أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - هيرمنوطيقيا النص وجمالية المعنى محاضرة للمفكر السيد احمد القبانجي















المزيد.....

هيرمنوطيقيا النص وجمالية المعنى محاضرة للمفكر السيد احمد القبانجي


آريين آمد

الحوار المتمدن-العدد: 3292 - 2011 / 3 / 1 - 22:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لأننا كلما نتحدث بشيء نشعر بان جزءا مهما من المعنى يبقي عالقا في عقولنا او في قلوبنا...
لأننا متيقنين بأن الكلمات كلها تعجز أحيانا التعبير عن شعور ما أو عاطفة ما أو انفعال ما في دواخلنا...
لأننا نشعر دوما بان اللغة وسيلة قاصرة في نقل المعنى أو نقل المشاعر....
لهذا نبحث دوما عن وسائل أعمق للتواصل....
اكتشفنا الشعر، والرسم، والموسيقى، والنحت، والسينما حتى تعددت الفنون وتعددت الوسائل...
وبقي العجز يلازمنا ملازمة الظل للجسد.
هكذا حينما قال النبي محمد "إن الله رحيم" فهو قد اختزل الرحمة الإلهية كلها ليضعها في هذه الكلمة، النبي لم يعطي الناس معنى الرحمة الإلهية، فكلمة "الرحمة" لوحدها لا يمكنها ان تسع رحمة رب العالمين فذلك مستحيل، هذا الاعجاز هو من طبيعة الكلام وطبيعة اللغة التي نتحاور بها، فماذا عن الكتابة؟؟؟؟ ماذا يحصل عندما يتحول الكلام الى نص مكتوب؟؟؟.
في الكتابة تزداد السجون أمام الأفكار فتصبح الفكرة أسيرة النص، تنتظر من يستطيع تفكيكها، فقصور الكتابة أعظم مرات عديدة من قصور اللغة الحية (الكلام)، نحن حين نتحاور فاننا نسمع الكلام ونرى المؤثرات المرافقة له من نظرات وانفعال وإشارات ونبرات الصوت وما تسمى بلغة الجسد (Body Language) لكن المعنى لا يصلنا بشكل متكامل انه القصور المتأصل في اللغات كلها، وهذه من المحن الانسانية التي ترافقنا للابد.
امام هذه الاشكالية ابدع علماء اللاهوت علم الهيرمنوطيقيا لفهم النص وهذا ما استعرضه المفكر السيد احمد القبانجي في هذه المحاضرة.
الهيرمنوطيقيا وتسمى الـ (Hermeneutic) واصلها من اليونانية، هو علم للفهم وليس للتأويل، فكل المذاهب الإسلامية (الشيعة، السنة، المعتزلة، الصوفية،...الخ) لديهم التأويل أما الهيرمنطيقيون فلديهم فهم النص. هذا العلم بدأ من اشتاين ماخر أولا ثم من هيغل فصار الهيرمنوطيقيا الوجودي الذي كان يساعد على كيفية فهم العالم الخارجي. العالم في هذه الفلسفة تحول إلى شيء مفهوم بعد إن كان عبارة عن شيء معلوم. فنحن لا نقول على المزهرية افهمها ولكن نقول على الكلام افهمه. بفضل الهيرمنوطيقيا أصبح العالم يفهم فأصبحنا أمام مستوى أرقى في الإدراك.
بداية قام كانط وهو من أعظم فلاسفة الحداثة (التنوير) بتقسيم العالم إلى قسمين:
قسم موجود لذاته.
وقسم منكشف لنا.
يقول كانط إن الحواس الخمسة (اللمس، النظر، التذوق، الشم، السمع) كلها خائنة وغير أمينة في جعلنا نعرف حقيقة الأشياء، فهذه الحواس لا تنقل لنا الواقع كما هو، العين ترى ألالوان لكن في الخارج لا توجد ألوان، الأذن تسمع الموسيقى لكن في الخارج لا توجد موسيقى، فهناك أمواج فقط ، مثال على ذلك لنتصور غابة وفجأة تسقط شجرة ونفترض عدم وجود آذان هناك في الغابة، فهل تحدث الشجرة صوتا أم لا؟!!! الجواب لا. لان لا توجد أذن تسمع صوت الشجرة. وتأثير السقوط سيكون على شكل موجة، تماما مثلما يحصل لنا الآن في هذ القاعة، فنحن نعيش وسط أمواج صوتية عديدة لا ندركها بدون الراديو أو التلفزيون، وكل الأصوات في الخارج تكون على شكل موجة والأذن هي تعين ان كانت هذه الموجة صوت حمار أم صوت البلبل.
