أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - نص خطاب في مراسيم رحيل منصور حكمت- ستوكهولم















المزيد.....



نص خطاب في مراسيم رحيل منصور حكمت- ستوكهولم


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 217 - 2002 / 8 / 12 - 01:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


(عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي)

 

10 آب 2002

 

ايها الحضور الكرام، اسعدتم مساءاً!

 

باسمي وباسم رفاقي في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، اود ان انقل مواساتي القلبية لكم، لاذر ماجدي واطفالها،لافراد عائلة زوبين رازاني، لاعضاء ومؤيدي الحزبين الشيوعي العمالي الايراني والعراقي، لاؤلئك الذين لم يفت في عضدهم وجود نظام مثل نظام الجمهورية الاسلامية وراحوا ينضمون المراسيم رغم انف هذا النظام في مدن سنندج، سقز وغيرها من مدن كردستان ايران، استذكارا لرفيقهم الكبير الذين كانوا يمنون النفس بلحظة خطابه في ميدان ازادي- الحرية- في طهران، اود ان انقل مواساتي للبشرية الساعية طيل تاريخها نحو الحرية والمساواة بغياب ممثلها لاكثر من عقدين على قول تقوائي.

 

لايعرف المرء من اين يبدأ بالحديث في هذه المناسبة المفعمة بالحزن والعبرات، ذلك ان تتحدث اليوم هنا لهو امر لا اتمناه لاحد ابدأً. أَ اتحدث عنه كرفيق دربنا، كصديق حميم للاغلبية منا، كقائد حركتنا وحزبينا، كنبراس دربنا، كملهمنا، كاكبر مفكر ومنظر ماركسي في عالمنا المعاصر، عن دوره في احياء ماركس والماركسية، عن دوره في تصفية الحساب الجدي مع التيارات البرجوازية على اختلاف اشكالها باجنحتها اليمينية واليسارية، عن خلاقياته وابداعه، عن حسه الانساني المرهف الى حد لايصدق، عن دوره في تحطيم الكثير من تابوات وتقاليد مجتمعنا المعاصر، عن دوره في جر حركتنا من مرحلة تيهها وايقافها على قدميها مرة اخرى، عن صياغة ملامح شخصيات الالاف منا واضعاف هذا الرقم خارجنا، عن سعيه من اجل قلب هذا العالم البائس وارساء عالم افضل. عن ماذا اتحدث؟!

 

ساترك هذا لاتحدث عن منصور حكمت في وسط وجنوب العراق، عن ملامح حركة صاغها منصور حكمت في العراق. وابدأ من ذكرى جميلة. في خضم الشيوع الواسع لمخطوطة كتبت باليد لترجمة  بحث "تجربة ثورة العمال في الاتحاد السوفيتي، خطوط عامة لنقد اشتراكي" والجدل والثناء الواسع الذي لاقته، التقيت، بالصدفة، يوما ما شخص اعرفه من مدينة الناصرية في جنوب العراق اعرف انه شيوعي وقد كان يتحدث كمن ينقل بشرى خبر سار انه توصل الى سر انهيار ثورة اكتوبر ملمحاً الى ان هناك بحث قيم حول ذلك ووعدني بالتلطف علي بحصول على نسخة لي  شارحاً لي محاور منه واضاف: "اعتقد ان كاتبه الماني"، فقلت له: "ما اسم كاتبه" فاجاب: "انه لم يكن عليه اسم" (في وقتها لم نكتب على البحث اسم كاتبه بدافع من تصوراتنا في تلك المرحلة)، فقلت له: "اذن كيف عرفت انه الماني" فقال وهو المطلع فعلاً على الفكر الالماني بغزارة: "من المحتم ان كاتب مثل هذا ان يكون ربيب ماركس وانجلز". فقلت له: "يمكن"!!

