أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الشعب لم يسقط بعد النظام















المزيد.....

الشعب لم يسقط بعد النظام


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3280 - 2011 / 2 / 17 - 19:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتهت الجولة الاولي من المعركة بأنتصار الشعب بعد أن أسقط رأس النظام .. ولكن سرعان ما لملم العدو ـ النظام - قواته ونظم نفسه لخوض الجولة التالية
الشعب الذى كانت هتافاته – يسقط النظام – تزلزل مدن مصر ..عندما عاد الي منزله وعمله وجد التلميذ أن علية الترتيب للدروس الخصوصية لعلوم النصف الثاني من العام الدراسي واولياء الامور وأن الاساتذة قد رفعوا أسعار مجاميع التقوية والطلاب وجدوا الحرس الجامعي في مكانه ، والاستاذ الذى باعهم امتحان النصف الاول سيدرس لهم منهج النصف الثاني وهو لا زال يحول المتيسرين منهم لمجاميعه في السنتر والعامل عند دخوله المصنع وجد صورة الرئيس السابق تشرف علي المكان وعلي وجهه ابتسامة سخرية والموظف وجد أن الرقابة الادارية اجازت ومنعت بنفس الاسلوب الامني المعتاد و أم المفقود لا زالت تبحث عن ابنها في اروقة أمن الدولة والاسعار في ارتفاع والبضائع مختفيه والصحافة والتلفزيون تردد نفس الالحان بتنويعات مستجدة تمجد في ثورة يناير وتقدم احاديث مع رموز النظام البائد وكل منهم يفضح الاخرين وينفي التهمة عن نفسه بعد أن ارتدى مسوح القديسين وهالات الملائكة
العدو استرد مواقعه بالكامل وفرض قبضته وأكد قدرته علي الاستمرار، سبب ذلك أن لديه استراتيجيه وسياسة وتكتيك مبني علي تحالف البلطجة والفساد مع القدرة علي الافساد بكل الطرق الممكنة والتي ينصح بها خبراء من امريكا واسرائيل.
النظام بعد أن انهك في الجولة الاولي خرج بسلاسة متميزة بان اعترف بالهبة الشعبية وسماها ثورة واقر باحقية الشباب في المطالبة بالفهم والتفسير وعرض مشاركتهم ( افسادهم ) تاركا الصراعات الداخلية تفتتهم .. وتمكن زبانيته في الاعلام من اعادة توجيه السخط الي نظافة المدن وتماسك الهلال مع الصليب الوطني معيدا اسلوب منقلبي 52 عندما بدات شعاراتهم بالاتحاد والنظام والعمل ثم تدرجت حتي اصبحت تحيا وحدة البلطجة والفساد.
الشعب عليه أن يطور في مواجهة حكم مبارك الذى لازال قائما ، سياسة ثورية بمعني تسييس ارادة الجماهير التي ان فقدت الاتجاه سمحت بتحول الوضع الثورى الي وضع تجميلي سعت اليه جميع الاطراف ..امريكا ، اسرائيل ،اتحاد البلطجة والفساد .
تجميل النظام ( الذى كشفت الجماهير سوءاته) كما مارسه اركانه ومستشاريهم الامريكان ، بدأ بمحاولات متتالية لامتصاص ثورة الجماهير و ذلك بتجنيب البعض تجنيبا مؤقتا ثم الاعلان عن محاكمتهم ثم تكليف الرقابة الادارية بالتحرى عن ثرواتهم ( وهي التي وضعتهم في اماكنهم بل وشاركتهم ثمر فسادهم ) ثم القت امام النيابة العامة باطنان من الاوراق والبلاغات وتركت الوضع علي ما هو عليه لحين استكمال الاجراءات القانونية أو حتي يبدل النظام جلده ويقدم وجوها تحافظ علي مكتسبات الارستقراطية الجديدة من النهب واللصوصية والبلطجة.
الشعب المصرى الذى طالما حلم باستقلال ارادته لم ينعم بها الا لفترة محدودة بدأت مع جلاء قوى العدوان الثلاثي عام56 وانتهت بهزيمة الجيش المصرى عام67 .. عقد من الزمان كان لعبد الناصر فيه القدرة علي مناطحة القوى العظمي واتخاذ قرارات مصيرية بارادة مصرية دون انتظار تعليمات من مستعمر واضح أو مستتر... ومع ذلك فعبد الناصر باختياره نظام الحكم الديكتاتورى ومحاربته للديموقراطية الليبراليه أرسي قواعد نظامي السادات ومبارك التي جعلت من القهر والفساد أسلوب حياة أدى الي تدهور اقتصادى واخلاقي واجتماعي وتسبب في النهاية أن أصبح نصف المصريون يعيشون حياة غير ادمية تحت خط الفقر و غياب لابسط مستلزمات الحياة الاساسية.
نصف قرن أو يزيد من الحكم بقوانين الطوارئ لن يمحوها تظاهرات اسابيع ثلاثة ومع ذلك فلقد أصبح ولاول مرة في متناول الشعب المصرى ان يملي ارادته.. نحن الان علي مفترق الطرق إما أن نكمل المعركة ونقضي علي النظام ونعيش في نور الحرية والديموقراطية واحترام حقوق الانسان .. أو نترك هذا النظام الاخطبوطي يكمل هو التفافه علي منجزات الجولة الاولي ، ودماء الشهداء وتضحيات المصابين ويخلق مستبدا جديدا يعود بالمصريين الي نقطة الصفر .
ارادة المصريين التي جاءت عفوية واجتمعت بكل فئاتها على إسقاط النظام .. آن الأوان ان تسيس لتواجه مخاطر أبعد كثيرا من الأمن المركزى وطلقات الرصاص ..إن إزاحة آثار إخفاقات ونكسات تراكمت عبر نصف قرن يحتاج الى استراتيجية وتكتيكات ، تشخص بدقة الداء وتقدم العلاج المبنى على آليات العصر وظروفه ، استراتيجية تتعرف عن قرب على معسكر الأعداء وإمكانيات الحلفاء وهى لن تتم بين يوم وليلة وان كانت هناك رؤوس مواضيع هامة وآنية مثل كيفية تفكيك الدولة الأمنية والحد من سطوة البلطجية ، وكذلك كيفية بناء مجتمع عصرى يتوافق مع عالم القرن الحادى والعشرين ، أسئلة عديدة يطرحها الشعب وسوف تجيب عليها طليعته إذا كانت مسيّسَة .

