أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الثورة الليبية والتدخل التآمري الدولي















المزيد.....

الثورة الليبية والتدخل التآمري الدولي


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 3298 - 2011 / 3 / 7 - 15:06
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حين اندلعت الثورة الشعبية في تونس ضد الديكتاتور " بن علي ، انتشر الاندهاش من الشرق إلى الغرب عربياً ودولياً . ولما انتصرت هذه الثورة ، اهتزت ثقة القوى العربية والدولية بمتانة وصلاحية أنظمة عربية ديكتاتورية أخرى . وقيل أن ثورة تونس ، لابد أن تكون مثالاً يحتذى لبلدان تحمكها رجعيات وديكتاتوريات مزمنة .
وكانت الأبصار تتجه إلى سوريا ومصر والعراق وليبيا والجزائر والسودان . لاأحد من المهتمين بالشأن العربي ، كان يستطيع أن يجزم ، أن تندلع الثورة الشعبية الثانية في مصر .

وحين اندلعت الثورة الشعبية في مصر ضد الديكتاتور " مبارك " ، انتشر الارتباك من الشرق إلى الغرب عربياً ودولياً أيضاً ، لكنه كان مصحوباً بقلق مرعب على النفوذ والمصالح والاتفاقات الدولية والإسرائيلية في ومع مصر ، وتزعزعت تماماً الثقة بالديكتاتوريات القائمة وباستقرار وضمان الهيمنة الاميريالية والصهيونية في الشرق الأوسط ، بل بكل النظام الرسمي العربي الفاسد المتخلف ، الذي كرسته وساندته قوى دولية وخاصة أميركية إسرائيلية ، بالتعاون مع سلطات استبدادية قمعية على امتداد عقود ، وحروب ، ومظالم ، في الزمن الديكتاتوري الرديء المظلم .

وانطلق شبح الثورات الشعبية يحوم فوق شمال افريقيا كله .. وفوق غرب آسيا على اتساعه .. حيث تتموضع الأنظمة الفاقدة للشرعية الشعبية ، والمجردة من المناعة ، لتخلفها وفسادها وبطشها ، أمام الثورات الشعبية ..

وكان نظام معمر القذافي في ليبيا يحمل كما أنظمة ديكتاتورية أخرى مقومات تستدعي الثورة ضده . لكنه لم يكن يحمل صفة الاستعجال ، لولا أنه هو الذي ، بدعمه " لبن علي " و " حسني مبارك " إبان الثورة الشعبية ضدهما ، أحدث التفاتة " حمراء " هامة لضرورة إ سقاطه ، وذلك لخطورته المؤكدة التي أعلنها على الثورتين الشعبيتين في تونس ومصر ، فضلاً عن ضرورة إ سقاطه المطلوبة ليبياً ، لطول حكمه الاستبدادي وقمعه ولصوصيته . ما أعطى موضوعياً أهمية عاجلة متميزة للثورة الشعبية الليبية ، التي يعول عليها شعبياً وقومياً ، الآن وبعد إ سقاط القذافي ، أن تحول دون أن تكون ليبيا مصدر خطر على إنجازات الشعبين التونسي والمصري الثورية .

وبذا جذبت الثورة الشعبية في ليبيا اهتماماً جاداً ، عربياً ودولياً أيضاً ، إن من حيث أن ليبياً تمتلك احتياطاً بترولياً كبيراً ، تستمد منه دول أوربية عدة قسماً هاماً من طاقتها البترولية ، أو من حيث أن ليبيا في حال انتصرت الثورة فيها ستشكل كتلة جغرافية اقتصادية سياسية ا ستراتيجية هامة مع مصر وتونس وليبيا والجزائر ، أو من حيث الانعكاس الغالب ، الذي يتحرك مع سيرورة الثورة وتداعياتها ، إن في حال تقويضها أو نجاحها ، على حركة الاحتجاجات العربية الأخرى ، لاسيما المشتعلة منها الآن ، في اليمن والبحرين والعراق ، وعلى البلدان الواعدة موضوعياً بحركات وثورات مماثلة في الجزائر وسوريا والسودان والمغرب ، أو من حيث تأثر المصالح الأميركية والغربية الدولية والإسرائيلية بنتائج انتصار الثورة .