 

لم يكن يعلم هذا الرفيق ان محدثه هو مترجم البحث عن الانكليزية. انا اترجم ونادية تنقح على ثلاث نسخ كاربونية لننهيه بسرعه بالغة، ايام معدودات، نظرا لادراكنا لحقيقة ان الاف الشيوعيين في العراق هم بامس الحاجة لمعرفة ماذا جرى وماذا يجري! لمعرفة هل الشيوعية والماركسية وهم ويوتوبيا! أ هي امنيات؟! هل هي بحاجة للتغيير والتعديل!! هل دبت الشيخوخة في اوصالها!! هل ان عالم الراسمال خالد؟! اسئلة كثيرة تعج في اذهان كل منا.

 

 بدون منصور حكمت، لايعلم احد الى اين ستمضي الدنيا بعشرات الشيوعيين الذين نعرفهم عن قرب. مع منصور حكمت، ورغم كل الهجمة الشرسة للبرجوازية، كنا نشعر بذلك الاعتداد والثقة بالنفس من جديد. بدءنا نهزء بهذه الموجة وادركنا انها لفعلاً موجة عابرة.

 

 لقد اطلعنا قبلها، اواخر عام 1989 ،والفضل في ذلك يعود لمنظمات شيوعية عمالية في كردستان العراق، على اختلافاتنا، سياستنا التنظيمية، العضوية العمالية.. كانت مسائلها جديدة وفي قسم منها غير مفهومة لنا نحن الذين ترعرعنا في كنف اشتراكية الحزب الشيوعي العراقي ومفاهيمه ومقولاته. ولكن بعد النقد الاشتراكي للتجربة السوفيتية، اصبحنا نحن وحركتنا شيء اخر مختلف تماماً. ان ذلك امر يمكن فهمه في عالم يشهد تساقط قلاع الاشتراكيات السوفيتية.

 

  لقد انطلقت ابحاث منصور حكمت بين المحافل العمالية والاشتراكية بسرعة قل نضيرها. راحت تتلقفها الايادي، راحت تكسب وبشكل يومي مؤيدين وانصار جدد. غدت حديث الفعالين العمال والشيوعيين، يتناقلون كتاباتها بين مدن الجنوب، يبحثوها ويدرسوها. اختفت بايام قليلة مئات النسخ من ابحاثه. ان سر قدرتها هي انها اجابت على تساؤلاتهم، زرعت مرشد عمل جديد وواضح بافاق شيوعية وانسانية قل نظيرها.

 

جاءت ابحاث حرب الخليج لتوجه ضربة موجعة اخرى لاوهامنا نحن الشيوعيين، اعطى لنا درساً مهما بكيفية التعامل مع هذه الاوضاع، او اي احداث اخرى، من زاوية مصالح الطبقة العاملة العالمية. اكد على الموقف الاممي للشيوعيين امام موقفنا، موقف "معاداة الديكتاتورية"، السمة الطاغية على شيوعيي العراق. احداث اوربا الشرقية، الماركسية والعالم المعاصر واهمها بحث الديمقراطية لتنسف اخر قلاع شيوعية لم تكن سوى ديمقراطية، قومية. من حينه (90-91) غدا الحديث عن منصور حكمت بوصفه لينين العصر.

 

اي شوق واي نشاط واي تفاؤل واي حماس بثته ابحاث منصور حكمت في حينه وان هناك منظمات نشطة تسير على هدى افكاره في كردستان العراق. كنا في غاية السعادة انه هناك اناس، منظمات، منصور حكمت سند لنا! ان احد الاسئلة الشخصية التي كانت تواجهني في تلك المرحلة هي كم عمر هذا الرفيق؟! لاتتصورون كم سعادة الرفاق حين اخبرتهم نقلا عن رفاقي في كردستان انه بغضون نهاية الثلاثينات.

