أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - هرمز كوهاري - ثورة أم إنتفاضة ؟؟















المزيد.....

ثورة أم إنتفاضة ؟؟


هرمز كوهاري

الحوار المتمدن-العدد: 3251 - 2011 / 1 / 19 - 18:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


تابعنا جميعنا الإنتفاضة التونسية العفوية من خلال الفضائيات والأنترنت ، أما ما خفي فكان ألأعظم وربما الأهم ، حدث مثل ما كان يحدث في قصور الخلفاء والملوك في قصص جرجي زيدان وشكسبير ، بناء على ما ما ترشح من هذه الفضائيات بدا أنها إنتفاضة ، إنتفض العامل بوجه موظف البلدية وتطور الموضوع دون تخطيط وهدف معين لقلب الأوضاع ، وكما نقول إنتفضت الزوجة بوجه زوجها أوالطالب بوجه معلمه واإنتفض الطفل بوجه أمه ..الخ .
أما الثورة ويسميها الإيرانيون الإنقلاب ، وبرأي هي التسمية الصحيحة للثورة التي نعنيها ، لأنها تقلب الأوضاع راسا على عقب ، وتقلب السياسة والأقتصاد والحقوق الى غير التي سبقتها ، ولكن أصبح في مفهوم الإنقلاب عندنا هي الحركة العسكرية فقط يقوم بها بعض الضباط ويستولون على الحكم حتى بدأنا نستنكر تسمية ثورة 14/ تموز بإنقلاب !!...الخ

هذه الإنتفاضة الجبارة المباركة التي بدأت في تونس قبل شهر تقريبا ولا زالت مستمرة ، لا زالت دون مستوى الثورة ولم تستكمل عناصرها ولا مستلزمات الثورة ومتطلباتها ، اي لم تؤد الى التغيير الجذري للأوضاع أو قلب الأوضاع راسا على عقب ، بإبعاد الطبقة الحاكمة من مراكزها . إن هروب راس النظام بطريقة مشبوهة كاتورنية مثل الأفلام التي فيها دائما الزاوية المعتمة ، وربما كان هذا الهروب بإتفاق الجيش ورئيس الوزراء ، كما ترشحت الأخبار أخيرا ، الى أن تهدأ الأمور مما يدعوني إلى تسميتها بإنتفاضة ،و لا أقصد هنا تقليلا من الجهود الجبارة للجماهير التونسية بل أتمنى لهم تحقيق ثورة حقيقية الذي يستحقها .الشعب التونسي وكل الشعوب الواقعة تحت ظلم الديناصورات والتي حان أوان دحرجتها الى الوادي السحيق دون رحمة .

إن الطريقة السريعة وغير المتوقعة التي ترك بها بن علي السلطة بعد عدة أيام من المظاهرات وهروبه بعد أن أعلنوا غلق المجال الجوي التونسي وغلق المطارات !! ونزول الجيش الى الشارع ، هذا الدكتاتور الذي كان يوصف بالقوي والمتعنت كبقية الدكتااتوريين نراه يتخاذل أمام متظاهرون عزل ، لم يبد أوا الهتاف بسقوطه في البداية بل بمطالب ساذجة بالخبز والعمل ، عدا في الأيام الأخيرة ألتي سبقت هروبه ظهرت أصوات بسقوطه ثم هرب بهذه السرعة غير المتوقعة ، مما يشك أن هناك لعبة أو إتفاق بينه وبين الجيش و قادة حزبه وفي مقدمتهم وزيره الأول الغنوشي طمعا بالمنصب والثروة كما ذكرنا أعلاه ،ومن الغريب و العجيب أن يظهر الوزير الأول كالبديل المنقذ للشعب !! بعد أن كان صوت سيده الدكتاتور الهارب و ذراعه الأيمن لضرب وتجويع الشعب ، وتقع عليه مسؤولية كبيرة لتردي الأوضاع وسلوك سيده ، بلإضافة الى كذبته المفضوحة على الشعب عندما برر تكليفه من قبل الرئيس الهارب قال : لتعذره "!! ولم يقل لتخليه أو لتنازله عن الحكم أو هروبه أو خلعه ، بل لتعذره !! وكأنه يريد أن يقول : لغياب الرئيس بصورة مؤقتة !! و كأن رئيسه في مهمة رسمية أو سفرة سياحية فتعذر عليه إعلامكم بذلك أيها الشعب المنتفض !! ، دون أن يخاف أن تكتشف كذتبه ويُحاسب عليها الأمر الذي يعتبر متواطئا مع سيده بن علي ومن المتآمرين على " الثورة " وفعلا كشفت اللعبة ولم نجد من يحاسبه على تآمره ! بل كوفأ بتعيينه رئيسا للوزراء !!! من قبل بطل آخر من أبطال هذه اللعبة القذرة ألا وهو رئيس البرلمان المعين من رئيسهم الذي " تعذر عليه الحضور " !!
نرجو ألا تنطلي على الشعب التونسي البطل هذه اللعبة ، كما إنطلت لعبة المالكي و شعار دولة القانون !! على كثير من مثقفينا وكتابنا المرموقين بمن فيهم بعض اليساريين !!.

