اطاك المغرب تدعو قواعدها للنزول يوم 20فبراير

أطاك المغرب

الحوار المتمدن-العدد: 3281 - 2011 / 2 / 18 - 23:38
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

أطــــاك المغـــــرب
في مواجهة العولمة الليبرالية
عضو الشبكة العالمية للجنة من
أجل إلغاء ديون العالم الثالث


من أجل الخبز، الكرامة و الحرية :
كلنا في الشارع يوم 20 فبراير
تدعو أطاك المغرب كافة مناضليها ومناضلاتها و المتعاطفين معها للمشاركة بكثافة في "المسيرات من أجل التغيير" التي دعت إلى تنظيمها مجموعة من الشباب الذين نظموا أنفسهم في حركة 20 فبراير بكافة مناطق المغرب ضد الحكرة والاستبداد .
يوم الأحد 20 فبراير ستكون اطاك المغرب في المسيرات الشعبية لتعلن مساندتها المبدئية لكافة المبادرات النضالية من أجل الاحتجاج و الضغط على المسؤولين لتحقيق مطالب ديمقراطية و اجتماعية لفائدة الكادحين و المفقرين الذين يشكلون الأغلبية الساحقة في المغرب.
مشاركتنا تنبع من إيماننا بقدرة شعبنا على تغيير أوضاعه بنفسه و استعادة تملك مصيره السياسي، الاقتصادي و الاجتماعي .
فلنجعل من 20 فبراير يوم غضب وطني نبين فيه للحاكمين وأبواقهم الإعلامية أن الأسباب التي دفعت المصريين والتونسيين للثورة على حكامهم هي نفس الأسباب التي تدفع أغلبية شباب المغرب وفقرائه للنضال من اجل التغيير، فليس المغرب استثناء.
لنعبر جميعا عن تطلعنا لمغرب آخر ممكن حان الوقت للبدء في بنائه.
لن يكلفنا النضال اليوم ما كلفنا الصمت لمدة سنين .
----------------------------------------------
ATTAC Maroc- 140 rue Cadi Bribri. Rabat (Akkari) Maroc. Site : http://www.maroc.attac.org Email : [email protected]

#أطاك_المغرب (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات