أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24















المزيد.....

رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3265 - 2011 / 2 / 2 - 08:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24

الكاتب.....

أي بحسب آية "الحر بالحر والعبد بالعبد" إن قتل أحد الأحرار عبدك يحق لك قتل عبده، وليس بين الحر والعبد قصاص في شيء من الجراح لأن العبيد أموال، وبنزول هذه الآية آية انتهى البغي، حيث كان من الممكن في الجاهلية أن يقتل الحر عبداً فيُقتَل لأجله، والنبي محمد أبطل ذلك واعتبره جوراً على الأحرار والأسياد!! أيعقل أن يكون هذا شرع الله؟! أيعقل ان يقول رب العالمين هذا الكلام؟!
كيف تكون هكذا آية تنهي عن البغي والظلم والعدوان؟! وإن كانت تنهي عن الظلم والعدوان وتأمر بالعدل كما يدعون فلماذا هي منسوخة؟! هل نسخ العدل؟! أم أنها لم تكن عادلة (حدث خطأ فني) وغير رب محمد مفاهيمه عن الظلم والعدوان فجأة، وأن الكلام حول عدل هذه الآية فيه مغالطات كبيرة؟! هل تطورت أفكار الله نحو الأفضل وأصبح أكثر استقراراً؟ هل إله الإسلام يغير رأيه مثل البشر ولا يستقر على القرار والقول، ويستبدل تشريعاته حسب الظروف؟!

ما شاء الله آيات المسلمين كلها عادلة الناسخة والمنسوخة، وكلها معجزات، (قالوا معجزة النبي محمد القرآن الكريم)، نعم ما دامت أمهات الكتب الإسلامية والتفسيرات موجودة بهذا الشكل، وما دام المسلم لا يقرأ فيها ولا يخجل منها فكل شيء جائز، ماذا لو أنه كان هناك حكم إسلامي (سوداني– يمني– صومالي ...الخ) وحدث فيها أن قتل حر مسلم عبده (والعبودية أساس النظام الإسلامي) ومع وجود الآيتين موضوع البحث، فكيف يا ترى ستحكم المحكمة؟! وبأي تفسير سوف تأخذ، وللموضوع مئات التفسيرات المتناقضة ذات المعاني التي تدعو للغثيان؟! أم أن عدم وجود اتفاق واضح للآية غير مهم، وقتل الناس اعتمادا على النصوص المنسوبة لإله جاهل غير مستقر في قراراته أمر عادي؟!

فرضاً أنها منسوخة:
ولو تجاهلنا كل ما سبق، وأخذنا ببعض التفاسير الكذابة التي تقول بأن آية النفس بالنفس تعني المساواة وهي منزلة للمسلمين، وتجاهلنا التفاصيل، فاين حقوق القتلى من العبيد الذين قتلوا بسبب آية {الْعَبْدُ بِالْعَبْدِ} التي نزلت في سورة البقرة، التي تقول لو أن أحداً قتل عبدك فيتوجب عليك قتل عبده؟ والتي لا يفصل بينها وبين آية النفس بالنفس الكثير من الزمن، بل فقط سنوات تُعَد على أصابع اليد؟ ما ذنب الذين قتلوا وظلموا نتيجة تناقضات الإسلام الكثيرة؟ نتيجة الوحي غير المستقر والناسخ والمنسوخ، فبعد مضي ثلثي الوحي وبعد انتصارات محمد والإسلام والهجرة للمدينة تنزل الآية لتقول بأن تقتل عبد من قتل عبدك، وذلك يعني أن الإسلام حينها لم يكن حديث العهد، ثم أين محمد من حمورابي الذي قال قبله بأكثر من الفي سنة "العين بالعين والسن بالسن"، وهل هذا إعجاز أم غباء وجهل بالحضارة المشيدة؟ أين كان التدرج والتسلسل في آية محمد {الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ} حين ذُكِرَ قبله بأكثر من ألف عام في التوراة، سفر اللاويين، الفصل24 أن: "(19)من أضر بآخر يفعل به ما فعل، (20) الكسر بالكسر، والعين بالعين والسن بالسن، كالضرر الذي ينزل به، وكذلك كل ضرر ينزله الإنسان بالإنسان، ينزل به مثله. (21) من قتل بهيمة يعوضها، ومن قتل إنساناً يقتل. (22) حكم واحد يكون لكم جميعاً، للدخيل كما للأصيل، انا الرب إلهكم." ألم تكن مئات وآلاف السنين كافية ليفهم محمد أن السن بالسن، وهل كان من الضروري أن يعيد الزمن للخلف ويقول العبد بالعبد ثم يقول السن بالسن ويختصر التاريخ بسنوات عمره البسيطة التي قضاها بالغزو والنكاح، أين التدرج في كل ما تقدم؟! وهل وجب على العبيد الصبر والمعاناة وتحمل الإهانة والموت من أجل آية حتى يحسن النبي محمد وضعهم (بالتدرج) في آية أخرى؟!
للذين يقولون إن الإسلام بعد تطوره نسخ آية الحر بالحر والعبد بالعبد، واستبدلها بآية أكثر منطقية وهي آية النفس بالنفس، هل يعقل أن القرآن بعد تطوره وصل لمرحلة التوراة؟!! هل يقبل المسلمون على أنفسهم أن آية عندهم نسخت واستبدلت بنص موجود في التوراة؟!
ثم ما ذنب العبيد الذين قتلوا بهذه الآية؟! ماذا سيقدم لهم الإسلام بعد أن أمر بقتلهم، أليست الكلمات المعروفة عن عمانوئيل كانط تقول "لو كانت سعادة البشرية متوقفة على قتل طفل بريء لكان قتله سلوكا لا أخلاقياً"، لكن يبدوا أن المسلمين غير ملزمين بهكذا أخلاقيات، والإجرام مباح في القرآن، وأن من أنزل تلك الآية أجرم بحق البشرية، وبنفس الوقت الآيات تخاطب اليهود بتطبيق تلك القاعدة والموجودة في التوراة، حيث تقول سورة [المائدة:32]: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً ...}

