أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - سليم محسن نجم العبوده - الخليقة و الانسان















المزيد.....


الخليقة و الانسان


سليم محسن نجم العبوده

الحوار المتمدن-العدد: 3261 - 2011 / 1 / 29 - 09:37
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


ان هذه المقالة المتلاطمة الافكار قد لا ترى في تصفحك اياها نسقا معينا بمنهج محدد و انما هي تساؤلات ما بين الدين و العلم و الفكر لا اعرف كيف و لما كتبتها ..! الا انها ولدت هكذا فاعتقدتها اهلا لأن تنشر و جديرة بأن تقرأ ..
كثير من الباحثين و المجتهدين في علم الاجتماع تناولوا موضوعة طبيعة التكوين و اثرها بسلوك الفرد و المجتمع و بالرغم من ان الخائضين في هذا المضمار كثر و من مشارب مختلفة كذلك اختلفت الاراء و تباينت الافكار . الا ان هناك اتفاق بين كل أولائك بمن فيهم المتدينين و الملحدين طبعا على ان الانسان يتكون من تركيب مادي و اخر معنوي و هذا بعتقادنا هو المهم كون الاتفاق على الخطوط العريضة اهم بكثير من الجزئيات .. و على هذا الاساس و لكثرة ما اطلعنا في متنوع المجال الا انه يبقى محددا محدودية العقل البشري امام فطرة الله سبحانه التي فطر بها بني البشر و تظل الافكار التي نسوقها ما بين مخاطرة اقتباس و اجتهاد كلها محترم و اغلبها يفيد العلم و يدحض الضرر.. فأرتئينا ان ندلي بدلونا حول موضوعة (طبيعة التكوين و سلوك الفرد ) علنا نوفق او نضيف و لربما نفتح باب النقاش و التمحص و الله الموفق ..
المخلوق البشري خليط متجانس لمكونات متفاعلة و متحركة بماهية الروح التي تملأ وعاء التكوين المادي و المعنوي لتمنحه حيوية الحياة لا حركة الجماد .. ففي الدنيا للانسان حياتان في آن الاولى وهي ألاهم حياة الجسد أي حيوية الخلايا المكونة للكتلة البشرية المنظورة و هي تشبه "لمايتوكوندريا في النباتات , و تشمل تحرير الطاقة و الايض الغذائي عمليات البناء و الهدم الخلوي و هي الاهم , كونها تمنح الحيوية و القدرة للجسد الجامد للحفاظ على شكله و قدراته و بالتالي تؤهله للانخراط داخل محيطه البيئي فيتعايش مع المتغيرات و الثوابت بما فيها الأحياء و الجمادات . و على ما تقدم فعلينا الاعتقاد بأمرين قد بُنيا على التضاد في شكل الخلق للمخلوق الواحد , و هما طول الأمل في الحياة و هذا مشتقن و نابع من " النفس " و النفس غير الروح بل هي و عاء معنوي لا مادة لها مما نعقل الا انها مركز الغرائز و مكمنها , و هي الجموح التي لا تسكن او تهدأ بغير عقل راجح يتحكم بها .. و هنا يأتي دور " الاخلاق " و هي مجموعة مهارات يتعلمها الفرد لكي يصنع المعايير الضابطة لها .. فأن صلحت تلك المعايير لجمت النفس و ان تهتكت جمحت و تاهت في غياهب الاخفاق المتكرر .
اما النقيض الثاني فهو حياة الجسد السائر الى التهالك و التلف كون الخلايا المكونة له مادية سرعان ما تشيخ و تتقادم ثم تتلف و تنهدم فيموت الجسد المادي فيتحلل و يعود الى مكوناته الاصلة التي نتج في الاصل عن اندماجها و اختلاطها و تفاعلها .. بعكس النفس و الروح فلا موت لهما في حياتنا الدنيا الا انهن يبقين بلا وعاء فلا نرى لهن أي اثر يذكر , بعد موت الجسد الذي كن فيه .. الا ان " النفس " لا حياة لها بدون " الروح " فتبقى النفس هي و عاء الروح .. و على اساس هذا التعبير الناطق برئينا المطلق الذي يمكن ان يتغير فيما لو قدم اخر اكثر اقناعا ..
