أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الرضا حمد جاسم - مصر والعراق/من25/01 الى25/02/2011















المزيد.....


مصر والعراق/من25/01 الى25/02/2011


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3277 - 2011 / 2 / 14 - 08:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


من25/01 الى25/02/2011
الثورة التي أعادة الحياة للجسد الذي أريد له أن يبقى هامد...كانت في تونس بذلك الجسد الطاهر للبو عزيزي..وجرى ما جرى في تلك الباقية خضراء ..فكان الوليد الشاب الذي انتظرناه نحن ومن بعدنا البعض
كانت تونس هذه المرة بنت أبو القاسم الشابي..أم ذلك النشيد الذي تعلمناه صغاراً وتغنينا به وتغنى به كل حر
تعلم بوعزيزي..إذا الشعب يوماً أراد الحياة..وحفظ ذلك ولا زال يتغنى به الشهيد في كل مكان..وردده بعدهم وقبلهم الصغار والكبار هذه الخالدات التي يلجا إليها الأحرار الشرفاء ويعتز بها كل توّاق للحرية حتى ولو مع نفسه أو يلقيها أو يقولها لعبره أو مثل أو حكمه أو أهزوجة
من نفس تلك الخضراء الناهضة أبد الدهر ليعيد المجد لتلك الماجدة ألقصيده ولذلك الماجد الشاعر ليتلازما البو عزيزي والشابي تلازم أزلي وسوف لن يذكر أحدهما دون الأخر مستقبلاً
تلقفت أرض الكنانة..أرض الخصوبة الثورية والتأثير.هذا التلاحم الجديد بين ألشابي والبو عزيزي لتعيد توزيع اللحن وهي البارعة في ذلك وتمزجها مع الصادحات من فم الشيخ إمام ومفردات النجم نجم الذين هزوا الشرق في تلك السبعينيات المتميزات
التقى الثنائي التونسي والثنائي المصري على أرض التاريخ والأنسانيه..مصــــــــر..فكانت التالية لتونس
ابتدأت الثورة في مصر بأرتعاشات داخليه وحركات فرديه وأمنيات جمعيه متباعدة تجمعت لتنتج قبل سنوات حركات وإرهاصات هنا وهناك..ورغم تجذر الحركة السياسية المصرية وتنوعها وتضحياتها لكن ظهرت جديدة اختارت لها أسم موسيقي ذو معاني وهي كفاية(المعنى وليس التنظيم)
كفاية فساد..كفاية نفاق..كفاية اضطهاد..كفاية تسلط..كفاية إذلال ..كفاية تفرد..كفاية تجبر..كفاية جهل..كفاية خنوع ..كفاية فقر..كفاية مرض..كفاية خوف..كفاية انبطاح..كفاية سجون..كفاية....كفايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه صبر
فكان المحامون والفنانون والعمال والفقراء والطلاب والنساء..وكان الشباب يغلي ويفكر ويشعر وينّظم ويبدع ويتألم ويلملم..بلا إيديولوجيا..سوى الوطن والصدق والوفاء والمستقبل
فالتقى الشرفاء البسطاء الطامحين المجدين الواثقين ومن بينهم الرائع وائل غنيم..ذلك الجميل الهادئ المبدع الواثق المخلص الشريف النظيف الطاهر المضحي البريء الجامع اللام الموحد الغني المتمكن الناجح الساطع اللامع ليكون مثال للشباب..ليلتقي مع الشباب حبات غرين النيل الذي يقدسه الفراعنة
لمصر ثقلها شعباً وتاريخاً وموقعاً وحاضراً فكانت جمرة الثورة مشتعلة فيها دائماً..قد... في لحظات يتراكم عليها الرماد لكنه لا يستطيع إخمادها أو إطفائها..كان الريح فيها خفيف لكنه موجود الى أن هبت الريح العالية من تونس لتتوهج تلك ألجمره الأزلية ويرتفع لهيبها وسعيرها بعد أن توحد شهيق وزفير الشعبين العظيمين
أختار شباب مصر يوم25/02يوم ذو معاني كبيره منها أنه يوم عيد ألشرطه وهم يعلمون أن أول من سيواجههم في تحركهم السلمي هم ألشرطه فأرادوا تحييدهم ومشاركتهم أفراح عيدهم ولكن عنجهية وزيرهم الذي يستلم الأوامر من جمال مبارك قبل أبيه وسوء تقديرهم لطيبة قلوب الشباب ليحصل ما حصل..وتنطلق الكامنات من الشباب المسالم انطلقت الشجاعة والوطنية واحترام الذات والوطن والشعب وانطلق الإبداع في مواجهة العنجهية وسلاحها وأجرامها ومجرميها الصغار والكبار..ليتمكن الشباب المتسلح بالحب والبراءة والأمل والوطنية والوفاء من الأنتصار على أكثر من مليون ونصف المليون شرطي مدجج بالسلاح وخلفهم دوله كاملة بمؤسسات أمنها وأعلامها ومالها
