أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - هل حقاً من شابَهَ أباهُ ما ظَلم














المزيد.....

هل حقاً من شابَهَ أباهُ ما ظَلم


ابراهيم الحمدان

الحوار المتمدن-العدد: 3284 - 2011 / 2 / 21 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دون اي صفه رسمية غير صفة انه ابن ابيه خرج علينا سيف الاسلام القذافي ليعلن على المَلأ انه لا يشبه الا أباه الطاغية معمر القذافي واسقط كل الاقنعة التي لبسها أعوام وأعوام
خرج مرتبكاً متوعداً مملاً مكررا لافكاره عدة مرات دون خجل أو حياء
مقدّماً شرحاً عن المتظاهرين وقسّمهم الى ثلاث مجموعات
1-النقابات والمحامين
2- جماعات اسلامية
3- بعض متعاطي حبوب الهلوسه والمخدرات
مهددا العالم أن الامارات الاسلامية هي البديل ان سقط نظام ابيه
ومبررا لعمليات القتل والمذابح التي تجري في ليبيا من ابناء شعبه والتي الى الآن لم تتكشف الحقائق عن حجم الكارثة امام تغييب الاعلام والتعتيم على جرائمهم
والأخطر من كل ما حدث الى الآن تهديد ابن ابيه ان السلاح موجود عند الكل وانهم مستعدين للحرب
فهل ما أعلنه نظام القذافي هو إعلان حرب على أبناء ليبيا الذين خرجو بصدور عارية أمام الرصاص الليبي وأمام مرتزقه افارقه يدافعون عن القذافي
أخطر ما جاء في اعلان الحرب هذا انه قال أن الدبابات الآن تجول ليبيا ويقودها متعاطي حبوب الهلوسه والمخدرات أي أنه أمام جيش مُدّرع ليبرر ما هو قادم من سفك للدماء
واعتقد أن عصابات القذافي تشير الى أنها ستستخدم القصف المدفعي والصاروخي المضاد للدبابات والأدهى أن تستخدم سلاح الجو
كل المؤشرات تشير الى أن القادم أعظم وأن معمر القذافي ونجله لن يرحلو الاّ على قوارب تحملها أنهُر من الدماء لشعب أعزل
وَلِما لا أمام صمت العالم كله



#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( انتَهتْ حكايتُنا ))
- (( قبلة ))
- (( رسالة من المعتقل ))
- مقدمة لابد منها..... كتبتُ هذه الأوراق ما بين معتقل صيدنايا ...
- مقدمة لابد منها..... كتبتُ هذه الأوراق ما بين معتقل صيدنايا ...
- (( ممارسات عشقية ))
- (( ومضات شعرية ))
- (ثورة بلا رأس)
- بشرى سارة من ساحة التحرير بمصر...
- (عضوات باب الحارة) في ثورة شباب مصر
- الى امرأةُ الليل... والمقاماتِ السماوية
- ... رقصة امرأة ...
- الله ..ياشباب
- رسالة الى رفيقي في المهجع رقم 2 (قصائد من معتقل صيدنايا)
- لن أموت (قصائد من المعتقل)
- زينب
- ضربة معلم
- ثورة الياسمين


المزيد.....




- -لم يكن من النوع الذي يجب أن أقلق بشأنه-.. تفاصيل جديدة عن م ...
- نجيب ساويرس يمازح وزيرة التعليم الجديدة بالإمارات: -ممكن تمس ...
- كسرت عادات وتقاليد مدينتها في مصر لترسم طريقها الخاص.. هبة ر ...
- من هو جيه دي فانس الذي اختاره ترامب نائباً له في رحلة ترشحه ...
- حرب غزة: قصف لا يهدأ على وسط القطاع وجنوبه وإصابة جنود ومستو ...
- ألمانيا تحظر مجلة -كومباكت- اليمينية المتطرفة
- مكتب نتنياهو ينفي تلقي إسرائيل رفضا من -حماس- بخصوص مواصلة ا ...
- -حماس- تنفي وجود خطط لعقد اجتماع ثنائي مع -فتح- في بكين
- -روسكومنادزور- تطالب Google برفع الحظر عن أكثر من 200 حساب ع ...
- علاج واعد يوقف الشخير نهائيا


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - هل حقاً من شابَهَ أباهُ ما ظَلم