أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مصطفى القرة داغي - عنصرية العروبيين تطال أكراد بغداد















المزيد.....

عنصرية العروبيين تطال أكراد بغداد


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 982 - 2004 / 10 / 10 - 02:58
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


في كلام لا يرقى حتى الى مستوى التصريح الصحفي لكثرة ما فيه من أخطاء لغوية عبّرت شبكة أخبارية عراقية على صفحات الأنترنت والتي أتابع أخبار العراق من خلالها بشكل يومي عن ما وصفته ( موقفنا من الأكراد ) وهو موقف لم يطالب به أحد لا من هذه الشبكة ولا من هيئة تحريرها التي تتخبط منذ التاسع من أبريل 2003 في نهجها الأعلامي بشكل بات يدعوا للريبة والشك من الأهداف التي تبتغي الشبكة الوصول أليها .
ورغم أن التصريح المذكور عنصري الطابع بمجمله ورغم أنني لن أجيب على كلام كاتب التصريح الذي وصف فيه كيف أن نظام صدام كان قمة في الأنسانية في تعامله مع الأكراد وبأنهم كانوا في زمانه مواطنين من الدرجة الأولى لأنه كلام لايستحق الأجابة ومرفوض جملاً وتفصيلاً ألا أن هنالك جملة خطيرة ذُكرت في نهاية التصريح ينبغي التوقف عندها والتحذير من طرحها وممن يروج لمثل هذه الطروحات التي يُهدف منها الى تدمير العراق عبر أثارة الخلافات القومية والعرقية بين أبنائه وبالتالي أدخاله في أتون حرب أهلية .. أذ يقترح الكاتب في ختام تصريحه العنصري وفي معرض حديثه عن موضوع ترحيل عرب تعريب كركوك ما نصّه " فهم مستعدين للرحيل الى نفس الدور والأماكن التي يشغلها الأكراد الآن في بغداد " .
ورغم أن قضية العرب العراقيين الذين أتى بهم صدام الى كركوك وأسكنهم بدل ساكنيها الأصليين من الأكراد والتركمان العراقيين الذين هجرهم الى مناطق أخرى من العراق هي قضية حساسة بل وخطيرة وتتطلب تشكيل لجنة وطنية من ذوي الخبرة والأختصاص لحلها بعيداً عما يجري اليوم من مهاترات كالتصريح أنف الذكر ألا أن ما طرح في هذا التصريح هو كلام خطير لم أستطع أستيعابه ولا تصديقه حتى هذه اللحظة وأشهد هنا بأن صدام ورغم ما عرف عنه من كره وتعصب قومي ضد الأكراد فأنه لم يصل الى هذه الدرجة من العنصرية ولم يخطر يوماً على باله بل أنني أجزم بأنه لم يفكر أطلاقاً ولو حتى للحظة بأن يطالب أكراد بغداد بالخروج منها ليس طبعاً لكونه أنساني وديمقراطي وأنما لأنه يعلم جيداً كما يعلم أي عراقي بأن أكراد بغداد جزء لايتجزأ من التركيبة الأجتماعية لهذه المدينة العظيمة حالهم كحال عربها وتركمانها وآشورييها وكلدانها وفرسها وأفغانها على عكس الزميل الكاتب الذي يبدو أنه يرى بغداد مدينة عربية بالمطلق رغم أن تأريخها ودورها الحضاري يثبتان عكس ذلك .. فمن تكون أنت ( يا مَن مِن المفروض أنك أخي في الوطن ) لتفتي بترحيل أكراد بغداد الى كركوك وأسكان عرب تعريب كركوك محلهم ؟.. وأين التشابه بين حالة هؤلاء وأولائك ؟.. ثم لماذا خَصَصت أكراد بغداد بالأسم رغم أن بغداد بالذات تضم كل فسيفساء العراق ؟.. فبالأضافة الى العرب يعيش في بغداد الأكراد والتركمان والآشوريون والكلدان بل وحتى الفرس والباكستانيون والأفغان فهل تعتبر كل هؤلاء غرباء عن بغداد ؟.. وهل ستفكر يوماً ما بترحيلهم عنها لتستبدلهم بعرب من موريتانيا وجيبوتي واليمن لأنها وحسب عرفك العنصري مدينة عربية بالمطلق وهي بالطبع ليست كذلك ولم تكن يوماً كذلك ولن تكون .. فأكراد بغداد التي أكرر بأنها لم تكن يوماً عربية بالمطلق بل هي مدينة عالمية منذ اليوم الذي وضعت فيه أول لبنة لبنائها ( بدليل وجود البرامكة الفرس فيها منذ اللحظة الأولى لتأسيسها على سبيل المثال لا الحصر) لم يأت بهم حاكم سابق ليسكنهم فيها بدلاً من سكانها الأصليين بهدف تكريدها كما فعل صدام في كركوك وأغلبهم يعيشون في بغداد منذ عشرات بل مئات السنين في منازل وأحياء شيّدوها بأنفسهم ولا يزال بعض هذه الأحياء يحمل أسمهم ( كما في عكد الأكراد على سبيل المثال لا الحصر) .