وعلى ذلك تكتسب الثورة الشعبية في ليبيا ، مع تداعياتها وفصولها المتلاحقة ، السياسية والعسكرية خاصة ، تكتسب أبعاداً محلية وعربية ودولية واقتصادية " بترولية " في آن ، وتتمتع بقدرة الانعكاس المباشر وغير المباشر ، على مواقف مختلف القوى العربية والدولية ، وذلك حسب المصالح ذات الصلة بالسياسة والاقتصاد وربما بأصداء " أيديولوجية " متعثرة ..

ليبياً " محلياً " ، جاء انقسام الجيش ، واتخذ القذافي قراره بقمع الثورة بالسلاح ، وتتويج نفسه بامتياز بلقب سفاح .. مجرم بحق الانسانية .. ومجرم حرب .. طاعناً في المعطى المصري التونسي ، الذي مفاده أن الاحجاجات الشعبية الواسعة تحيد الجيش إيجابياً لصالح المظاهرات العارمة ، ومقدمًا معطى آخر ، لايقتصر على دور الجيش في نظام القذافي وحسب ، بل إنه ، على قدر يتجاوز نطاق الاحتمال ، من الممكن أن يتكرر في أكثر من بلد عربي آخر يواجه الثورة الشعبية ، وألغى الرهان المطلق على المظاهرات الشعبية للوصول إلى الحرية ، ما يؤكد ما هو معروف تاريخياً ، أن ليس للحرية مساراً اً واحداً ، بل هناك مسارات متعددة . أي أن على القوى الشعبية التي وارد لديها المبادرة لخوض الحراك الشعبي الثوري ، أن تكون قائمة في حساباتها كل الاحتمالات .. كل أشكال المواجهات مع أنظمتها الديكتاتورية .

بمعنى أن مقياس موقف الجيش من الثورة الشعبية ، لايؤخذ بشكل مجرد .. سواء .. في كل البلدان العربية .. كجزء من مكونات المجتمع والدولة وحسب ، وإنما يؤخذ ، في البلدان الديكتاتورية القائمة على القبيلة والطائفية والمذهبية ، كجزء من مكونات النظام الديكتاتوري أيضاً . كما لايؤخذ موقف كل الأنظمة العربية من الثورات الشعبية في بلدانها بشكل مجرد على مقاس مصر وتونس . فانتقال الثورة الشعبية من النضال السلمي إلى النضال المسلح يفرضه النظام لتقويض الثورة بالسلاح .. أي ذبح الثورة .. ويضع الثوار أمام خيارين لاثالث لهما .. إما حمل السلاح أو الموت .. الذي يعني سحق الثورة .

عربياً .. على قدر التفاؤل ، الذي غمر الشعبين في كل من مصر وتونس باندلاع الثورة في ليبيا ، الواعدة ، بنظام ديمقراطي شقيق يفتح في المجال للتكامل الجيو - سياسي - اقتصادي بين البلدان الثلاث ، ما دفع الجماهير الشعبية في مصر وتونس إلى النزول بكثافة إلى الشارع ، وكذلك في بلدان عربية عدة ، تحية ودعماً للثورة الليبية .. كان قدر أكبر من التشاؤم غمر الأنظمة العربية كافة . وراحت هذه الأنظمة تبحث عن السبل والأشكال التي تدعم بها نظام القذافي المتداعي ، الذي يدافع بشراسة عن نظامه القمعي الديكتاتوري ، راغبة بذلك ، بوقاحة ، ليس تقويض الثورة الشعبية الليبية فقط ، وإنما تقويض مقومات معنوية هائلة التأثير للثورات الشعبية المرتقبة في بلدانها ، وهي بهذا المعنى ، تخوض معركتها الاستباقية لوأد تطلعات شعوبها لصنع ثورات مماثلة .. لاسيما مع تصاعد الاحتجاجات الشعبية في اليمن والبحرين والعراق ..