إستطاعت التكنولوجيا الحديثة ان تجعل من هذا العالم قرية صغيرة مكشوفة للجميع ، وهكذا فقد الطغاة قدرتهم على ارتكاب الأخطاء دون حساب ، بامكان التكنولوجيا الآن ( إذا أرادت ) أن تحدد بدقة مدهشة من الذى أطلق الرصاص على شهداء الانتفاضة ، وباستطاعتها ان ترصد كل المكالمات التى تبادلها البغاة أثناء مقاومتهم للمتظاهرين ، وكيف خطط الفاسدون لإخفاء ثرواتهم المنهوبة ، وماهية الأحاديث التى تتم فى الغرف المغلقة .. كما انها تستطيع أيضا تزوير الأدلة وإيهام المجتمع الدولى بصدق سيناريوهات أعدت مسبقا ، أو تبرير لخطايا لتصبح مقبولة .
من يمتلك هذه التكنولوجيا الخاصة بالمعلومات ويستخدمها فى الوقت المناسب ، لديه فرصة كبيرة للسيطرة ، ولهذا تحرص أمريكا على أن تكون سباقة ، حتى على أوروبا واليابان واسرائيل التى تمتلك كل منها بدرجات متفاوتة بعض من خيراتها ، وإن كان أغلبهم لا يستطيع أن ينفرد دون الآخرين باستقلاليته .
ومع ذلك فالشباب الذين امتلكوا اللغة كان باستطاعتهم ان يعلو صوتهم ويسمعهم العالم ، فيدين الطغاة ، حلم امتلاك وتطوير تطنولوجيا المعلومات هو المفتاح السحرى للحصول على الاستقلالية ، وهو الدافع اليوم لتطوير آليات مقاومة قدرة من يمتلك المعلومة فى التأثير على إرادة الشعوب وقراراتها.
هل من الممكن استيعاب هذه التكنولوجيا الحديثة واستخدامها ؟؟؟؟؟
سيكون هذا ممكنا فى حال تعديل أساليب التعليم أى عصرنته ، والابتعاد عن التلقين والحفظ ليصبح وسيلة لتنشيط قدرة الطالب على التفكير والابتكار ، التعليم المخطط لسد احتياجات المجتمع هو نقطة البداية الحقيقية ، وهو إن تم سيصبح فى ظرف عقد من الزمان باستطاعة المصرى أن ينفض عن كاهلة آثار القرون الوسطة الفكرية والثقافية وملاحقة العالم الجديد.
التعليم لن يتطور مادام يدور فى فلك الأفكار الوهابية وأساليبها فى الردع والكبت ، إن الديموقراطية والحرية واحترام البشر ، هى التى ستفتح النوافذ لاستقبال الهواء النقى ، ولن يتم ذلك الا بحرية إنشاء وسائط الاعلام وعدم فرض قيود عليها ( الجرائد ، الاذاعة ، التليفزيون ، الانترنت ، الندوات والمؤتمرات الجماهيرية ، الاضرابات والتظاهر السلمى ) حرية كاملة حتى لو جاءت بقمامة العالم المتقدم فإن أضرار هذه القمامة أخف وطأة من كبتها.
حرية تكوين الأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى ووسائل تأثيرها الخاصة ، وأجهزتها الجماهيرية هى العاصم ضد الاحتكار والديكتاتورية ، وهى الأضواء الكاشفة التى ستفزع طيور الظلام وخفافيشه ، وهى المناخ الذى يمكن أن يتم فيه تطوير التعليم وإطلاق المبادرة والابتكار.
فلنقض فورا على كل القوانين واللوائح والموانع التى وضعتها الديكتاتورية لمنع أضواء النهار التنويرية ، من إعادة صياغة الانسان المصرى ولنبدأ بقانون الطوارئ الذى حكم مصر لنصف قرن .

