يلا يا شعب يلا يا عمال

ابو تريكة الاسكندرانى

الحوار المتمدن-العدد: 3276 - 2011 / 2 / 13 - 01:36
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

يلا يا شعب يلا يا عمال
اعيدوشركةالورق الاهلية المسروقةمن الخرافى
جدد عمال شركة الورق الاهلية احدى شركات مجموعة الخرافى بالاسكندرية مطالبتهم بضرورة حصولهم على حقوقهم المشروعة التي تتمثل في تحديد موعد ثابت سنويًّا للترقيات باللائحة، مع مراعاة تراكم سنوات عدم الترقية خلال الفترة السابقة، على أن تتم الترقية من كل عام، وتتم ترقية جميع العاملين المستوفين حتى تاريخ أول ترقية، من خلال لجنة شئون العاملين وكذلك طالبوا بألا يقل الحد الأدنى للحافز الشهري عن ستين يومًا، وأن يتم احتساب الأرباح السنوية بما لا يقل عن12‬شهرًا على المرتب الشامل؛ وذلك تعويضًا عن مكافأة تحقيق الخطة ونسبة‮ ‬20٪‮ ‬التى كنا ناخذها فى القطاع العام
ومن تلك المطالب أيضًا ما يتعلق بعدم المساس بالأجور المستحقة للعاملين عن العمل الإضافي، وأن تُصرف هذه المبالغ‮ ‬على الأجر الأساسي الحالي للعامل وقت الصرف، دون التقيد بأي مخصصات وعلى وجه التحديد الهبات والتبرعات. أين الاتفاق الذي تم فيه الموافقة على رفع بدل الوجبة الذي ما زال كما هو رغم غلاء المعيشة؟!، وأين باقي الالتزامات والحقوق العمالية ومنها صرف مكافأة نهاية الخدمةوحرمان العاملين من العديد من المزايا المالية التي تم الاتفاق عليها دون تنفيذها.وهم يحيون ثورة الشباب التى بعثت فيهم الروح من جديدلحياة كريمة على هذاالوطن المنهوب من قبل النظام الفاسد فلتحيا ثورة الشباب***
وتساءل العمال: اين ضخ الاستثمارات التى تم الافاق عليها فى عقدبيع الشركة بقيمة 350 مليون جنية وهذا لم يتم الى الان كما ان الشركة بمبلغ زهيد وهو135مليون جنية فى حين ان الجهازالمركزى للمحاسبات قدرالشركةوقت بيعها بمليار جنية 2005ولاندرى لماذا كل هذا النهب المنظم لاملاك الدولة وثروات الشعب وقدقام العمال بتحويل ملف هذه الشركة الى النائب العام للتحقيق فى هذا من خلال نواب الشعب الشرفاء ومحامين لاسترداد حقوق هذا الشعب الذى ثارعن بكرة ابيه 00000 تعيش مصرحره ابيه والعاملين يهددون بالاعتصام اذا لم يستجب للمطالب***
من احدالعاملين بالشركة نقابى سابق بشركةالورق الاهلية احدى شركات الخرافى ومن اللذين تم استبعادهم امنيامن الانتخابات العماليةالاخيرة فى عهد مبارك المخلوع وهذا الموضوع خاص ببيع الشركة وسرقتها

#ابو_تريكة_الاسكندرانى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات