أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 1952 العسكرية عربيا ... حن بانتظار أن تهدونا ياسمين ثورة 25 يناير 2011















المزيد.....

رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 1952 العسكرية عربيا ... حن بانتظار أن تهدونا ياسمين ثورة 25 يناير 2011


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 16:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مارسوا ثورتكم الدائمة والممتدة ،الثورة الدائمة التي نادى بها تروتسكي كانت هي ثورة الضمير ،ثورة الحرية العالمية ،ووحدة حقوق الإنسان العالمي ، تلك التروتسكية التي لا يزال لها أنصار في العالم ، أثبتت خطأ وفشل التكتيك اللينيني ببناء دولة الثورة في دولة واحدة هي روسيا، التي انحطت إلى الشمولية الستالينية ، ومقارنتكم بالثورة البلشفية الروسية بل والفرنسية ليس مبالغة تمجيدية لثورتكم التي هي أعظم، وذلك لأنها كانت الأكثر سلمية من الثورتين (الفرنسية والروسية) والأكثر مردودية مباشرة وسريعة حتى الىن .. ولذلك فنجاح ثورتكم، يحتم مواصلتكم لثورتكم الدائمة ضد محيطكم العربي الديكتاتوري الفاسد والقروسطي العائق والمعيق، بل والمعوّق في رئاساته من أمثال (القذافي المعتوه إلى بشار القاصر الملتاث)...وأنتم جديرون بحق بقيادة معركة الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان في عالمنا العربي !!! أيها الشباب المصري العظيم .. لا تطيلوا فترة تنظيف بنادقكم الوردية على طريق التحول الديموقراطي العربي الذي أثبتم أنكم جديرون به وجديرون بقيادته عربيا ..
اجعلوها نواة الثورة الدائمة ،ثورة الشعوب العربية التي سيسجل التاريخ لكم ليس تجديد عظمة تاريخكم المصري القديم بل والعربي الوسيط منه والحديث...إن نيران غضب ثورتكم المباركة قادرة على إشعال الحريق السلمي في كل هذا الكديس من القش والزيوان والغش والكذب والفساد الاقتصادي والسياسي والثقافي والأخلاقي والعربي ..
نحن السوريون أشقاؤكم في السراء والضراء ....لا حرية ولا ديموقراطية لكم بدوننا، فذلك حكم التاريخ على وحدة الروح المصري السوري منذ آلاف السنين التي تعود إلى روح الحضارة المتوسطية : الفرعونية- الآرامية –مرورا بصلاح الدين الأيوبي، وصولا لوحدة مصيرنا حتى في ظل دولة العسكر- البوليسية لثورة يوليو ...وقد آن الأوان للحظة حلم الوحدة التي تقررها الشعوب في ظل الحرية والديموقراطية ..فاستمروا بثورتكم الدائمة عونا لنا وتعويضا ( 25 يناير تعويضا عن 2 سبتمبر) عوضوا علينا بثورتكم الديموقراطية اليوم ما صدرتموه لنا بثورتكم العسكرية ... وذلك لأن حرياتنا ستكون بين مخالب عصابات بربرية عصبوية دموية (باطنية)، أحلت العلاقات الطائفية الإقليمية محل العلاقات العربية عبر التبعية المطلقة لإيران ،عصابات تضع يدها على الزناد جاهزة فورا لإطلاق النار ، إذ تعتبر أن مطالبنا بالحرية والإنعتاق والكرامة كما أنجزت ثورتكم الرائعة ، إنما هي مطالب عمالة وخيانة ...سيما بعد أن حفرت (الأسدية) أخدودا من الدم بين نظامها الدموي وبين الشعب الأعزل الذي يعتبره رجعيا ، ولذلك لم يتردد بتدمير مدنه وقلاعه الرجعية العميلة ، وذلك منذ أن اجترح هزيمة حزيران 1967،التي لم يعتبرها هزيمة، لأنها لم تسقط نظامه التقدمي –وبالطبع نظامكم التقدمي حينها- حيث الشعب الرجعي هذا، سيغدو شعبا خائنا في المرحلة الأسدية اللاحقة لهزيمة حزيران ،إذا رفع الصوت في وجه سلطته (الممانعة الصامدة المتصدية) بعد أن استعار مقولة الإعلام البوليسي لديكم (لا صوت يعلو فوق صوت المعركة) ، فعندها لن يتردد بإطلاق النار عليه بوصفه شعبا خائنا عميلا للإمبريالية وإسرائيل ...وهذا ما تناهى إلينا من أخبار خلال فترة ثورتكم المباركة ،حيث تم التوجيه للجنود –فيما لو خرج السوريون إلى الشارع- أن يطلقوا النار كما ولو كان أمامهم العدو الإسرائيلي !!!
