على أنفاس ليبيا شعبا ووطنا طيلة 42 سنة واختزل الدولة الليبية بشخصه هو وغير حتى اسمها لتكون جماهيريته هو وعائلته ..؟.. 2 . هل أن الذي كان يحكم مصر وأقصته انتفاضة الشباب ..هو سعد زغلول الذي برز من بين الأوساط الشعبية ليقود مقاومة سلمية لاستقلال مصر وطرد الأجنبي فكان خيارا حقيقيا لأوساط شعبيه واسعة جدا في مصر .. واصطدمت تلك الأوساط بمن يتظاهر لأقصاءه فكان رد الفعل الطبيعي خروج مظاهرات ساندة من الزمالك وشارع محمد علي تصف المطالبين باقصاءه بانهم مجرد عيال .. ينبغي على أمهاتهم العناية بتربيتهم ومنحهم مصروفهم اليومي ..! أم أن حسني مبارك لم يكن معروفا ولا ذو باع قبل حادثة المنصة يوم قتل أنور السادات ورأينا فيه حسني وهو يتمتم : الريس فين ؟!.. الريس فين ..؟ فكان حاكما على مصر من خلال التوريث النخبوي العسكري وحكم طيلة 30 ونيف واختزل دولة مصر بولديه وسوزان وشلة من الفاسدين ..؟. . 3 . هل أن الذي يحكم اليمن حاليا ..هو عبد الفتاح إسماعيل عامل المطبعة اليمني العليل الذي برز من بين اقرأنه قائدا عماليا محليا فاختارته شريحة واسعة من اليمنيين لتولي أمرها وخرجت المظاهرات الشبابية تطالب بإسقاطه فدفعت الحمية تلك الشريحة التي يشكل خيارها الحر مثل ليش فاليسا .. فانبرت للدفاع عنه ..؟ أم أن الذي يحكم حاليا وصل إلى الحكم من خلال انقلاب عسكري ليس لإرادة اليمنيين فيه لا ناقة ولا جمل وجثم على صدر اليمنيين لأكثر من ثلاثين ونيف وضرب شعبه في الجنوب وضرب شعبه في الشمال ووصلت به الخسة ان يطلب من الأمريكان ضرب شعبه والادعاء بأنه هو من يضرب ويتحمل مسؤولية ذلك ..؟ وسعى وقرر أن يورث ابنه حكم اليمن..؟ وبلغ الفساد في عهده مبلغا ووصل الفقر في عهده مدركا ..؟.. . 4 . أما في سوريا .. فهل ان الذي يحكم البلاد حاليا هو إبراهيم هنانو الموظف في الحكومة الذي عاف الوظيفة لينخرط في ثورة شعبية لمقاومة الفرنسيين فتمسكت به شريحة واسعة من الشعب السوري ؟ .. فاصطدمت بمظاهرات شبابية في درعا وحمص واللاذقية تطالب برحيله فيتصدى لهم أنصاره في شوارع دمشق في جموع جرارة تؤيد السيد الرئيس ؟ .. وتطالب ببقائه كونه يمثل خيارها قبل ان يكون رئيسا ..؟ أم انه وصل إلى الحكم من خلال التوريث الجمهوري بعد عمر طويل لوالده في الحكم ..؟ ويمثل خيار البعث والذي هو ليس الشعب السوري برمته ..على الإطلاق ..؟.. وعندما وقف اليوم بالذات يخطب كنت احسب انه يخطب أمام القيادة القطرية لحزب البعث ولم يخطر في بالي انه يخطب في البرلمان ـ ممثلي الشعب ـ لكثرة مقاطعاتهم له بالتصفيق وهتاف بعضهم له بقولهم : الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تقود العالم ..! في حين يردد آخرون : الله ، سوريا ، بشار وبس ..! فتعقبها لازمة جماعية تصرخ : بالروح ، بالدم ، نفديك يا بشار ..!..فتختتم باللازمة الزغرودة الشامية ألمميزه .. طبعا هذه لم تكن استعارات مني إنما سمعتها بإذني وشاهدتها بعيني ..تلك حقيقة وربي .. ولحظتها تذكرت سؤالا لأحد الشباب العراقيين وجهه على الفيسبوك يقول : إن كانت هذه مساوئ الديمقراطية في العراق ..فما هي محاسنها ؟.. فقمت لأجيب عليه بالآتي :أهم تلك المحاسن أنك تملخ فخامته ودولته بالشكل الذي ترغب .. . 5 . أما في دول الخليج ..