 

انها ايام لاتنسى! في قلب هذه "الايام التي لاتنسى" كان يقف منصور حكمت شامخاً. كان عين تلك الايام، كان روحها، كان نبضها، كان بصيرتها. بدونه كانت ستكون كسائر الايام العادية للانسان. اننا وطيف واسع من رفاقي سكنة المناطق "العربية اللسان" مدينين لتلك الايام، مدينين للعزيز والغالي للابد منصور حكمت. تحولت حياتنا الى ماقبل منصور حكمت وما بعده. ولم لا وكان كل كراس او بحث يمثل منعطف جديد في حياتنا السياسية وفي شيوعيتنا التي اثقلتها تفاسير الحزب الشيوعي العراقي.

 

في اختلافاتنا بين ان الشيوعية العمالية، شيوعية ماركس، هي حركة اجتماعية قبل كل شيء. ليست بناة افكار ما. ان افكارها وليدة تلك الحركة الاجتماعية. لقد اكد على الطابع الاجتماعي لها. لقد سحق اشتراكيات عصره ليرفع راية اشتراكية ماركس بكل اهدافها وامالها وسبيل نضالها وتحررها. لقد بين انها راية العامل الاشتراكي من اجل التحرر والخلاص. لقد فند اشتراكيات الطبقات الحاكمة التي كانت تقف على راسها، لقد فند اهدافها وفضح مراميها بوصفها حركات يسار نفس الطبقات الحاكمة التي تستهدف تعديل هذه المسالة او تلك من مسائل المجتمع الراسمالي القائم، اشتراكية ديمقراطية، قومية، وطنية تبكي على عدم صناعية بلدها، على تخلف برجوازيتها، على عدم مضاهاتها للبلدان المتقدمة.

 

لقد بين في نقده للتجربة السوفيتية ان ما اقيم في الاتحاد السوفيتي ليس باشتراكية، انه هزيمة واندحار البديل الاشتراكي. ان العمال وعلى راسهم البلاشفة انتزعوا السلطة السياسية بيد انهم اخفقوا في ارساء البديل الاقتصادي الاشتراكي. واكد على ضرورة احلال البديل الاقتصادي وانتزاع السلطة الاقتصادية وارساء البديل الاشتراكي، الغاء العمل الماجور. سفه كل التصورات السابقة لفشل ثورة العمال، كل اشكال النقد الديمقراطي، القومي، نقد الفئات الهامشية واليسار الهامشي للثورة.

 

لقد تنبأ في صلب الهجمة الشرسة للراسمالية ابان انهيار الكتلة الشرقية على ان عقد التسعينات هو عقد الماركسية، عقد النضالات والاحتجاجات العمالية، عقد عناق الماركسية والطبقة العاملة. رد على دعاة "نهاية الشيوعية"، نهاية "الصراع الطبقي" بالقول ان هناك سبيلان فقط امام الراسمالية لانهاء الصراع الطبقي اما تدمير الكرة الارضية بحيث لايبقى حياة بشرية عليها او التسليم للبديل الاشتراكي. في خضم انحناء الاشتراكيون لهجمات "نهاية الشيوعية" و"نهاية التاريخ"، رفع منصور حكمت راية الافق الشيوعي والبديل الشيوعي والمستقبل الشيوعي امام البشرية وبين ان هذه موجة عابرة. ان هذه دلالة ازمة الراسمالية وليست صحتها وحقانيتها.

 

ان منصور حكمت وحزب منصور حكمت من تصدى لتلك الهجمة الغاشمة وحافظ على ربط البشرية بماركس ولينين، بافكار العدالة والمساواة بالتحرر وبعالم افضل للبشرية؛ انه من اكد ان لماركس ولينين معنى ولافكار المساواة والتحرر معنى، وللطفولة معنى. انه من اعلن "انتهاء مرحلة البرزخ" و "آن اوان الدور الهجومي للشيوعية". انه من تصدى للقومية وبين سخف وانحطاط هذه الافكار والاحاسيس وفضح اهداف التيارات السياسية الاجتماعية التي تقف ورائها، انه من سلط سياط نقده للديمقراطية، ابان ضجيج الديمقراطية، وبين انها اهداف الطبقات الاخرى الساعية للجم نشدان البشرية للحرية والمساواة ورهنها في قفص التفسير البرجوازي للمساواة.