لذا فطول الامل من جموح النفس و جموحها نابع من خلل المعايير الضابطة لها و هذا متأتي من قلة المهارات المستحصلة او كثرتها مع عيب فيها .. فالفرد بطبيعته البهيمية لا يقوى على السلوك السوي ما لم ينشئ نشأة سوية فهو يولد كأي دابة لا تفقه غير غرائزها .. و دليل ذلك ان الكلب مثلا و كثير من الحيوانات بما فيها الطيور من الممكن ان تسلك بعض الطبائع العاقلة اذا ما دربت بشكل جيد و التدريب يعني ( التوجيه و التأديب ) و رفع المستوى المهاري .. الا ان افعالها تلك تبقى في مجال محدود على الرغم من ان بعض الناس الذين يعيشون بعيدا عن المدنية لا يعرفون كيف يقضون حاجتهم في المرحاض لكن القطط المتمدنة تعرف ذلك , الا ان محدودية التعلم لدى البهائم محكوم بطبيعة منظومتها العصبية و الفسلجية و الشكل العام للجسد و الاطراف و الجوارح .. مقارنة بما يمتلكه الانسان طبعا ,لكن هناك تساؤل يطرح نفسه اذا كانت التركيبة الخلقية للفرد بهذا الشكل روح و جسد فلماذا تعد الاشجار مثلا ليست من ذوات الارواح و هي بطبيعة الحال كتلة حية متفاعلة مع محيطها و عندما تسلب حيويتها تموتا و تصبح حرضا هامدا حالها بذلك حال الانسان الميت .؟ او هل نستطيع اعتبار الشجرة الحية جمادا ؟ ان البنية التكوينية للنبات تختلف كليا عن الحيوانات الا ان كلاهما يشترك بثلاثة حقائق لا خلاف عليهما الاولى : الحياة و الموت و الثانية : ان اصلهما عضوى و الثالثة : كلاهما يتحسس المحيط البيئي الذي يتواجد فيه .. الانسان و الحيوان مشتركان بالغريزة و الادراك مع وجود الفارق طبعا بينهما.. فهل للنباتات غريزة ؟ الجواب الى حد ما نعم ..! على الاقل بالاستناد الى اراء العلماء المختصين في مجال السلوك النباتي , على سبيل المثال لماذا تمتص النباتات المواد النافعة و لا تمتص الضار منها بما يسمى اسطلاحا " الانتخاب الطبيعي " كما اكدت بعض الدراسات المعاصرة ان بعض النباتات المثمرة لا تثمر ان زرعت بجوارها نباتات معينه و تعود للاثمار و الازهار اذا ما ابعدت عنها تلك النباتات مرة اخرى . . ! الا يعد هذا نوع من الادراك النباتي للمحيط البيئي الذي يعيش فيه . او ربما شكل من اشكال الغرائز المتنوعة و المعقدة . لكن بشكل يصعب فهمه و تحليله بسبب الطبيعة التكوينية للنباتات التي تفتقد الى وسائل التعبير مثل باقي الاحياء ؟ فكون الشجرة مثبته بجذورها لا تستطيع الهرب اذا ما داهما خطر .. و كلنا يتفق على ان كل الاحياء بما فيها النباتات مرة بمراحل من التطور و على مختلف المستويات الفيسيلوجية و كذلك بالنسبة للمظهر العام .. و لو افترضنا جدلا ان النباتات لها القدرة على التنقل حالها حال باقي الاحياء و كما نشاهده في بعض افلام الخيال العلمي لكان من المؤكد ان اجهزتها الحسية قد تطورة بشكل كبير خلال ملايين السنين التي مرت على نشأة الكون .. حالها حال الاحياء المائية التي تحولت الى برية و البرية التي تحولت الى مائية و البعض لا زال في طور التحول فعاصرناه برمائيا مثل الضفدع و السلحفاة .. بل ان النباتات بشكلها و حالها و صفاتها اليوم ربما هو شكل من اشكال التطور و التأقلم مع البيئة التي اصابت الاجهزة الحسية بالضمور .. لكن نباتات اخرى مثل " المستحية و قانصة الحشرات " من الممكن ان تلاحظ في حركتها ردة فعل عجيبة تشبه الى حد كبير جدا ردة الفعل العصبية بسرعتها و دقتها و تحسسها ! لذلك فمن الممكن ان تكون للنباتات روح حالها حال باقي الاحياء الا انها روح من نوع اخر خاص .