ورغم الموقف المخزي والمشين للكثير من الشعوب ( وليس الحكومات ) العربية تجاه قضية نضال و وجود الشعب العراقي ماضيها وحاضرها .. ورغم أن الكثير من المعتوهين من أبناء هذه الشعوب وهم كُثُر يتوافدون على العراق بشكل يومي ويقيمون ( على الرحب والسعة ! ) في بعض مناطق العراق بل ويأسسون أمارات أسلامية في بعضها .. ورغم أن هؤلاء أنفسهم يمارسون فعل القتل بشكل يومي بحق أطفال ونساء ورجال العراق .. رغم كل هذا وأكثر مما لا تتسع له مجلدات ضخمة من أفعال مشينة للأخوة الأعداء لا نرى الكاتب الموَقّر يطالب بترحيل هؤلاء الأغراب مع مخزونهم وعمقهم الأستراتيجي في داخل مدن العراق والمتمثل خصوصاً بالسكان العرب في المستوطنات العربية الفارهة في وسط بغداد ممن يقدمون الدعم لهؤلاء الأغراب ويمدونهم بالمال والسلاح والرجال والتي تتوسط أحياء فقيرة لأبناء المدينة الأصليين .. بالمقابل نرى الزميل الكاتب وفي أول أختبار وأمتحان حقيقي لرؤيته الفكرية تجاه شركائه في الوطن من غير العرب يطالب بأخراج أكراد بغداد من مدينتهم الأم في مساومة أقل ما يقال عنها بأنها غير عادلة رغم أن الأكراد كانوا على الدوام بذرة صالحة من بذرات المجتمع البغدادي بشكل خاص والعراقي بشكل عام ولبنة أساسية من لبنات بنائه .. فلقد ساهم الأكراد ومنذ مئات السنين في بناء بغداد والعراق وكانوا سباقين الى العمل والمشاركة الفاعلة بشتى مجالات الحياة سواء منها الأدارية أو الأقتصادية أو العلمية أو الثقافية وأعلم ياعزيزي الكاتب وأظنك تعلم بأن الكثير من أعلام العراق هم من أصول كردية فأبن الأثير كردي والرصافي كردي والزهاوي كردي ومصطفى جواد كردي ونوري السعيد كردي وكمال مظهر أحمد كردي وبلند الحيدري كردي وسعيد القزاز كردي وبكر صدقي كردي وغيرهم كثير ممن لا تتسع مئات الصفحات لذكرهم .
وحينما ناضل أكراد بغداد وأخوانهم في كردستان العراق ضد أنظمة الحكم الديكتاتورية التي تعاقبت على حكم العراق منذ نصف قرن كان نضالهم وطنياً ومشرفاً فلم يفخخوا يوماً سيارات ليقتلوا بها أطفالاً ونساءً وشيوخاً من أبناء وطنهم وجلدتهم ولم يفجروا يوماً أنبوباً للنفط ليخربوا أقتصاد دولة لم تلتفت يوماً أليهم رغم أن ذلك كان بمقدورهم على عكس البعض ممن يستبيحون اليوم دماء وأموال العراقيين بأسم مقاومة الأحتلال .. فشتّان ما بين هؤلاء وأولئك وشتّان ما بين رموز النضال الوطني الخالدة التي أنجبها الأكراد وبين رموز العنصرية والحقد التي أنجبها فكر عبد الناصر وعفلق والتي هدّد أحدها قبل أسابيع من بغداد علناً وعلى الهواء مباشرة وبدون أدنى حياء عبر قناة قاعدة العديد الفضائية بتفجير أنابيب النفط في كل مرة بعد أن يتم أصلاحها من قبل الحكومة وقد تم أعتقال هذا الرمز العنصري بعد هذا التهديد بأيام وتم تخليص العراقيين من شرور أرهابه .
فأكراد بغداد لم يحولوا مجمعات شارع حيفا السكنية الى مستوطنات عربية على شاكلة المستوطنات الأسرائيلية التي تنخر في جسد فلسطين الحبيبة بل أن من قام بذلك هم ضيوفنا الكرام من الأخوة الأشقاء العرب ( اللي هَم نزل وهَم يدبكون على السطح ) الذين لم يكتفوا بكونهم كانوا أدوات رخيصة بيد النظام الديكتاتوري المقبور بل ولطخت أيادي كثير منهم بدماء رجال العراق وحرائره فهاهم اليوم خنجر مسموم في خاصرة بغداد وكل العراق بوقوفهم المشين بوجه بناء العراق وخير أبنائه .
وليس الأكراد من حول منطقة سوق حمادة العريقة في بغداد الى صدامية الكرخ تلك المستوطنة العوجاوية التي لم يكن يسمح لأي عراقي أن لم يكن من أقارب الدكتاتور المخلوع العيش فيها وهي اليوم البؤرة التي يتم فيها تفخيخ السيارات التي تقتل يومياً العشرات من العراقيين بدون أن تفرق بين عربي وكردي وتركماني والتي تنطلق منها الصواريخ والقذائف على مقر الحكومة المؤقتة .