لفترة طويلة كانت الدولة مسئولة عن إيجاد فرص عمل وتشغيل المصريين ، أدى هذا الى تضخم الجهاز الحكومى وانخفاض عوائد العمل فيه ، ثم تدنى الكفاءة فى الانتاج الى أقل درجة .. الانفتاح الساداتى كان إنفتاحا إستهلاكيا شكل عبئا على الدولة فى الاستيراد الذى لم يقابله تصدير، وتوقفت الماكينة الانتاجية الا فى أضيق الحدود .. فى زمن النهب المباركى ، إنحطت جميع مجالات الانتاج سواء الزراعة ( التى دمرها الفساد ) الصناعة ( التى باعها الفساد ) التجارة ( التى احتكرها الفساد ) ولم يعد المصريون يعملون ، الناتج القومى ، فى زمن النهب المباركى انخفض رغم زيادة السكان والمؤشرات الكاذبة التى تدعى إرتفاعه ، وعاشت مصر على الاعانات والديون التى تخطت كل المؤشرات الحمراء .
إذا أراد المصريون أن يجدوا لأنفسهم مكانا على هذا الكوكب ، يجب ان ينتجوا ويعملوا وبكفاءة تسمح بالمنافسة فى السوق العالمية . آليات السوق قد تجعل من المنافسة تحدى صعب ، ولكن آليات السوق أيضا هى التى ستحفز على تجويد الانتاج وتخفيض التكلفة ، الانتاج هو الحل النهائى لمصاعب الحياة التى يواجهها المصريون ، وهو التحدى الحقيقى فالمصريين يعيشون على جزء من عشرة من مساحاة بلدهم ، وهم قادرون على التعمير والاستفادة من كل شبر خصوصا سيناء والساحل الشمالى وضفاف البحر الأحمر كلها مصادر خير ، ويمكن أن يتحول المصريون من شحاتين او مفلسين يستدينون ، الى دولة لديها ما تقدمه للسوق فيتحسن الدخل القومى وأسباب الحياة ، وقد يعود للجنيه قيمته الشرائية بعد أن انهار ليوازى القرش بسبب النهب المباركى خلال العقود الثلاث الماضية ، رغم انها لم تشهد إنفاقا عسكريا أو حروبا مدمرة ، ولكن غفلة الديكتاتور وبطانته وشرههم جعلهم لم يستفيدوا من هذا السلام فى التعبير .
المعركة الأساسية اليوم ، هى معركة الانتاج المخطط والذى ينمو ويتطور بحوافز اقتصادية حكومية وحوافز مجتمعية ، تشجع المحلى وتتجنب المستورد .