 

لقد رحل منصور حكمت وللابد. غاب بجسده عنا بيد انه باق بيننا بكتاباته، بمجلداته التسعة، بمئات الخطب والاحاديث، بمنهجه، بافكاره، بالسبيل الذي شقه لحركتنا، بالحزبين الذين اسسهما، بالعديد من المنظمات والمشاريع وبرامج العمل التي تركها لنا، ببرنامج الشيوعية العمالية، ببيان تحرر البشرية ومساواتها، عالم افضل، بمئات الكوادر الشيوعية الصلبة والمجربة التي اشتد ساعدها في مدرسة منصور حكمت.

 

 انه حاضر وللابد بيننا. لقد رحل العزيز منصور، بيد ان العالم الذي ناضل من اجل قلعه باق. ان نضالنا باق، وهدفنا باق. ليس ثمة اجلال لمنصور حكمت بقدر مواصلة دربه، السير على نهجه، النهل من منبعه لمجابهة هذا العالم المقلوب، لدك قلاع هذه العالم المشبع بالظلم والاستغلال والعبودية.

 

تصور ماذا ستكون عليه البشرية بغياب منصور حكمت؟! ماذا سيكون عليه امر مساواتها، تحررها، رفاهها؟! تصور ماذا حل بالكثيرين منا بغياب منصور حكمت؟! اية دهاليز ديمقراطية وقومية وليبرالية مخففة وملطفة او يسارية عديم الروح والطعم كنا انزلقنا بدونه؟!

 

ان منصور حكمت بث الحياة والروح في الاف العمال والشيوعيين في العراق، وحدهم، رسم افقاً شفافاً لهم، اسس حزبهم وهداهم صوب سبيل بناء حزب شيوعي عمالي اجتماعي مقتدر يسعى نحو تغيير العالم الراهن. شيوعية متطلعة ومتشوقة للتغيير. منادياً ان شيوعية لاتهدف تغيير هذا العالم ليست بشيوعية. ان شيوعية لاتنوي بث الرعب في افئدة الطبقات الحاكمة ليست بشيوعية.

 

 رحلت رفيقنا العزيز في غير اوانك. رحلت في اكثر الاوضاع حساسة، اوضاع بوسع الشيوعية ان يكون لها كلام اخر حول مصير البشرية ومستقبلها في ايران والعراق. 

 

انه لفخر ما بعده فخر ان كنا عماد حركة صغتها بفكرك الثاقب ونضالك الدؤوب. انه فخر ما بعد فخر ان كنا رفاق دربك النضالي المشرق. قرأنا لك، سمعناك، تحدثنا اليك، سرنا على دربك، عشنا معك لحظة لحظة ساعات نضالنا العظيم. لقد كنا معك في اصعب اللحظات التاريخية التي مرت بها البشرية. انت من اصررت على ان هناك عالم افضل. انت من اصررت على ان بوسع الشيوعية الانتصار والظفر. انت من اصررت على انها امر يمكن تحقيقه، وجيشت قواك لهذه المعركة الحازمة في ايران وسعيت الى ان يكون لشيوعيي العراق كلمة في رسم مصير الاوضاع السياسية في العراق بصالح العامل والشيوعية والرفاه والتحرر.

 

وداعاً ايها الرفيق الخالد للابد!

عاش منصور حكمت!

عاشت الشيوعية العمالية!

والى امام!

        

 

         

 



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب رفع الحصار فورا ودون قيد او شرط
- ورحل شامخاً!!
- اعلان شيعة العراق.. سيناريو جديد مناهض للجماهير
- قرع امريكا لطبول الحرب سياسة مناهضة لجماهير العراق
- الاوضاع الاخيرة في فلسطين!!
- الاحزاب الشيوعية العربية والاصطفاف في خندق الاسلام السياسي


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - نص خطاب في مراسيم رحيل منصور حكمت- ستوكهولم