فكيف وصل حاكم البحرين الحالي حمد إلى الحكم ؟.. هل قاد حملة انتخابية مولتها الأوساط الشعبية بالتبرعات عبر الانترنت والفيسبوك مثل أوباما ..؟ ام أنه قام بانقلاب على أبيه ونفاه وشرده بين الدول ..يحبة عيني ..؟.. ومثل ذلك فعل حاكم قطر ..؟ ومثلهما جاء قابوس ليكون سلطانا بعد انقلابه على أبيه تيمور بن سعيد ..؟..هؤلاء الحكام كل منهم بدا بربه الثاني فعقره .. ومن ثم سيبه وطرده .. في حين ان شريعة دينهم تقول إن الابن لا يجوز له أن يشارك أبوه في أكل الرطب ..فقد تمتد يده إلى واحدة قد يكون أبوه سبقه باشتهائها ..!.فهل كان وصولهم إلى سدة الحكم بشكل اخلاقي و مبنيا على خيار حقيقي من قبل تلك الشعوب ..؟.. . 6 . وطريق وصول العائلة السعودية للحكم واضح فقد تدرعوا بالأيدلوجية الوهابية وأغاروا على الشريف حسين أمير مكة والحجاز ونفوه بالتعاون مع البريطانيين إلى مالطه حتى مات مدينونا ومعدما حتى أولاده الذين صنع منهم ملوكا على العراق والأردن لم يسعفوه بليرة .. أما آل الرشيد حكام نجد فقد قذف بهم ابن سعود لاجئين وقبيلتهم إلى العراق .. وانتهى الأمر بعائلة عبد العزيز بن سعود لتصادر الوطن برمته وتسجله في دائرة التسجيل العقاري باسمها فأطلقوا عليه تسمية جدهم سعود ليتحول إلى السعودية.. ولا ادري ماذا يسمى ذلك البلد بعد زوال حكم آل سعود ..!. . 7 . أما في تونس الخضرا.. فان صيغة وصول بن علي إلى حكم البلاد ..فمعروفة فقد أرسل بورقيبة الذي اتخذه ربيبا إلى المستشفى وزور له شهادة طبية تفيد بعدم صلاحيته لحكم البلاد ليقفز إلى كرسيه ..ويطرده حتى مات ..ولم يحترم ألعشره ولا الزاد والملح .. إما عن مدى تطابق حكمه مع معايير الحكم الصالح فان الأكداس الهائلة من اليورو والدولار والأحجار النفيسة التي وجدت في قصوره بعد هروبه إلى السعوديين فإنها تكفي لإدانة 1000 رجل وقطع أيديهم حسب أحكام الشريعة الإسلامية التي يفترض أن يدين بها مضيفوه في نجد والحجاز .. والذين أبدلوا مهنتهم من خدمة وحماية الحرمين الشريفين إلى حماية الفاسدين والمستبدين من الحكام العرب ..!. . 8 . أما في العراق ..فان صدام الذي منه تأسس الشعار الذي تصدح به حناجر الكتل البشرية المؤيدة للحكام العرب : بالروح ..بالدم نفديك ..يا صدام ..! وباتت تلك الجموع تستخدمه في بلدانها بعد ان ترفع اسم صدام وتستبدله بالمتوفر محليا لديها : بشار ، معمر ، صالح ، حمد ، سوزان ، صفيه ، العنود ، موزه ....ما اعرف اسم السيدة الأولى في موريتانيا .. أما في بلدي فان السيدة الأولى تتصف بالرشاقة عكس ضخامة الرئيس .. المهم ..ماذا كان صدام قبل وصوله إلى الحكم ..؟ هل كان مانديلا ؟ ..ام كان غاندي ..؟ لتتكون تلك الجموع بعد سقوطه تنافس الخنساء في نواحها عليه والأنين .. ؟! .. كان مجرد صايع ، هلفوت ، علّاس ، مدان في جرائم قتل وسرقه ..وتوسطوا له كي يكون شرطي .. وصار يضيق به العراق ليقفز مثل الكنغر يوم على إيران ويوم على الكويت والثالث.. بالحفرة المشهودة .. أما في حقبة الديمقراطية فان الشعب العراقي لم يعرف الاسم الحقيقي لرئيس الحكومة إلا بعد أداءه اليمين الدستوري .. . نخلص من ذلك إلى أن الحكام العرب ليس فيهم من توفرت فيه المشروعية الديمقراطية ..