هل المصريون مستعدون للديموقراطية !
الشعب الذى تتاح له المعلومة بشفافية ولا تكبت قدراته الابداعية والابتكارية ، ويسمح له بحرية تكوين الأحزاب وتفعيلها من خلال أدوات التواصل الاعلامى ، ولا توضع قيود على مؤسسات المجتمع المدنى به ، الشعب الذى يتعلم ما يناسب العصر ويفيد المجتمع ، والذى يعمل ويقدم للسوق العالمى إنتاجا مقبولا ، سوف يكون قادرا على إختيار ممثليه وحكامه .
البداية هى انتخابات المحليات الحى ، القرية ، المدينة ، المحافظة ، كلها يجب ان تحكم عن طريق أفراد يتم انتخابهم بواسطة التصويت الحر للجماهير .. عمدة القرية ، رئيس المدينة أو المحافظ المنتخب سيكون ولاءه لمن أوجده ويستطيع إزاحته ، أى للشعب .. العمل الديموقراطى فى المحليات ، سيفرز الكوادر السياسية المدربة الواعية .. أسلوب الحكم الديموقراطى يجب أن يلحق بعد ذلك بالمدارس والجامعات والأندية وكل المؤسسات الجماهيرية ، وسيكون الوعاء الذى سيأتى منه ممثلى الشعب الحقيقيون .
إنتشار ثقافة الديموقراطية وقبول الآخر والامتثال لرأى الأغلبية ، يمكن تعلمها بمرور الزمن والممارسة ، وحينها لن تقبل الجماهير تلك القوانين الفئوية ، التى تحدد نسبة للعمال او الفلاحين أو المرأة أو الأقباط ، إذا كان لابد من تحديد نسبة أو كوتة فلتكن للشباب أى إستبدال خمسين فى المئة عمال وفلاحين بخمس وعشرين بالمئة شباب من الجنسين .
الديموقراطية هى الأمل الأخير لأن تصبح إرادة الشعب مستقلة ، داخل إطار المجتمع الدولى الثائر بسرعة نحو مجتمع بشرى متساوى الحقوق ، تحكمه مؤسسات عالمية ديموقراطية فعالة .
أدوات الديموقراطية التى تستحق أن يخوض الشعب من أجلها صراعا لتأمينها هى :
1) تفكيك الدولة المنية وإخضاع مؤسساتها لسيطرة الشعب خصوصا زراعا النظام المباركى ( أمن الدولة والرقابة الادارية ) لقهر وإزلال الشعب بالارهاب والتحكم فى لقمة العيش .
2) فصل السلطات الأربعة واستقلالها ( تشريعية ، قضائية ، تنفيذية ، إعلامية ) من خلال دستور عصرى حافظ لحقوق الانسان ومؤكد لفاعلية الديموقراطية .
3) الدستور الليبرالى الذى يضمن مواطنة متساوية لجميع سكان مصر ولا يكون عرضة للتلاعب أو التغيير ، ويستقل عن الأفكار الدينية الضيقة التى تصر على تطبيق مبادئها ، سيضمن استمرار المد الثورى .
4) مراجعة غابة القوانين ( خصوصا سيئة السمعة ) لتصنيفها وجعلها متوافقة مع الدستور الجديد .
5) تعديل أسلوب الانتخابات وجداول القيد والاشراف على العملية الانتخابية وتجريم البلطجة والرشوة أو إزكاء التعصب الدينى ، الجنسى ، اللونى بغرض الحصول على الأصوات.
ان الديموقراطية سلوك قد يبدأ من المنزل ويمتد للشارع والمدرسة والنادى ومكان العمل يزدهر بالشفافية والاختيار الصحيح لمؤسسات الحكم وهى النصر الحقيقى الذى إذا تم يصبح النظام قد أسقط .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم مبارك البائد.. بلطجة و فساد
- اسرائيل.. هل تمزح ام تمهد لاحتلال سيناء!!
- سيادة الرئيس .. أنت لست بطلا
- حلم تفكيك الدولة الأمنية (2)
- البياداجوجيا وحلم تفكيك الدولة الامنية
- توجيهات حزبية بخصوص الانتحار حرقا
- حنحارب..حنحارب..تحيا مصر.
- ثلاثة أسئلة عن أكتوبر 73
- عبد الناصر .. و أنا (3) ملوك أم أنصاف الهة.
- عبد الناصر .. وأنا 2- تحت قيادة الزعيم ..النظرية والتطبيق
- عبد الناصر .. وانا
- قبل نقد الآخر
- تعليق علي مقالات السيد موريس رمسيس عن المصريين
- هل وزير الثقافة مثقف ؟
- فلنعترف أولا بتخلفنا 5/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 4/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 3/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 2/5
- فالنعترف أولا بتخلفنا 1/5
- يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 )


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الشعب لم يسقط بعد النظام