نحن أذن نتعامل دائما مع الواقع المحسوس لنا من خلال الحواس، ويستحيل أن نصل إلى مستوى نستطيع فيه أن نفهم الواقع لذاته، فنحن نفهم الله بما يتجسد لنا، كانط كان يقول هذا ليس عن الله فقط بل الواقع ايظا.
جاء اشتاين ماخر واستفاد مما كان يقوله كانط عن الوجود في الذات والوجود للذات ليطبقه في تفسير النصوص، لهذا فهو قال النص ايظا فيه ما هو لذاته، وفيه ما هو منكشف لنا.
القران هو نص بما هو منكشف لنا لذلك نفهمه.
الان تخيل هذا القران في الغابة التي ذكرناها، غابة بدون إنسان. الن يبقى القران في تلك الغابة عبارة عن جلد وأوراق؟؟!! الجواب نعم، لا بل ربما سيأكله ديناصور جائع كأي عشب آخر. فهذا الجلد والأوراق يصبح قرانا من خلال فهم الإنسان له. القران يبقى حبر على ورق بدون الانسان، ويصبح قرانا حين يفهمه الإنسان. وكل الكلام أصوات وألفاظ وله معنى، أما هذا القران فهو فقط حبر على ورق بدون الانسان ويتحول إلى قران فقط عندما يفهم.
كل شيء في الوجود له أكثر من معنى ومفهوم، فانا مثلا بالنسبة لابني أب، وبالنسبة لزوجتي زوج وبالنسبة لكم مفكر إسلامي ليبرالي، وبالنسبة للحوزة منحرف عن الدين ومخرب له، تلاحظون وجود واقع متعدد لشيء واحد، أي يتحول الواقع الشخصي إلى واقع متعدد، نحن لا نتعامل مع الواقع الخارجي إلا بما مطبوع في ذواتنا، لهذا نرى إن الشيعي أو السني أو الماركسي أو الوهابي السلفي أو المستشرق الغربي، كل له قراءته للقرآن، الشيعي يقرأه من زاوية شيعية، السني من زاوية سنية، المستشرق يرى فيه كتابا عظيما لمحمد.
الهيرمنوطيقيا هو طريقة لفهم المعنى المتعدد للشيء السائد، ولأنها كذلك لنستطلع هل يمكن أن تساعدنا هذه النظرية في حل المشاكل الدينية، خصوصا الأسئلة التي ظلت بدون أجوبة مقنعة حسب الفهم التقليدي للدين. منها مثلا لماذا هذا الاختلاف في التفاسير الخاصة بالقران؟؟؟؟ التقليديون ليس لديهم تفسير لذلك، والكل يعتقد بأن تفسيره هو الصحيح والآخرين في النار. الأسوأ في الأمر إن هذه المشكلة موجودة، والله هو الذي خلقها، لأنه وحسب الفهم التقليثدي لابد أن يكون هناك معنى محدد لما أراده الله في كل آية، وفي هذه الحالة فان تعدد التفاسير يعني متاهة بالنسبة لنا، فمن أين سنعرف أي التفاسير هي الصحيحة؟؟!!! فقط نظريتنا (الهيرمنوطيقيا) لديها الحل والجواب.
النظرية السائدة تقول إن للنص القرآني ثلاثة أركان
المتكلم ويقصد به الله
المخاطب ويقصد به الناس
الخطاب ويقصد به القران.
وتقول بان للنص معنى واحد فقط، فالله حينما يقول أقم الصلاة وآت الزكاة، فلهذا معنى واحد فقط وعلينا أن نصل لذلك المعنى.