رد....


كاتبنا العزيز ينادي بالعلمانية الديمقراطية .. لا مانع من ذلك ..هذا يعني انه ينادي بأحدث الأفكار التقدمية المستنبطة من تجارب الآخرين وخلاصه لعدد من الأنظمة السابقة... نقوم بدراسة شموليه لفكر الكاتب .. لكي نكون على علم ودراية بمستواه العقلي والثقافي العام .. وهل يمكن لشعوب العالم إن تتقدم تحث هذا الطرح أم نقول كما قال المثل [ لو باقين على خياط أول العام] ... أول عمل قام به الحبيب هو بتر جزء من الآية ليحصر تظليله في عدد من الكلمات .. طبعا هذا لا يدل على دهائه الخارق .. إنما مجرد قلب المعاني لنقل صوره مشوهه عن الآية .. ولقد اقسم الكثير ممن على شاكلته على السير المظلم في وضح النهار

لو فسرنا الآية بحسب مستوى إدراك الكتاب هذا يعني إن التنزيل لم يغير شيء بالعكس بل جاء لتلبية ما كان يقوم به أهل الجاهلية .. كما إن القصاص سيكون فوضوي حسب مفهوم الكاتب ولما أمر التنزيل بقتل العبد بالعبد والحر بالحر والأنثى بالأنثى.. فما هو دور الآية في تحقيق عدالة القصاص.. إذن كان هناك تشريع جاهلي إجرامي غير قائم على العدالة سببه الفارق الطبقي ..لو قصدت الآية إلاجحاف بحق البشرية لكانت صيغتها كالأتي... الحر بالعبد والعبد الحر والأنثى بالرجل .. قبل ظهور الإسلام لم يكن القصاص في القتلى عادلا بسبب الفارق الطبقي حيث كان الإرباك والتهديد بالقتل يهدد الجميع حتى لو لم يكن قاتل ..
إذا أردنا إن نفهم تشريع هذه الآية لا بد من معرفة الواقع الاجتماعي قبل التشريع .. لكي نتمكن من استيعاب نقطة التغير في الواقع والدور الذي قامة به هذه الآية في إزالة الظلم الاجتماعي الطبقي لتحقيق العدالة المطلقة بين البشرية والقص من القاتل فقط ...إشارة الآية إلى إن المجتمع الجاهلي يتكون من طبقتين الأحرار والعبيد أي هناك تنافس قائم بين الأحرار والعبيد في قضية الاقتصاص من القاتل من تشريعات الأحرار في القتل الواحد مقابل عدد يصل إلى أربعه .. ولما رأى العبيد الأحرار يغالون في قتلاهم سلك العبيد نفس التشريع الواحد بأربعة من العبيد .. وهنا يرجى الانتباه إلى هذه الفقرة ليس كل حر هو سيد أو زعيم في قومه وله عدد من العبيد .. الحر هو متحرر من العبودية ربما يكون إنسان عادي وحاله حال الألوف المؤلفة من المجتمع .. ولا يشترط إن يكون العبد هو مملوك لسيده ... إنما العبيد هي طبقه أشبه بالخدم ...الأمر الذي جعلهم ضعفاء في المجتمع الإعمال المناط بهم أو قدومهم من بلدان بعيده ليس لهم فيها دعم اجتماعي أو قبلي كقوة يحتمي بها العبد في المجتمع .. طبعا هذه من تصنيفات الأنظمة القبيلة المستبدة