وليس أكراد بغداد من ألتجأ أليهم الطاغية ظهيرة التاسع من أبريل 2003 وما تلاه بعد أن ضاقت به أرض العراق بكل سهوله وهضابه وجباله وبعد هزيمته النكراء وهروبه المخجل أمام تقدم القوات الأمريكية الى مركز بغداد الحبيبة .
أن مثل هذا الكلام وبما يحمله من طرح عنصري واضح أضافة لمواقف بعض الأحزاب العربية القومية والأسلامية التي رفعت شعار الفدرالية عندما كانت في المعارضة وعارضته وأخرجت تظاهرات تندد به عندما أصبحت في السلطة والتي رفض بعض قيادييها التوقيع على قانون أدارة الدولة للمرحلة الأنتقالية لأن فيه كما يرون هم ميّزات كبيرة للأكراد .. كل هذه الأمور تدفع ببعض الأكراد الذين أختاروا بأغلبية ساحقة قبل 13 عاماً الفدرالية لكوردستان العراق والديمقراطية للعراق ككل الى التفكير بأجراء أستفتاء لتقرير مصير أقليم كوردستان العراق تمهيداً لأنفصاله عن باقي أجزاء العراق وهذا ما عبّرت عنه بوضوح التظاهرات التي خرجت قبل أيام في كل من كركوك والسليمانية.. ورغم أن حق تقرير المصير هو حق مشروع لجميع شعوب العالم ألا أن هذا الطرح هو طرح خيالي وبعيد عن أرض الواقع سياسياً وأقتصادياً وأجتماعياً وهو سيضُر بمصلحة الأكراد قبل أن يضُر بمصلحة غيرهم ممن سيقفون بوجه مثل هذا المشروع وهم كُثُر .. لذا نرى الأحزاب الكردية الرئيسية في العراق والتي ينضوي تحت لوائها غالبية أكراد العراق تنئى بنفسها عن مثل هذا الطرح لأنها تسعى لما فيه مصلحة وخير الأكراد وهي تعي وتعلم علم اليقين كما يجب على جميع الأحزاب الموجودة في العراق أن تعي وتعلم بأن لا مستقبل سواء لأكراد العراق أو لعربه أو لتركمانه أو آشورييه أو كلدانه سوى في عراق ديمقراطي فيدرالي موحد لامكان فيه لأي فكر عنصري وطائفي مهما كان شكله ولونه .. أيها العراقيون .. أيُنعم الله عليكم بالعراق وطناً وأمة ولا ترضون ؟ ما لكم كيف تحكمون ؟؟
وفي مقابل الطرح والرؤية العنصرية التي طرحها كاتب التصريح آنف الذكر لواقع بغداد الحبيبة .. تعالوا نرى رؤية مخالفة لهذه الرؤية .. رؤية أنسانية و وطنية مفعمة بحب العراق وأهله من الشمال الى الجنوب .. رؤية تهيم عشقاً ببغداد كما نراها ونعرفها نحن لا كما يصورونها ويريدونها هم .. هذه الرؤية الجميلة جائت على لسان المفكر العراقي الكبير الأستاذ حسن العلوي في كتاب ( بقية الصوت ) حيث قال في وصف بغداد " أن بغداد مدينة عالمية وعلى هذا الأساس بنيت وقامت فوقها الحضارة العباسية .. لكن السلاجقة والعثمانيين وقومية السلطة والحزب ألغى هذه السمة الحضارية والأنسانية التي أنفردت بها بغداد.. أدخُل البلاط العباسي قستجد الخليفة عربياً وأبن بختيشوع السرياني طبيبه الخاص وأبا هلال الصابئي رئيساً للتشريفات وستجد فارسياً يشغل الوزارة الأولى وبجانبه فيلسوف من طاشقند ومُحدّث من بخارى وشاعر من نجد " ويضيف " كانت مؤسسة الثقافة العباسية مثل هيئة الأذاعة البريطانية اليوم صوت للفرس وصوت للعرب وآخر للهنود ".. هكذا كانت بغداد.. وهكذا يراها أبنائها وكل من يحبّها ويعشقها.. مدينة للحب والسلام .. مدينة للتعايش السلمي الأنساني بين مختلف ألوان وأشكال البشر وستبقى كذلك بأذن الله .
المضحك بأعتبار أن شر البلية ما يضحك هو أن يأتي هذا الكلام من صاحب موقع يدّعي وبصريح الأسم والعبارة بأنه لجميع العراقيين .. ومن اللافت للنظر أنه قد سارع قبل أيام الى أستنكار قتل 7 عرب غير عراقيين في العراق لأسباب وصفها موقعه نفسه بأنها مجهولة في حين لا يستنكر عمليات القتل والذبح وحز الرؤوس التي تجري بشكل يومي بحق مواطنين بسطاء وشخصيات أجتماعية كردية وعربية وتركمانية وكلدانية وآشورية في العراق والتي تقوم بها جهات معروفة للقاصي والداني ليس فقط لا يدينها أحد لا بل على العكس يروج لها البعض ويصفق لأفعالها .. فأنا لله وأنا أليه راجعون .. وحسبي الله ونعم الوكيل .