لقد التقى الشباب الذين لم يقابلوا قبل هذا الوقت بعضهم لم يعرفوا قومية أو ديانة أو التوجه السياسي لبعضهم ولكنهم انصهروا مع بعضهم أو امتزجوا أو اختلطوا كما تختلط حبات المطر المتساقطة في أماكن متفرقة لتتجمع وتكّون النيل الخالد الجارف الساقي الهادر المطهر ليلم كل الشعب المصري حوله ويرويه ويروي الأرض
لقد تواصلوا عبر وسائل الاتصال ألحديثه وكان لهم هدف واحد هو نجدة مصر أرضاً وشعباً..تاريخاً وحاضراً ومستقبلاً
لقد عملوا آلاف الساعات بل مئات ألاف الساعات بكل هدوء ورويه وثقه وتبادلوا وجهات النظر والآراء بكل حب واحترام وتقدير وتواضع وكّونوا خلايا وقواعد وقياده
وكان يتابع نشاطاتهم ثله راقيه من علماء وأدباء وسياسيي مصر من كل الأعمار وقدموا لهم الرأي والنصيحة بكل تواضع واحترام بعيداً عن صيغة الأمر أو التعالي أو الفرض..وبعد جهد وتعب حددوا الهدف.فكان قرارهم هو:
إسقاط النظام(رئيس وحكومة ودستور ومجلس شعب وشورى وأجهزة أمن وحزب حاكم متفرد مزور)..بوعي ودقه اختصروا كل ذلك بكلمتين فقط
ألنسبه العظمى من الشباب هم من داخل مصر حيث يشكل منهم دون الثلاثين عام أكثر من50%من شباب مصر ومعهم من الشباب من يعيش في الخارج الذي قرر البعض منهم وبكل نكران ذات النزول إلى مصر تاركين عوائلهم وإعمالهم ومنهم وائل غنيم
ونزل إلى ارض الوطن علماء وسياسيين من المقيمين في الخارج مثل الدكتور أحمد زويل والدكتور عمر حمزاوي والعشرات غيرهم
لم يكن الشباب أو قادتهم من العاطلين عن العمل أو الباحثين عن رغيف العيش بل كان منهم الدكتور والأستاذ الجامعي والمستشار القانوني والمهندس وصاحب شركه وخبير مبيعات في شركات عالميه وإعلاميين وكتاب وشعراء وفنانين وكان منهم أو معهم أستاذ في أحدى الجامعات العالمية متخصص في أدارة القيادة
وكانت مع وائل وغيره الشابة أسراء عبد الفتاح الواثقة الشجاعة المتمكنة الهادئة والتي تواجدت منذ اليوم الأول ومن الأشياء التي حصلت معها أنه وبعد اشتداد الحالة وفشل النظام وتخبطه اتصل بها رئيس الوزراء الجديد أحمد شفيق ليطلبها للحوار فقالت له بعد الرحيل وأننا لن نترك الشهداء الذين سقطوا بنيران مبارك..ففقد صوابه وبداء يصرخ ليست نيران مبارك أغلق الهاتف معها وعند محاولة عمر سليمان الاجتماع بالشباب اتصلوا بها فقالت حاضر ولكن بعد(أرحل) أو تعيدوا الحياة لمن سقط شهيداً
وكانت هناك نوّاره نجم أبنت الثنائي الكبير الكاتبة صفيناز كاظم والكبير احمد فؤاد نجم التي تقدمت الصفوف ولم تقول عن نفسها أنها بنت فلانة وفلانا وسحبت معها والديها الثائرين دائماً
كان الآلاف من أمثال هؤلاء الذين تمكنوا وبسرعة مذهله من التكيف مع تسارع الأحداث وأشكالها واستطاعوا من السيطرة على تلك الجموع المليونية بشكل أذهل العالم مع أصرارههم على ما اتفقوا عليه وهو إسقاط النظام وامتصوا كل محاولات النظام وأعوانه وكل محاولات ثنيهم عن تلك المطالب التي بدت لهم مقدسه لا مساومه عليها مهما كانت المصاعب
لم يسمحوا لأحد ممن التحقوا بهم من اختطافهم أو التأثير عليهم أو تحييدهم أو ثنيهم وكانوا أوفياء لدماء رفاقهم من شهداء وجرحى
حيروا العالم بدقتهم وصبرهم وثقتهم وتقبلهم للمستجدات وتطويع الصعاب وعندما تمكن الطاغية عمر سليمان من الاجتماع ببعض وجوه السياسة ومعهم بعض الشباب صدموه عندما قالوا له وأمام الحضور وهم يشيرون إلى من حضر أن هؤلاء لا يستطيعون دخول ميدان التحرير بدون موافقتنا... وأعلنت نواره نجم أن من التقى سليمان لا يمثل إلا نفسه
