أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - علي الطائي - سكارى وما هم بسكارى














المزيد.....

سكارى وما هم بسكارى


علي الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 990 - 2004 / 10 / 18 - 07:04
المحور: حقوق الانسان
    


عندما تسير في الشوارع تنظر الى الناس فكأنهم (سكارى وما هم بسكارى)
وعندما
تسأل ماذا بكم يقول لك البعض ماكو آمن ويقول اخر ماكو شغل أي (بطالة)
ويقول اخر
ماكو كهرباء.
ولنا جميعاً نفس الهواجس فمشكلة الآمن تتفاقم كل يوم ومازال الطريق
طويلاً رغم
الجهود المبذولة للتحقيق الآمن والبطالة التي تضرب الشارع العراقي فالاف
الشباب
عاطلون عن العمل وقوات الجيش المنحل ودوائر منحلة اخرى الى متى يبقون بلا
عمل.
ونسمع كل يوم انه صرف او رصد كذا مليون دولار لاعمار تلك المؤسسة او
الدائرة
وعندما نرى تلك المؤسسة نرى ان الاعمار هو صبغ وتصليحات وترميمات فقط
والله
وحده يعلم أين ذهبت الملايين. اما الكهرباء وما ادراك ما الكهرباء فتلك
المعضلة
التي لم يحلها صدام ولا بوش ولا الياور الى متى يبقى الوضع هكذا لا احد
يعرف
هذا البلد الذي يملك سدود يعجز عن توفير الكهرباء بشقيه او حماية منشأت
الكهرباء لمصلحة من هذا. واخيراً ظهر من يخور من اكل اللحوم المستوردة الا
انها
جاءت من دول يخطر الاستيراد منها لوجود امراض خطيرة فيها من جنون البقر
وانفلونزا الطيور. لانه لا يوجد لدينا مشاكل من المسؤول عن دخول هذه
المواد الى
العراق والله وحده يعلم ما سيظهر لنا غداً.
الى متى نبقى سكارى متى نفيق



#علي_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسؤول عن موت اطفال العراق
- هل سيفي المحتل بوعدة ام سيبقى يؤجج مشاعرنا ؟
- نتكلم ويفعل غيرنا


المزيد.....




- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة
- 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضي
- كاميرا العالم توثّق معاناة النازحين بالبقاع مع قدوم فصل الشت ...
- خبير قانوني إسرائيلي: مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت ستوسع ال ...
- صحيفة عبرية اعتبرته -فصلاً عنصرياً-.. ماذا يعني إلغاء الاعتق ...
- أهل غزة في قلب المجاعة بسبب نقص حاد في الدقيق
- كالكاليست: أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت خطر على اقتصاد إسرائ ...
- مقتل واعتقال عناصر بداعش في عمليات مطاردة بكردستان العراق
- ميلانو.. متظاهرون مؤيدون لفلسطين يطالبون بتنفيذ مذكرة المحكم ...
- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - علي الطائي - سكارى وما هم بسكارى