أيها الشباب المصري العبقري في ثورته : إننا نحن السوريون وأنت المصريون محكومون بالحب المتبادل، بحكم التاريخ وحكم وحدة الروح معكم ، وهذا ما لم يفهمه الكثيرون من السياسيين والإعلاميين المصريين عن معنى محبة الشعب السوري الإستثنائية لجمال عبد النصر ...إنها محبة مصر شقيقة الروح السوري، وقد آن الأوان لتعيّن هذا الروح وتجسيده على الأرض، لكن هذه المرة عبر روح وإرادة الثورة الشعبية والحرية والديموقراطية التي اجترحتم معجزتها، وذلك مادامت الروح التي أطلقتموها في فضاء مصر والعالم العربي ، تعادل اليوم روح المطلق الهيغلي ممثلا بالحرية والديموقراطية ...
إننا وإياكم محكومو ن بالحب والتعاطف عبر التاريخ ، وبالوحدة الضرورية عبر المستقبل، حتى ولو بتنا عبئا أخويا عليكم في مواجهة عصابات مسلحة تقود نظاما (بلطجيا) تماهى اغتصابا وقهرا مع اسم الوطن إلى الحد الذي يعتبر أن أي اعتراض عليه، يعتبرها خيانة وطنية تستوجب إطلاق الرصاص على الشعب الخائن) كما قلنا ...حيث انتقل نظام الخطاب في سوريا البعثية من معادلة (نظام تقدمي ضد مجتمع رجعي ) إلى معادلة (نظام وطني ضد مجتمع خائن )، هل تستطيعون الآن أن تفهموا دلالة قول (الوريث الأسدي القاصر ) وإعلامه وحلفائه الفرس وآياتهم الشيطانية، بما فيهم حزب الله الإيراني ، عن أن ثورتكم هي تقليد للثورة الخمينية ، وأنكم بهذه الثورة أسقطتم نظام كامب ديفيد الخائن ...إنه إرسال رسالة واضحة وصريحة للشعب السوري واللبناني والإيراني على أن أي تحرك ثوري يستلهم نموذج ثورتكم من أجل الحرية والكرامة والديموقراطية سيوصف بأنه عمل خياني، يستوجب الإعدام ويبيح المشروعية لإطلاق الرصاص في الشوارع على الشعب الخائن العميل لكامب ديفيد ، ومن سيطلق الرصاص ليس المخابرات والحرس الجمهوري الطائفي في سوريا فقط ،بل وحلفاؤهم الطائفيون من الباسدران الفارسي ، وحزب الله الإيراني الذي يتم الحديث اليوم عن تحشيد 5000 ميليشي من حزب (اللات) على الحدود السورية، لمقاومة (خيانة الشعب السوري) لنظامه (الممانع)، وذلك دفاعا عن( سوريا الأسد) كما يسميها جسن نصر الله !!!
نقول : يا شباب مصر،لقد ورثنا عنكم وشاركناكم تاريخ دولة العسكر ومن ثم الدولة البوليسية منذ يوليو 1952 فشاركونا تعويضا لنا تاريخ تأسيسكم لدولة الحرية 25 يناير 2011 ...لا تديروا ظهركم لأخوتكم السوريين الذي أحبوكم ويحبونكم، تاركين أخوتكم بين أيدي عصابات مسلحة تحمي طغم العائلة المافيوية الأسدية الأقلوية الباطنية التي بلغ بها العداء لمصر والعروبة أن تحول سوريا إلى محافظة إيرانية يحكمها السفير الإيراني كمندوب سامي ....فلا تسمعوا لأراجيف وكيلهم الإيراني في لبنان الذي حول بنادق (مقاومته ) إلى صدر شعبه اللبناني، لتحويل بيروت إلى ميناء إيراني على البحر المتوسط ...حتى ولو أدى ذلك إلى احتراق مدينته بيروت في سبيل المشروع إيران النووي الذي لا يمكن أن يحقق تفوقا على إسرائل والغرب حتى ولو بعد مئات السنين، وحتى ولو توقف الغرب عن إنتاج السلاح النووي بانتظار الزمن (الإلهي) لتكنولوجيا ملالي ايران... ولهذا فالسلاح النووي الإيراني لن ينتج تفوقا اقليميا إلا على علينا نحن العرب ،لاقتسام النفوذ مع إسرائيل على العالم العربي بعد أن تستعيد-متوهمة- تاريخ دولة الشاه التي كانت مؤيدة غربيا ، وذلك من خلال ضوضاء البلاغة الثورية عن المقاومة، وذلك من أجل فرض الأمر الواقع على الغرب للاعتراف لإيران بحق التقاسم الوظيفي في السيطرة على الشرق الأوسط مع إسرائيل .