دولياً وهذا المستوى هو الأخطر على الثورة الليبية ، تأكد أن ثورات الشعوب عصية على أجهزة الحواسيب السياسية والعسكرية والمخابراتية الدولية والصهيونية . وتأكد أن الشعوب المقهورة قادرة على صنع ثوراتها وأنظمتها الديمقراطية بمعزل عن الخارج المتآمر المنافق الذي لايهمه سوى مصالحه الجشعة ، حيث يرسي دعمه على الضفة التي تخدم هذه المصالح ، التي وجدها في الأنظمة الاستبدادية القمعية ، والتي لن تكون ضفة ثورات الشعوب العربية الاجتماعية الديمقراطية ضفة ضامنة لهذه المصالح .. وهذا ما شكل صدمة واضحة لمراكز الامبريالية الدولية ، دفعتها إلى أن تخطط ، كيف يمكن احتواء المد الثوري الشعبي في البلدان العربية ، وتوقف تساقط الأنظمة الديكتاتورية والمفوتة والمتخلفة الفاسدة ، التي توفرضمانات موثوقة لنفوذها وامتيازاتها في البلدان العربية الغنية ببترولها وأسواقها وتموضعها الجغرافي ، وذلك بمواكبة الرغبات الشعبية بتغيير وجوه نتنة مزمنة في الأنظمة ، لتفخيخ مسارات هذا المد وحصاره من الداخل ، وإن تعذر ذلك فالتدخل العسكري الأميركي الأطلسي هو الحل " الناجع المجرب " في أكثر من مكان في العالم . الأساطيل الأميركية الأطلسية الإسرائيلية المقيمة بشكل دائم في البحر الأبيض المتسط ، جاهزة في أية لحظة لأداء المهمة القذرة .

ما هو شاذ ولافت دولياً ، هو موقف الرئيس الفنزويلي تشافيز وبعض " اليسار " الحاكم في أميركا اللاتينية ، الداعم للديكتاتور القذافي . موقف يتجاهل ، حق الشعب الليبي في الخلاص من النظام الاستبدادي اللصوصي الفاسد ، والتمتع بحقوقه الديمقراطية والإنسانية وبثرواته الوطنية . ويتجاهل ارتماء القذافي في أحضان الامبريالية ، وتخليه عما يزعمه في مناهضة الامبريالية العالمية ، مقابل صفقة " لوكربي " وفك عزلته الدولية . ويتجاهل أيضاً أن سياسة القذافي الاستئثارية بالحكم ومصادرة الحريات العامة ، هي الي أوصلت ليبيا إلى ما وصلت إليه الآن ، وأن القذافي هو من يستدعي علناً الآن التدخل الدولي الخارجي ضد شعبه تحت غطاء ذريعة درأ خطر منظمة القاعدة الإرهابي المتطرف . وذلك على خلفية سياسية غير متوازنة .. وربما .. خلفية " أيديولوجية " غير مفهومة وغير مقبولة .. ومتعارضة كلية مع مناهضة الامبريالية .

بعد أن فرض القذافي الصراع المسلح على الثورة . وبعد أن كادت الثورة الشعبية أن تبلغ أسبوعها الثالث ، بدأت تتضح ملامح جديدة في وقائعها وصيرورتها . وبدأت معادلة هذا الشكل من الصراع تفرض نفسها على الثورة " إما النصر أو الموت " هذا ما قاله بعنفوان ورجولة أحد شباب الثورة . وبدأت حروب السيطرة على المدن . وحرب فرز الولاءات في الأوساط الشعبية والقبلية والعسكرية .. مع الثورة والحرية والكرامة .. أو مع الديكتاتور والارتزاق والاستسزلام واللصوصية . وبدأت تتجسد التفاعلات الدولية ، المستهدفة من ا ستخدام فعالياتها المتعددة ضما ن مصالحها أولاً .

القذافي يلوح بفزاعة الإرهاب ، طارحاً أمام العالم " إما أنا وإما القاعدة " . إما أنا الحليف المجرب ضد الارهاب .. وإما الإرهاب الذي سيدق بعدي أبواب أوربا عبر المتوسط . طالباً التدخل الدولي لمساعدته ضد الثورة التي ستجلب " حسب زعمه " على أوربا والعالم الارهاب الاسلامي القاعدي المتطرف ..

وقادة الثورة يطرحون أمام العالم ، إذا انتصروا سيقيمون نظاماً ديمقراطياً يحافظ على البلاد وعلى ثرواتها ومصالحها ، ويرفضون التدخل الدولي الخارجي الأميركي الأطلسي ، خوفاً من عرقنة أو صوملة ليبيا وخسارة كل شيء .