بمعنى أن وصوله إلى الحكم أول مره لم يكن عن طريق الاختيار الحر من قبل الناس لسجايا في ذات الحاكم وشمائل يحتكم عليها دون غيره .. أما أن يحصل على نسب متقدمة في الانتخابات التي تتم أثناء وجوده في الحكم فان تلك قسمة ضيزى وحجة واهية تثبتها نسب الـ 99 ./. التي حصل عليها صدام والتي تصاعدت لتبلغ 101 ./. في الانتخابات اللاحقه .. وإلا فانه واستنادا إلى ما سمعته اليوم من ممثلي الشعب السوري عندما قالوا لبشارهم :( الوطن العربي قليل عليك ..أنت لازم تحكم العالم كُلّو..! ). فان النسبة التي سيحصل عليها في أية انتخابات ينبغي أن تتجاوز الـ 100 ./. وإلا عد قولهم كذبا .. وعيب على ممثلي الشعوب أن يكذبوا والمشكلة انهم لا يقرون بالعولمة التي تصلح لأن تكون الطريق المبلط كي يحكم بشارهم العالم ..كُلّو..! .. وما دمت قد أتيت على أن ليس في الحكام العرب من تاريخ مشرف قبل وصولهم إلى السلطة عنوة على الشعوب وأن تاريخهم في الحكم أيضا لم يكن مشرفا ليتمسك بهم جانب كبير من الناس عند الانتفاضة عليهم فإذن بقيت تلك العوامل المتعلقة بالثقافة السائدة في مجتمعاتهم والتي تتسبب في ظاهرة القطيع المترامي الأطراف الذي يخرج مؤيدا للحاكم عند انتفاض الشعب وأول تلك العوامل ..الخنوع ، والثاني : التفكك ..والالتفاف حول ثوابت أخرى غير المواطنة ..من بينها ..الطائفية والعرقية والنفعية .. وفيما يتعلق بجانب الخنوع .. فقد قالوا لفرعون يا ظالم ..من فرعنك ..؟ قال : عبيدي ..! المجتمع العربي ما لم يغادر نزعة التمسك بالخنوع والعبودية.. لن يتغير وبالنتيجة لن يحصل على الحكم الصالح .. وقد بدا ذلك يشكل واقعا معاشا في تونس ومصر وليبيا واليمن وأرجو أن يترسخ وتمتد جذوره في كافة أنحاء الوطن العربي ..



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما أدركته شعوب المنطقة من تغيير ..لا تتوفر خامته في العراق و ...
- أعطونا حقوق الانسان ... وخذوا ديمقراطيتكم ..!
- موسى فرج ... يرد على ما نشر في موقع الرابطة العراقية.. (حركة ...
- ألديمقراطيه في العراق ..مثل بيت الحلاوي ..بالمكلوب ...!
- تعالوا شوفوا ديمقراطيتكم ..هذه ديمقراطية الحكام وليست ديمقرا ...
- رهان في العراق : من يستسلم... ؟ شباب المظاهرات أم عجائز المح ...
- إعادة محاولة فهم ما يحصل في العراق مقارنة بعواصف التغيير في ...
- محاولة فهم ما يحصل في العراق مقارنة بعواصف التغيير في المنطق ...
- مطلب الشعب العراقي في : إصلاح النظام ..ماذا يعني ...؟
- نصيحة مجانيه .. كي لا يتطور المطلب العراقي من : إصلاح النظام ...
- شعارات ...
- ثورة مصر ..وفرت على انتفاضة العراق نصف الطريق ... .
- من أجل هذا فلتسرج خيول المظاهرات ألعراقية..وإلا ..فلا ...
- الانتفاضات العراقية : الموت ليس للديمقراطيه ..بل للفساد والا ...
- حول ربط الهيئات المستقلة بمجلس الوزراء .. ما لم يقله الآخرون ...
- البديل عن قانون ضرائبكم الجديد.. إن كان فيكم من رشيد ...! .
- ايتها الحكومه ..أيها البرلمان ..قانون ضرائبكم الجديد : حرب ع ...
- نداء لتأسيس برنامج وطني لمواجهة الفقر في العراق .. . ...
- قالها الشابي ونفذها الشعب ..فهل يسرقهاالفاسدون ...؟
- فرصة نادرة أمام الحكومة والبرلمان والساسة للتكفير عن بعض ذنو ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - موسى فرج - الوطن العربي قليل عليك .. أنت لازم تحكم العالم كُلّو ...!