، فلا يخدعنكم البعض منكم ممن اشترتهم الأموال الثورية الايرانية (الطاهرة الزائفة) ،ولا الشعارات القومية البعثية التي تحولت إلى شعارات طائفية كحصان طروادة داخل العالم العربي في خدمة المشروع الإيراني الذي يسعى لاختراق الهوية الوطنية والقومية لسوريا عبر (التشيييع) الإيراني وشراء ضمائر الناس ودينهم ،حيث تحولت بعض أحياء دمشق إلى ما يشبه( قم) بسبب نشر (الحسينيات ) والتشيع المترافق مع اللغة الفارسية التي تمنح الجنسية السورية لتمويهها، وذلك لتعزيز قوة المخابرات السورية التي لم تعد تكتفي بسرقة أكثر من خمس وستين بالمئة من الدخل الوطني في خدمة ما يدعونه بالأمن القومي، الذي مآله أن ترفرف الطائرات الإسرائيلية فوق غرفة نوم (قائد الصمود والتصدي) دون أن يخجل من عاره (الممانع) ...
إن رئيسكم السابق المخلوع مبارك المعروف بعلاقة صداقته العلنية مع أمريكا وإسرائيل ...رفض أن يهين كرامة الجيش المصري ليقاتل تحت قيادة (شوارزكوف) في حفر الباطن ،التي دفن فيها حافظ الأسد كل أكاذيب إيديولوجيته (البعثية القومية) ليسجل في تاريخ الجيش السوري عار قتاله لأشقائه (البعثيين القوميين) في العراق، تحت مظلة قوات التحالف التي يفترض أنها قوى صديقة لرئيسكم المخلوع مبارك، الذي أبى -مع ذلك- أن يسبب هذا الإذلال والمهانة للجيش المصري، كما فعل حافظ الأسد بإهانة الجيش السوري وإرساله لقتال (الشقيق القومي) تحت قيادة أجنبية، وهو الذي كان يملأ الدنيا صياحا ضد نظام كامب ديفيد !!! الذي لا يزال وريثه (الأسدي الصغير) يردد محفوظات أكاذيب أبيه، معتبرا أن سقوط مبارك هو سقوط لكامب ديفيد ، التي كانت حلم أبيه بنيل ما يماثل كامب ديفيد ولكنه كان أصغر في عيون أعدائه من أن يحصل على كامب ديفيد التي يتعيش كاذبا على رفضها ...
لم يحصل آل الأسد على كامب ديفيد لأن الغرب وإسرائيل يعرفون أن حجمهم أصغر من أن يكافأ بمثل كامب ديفيد ، فعوّض عن ذلك بإعطائه عقد إيجار للبنان مكافأة على دوره الدنيء الذي لعبه كجيش مرتزق لدى قوات الحلف الأطلسي، وتعزيز ذلك بعقد مضمر مع إسرائيل بتبادل البقاء (بقاء إسرائيل بالجولان مقابل بقاء النظام الأسدي) كابوسا على صدر سوريا .. وهو ما يحلم به الإبن الوريث بتجديد العقد مع إسرائيل عبر الوسيط التركي ...و من ثم عرض خدماته (باسم محاربة الإرهاب) الذي يصنعه، ثم يرفع راية محاربته ظانا أنه يضحك على العالم ... وذلك من أجل الموافقة الأمريكية –الإسرائيلية على إعادة عقد الوصاية على لبنان ...مقابل تخليه عن حلفائه حزب الله وحماس وإيران ....
إن عروبة البعثيين مهرجانية مزورة واستعراضية كاذبة وهي التي ورطت زعيمكم الراحل جمال عبد الناصر في هزيمة حزيران بمزاوداتها الرخيصة وابتزازها الشعاراتي الفاضح لتوريط الرجل، وذلك لإحراق مصر ودور مصر القومي القيادي تحت مزاعم تصديهم (البعثي) لقيادة النضال القومي العربي، فسلموا الجولان دون قتال، وراحوا يتفرجون شامتين على حرائق مصر، متدفئين بنيران احتراقها تشفيا بإحراق جمال عبد الناصر... كما عبر يوما واضع منطلقاتهم النظرية الراحل ياسين الحافظ وهو يفضح مفجوعا ومذهولا قيادة حزبه البعثي الحاكم، ممن يفترض أنهم رفاق دربه القومي، فغادرهم كاشفا ألاعيبهم وأكاذيبهم التي لا زالت يتعيشون عليها ، من خلال خطاب النفاق التلفيقي بين الظاهر والباطن، عبر الإدعاءات الفاجرة عن صمود عصابات النظام وتصديها التي لم تتكشف إلا عن التصدي للشعب السوري الذي كلفته خمسين ألفا بين قتيل ومفقود ،و125 ألفا من المعتقلين وتدمير المدن ...