وعلى خلفية المصالح ، عند المفاضلة بين طروحات اقذافي وطروحات الثورة .. تسقط عند الخارج الدولي الديمقرطية وحقوق الإنسان .. ويعاد الاعتبار للديكتاتورية كبديل للإرهاب المزعوم .. ويرجح خيار التدخل الدولي الخارجي .. ليس حباً بالقذافي أو خوفاً من القاعدة .. وليس حباً بالشعب الليبي وبحقوقه الإنسانية .. ولكن طمعاً في السيطرة على البترول الليبي وعوائده البالغة مئات المليارات من الدولارات .. وخوفاً من انتصار الثورة الشعبية الليبية وامتداداتها المعنوية والسياسية على المحيط العربي كله ، الذي يشكل مجالاً جيو - سياسي - بترولي استراتيجي حيوي للقوى التي تجهز نفسها والأمم المتحدة .. وتنظر المزيد من الدماء التي يسفحها القذافي من دماء شعبه ، للقيام بهذا التدخل القذر .. ما مفاده أن الثورة الليبية تترصدها مخاطر جدية من جهات عديدة .. القذافي ومرتزقته وبقايا من نظامه العسكري والأمني .. النظام العربي المستنقع في التخلف والفوات وقادته .. النظام الامبريالي وشركاته البترولية والمالية الكبرى . إنها بكلمة مؤامرة التدخل الخارجي الدولي بتحريض من القذافي وبمباركة عربية رسمية ..

إن الثورة الشعبية الليبية لاتحتاج إلى التدخل العسكري الدولي الأميركي - الأطلسي ، الذي سيأتي بذريعة التخلص من نظام القذافي أو من خطر الارهاب القاعدي ، ثم يتحول إلى استعمار جديد سيؤدي لامحالة إلى عرقنة أو صوملة ليبيا ، بل تحتاج إلى الدعم الشعبي العربي السياسي والمادي ، والدعم الدولي الذي ، يعترف بشرعية المجلس الوطني الانتقالي كممثل وحيد وطني ودولي للشعب الليبي والدولة الليبية ، ويقطع كافة العلاقات مع ما تبقى من نظام القذافي ، وتقديم المساعدات المتعددة ، التي تحتاجها الثورة ، عن طريق وتحت أمرة المجلس الوطني الانتقالي ، وخاصة ، الفنية ، والغذائية ، والطبية .

وهنا يحضر البطل عمر المختار .. الذي قاد المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الإيطالي عشرين عاماً في القرن العشرين . وحقق مآثر عسكرية أذهلت الطليان الفاشيين المتعجرفين .. يحضر بروحه وعزمه ورجولته الفذة .. ليبارك قوافل الثوار الأبطال في ثورة الحرية الأبية الراهنة في القرن الواحد والعشرين .. مؤكداً أن النصر سيكون حليفهم بكل تأكيد ..



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس تشافيز : في ليبيا ثورة حرية
- على كل أنظمة الاستبداد أن ترحل
- وماذا عن الثورة في سوريا ؟
- حين تسقط المسافة بين القهر والثورة
- الثورة التونسية والتحديات المركبة
- ولابد للقيد أن ينكسر .. إلى - أبو القاسم الشابي -
- في فكر وسياسة المعارضة 4- 4
- في فكر وسياسة المعارضة 3- 4
- في فكر وسياسة المعارضة 2 - 4
- في فكر وسياسة المعارضة 1 - 4
- أهميةالحوار المتمدن فضائياً
- فضائح ويكيليكس - الخلاقة -
- نحن والغرب والحداثة
- مجزرة نداء الشيطان
- الانحدار من خط الفقر إلى خط الجوع
- ليس غير اليسار الاشتراكي
- وسام لامع على صدر - الحوار المتمدن -
- ملوك اقصاد السوق يزحفون نحو السلطة
- - صحافة قطاع خاص - في نظام أحادي ..
- الطبقة العاملة والحزب والنقابات ( 2 - 2 )


المزيد.....




- التقرير الصحفي الأسبوعي عن أخر تطورات العدوان وأشكال التضامن ...
- وسائل إعلام إسرائيلية: سماع دوي انفجار قرب قيساريا ويجري الت ...
- الإعلام العبري: سماع دوي انفجار قرب قيساريا شمال فلسطين المح ...
- رحلة في تاريخ البيتزا.. من خبز الفقراء إلى موائد العالم
- عرض ساعة ذهبية لجمال عبدالناصر مهداة من السادات في دار مزادا ...
- تيسير خالد : يدعو وزير الداخلية وقادة الأجهزة الأمنية الفلسط ...
- حماس تعلق على حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة
- حزب النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يخلد الذكرى 39 الشهيد أمي ...
- سفينة صواريخ إسرائيلية تعترض مسيّرة في المجال البحري قبالة س ...
- م.م.ن.ص// قافلة تضامنية مع معركة المعطلين بتاونات في يومها ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الثورة الليبية والتدخل التآمري الدولي