لحظة قرار

مقال جميل ، مختصر ومفيد! ولكن.. هناك رنة فينيميستية انثوية تكاد تتهم كل الرجال! على كلٍ مبروك على صورتكِ الجديدة او تغييركِ للصورة، ولو ان عينيكِ الآسرتين لم تتغيرا.. بل زادتا غنجا

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Retour à ARAGON
البارحة واليوم أرسلت تعليقين على مقال السيدة سهيلة بو رزق المنشور على صفحات الحوار, كطفرة جنونية ثائرة.. وشبهت انتفاضتها على العادات الدارجة والتقاليد كالانتفاضة المصرية وابنة عمتها التونسية, كواقع انفجاري لم يكن يتوقعه أحد, نظرا لشدة الرقابة والضيق في هذين البلدين, كما هو في جميع البلاد العربية, بلا أي استثناء.. ومع هذا انطلقت الثورتان.. وكنست بن علي وزوجته.. ومبارك ينتظر ترحيله..
وكلماتك اليوم أنت يا سيدتي الرائعة, تعطي لتشاؤمي الإيجابي أملا بأن المرأة هي التي ستغير مستقبل الرجل في بلادنا المتعبة المنبطحة, وتغير مصيرنا, مفجرة كل هذه التقاليد البالية الغيبية التي جنزرت المرأة.. والرجل...
تابعي ثورتك..أنت أمل جديد على طريق التغيير المنتظر...
ولك مني أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
* ARAGON
شاعر فرنسي قال : المرأة هي مستقبل الرجل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نريد اتخاذ لحظة القرار في الوقت المناسب ، لكن الطغيان والاستبداد والارهاب النفسي والمعنوي يسبب في تأخير العزم على الحل ، لكن ثورة مصر وتونس أكدتا ما تفضلتِ به من أن القرار نتخذه عندما لا نعود نملك ما نخسر فنختار الموت والفوضى والعناء على الظلم والقهر وما بقي من الوفاء ..نتمنى أن يأتي عهد علينا يعيد التوازن النفسي للانسان العربي ، فنحن فقدنا الكثير من مقومات الحياة الكريمة الشريفة تحت حكم سحق كل خصلة جميلة في الانسان . مبروكة صورتك الجديدة الجميلة حقاً . تحية للمعلقين الكرام ودمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسمحي لي عزيزتي أن اقول لك أنك لم توفقي بهذا التشبيه , إلا إذا كنت تعتبرين الزواج هو حالة من حالات الاغتصاب ,فمعظم الحكام العرب لم تكن بينهم وبين شعوبهم حالة غرام يوما فمعظمهم أغتصب السلطة بطريقة ما سواء كانت همجية بربرية على قارعة الطريق او بخدعة وحيلة في مخدع وثير ... ,ولك كل التمنيات بحاكم عادل زوج وفي غروم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل حضرتك نفسها التي كتب عنها السيد وحدان عبد العزيز في مقال ما زال منشوراً في صحيفة المروج ؟ لك نفس شعري جميل ومرهف وحساس وقد قرأت ما كتبتيه لتعرفينا على نفسك وأنا أقرأ الراية القطرية سأنتبه لمقالانك فيهايا سلام ما أجمل أن يجتمع جمال الشكل بجمال الروح فتعبري بالقلم عن احساساتك أنا سعيد أن أعلم لأن اللبنانيات عندهم زخيرة أنثوية أدبية مثل حضرتك وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكل كاتب وقارىء اهتم وعلق على الموضوع
والى الاستاذ سمير سمان
نعم هذه أنا من كتب عنها وجدان عبد العزيز كما أن مقالي في جريدة الراية القطرية كل يوم ثلاثاء
تحياتي لك وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---