ان هذا التركيب العجيب الذي نرى عليه الكون بتراتبيته المطلقة الدقيقة رغم كبر حجمه الا متناهي بالنسبة للادراك البشري المحدود بأختلافاته الجزئية و الكلية و التكوينية الا ان هناك رابط بين كل ما موجود مع أي شي اخر في الكون . لذلك فأن تلاشي او انقراض أي جنس او صنف سواء كان حيا او جمادا عظيم الكبر او متضائل الصغر يخلف خلالا في التكوين العام للبيئة الكونية .. البقاء النموذج الكوني الثالي مرهون بالتكامل و التكافل المتبادل بين مكوناته أي ان المنظومة الكونية من كواكب عملاقة و حتى البكتريا المتضائلة اما ان يمسك بعضها ببعض او يتغذى بعضها على الاخر ..مما يتيح الفرصة لبقائها ثابتة في مجالها المحدد و ان أي فقدان أي مكون بغض النظر عن حجمه و صفته من الممكن ان يسبب انهيارا في البيئة المحلية و بالتالي خلالا في النسيج الكوني , الا ان محدودية ادراك العقل البشري للكون الفسيح لا يتيح له الفرصة احيانا بالتعرف على التبدلات الحاصلة و انه لا يرصد الا شئ يسير من تلك التبدلات .. و الادهى من ذلك ان الكون في حالة تمدد أي ان المسافات البينية بين مكونات تتسع بأضطراد بنسبة واحدة وهذا التمدد الحاصل اما يعود الى ازدياد امقدار الطاقة المغناطيسية الرابطة بين اجزائة و المتولدة عن دوران الكون حول نفسه فازدادت قوة التنافر فالكواكب مثلا مترابطة مع بعظها بقوة المغناطيسية لكن قوة التنافر المغناطيسي و ليس التجاذب فلو كان التجاذب هو الرابط لتراطمت الكواكب و انهار الكون خلال لحظات , و نتيجة لأستهلاك الطاقة الكهرومغناطيسية للمكونات مما يقلل عملية الجذب المركزي و بالتالي ارتخاء القوة الماسكة للمكونات .. و مع ذلك فأني اعتقد من ان الفراغ الكوني ليس فراغا و احدا على كل حال بل فراغات عديدة تؤلف الخليقة اما كوننا الذي ندعوه فسيحا ,فأنه لا يعدوا ان يكون كأي بكتريا معلقة في الغلاف الغازي .. و على اساس هذا الافتراض فأن الفراغ هنا هو فراغ نسبي و ليس فراغا مطلقا أي ان الفراغات الغير متناهية العدد يغلف بعضها بعضا بحال اشبه ما يكون بكرة داخل كرة اخرى .
و هذا يعني ان كل فراغ يمتد داخل الفراغ الذي يليه و الذي هو بطبيعة الافتراض اكبر منه بالفراغ النسبي ومن هذا يمكننا استنتاج ان الفراغ الذي يقع فيه كوننا اكثر الفراغات كثافة ربما وذلك بسبب احتوائه على كل المكونات المعروفة لدينا من كواكب و غازات و حياة و ما الى ذلك اضافة الى كونه اصغرها..! ان هذا البناء الدقيق و المعقد و الامتناهي في الكبر بأعتقادنا لا يمكن ان يعدوا نسبيا الا بحجم زفرت هواء في الغلاف الغازى وربما اصغر بكثير .. فهل من الممكن ان تلد الصدفة عبر مليارات او ملا نهاية من السنين تركيبا كونيا بهذه الدقة ..!
فلو دخلنا الى غرفتين الاولى نجدها مرتبة ترتيب مطلق .. و في و قت لا حق دخلنا غرفة اخرى غير مرتبة .. من هذا المثال تنستنتج امر بسيط انه حتى الفوضى البسيطة تحتاج لمن يصنعها فكيف التنظيم و الترتيب ؟؟ بل انك لو امعنت النظر الى الخلائق التي ندركها سواء كانت احياء او جماد لوجدت ان هناك رابط عجيب في تكوينها الا وهو ان كل صنف منها يمثل منظومة منفردة تشبه الى حد بعيد منظومة اخرى بشكل او بأخر فمثلا تجد الذرة عبارة عن نوات تدول حولها الكترونات و نيترونات بمدارات وهمية ثابته و هذا هو مكون المعادن والصخور و الاخلاط المكونة لكل الكواكب كذلك تدور حول الكواكب توابع و حول الكواكب الكبيرة وكويكبات و بعضها يكون انظمة خاصة كمجموعتنا الشمسية او انظمة المجرات و كلها في الحقيقة تشبه التركيب الذري بل ان الاكثر اعجازا ان النطف البشرية تدور حول بويضة المرأة قبل الإخصاب بذات نظام الذرات و الكون .. الكل يدور حول مركز.. هذا التشابه و التناغم هل أوجدته مجموعة صدف ام صدفة واحدة ام ابدعها مهندس.. ؟!