إن كذبها الفاضح في الممانعة والتصدي ،أصبح مكشوفا للقاصي والداني ..في أن إسرائيل هي التي أخرجت عصابة النظام من عزلتها العالمية بعد اغتيالها (الطائفي) بالتواطؤ مع حزب الله الإيراني للشهيد رفيق الحريري ،وهذا الأمر أعلنه المسؤولون الأمريكان أنفسهم ...بل إن طغمة النظام لم تترك ( لوبي- إسرائيلي ) في أمريكا إلا ولجأت إليه ليساعدها على طلب الغفران الأمريكي، ومن ثم التوسل لعودة السفير الأمريكي الذي عاد بعد 5 سنوات من التوسط والمناشدة وتقديم التنازلات حتى حقق حلمهم بعودته الميمونة !!!
تحية إجلال وإكبار لكم ولشهدائكم يا شباب مصر ... واصلوا ثورتكم الدائمة في سبيل الدولة المدنية الدستورية الديموقراطية البرلمانية، على طريق تعميمها في الفضاء العربي الخانق، فأنتم جديرون بقيادة ثورة الحريات والديموقراطية في العالم العربي .. وفي مقدمته شقيقة روحكم سوريا المحكومة بأشرس نظام بربري دموي معادي لشعبه حد أن يعتبره رجعيا وخائنا يستحق الإعدام ...وهو ما فعله وأسس له الأب الأسد الطاغية، وهو ما يواصله ابنه (الوريث الأسدي) بغريزة وراثية لا تقل دموية عن الأب ،فإذا كان الأب يرمز في إحدى مجازره للمجازر الدموية (ضد سجناء سجن تدمر) ...فإن الإبن سجل باسمه مأثرة خاصة من خلال ارتكاب المجزرة الدموية ضد (سجناء سجن صدنايا) التي لم تتمكن منظمات حقوق الإنسان العربية والدولية حتى اليوم من إحصاء عددهم ...لكن يوم الحرية والعدالة قادم قريبا بفضل جهودكم يا أحباءنا شباب مصر ..!!!



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ولي الفقيه (خامنئي) ووكيله (نصر الله) يدعوان مصر إلى نموذجهم ...
- هل سيتمكن الشباب السوري من تجديد شباب سوريا الذي أنهكه الطغي ...
- الديموقراطية مستحيلة باستبعاد أية أقلية ...فكيف تمكن باستبعا ...
- استقل يا بشار قبل الفرار والعار..!؟ إذا لم يكن من أجل مستقبل ...
- صبرا آل عبد الله على فقيدتكم (أم محمد) فموعدها الجنة ...وموع ...
- محطات استذكارية مع الراحل د.محمد عابد الجابري (ا) ..الدهاء ف ...
- المعارضة مسؤولية وطنية: على طريق نهوضها أم تقويضها؟
- مستقبل سوريا بين خيار المواطنة أو المحاصصة الطائفية : مواصلة ...
- مواصلة تقديم هوامش أولية حول انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمش ...
- هوامش أولية حول انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق في بروكسل: ...
- من أجل فك الحصار عن سوريا لابد من إحكام الحصار على عصابات ال ...
- -القضاء- المخابراتي السوري يقايض القضاء الدولي بمذكرة -توقيف ...
- مفهوم القانون والقضاء في الخطاب الأمني (الأسدي) :-الكذب بمنت ...
- طل الملوحي والحرب (الأسدية ) الاستباقية ضد المجتمع السوري .. ...
- وأد (ربيع دمشق) لم ولن يتمكن من منع ولادة (إعلان دمشق) ونموه ...
- من هو الجاهل ؟ الشعب السوري أم رئيسه الوريث بقوة إرادة ( الب ...
- حزب الله والتغريب الوطني للطائفة الشيعية اللبنانية عن فضائها ...
- حزب الله وجنايته على طائفته الشيعية: -الوطنية انتماء و ليس ت ...
- طائفية المحور الثلاثي (الايراني –السوري- الحزب اللاتي) : وال ...
- من المنقبات إلى -القبيسيات-: كره الذكورة بلا رجولة ! حكاية ا ...


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 1952 العسكرية عربيا ... حن بانتظار أن تهدونا ياسمين ثورة 25 يناير 2011