أما في نظرية الهيرمنوطيقيا فلدينا خمسة أركان
1. لا فصل بين الأركان الثلاثة، بمعنى نحن موجودون عند المتكلم، ونقصد عند الله، والمتكلم موجود فينا اي في المتلقي، فلولا الإنسان لما أرسل الله القران، أذن نحن موجودون في ذهن الله، المخاطب موجود في ذهن الله لذلك خاطبه الله في القران، ونحن كذلك فالله موجود فينا لذلك نستطيع أن نفهم القران. لهذا رغم ان لعمرأبن الخطاب أقوال جميلة مثل كيف "استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا" الا ان الشيعي لا يفهمه لأنه من عمر، ونفس كلام عمر لو نسبناه إلى الإمام الصادق لعظمه الشيعي، لان فكر المتلقي له دور في الفهم، كذلك كلام صدام عن الوحدة والحرية والاشتراكية ليس له معنى عندنا ولكن نفس الكلام لو يقوله اوباما الآن لكان له وقع آخر في نفوسنا، أذن المتكلم في وعينا وبعكسه لا نفهم الكلام.
2. في التفاسير الموجودة يقولون على الإنسان أن يأتي خالي الذهن للقران، ولكن في النتيجة الشيعي له تفسيره والسني له تفسيره، وكذلك السلفي، أذن لا يوجد احد يخلي ذهنه، فالإمام الغزالي (كان شافعيا) وقضى عشر سنوات في الصحراء يبحث عن الحقيقة وخرجت له (إحياء علوم الدين) وهو صوفي من الدرجة الأولى، بحث في المذاهب كلها (شيعة، سنة، معتزلة، المجبرة، .....الخ) ليقول في النهاية بعد البحث والتمحيص باني وجدت الشافعية أفضل المذاهب!!!!!!، بمعنى لم يتغير رغم تصوفه لعشر سنوات!!!!!!! نستنتج من هذا يستحيل أن ياتي القارئ وهو فارغ الذهن، ودائما يوجد في ذهن القارئ أشياء نسميها مسلمات، الغربي المستشرق ليس لديه مسلمات لذلك يفهم القران بشكل آخر. أذن المسبوقات الفكرية تؤثر على النص، وعلينا البحث عن تلك المسلمات، فلو كانت مسلماتك شيعية فبالتأكيد تأتي تفسيراتك شيعية.
3. المفسر يأتي إلى النص ولديه رغبة معينة، المؤمنون بولاية الفقيه يبحثون في الآيات عما يؤيد وجهة نظرهم، ونفس الشيء للمؤمنين بالمهدي المنتظر، لهذا الشيعي يبحث عن آيات معينة ويتجاهل الآيات الأخرى، تماما مثل شخص يبحث عن ابنه التائه منه وسط ازدحام فهو لا يرى الآخرين لأنه مشغول بالبحث عن ابنه فقط.
4. أنا الآن أتكلم معكم ويصل كلامي إلى أذهانكم مباشرة لأنه كلام حي، أما حين يتحول إلى التدوين (الكتابة) فالأمر يختلف لأنه ببساطة شديدة ستختفي حركاتي وأنا أتحدث في الكتابة، فيتحول الكلام إلى شيء جامد وليس شيء ميت، شيء جامد يحتاج إلى من يحييه، وأنا سأسمي ذلك فيرسة النص (من الفايروس) . أذن الكلام الشفوي كلام حي، أما الكلام المكتوب فهو كلام (غير حي) مفيرس. في زمن النبي لم يكن هناك اختلاف عندما كانوا يسمعون القران من النبي مباشرة، الاختلاف بدأ بعد التدوين وهذه كانت فيرسة للنص، (نص لا هو حي ولا هو ميت).