نعود للشاب وائل غنيم الذي اختطفه النظام لمدة اثني عشر يوماً وعندما أطلق سراحه تحت تأثير ميدان التحرير والعالم قال للصحفيين في أول لقاء له لا تجعلوني بطلاً فانا كنت نائم لمدة اثني عشر يوماً الأبطال هم الشهداء والجرحى ومن نام في ميدان التحرير وغيره من الميادين...هل هناك أبلغ وأروع وأصدق من هذا الرد
وفي اللقاء التلفزيوني الشهير كرر نفس الشيء وعندما عرضوا عليه صور الشهداء بكى وانتحب وقال معتذراً لأهالي الشهداء لم نكن نحن السبب السبب هو من جلس على الكرسي وتمسك به..هل هناك أطيب وانقي وأكرم من هكذا مشاعر
وعندما أعلن المتصابي عمر سليمان تخلي مبارك عن موقع الرئيس قال وائل غنيم(وحشتينا يا مصر) عبارة تختزل كتب ومدونات وهو الذي يعيش في مصر كان مشتاق لها لأنها كانت أسيره عند آل مبارك وشلة اللصوص وعندما تحررت قال هذا القول
لقطـــات وصور
• أجمل وابلغ شعارا أو هتاف رفع في ميدان التحرير هو:
• (أرحـــــل يعني أمشي..أنت مبتفهمشي)
• وكأن من يقوله ويهتف به يكلم مبارك الذي فقد صوابه وحواسه وكرامته ويمكن أن يختمه ب(يا تلح...يا بكَح...يحمار)
• *بطلب من العالم المصري الشاب المتميز عصام حجي أطلق على المركبة الفضائية التي يتم إعدادها للانطلاق للمريخ اسم الشهيدة سلوى
• *في يوم الأنتصار وتنحي الطاغيه تم تشييع جثمان الفريق سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري في انتصارعام1973تشييع مهيب لقائد يقابله سقوط مخزي لمن أدعى انه قائد
• *ظهر أن نظام مبارك قد انهار قبل أن يتم الإعلان عن تخليه عن منصب الرئيس..حيث تبين ذلك بعد ظهر يوم الجمعه11/02 من خلال انتشار مراسلي شبكة قناة الجزيرة ونقلهم الوقائع تحت اسم مراسل الجزيرة وبعد وصول وانتشار مراسليها الذين استقدمتهم من دول أخرى ومنهم مراسلها في باريس عياش دراجي الذي تواجد في المنصورة ومراسلها في لندن ناصر البدري الذي تواجد في الأسكندريه ومدير مكتبها في ألمانيا الذي تواجد في السويس..وكان نظام مبارك قد أغلق مكتب الجزيرة في القاهرة وسحب اعتماد مراسليها قبل ذلك
• *كاد الطاغية عمر سليمان أن يبكي وهو يلقي نباء تخلي مبارك عن منصب رئيس الجمهورية بكاء الذليل
• وكاد الناطق الرسمي باسم المجلس الأعلى للقوات المسلحه ان يبكي اعتزازاً وهو يؤدي التحية للشهداء إثناء إعلانه البيان رقم 3
• *صدحت في ميدان التحرير الأغاني الوطنية والحماسية لأم كلثوم وعبد الحليم والشيخ أمام بعد أن كانت ممنوعة
• *كان ما يريح الثوار المتواجدين في ميدان التحرير بعد يوم عناء وصبر وتعب هي الفعاليات الفنية والمهرجانات الأدبية والحلقات النقاشة السياسية والأجتماعيه التي كانت تجري كل ليله في الميدان
• *كان للأطفال مشاركه متميزة فقد قاد أحدهم مظاهره كبيره وهو يهتف والجميع يردد خلفه..ومن المشاهد الرائعة هو مشهد أب يسلم ابنه الرضيع الملفوف إلى احد عناصر الجيش وهو يعتلي دبابته واخر حمل ابنه على رقبته وقال جئت به ليقول بعد أن يكبر انه ساهم في ثورة25يناير
• ومشهد أخر ذو دلاله هو عقد قران زواج تم في ميدان التحرير
• *بعد إعلان تنحي مبارك سؤل الفنان المخرج خالد يوسف عن الموقف من الفنانين الذين اصطفوا لأخر لحظه مع النظام قال التسامح وعقب قائلاً لو كنا حاسبنا أم كلثوم عندما غنت للملك فاروق قبل ثورةيوليو1952 لما كان لنا ذلك الإرث الكبير مما أبدعته بعد الثورة
• أما دعوة التظاهر يوم25/02/2011 في ساحة التحرير في بغداد:
• أسمحوا لي أن اطرح الأسئلة التالية:
• 1.هل تم الأعداد الكافي للمسيرة أم أنه تقليد لشيء حدث وللعلم فان مسيرة يوم25يناير في مصر بداء الأعداد لها قبل خمس سنوات