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب العراق .. والحديث عن الشرعية
- برنامج كاريكاتير .. وبناء العراق الجديد
- 11سبتمبر.. وبذرة فناء الغرب
- مليشيات العراق الجديد وأشكالية العلاقة بين الماضي والحاضر
- مثقفون أبرياء لكنهم مع الأسف .. مذنبون
- العراق ما بين أرادة الحياة والمقدر والمكتوب
- فضائيات ام غرف عمليات
- العراق الجديد بين حكومة في العلن وحكومة في الخفاء
- ما الذي يحدث في العراق .. ديمقراطية أم فوضى و تسيّب ؟
- أقليّات العراق .. و رسالة الأحد الدامي
- مشكلة شعوب لا رؤساء
- 14 تموز ثم 17 تموز و مسلسل الأنقلابات
- ذكرى 14 تموز .. بين الأحزان و الأفراح
- مقال سياسي : عراقيوا المنافي و الأنتخابات و التلاعب بمقدرات ...
- العراق الجديد ما بين التمثيل بالجثث و أختطاف الرهائن
- العراق الجديد .. و مفترق الطرق
- أحتكار حق المواطنة .. و تكرار المأساة
- العراق الجديد بين الثرى و الثريا
- أزنار .. بالاثيو .. لا نقول وداعاً بل الى اللقاء
- الفضائيات .. و صفقات التسويق المفضوحة


المزيد.....




- روسيا تبدأ محاكمة الصحفي إيفان غيرشكوفيتش بتهمة التجسس والول ...
- نائب مصري يهاجم مدبولي: هل يعلم أن قرار إغلاق المحال سبب مزي ...
- مدفيديف: القانون الدولي يجب أن يعكس توازن مصالح كافة الدول
- أولمرت يتهم نتنياهو بالخيانة
- إردوغان يتهم نتانياهو بالتخطيط لـ -كارثة- في لبنان
- لماذا فرضت المحكمة العليا الإسرائيلية على الحريديم الخدمة ال ...
- تواصل الغارات الإسرائيلية في قطاع غزة، وكتيبة جنين في الضفة ...
- واشنطن تواصل ضغوطها على إسرائيل لتجنب حرب مع حزب الله
- زيلينسكي يصادق على استحداث -قوات المسيّرات- في جيشه
- الاستخبارات التركية تعلن تحييد قيادي في -العمال الكردستاني- ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - مصطفى القرة داغي - عنصرية العروبيين تطال أكراد بغداد