أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - إرحلْ يا قذّافي..أنشودة لثوار ليبيا














المزيد.....

إرحلْ يا قذّافي..أنشودة لثوار ليبيا


مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 3294 - 2011 / 3 / 3 - 09:12
المحور: الادب والفن
    



اِرحَلْ يا قَذّافي

لسان حال الشارع الليبي
مصطفى حسين السنجاري

اِرْحَلْ يا قَذّافي
أَنْتَ الْجِلْفُ الجافي
اِسْمُكَ ألْغَيْناهُ
(X) وَعَلَيْهِ وَضَعْنا في
***
داءٌ أَنْتَ وَبـِيْلٌ
تَسْكُنُ في أعْطافي
أَيْنَ مَفَرُّكَ مِنّي
قَدْ جِئْتُ بإسْعافِ
فَعَسى يَشْفيني مِنْ
سُقْمِكَ رَبٌّ شافي
***
بَعْدي أَنْتَ شَقِيٌّ
رَثُّ الثَّوْبِ ، وَحافي
دِيْنارٌ مَلْغِيٌّ
ما لَكَ مِنْ صَرّافِ
لا تَصْلُحُ مِنْ بَعْدي
أَنْ تَرْعَى بِخِرافِ
***
أنا شَعْبٌ عَرَبِيٌّ
شَرَفي مِنْ أهْدافي
نَذْلٌ أَنْتَ .. جَبانٌ
وَعَدُوُّ الأَشْرافِ
ثالُوْثُكَ : إعْدامٌ،
وَسُجُوْنٌ ، وَمَنافي
***
يا ظالِمُ يا باغيْ
حُزْتَ الْوَقْتَ الكافي
صافِرَتي قَدْ دُقَّتْ
لا تَحْلِمْ بِإضافي
شَعْبُكَ قَرَّرَ.. فافْهَمْ
مِنْهُ الشَّرْحَ الوافي
***
يا ظالِمُ يا باغيْ
ظُلْمُكَ لَيْسَ بِخافِ
لا ثَمَرٌ،لا ظِلٌّ
يا شَجَرَ الصّفصافِ
أنا جِئْتُكَ شَلّالاً
لَنْ تَقْدِرَ إيقافي

23



#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزواج المبكّر ..وأبجديّة الحياة الزوجية
- وقضاء شعبك يا معمَّر نازل
- الشعبٌ شاءَ رَحيلَكْ
- **)) الشارع العراقي ..نريد ولا نريد ..!!
- رَقَّنْتُ قَيْدَكِ:شعر مصطفى السنجاري
- إرهاب وكلاب
- **)) لها .. يا من لا تعرفونها
- ** راقت للأمة فرقتها,,!!
- ** إلى عانس..مصطفى السنجاري
- يا قدرا لا ينتهي
- فليصمت الكون ..شعر: مصطفى السنجاري
- السيف الصقيل
- مرآة المرأة ..شعر مصطفى حسين السنجاري
- يا حبّذا
- قصيدة / دعيني
- تساؤلات ملغومة
- على هامش خارطة بغداد
- حب الوطن من الأيمان
- عَينُ الرَّقيبِ
- الشرق..والجهل المخضرم


المزيد.....




- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - إرحلْ يا قذّافي..أنشودة لثوار ليبيا