الغلاف الغازي الذي يحيط بالكرة الارضية هذا الخليط العجيب , لو نظرنا له من زاوية جديدة الا وهي حجم جزيئاته بالنبسبة لمسافاتها البينية لو تصورنا ان اغلب جزيئات الغازات المعلقة هي كروية فالربما تكون نسبة حجم جزيئات الهواء الى المسافات البينية الفاصلة بينها بمقدار نسبة حجم الكواكب الى المسافات البينية الفاصلة بينها .. فعلى اساس هذا الافتراض اذا اعتبرنا ان المسافات الفاصلة بين الكواكب فراغا فأن المسافات البينية الفاصلة بين جزيئات الهواء كذلك تمثل فراغا الا ان حجم الفراغ يكون نسبي بالنسبة لما يحتوية من مكونات و هذا ما يمكن ان نطلق علية مجموعة فراغات نسبية للكون و ليس فراغا واحدا ؟!
ربما ان هناك من يقول ان النظرية النسبية لا يمكن ان تكون معقولة و منطقية بهذا الشكل و التصور, الا اني اريد ان الفت الانتباه الى الصور الفوتوغرافية التي استطاع الانسان التقاطها للمجرات و مليارات الكواكب التي التقطت عبر المجسات و المسبارات الفضائية و الفلكية بالوسائل المعاصرة المختلفة وشاهد حجم الكواكب المكونة لتلك النظم الكوكبية و المسافات البينية الفاصلة و تصور صورة المجرة بحجمها الواقعي الموجود فعلا في الكون , قطعا سوف لن تستطيع ذلك بسبب محدودية الادراك و التصور و قولك " كبير جدا " لا يعني بأي شكل من الاشكال انك قد استوعبت حجم تلك الانظمة الكونية .
ان اغلب العلماء يفسرون نشأة الغازات و المواد الناشئة عنها بأنها مخلفات كواكب و سدم متفجرة و بالتأكيد ان هذه النظريات التي تدور حول هذا المبدأ محترمة جدا و معتبرة بل انها الاكثر رواجا و اقناعا لكل ذوي الاختصاص . لكن لو نظرنا الى نشأة الغازات بشكل غير مألوف و هو ان الغازات موجودة اصلا حالها حال الكواكب و الاجرام السماوية الموجودة في الكون الا انها انجذبت الى الارض و باقي الكواكب ذات الصفة الجذبية و الذي سهل انجذابها صغر احجامها و الطبيعة الحرة التي توجد عليها أي انها لا ترتبط بمدارات مثل باقي مكونات الكون و اذا ما اعتبرت هذه النظرية ذات قيمة فمن الممكن ان تعتبر ان الغازات هي الاصل المكون للاجرام وليست فضلات ناجمة عنها ..
الحمد الله و اشهد ان لا اله الا الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها باسط الارض ذلولا تسيرون عليها و منها تأكلون .. سائق الغمام كسوق الابل فينزل منه ماءا مدرارا يحيي به الارض بعد موتها و كذلك النشور .. و اشهد ان محمد ( ص ) عبده و رسوله به صدقت و لما دعى اليه امنت و سبحان الله عما يشركون ..



#سليم_محسن_نجم_العبوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية العراقية المعاصرة
- المشهد العراقي بين التحليل و التقويم
- العراق شجرةُ التوت
- رفقاً بالقوارير
- العراق من على قمة جبل
- بغداد تحتضر
- عودة الباب العالي
- قافلة الحرية هل تحرك المياه الراكدة
- حليمة و الفرات
- فقه النساء في المسرح العراقي
- طبيعةالصراع البشري
- هل سيكون - لبنان- ضحية الحراك الجيوسياسي الأمريكي ..؟
- جبهة عرب العراق الموحدة .. للعلم والاطلاع
- أكراد العراق ( بلبلٌ لا ينسلُ في قفص ) :
- أصفاد التنمية العراقية :
- تداعيات الأزمة الاقتصادية و إستراتيجية الخروج الصيني :
- الاستهلاك الأعمى :
- غياب الإستراتيجية العربية :
- - رواندا - نموذج المصالحة الوطنية :
- أصفاد التنمية الروسية و النموذج الصيني :


المزيد.....




- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...
- مجزرة في بيت لاهيا وشهداء من النازحين بدير البلح وخان يونس
- تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - سليم محسن نجم العبوده - الخليقة و الانسان