5. مؤلف النص قد مات، لاننا نقول بان القران من محمد، لان القران لو كان من عند الله لاستحال علينا ان نفهمه لأننا لا نفهم الله المطلق، لكننا نفهم الإله المؤنسن (اله محمد)، الله المطلق ليس له صفات، العرفاء يسمونه "هو" ، لدينا كتاب ومؤلفه قد مات وبقي القران بوصف (لا هو حي ولا هو ميت)، وهو حبر على ورق ويمكن له أن يبقى مئات السنين هكذا، نحن نمنح الكتاب الحياة عندما نقرأه، المؤلف انتهى دوره، وعندما تحول القران إلى كتاب أصبح "مفيرس" ، هنا نفهم اختلاف التفاسير لان صاحب التفسير هو الذي يعطيه الحياة وله الحق أن يفسر مثلما يفهم الكتاب، التفاسير القديمة تختلف عن التفاسير الحديثة وكلها صحيحة لانها تتبع أفق المفسر، المفسر يفسر حسب أدوات عصره، وعندما تختلف الأسس والادوات تختلف التفاسير أيضا كنتيجة لذلك، المفسرين قديما فسروا آية "الشمس تجري لمستقر لها" قالوا عن الشمس تجري من الشرق الغرب، الآن المفسرون يقولون كل المنظومة الشمسية وبضمنها الشمس تجري لنقطة محددة. نحن نقول كلا التفسيرين صحيحين. في زمن الأئمة افتهموا من القران ما يوافق وعيهم، المفسر أذن هو من يعطي معنى للقران، نحن أيضا نشارك في النص، فنحن لسنا مرايا تعكس فقط ، الله ليس له دور، الإنسان هو الذي يعطي المعنى للنص، الإمام علي له قول عظيم بهذا الخصوص فهو يقول (القران صامت فاستنطقوه) ويقول (أنا القران الناطق) ، أذن هذا القران صامت وبدون الإنسان لا يساوي شيئا، الهيرمنوطيقيا يفيدنا لإعطاء جمالية للنص، لماذا نحصر أنفسنا في فهم القدماء؟؟؟ الشيعة يقولون نحن مع فهم الأئمة ونقول لهم هذا قديم، فنحن لدينا تفسيرنا للقران وهو التفسير الوجداني وفيه جمالية عظيمة، التفسير القديم ليس فيه أي جمالية، وفي الأسبوع القادم نطرح الجمالية في القران، ونفهم لماذا بعض الناس حينما قرؤوا القران وصلوا إلى درجات عظيمة مثل أبو ذر الغفاري مثلا، وآخرين حينما قرؤوا القران ازدادوا إجراما مثل ألزرقاوي، نريد أن نفهم أسباب ذلك، أن نعرف متى القران يصبح "هو هدى للمتقين" ومتى يصبح "ولا يزيدهم إلا عمى" القران مثل المطر إذا نزل على ميت يزيده تفسخا وإذا نزل على ارض صالحة يزيدها حياة.
الخلاصة.
نستطيع القول باننا ومن خلال تطبيق الهيرمنوطيقيا على النص توصلنا الى مايلي:
1. فهم اسباب الخلاف بين التفاسير التي تناولت النص، وكل التفاسير مشروعة.
2. الوحي الوجداني هو الاصل وان القارئ لابد ان يفهم المتكلم قبل النص.
3. ان الوحي مستمر ولم ينتهي، بخلاف النظرية التقليدية التي ترى في خاتمية النبوة انقطاع الوحي.
4. ان القران كتاب وليس كلام الله، لان الكلام هو الالفاظ التي تدل على المعنى والنص لوحده لا يدل على معنى الا بقراءة القارئ له. والقران بدون قراءة هو كتاب فقط.
5. ان النبي هو اول مفسر للوحي لان هذا القران هو تفسير لما جرى في قلب النبي من وحدي وجداني ظهر على لسان النبي في اطار ثقافته.
6. لا تعارض بين الوحي والعقل والعلم من الاساس، لان المفسر الحديث يفسر القران وفق افق ثقافته، التعارض يقع بين تفسير قديم وتفسير حديث او بين فهم قديم وفهم حديث للوحي، لا من التعارض بين الوحي الالهي والعلم.
انتهت
[email protected]



#آريين_آمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سر الخاتمية محاضرة للمفكر السيد احمد القبانجي
- نظرية التطور في الأديان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- العمل السياسي بين الإسلاميين والعلمانيين محاضرة للمفكر السيد ...
- الإسلام الأصولي والإسلام الحداثي محاضرة للمفكر السيد احمد ال ...
- الإعجاز الوجداني في القرآن محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- العصمة في النظرية وفي التطبيق محاضرة للسيد المفكر أحمد القبا ...
- الخلافة والإمامة... جذر الخلاف الشيعي السني... محاضرة المفكر ...
- الحسين ثورة الوجدان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- الاجتهاد في مقابل النص محاضرة المفكر الاسلامي السيد احمد الق ...
- الساسة العراقيون بين المعادلة الصفرية والتوافق
- الديمقراطية التوافقية في العراق
- العملية السياسية والسلم الاهلي في العراق
- ملخص كتاب صدام الحضارات
- نادين البدير المراة التي تقود ثورة لوحدها
- نظرة موضوعية لخطاب اوباما في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو 2009
- سلاما ياكردستان العراق والقادمات احلى


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - هيرمنوطيقيا النص وجمالية المعنى محاضرة للمفكر السيد احمد القبانجي