فوضى التشريع الجاهلي في القصاص


لكي تكون الفكرة أكثر وضوحا نعطي مثل من الواقع .. كانت الأنظمة القبلية ولا زالت تتبع تشريع إجرامي في القصاص من القتل ..عندما يقتل شخص ما من قبيلة ما تطالب قبيلة المقتول بأربعة أشخاص مقابل القتيل أو ما يسمى بالعامية [مربع] .. هذا يعني إن القتل سيطول أناس لا علاقة لهم بالجريمة .. من نفس الفكرة اخذ التنزيل برفع القتل عن من ليس له علاقة بالجريمة .. إذا قتل الحر حرا طالبت قبيلة المقتول بأربعة أحرار .. وإذا قتل العبد عبدا طالبت عائلته بأربعة عبيد .. وإذا قُتلت اثني طالبت قبيلتها بأربعة إناث هذا التشريع الفاسد جعل القتل يطول أناس لا علاقة لهم بالجريمة .. مما أدى إلى نزوح الكثير من أحرار والعبيد والنساء والقبائل والعائلات خوفا من القتل
ربما يسال سائل إذا قتل عبدا حرا آو حرا عبدا أو رجل قتل امرأة أو امرأة قتلت رجلا .. كيف يكون القصاص من القاتل باتفاق جميع الطبقات لا يوجد اختلاف على الاقتصاص من القتل فقط .. لأنه القصاص سيكون عادل .. ولكن التنزيل تدخل لما رأى القصاص غير عادل عندما طالبة كل قبيلة أو عائلة مقابل قتلاها بأكثر من واحد ولذلك افرد التنزيل واحد بواحد من كل طبقه .



النداء موجه إلى الذين امنوا لان التشريع يخص الذين امنوا ولا علاقة له بالذين الذين لم يدخلوا في الدين.. كتب عليكم القصاص .. أي فرضه فرضا والواجب عليكم تطبقه .. في القتلى ..إي من طالب بالقصاص من القاتل .. الحر بالحر .. ولم يقل الحر من الحر .. لان القصاص سيكون فوضوي يمكن للمقتص إن يقتص من أي حر أخر لا على التعين... هذا يعني لم نفعل شيء لان التهديد عاد ليطول أناس لا علاقة لهم بالجريمة ... إنما قال الحر بالحر أي واحد بواحد.. ولا يحق القصاص بأكثر من واحد.. .. ليبعد الأحرار الباقين عن سطوة القصاص .. ليكون القصاص من الحر القاتل فقط .. العبد بالعبد ..إي واحد بواحد ولا يحق للقصاص بأكثر من واحد .. ليبعد باقي العبيد عن سطوة القصاص ويكون القصاص من العبد القاتل فقط .. والأنثى بالأنثى .. واحد بواحدة ولا يمكن للقصاص إن يتعدى إلى أكثر من واحده .. ليبعد باقي الإناث عن سطوة القتل ليكون القصاص من ليكون القصاص من الأنثى القاتلة فقط.. .. فمن عفي .. إي ترك القصاص من القاتل .. إن يتبع هذا المعرف وان يؤدي التزامه بأحسن وجه .. ومن عاد بعد معروفه وقص من القاتل من جديد فله عذاب اليم .. أي بمعنى امن أراد القصاص من القاتل فليقتص .. ومن عفي فلا يحق له القصاص ومن اقتص بعد إعفاءه فله عذاب اليم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة178



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جذور الإرهاب 2
- إبليس..والصراع المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- جذور الإرهاب...
- ثورة تونس المباركة
- صرخة ....من تونس
- التطرف المسيحي.. حرق اليهود في الإنجيل..
- رد على مقالة ادم عربي الرسم ألقراني ..إشكاليات الإملاء
- أقباط المهجر واليهود بعضهم أولياء بعض
- رد على مقالة رويده سالم في.. بعيدا عن أوهام القداسة .الإسلام
- الصراع السلفي المسيحي اليهودي على الكتاب المقدس
- كل مجزره ورائها قرد
- الصراع السلفي بين المسيحية اليهودية
- تخلف الفقه الإسلامي في ظل الإسلام السياسي2
- إيضاحات على رد الكاتبة سامية نوري
- الاختلاط بين الدين السياسي والواقع..
- النصب والاحتيال في الكتاب المقدس
- رد على مقالة كامل النجار في..هل يمكن تاريخ القران أو الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 18
- وفاء سلطان تحت المجهر
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل 2


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سردار احمد في العبودية في الاسلام24