• 2.هل تم تحديد هدف للمسيرة من تلك الكلمات والعبارات المملؤه بالموت ولم نسمع في مسيرة 25 يناير في مصر كلمة الموت ولا مره واحده
• 3.هل نزل إلى الداخل أحد من الشخصيات التي تبنت الدعوة وكان العشرات من شباب وعلماء وسياسيي مصر المتواجدين في الخارج قد نزلوا إلى الداخل قبل وإثناء الثورة...نعم هناك الكثير منهم في الداخل ولكن لوصول أخرين من الخارج له وقع متميز
• 4.هل هناك من الشخصيات التي دعت وساهمت بالدعوة لتلك المسيرة من له تأثير جماهيري شعبي في الداخل ويلتف حوله الطيف العراقي مع التقدير لكل الموقعين او الدالعين لتلك الوقفه....وفي حالة مصر كان هناك العالم الذي يقدره كل المصريين الدكتور أحمد زويل وغيره العشرات
• 5.هل سيساهم نواب واساتذه وكتاب وسياسيين بشكل يكون بعيد عن(قم للمعلم وفه التبجيلا..أو الأكبر منك بيوم أفهم منك بسنه..او نحن المخضرمين وانتم بعدكم حصرم) وفي الثورة المصرية كل القادة السياسيين والكتاب والأساتذة الجامعيين والأدباء يسمعون للشباب ويعلنون أن الشباب هم قادة الثورة
• 6.هل سيقف الجيش(الوطني)كما وقف الجيش التونسي أو الجيش المصري
• 7.هل يريد الداعين للمسيرة تغيير الدستور وكم منهم من كتب ودعا وشجع على القول نعم للدستور
• 8.سيقول المتظاهرين أرحل لمن للمالكي أم للطالباني ومن هو البديل
• 9.من من السادة الذين دعوا إلى تلك الوقفة اتصل أو ناقش مع الشباب أو مع الآخرين الأمور وكم منهم من يستفزه تعليق أو نقد على ما ينشره في المواقع الألكترونيه وكم منهم من لا يجيب على تعليقات القراء وكم منهم يغلق باب التعليق وان قبل فبموافقته الشخصية
• 10.هل ستكون الهتافات كلا ...كلا..فساد أو كلا..كلا أمريكا أو كلا..كلا كهرباء
• 11.هل تهيأ السادة الكرام للوضع الأمني واحتمالات الحوادث....وهل هناك من يتطوع ليكون البوعزيزي
• 12.هل تواصل السادة المشرفين أو الداعين إلى هذه المسيرة مع ثوار تونس ومصر كما حصل من التحام وتلاقي وتواصل قبل وأثناء الثورة في مصر بين شباب تونس وشباب مصر
• 13.قد يتصور البعض واهماً أن الفيس بوك والتوتير كافيه..يجب أن تكون هناك وسيلة أعلام فاعله ومؤثره...لم تنجح الثورة في تونس أو مصر بتأثير الفيسبوك والتويتر والهاتف المحمول..نعم مهمة ولكن للحشد الإعلامي والندوات التلفزيونية وتوجيهات الأعلام هو من كان وراء الانتصار
• لقد لعبت قناة الجزيرة الدور الكبير في ذلك وهيأت له من الخبراء بالأعلام والسياسة وعلم النفس والعسكرية ورجال دين وأموال ومعدات ما يفوق التصور والطاقة.
• المجد للشهداء في سبيل الحرية في كل مكان وزمان والمجد والسؤدد للشباب التونسي والمصري الذين بذلوا الكثير من الجهد والصبر والوقت والعرق والصحة والدماء والدموع في سبيل خلاص الشعب



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى الشهيد الشيوعي وكل شهيد
- ثورة القرن21
- المتفضل مازن البلداوي المحترم/إجابات2
- السيد مازن البلداوي/أجابات
- بنعلي هرب/من سيقطف الثمار؟
- لماذا أخاف على تونس
- الى كلاب الحريه/ الدول الغربيه
- أريد الجنه
- عيد اللومانتيه/2011
- الموت
- وثائق ويكي ليكس الجديده/العرب
- دمعه وابتسامه/شجرة عيد الميلاد
- غزه في نهاية عام2008
- فضائية الأمل
- وصية أم/قول مأثور
- الطبيب وابيه
- من حياتي/مواقف
- الخاتمه/الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي
- الحوار المتمدن في جلسة مجلس الشيوخ الفرنسي 2/2
- الحوار المتمدن في مجلس الشيوخ الفرنسي1/2


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الرضا حمد جاسم - مصر والعراق/من25/01 الى25/02/2011