مطاليبنا الشعبية ولانريد نصائح اخرى

خليفة جبر

الحوار المتمدن-العدد: 3282 - 2011 / 2 / 19 - 21:16
المحور: المجتمع المدني
    

بعد الكارثة الإنسانية التي سببها الاحتلال الأميركي على العراق وتدمير الدولة العراقية من جميع جوانبها جاءت فترة الحكومات التي تسمي نفسها بالديمقراطية والتي بدأت بتهميش الآخر واختلاق المشاكل الداخلية للاستئثار بالوطن وخيراته وجعل الوزارات خاصة لإتباعهم وشركائهم بالسرقة والفساد وترك الوطن والجماهير في مهب الريح وعدم توفير أدنى المتطلبات الإنسانية لهم مما تسبب بجيش من العاطلين عن العمل وانتشار الأوبئة والأمراض وانعدام الحصة التموينية والتي تعتبر صمام الأمان للعائلة العراقية عليه نطالب بتوفير مطاليبنا الشعبية وهي كالآتي :-

1. توفير فرص العمل للعاطلين أو ضمان البطالة واعتبار حق العمل مكفول للجميع وغير قابل للاستثناء لأي سبب كان .
2. توفير مفردات البطاقة التموينية بشكل كامل ومستمر .
3. إقالة أمين بغداد لعدم توفير الخدمات .
4. تخصيص حصة من عائدات النفط لكل مواطن عراقي .
5. إطلاق سراح المعتقلين الأبرياء فوراً والإسراع بعرض قضاياهم على القضاء بأسرع وقت ممكن .
6. عدم انتهاك الحقوق والحريات الفردية التي كفلها الدستور .
7. توزيع قطع أراضي للعوائل التي لاتملك سكن بأسرع وقت والبدء بالعوائل الفقيرة.
8. تخفيض رواتب المسؤولين إلى 25% وإلغاء الرواتب التقاعدية لهم .
9. الإسراع بإنهاء ملف الكهرباء لكونها تخص إنعاش اقتصاد البلد وتحديد جدول زمني لها .
10. دعم المعامل والمصانع الوطنية العاطلة لامتصاص البطالة وذلك من خلال دعم المنتجات والصناعات العراقية .




حركة الشباب المستقلة
منظمة اتحاد ضد البطالة في العراق

#خليفة_جبر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات