أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - اقتباسات هامه جداً 2














المزيد.....

اقتباسات هامه جداً 2


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 3321 - 2011 / 3 / 30 - 15:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خالد محمد خالد: ان العقل فى بلادنا مشرد محروم،تطاردة الحكومات والجماعات فهو مشبوة سياسى تاره،ومشبوة دينى تاره اخرى،فماذا بعد ان تظل عقولنا مسامه هذا الاضطهاد؟ فماذا بعد ان نظل امه بلا عقل . (مواطنون لا رعايا)

عبد العزيز قبانى: فالذات الجماعيه تنسب الى المفكر الثورى لكى تحبط من حركه فكره و نشاطه من ان تؤول الى التغيير،استيراد فكرة او معاداته للدين والوطن، او تنسب اليه صفه مرفوضه كالتهور والألحاد من اجل تنفير الناس منه، والحاق الهزيمه به . (العصبيه بنيه المجتمع العربى)

د.فؤاد زكريا : منذ سنوات العمر الاولى تعمل الاسره على ان تكون العلاقه بين الأباء والأبناء علاقه طاعه، وتقدم طاعه الوالدين على انها قمه الفضائل الأخلاقيه.......ويعمل تراث شعبى كامل على ترسيخ فكرة الطاعه بين الأباء والأبناء وكأنها هى النموذج الأعلى للسلوك الأسرى المثالى، وحين يتكرر هذا النموذج عبر عشرات الأجيال، تكون النتيجه هى جمود المجتمع بأكمله وأنعدام التجديد فيه . (خطاب الى العقل العربى)

خالد محمد خالد: يبدأ قانون الغابه فى البيت سالكاً مع الطفل احد طريقين او كليهما،الأمر الصارم الذى تسكته الطاعه السريعه
او العقوبه التى تبدأ بالضرب وتنتهى بأحداث عاهه جسميه وعاهه نفسيه . (كتاب : لكى لا تحرثوا فى البحر)

د.فؤاد زكريا : تعمل المؤسسه التعليميه على توطين فيروس الطاعه فى خلايا الادمغه الفتيه الغضه،فإذا بمعاييرها لتقييم
اداء التلاميذ ترتكز كلها على الترديد الحرفى للمعلومات المحفوظه و تعطى اعلى درجات التفوق للتلاميذ المجتهدين،
وهى فى قاموسنا التعليمى لاتعنى الا الحافظين وتعاقب كل من يبدى رأياً ناقداً او مخالفاً فتنزله اسفل سافلين .
(خطاب الى العقل العربى)

سيد القمنى : مع الاحساس المتنامى بالدونيه والتقزم،واليأس المطبق عن اللحاق بعالم اليوم تنعكس المشاعر الدونيه الى الطرف المقابل لإيجاد نوع من التوازن النفسى، فتتضخم الذات والثقافه القوميه والأصل والماضى، حتى نصل الى أقصى الطرف الاخر بنرجسيه واضحه،بل وفصاميه،فنستخدم احدث المنتجات العلميه الغربيه،ثم نبرر لأنفسنا الوجه الاخر من الفصام العاجز بالأزمه الروحيه والاجتماعيه والاقتصاديه التى يعيشها العالم المتقدم،والتى لابد وأن ترجع اسبابها وفق هذا المنطق المريض لأخذ الغرب بالعلم البشرى وحده، مع التشكيك الملح فى قيمه ما انتجه العلم البشرى و امكانات هذا العقل....، ولا نرتاب لحظه فى شكنا فى نوايا التوجهات الاعلاميه الرسميه وسعيها الدؤوب لوضع الدين على قمه الهرم الفكرى لمنتج الامه الثقافى ( الأسطوره والتراث )

طارق حجى: فى ظل توارى قيمه قبول النقد وعدم التدرب على النقد الذاتى والايمان بنظريه المؤامره وجد مناخ ثقافى قتل فيه فرج فوده وطعن فى عقله احد اكبر اسباب فخر مصر وهو الأديب الفذ نجيب محفوظ....،وصودرت كتب يشعر الانسان بالعار عندما يكون من بينها كتاب النبى لجبران خليل جبران.....الى اخر الامثله العديدة لقروح فى حياتنا الثقافيه ما هى الا ثمار مباشره لشيوع قيم سلبيه مثل عدم قبول النقد والتكوين الفكرى بمعزل عن قيمه النقد الذاتى ثم الوصول الى الايمان المطلق بالمؤامره والذى يجعل البعض يمسك فى يديه الحجاره بدلاً من القلم . (الثقافه اولا واخيرا)


عبد الله القصيمى : ولا يجب أن نتعجب إذا وجدنا مخبولاً يهذو ويمني بالمستحيلات ، قد نجح وأخذ برقاب الآلاف أو مئات الآلاف
أو الملايين من هذه القطعان البشرية ، يقودها حيثُ شاء ، فإنه قد هاجم أضعف جانب فيهم- وهو جانب الرجاء والأمل- فقد انتصر عليهم دون عناء،وعلى هذا فمن البعيد الصعب الوقوف في سبيل هؤلاء المخادعين وفي سبيل استيلائهم على الجماعات بواسطة التلويح لها بآمالها ، وعلى هذا يجب ألا يعد نجاح هؤلاء دليلاً على أن لهم قيمة بل يجب أن يعد دليلاً على ضعف النفس الإنسانية المؤمله المرجية ...، ومن ثمّ فإننا نعتقد أن هذه الجماعات المنسوبة إلى الدين، الناطقة بأسمه لو أنها استطاعت الوثوب على الحكم ووضعت السلاح في يدها لحكمَ البشرَ عهدٌ من الإرهاب يتضاءل إزاءه كل إرهاب يستنكره العالم اليوم ، وهذا أمر يجب أن يعرفه أولوا الرأي والمقدرة وأن يحسبوا له الحساب قبل فوات الأوان، ولن تجد أقسى قلباً ولا أفتك يداً من إنسان يثبُ على عنقك ومالك، يقتلك ويسلبك، معتقداً أنه يتقرب إلى الله بذلك، ويجاهد في سبيله، وينفذ أوامره وشرائعه!والسوء لمن ناموا على فوهة البركان قائلين: لعله لا ينطلق.
" هذه هي الأغلال "



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 10
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 11
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 8
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 9
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 6
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 7
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 5
- قالوا عن الصحافه العربيه 1
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 4
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 3
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 1
- المجتمع والنهضه التى نرجوها 2
- المجتمع ونسبية القيم والمعايير 1
- المجتمع ونسبية القيم والمعايير 2
- اقتراحات لمصر افضل
- اقتباسات هامه جداً 1
- البعوض


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - اقتباسات هامه جداً 2