واليوم كُشفت أسرار أخرى كانت خافية على المتتبعين وهي أن رئيس المخابرات أقنع الرئيس بمغادرة البلاد لوجود خطة للهجوم على القصر وربما لإعتقاله ! ليستولي هو ، أي رئيس المخابرات ، بدوره على السلطة ولكن الجيش أحبط الخطة ، هذا ما كشفته بعض الفضائيات وتحول المشهد الى صراع بين أقطاب النظام السابق بغياب سيدهم " لتعذره من الحضور "!.

ولعبة أخرى إنكشفت بأن إستقال رئيس الجمهورية الموقت ورئيس الوزراء السابق من الحزب الحاكم ليكونا بعيدين عن المحاسبة إذا حوسب الحزب ! وليضمنا بقاؤهما في المنصب وربما لغرض الترشيح للإنتخابات الرئاسية القادمة ، وهذه الإستقالة تشبه إستقالة أحمد حسن البكر من حزب البعث ومن ممارسة السياسة للتفرغ لتربية البقر كما قال في حينه أي بعد إنقلاب عبد السلا م عارف عليه !!، وربما كان يقصد
تربية " الولد" لجولة ثانية وكانت في 68 كما يعرف القراء ا كان يسمي مراهقي البعث لمقربيه ب" بالولد " .

يبدو أن الجماهير التونسية الثائرة تُركت وحدها في الساحة دون قيادة سياسية تقارع مؤآمرات هؤلاء المتمرسين في الأساليب السياسية وخفاياها ، نعم إن الجماهير التونسية واعية لمطاليبها ولكنها غير واعية للآعيب السياسة ، النفاق والخديعة لسرقة الإنتفاضة ومنعهم لإيصالها الى الثورة .

وبهذه المناسبة نشير الى لعبة شاه إيران سنة 1952 عندما نصحوه بالهروب الى مصر لحين إعادة الأمور الى نصابها !!! نتيجة قيام الجبهة الوطنية الإيرانية بشبه ثورة بقيادة الزعيم الوطني د. مصدق وحسين الفاطمي وقادة أخرون وأعلنت إجراءات ثورية كتأميم النفط وقرارات سياسية أخرى وإندفعت الجماهير كلها مؤيدة للثورة البيضاء ، ولم تمر أشهر حتى قام الجنرال زاهدي بإنقلاب دموي أعتقل على أثرها الدكتور مصدق وأعدم حسين الفاطمي فورا وقام الجنرال بإستدعاء الشاه للعودة الى الوطن وحدثت بتصفيات دموية رهيبة وكان في مقدمة شهداء ها قادة وأعضاء حزب توده .الشيوعي إن سبب فشل ثورة مصدق أنها إكتفت بتنحي شاه إيران ولم تزح الطبقة الحاكمة التي كان يعتمد عليها الشاه ولم تكسب ثقة الجيش القوة الضامنة والضاربة , ففشلت .

إن الثورة الحقيقية ليست بإزالة دكتاتور وإبقاء جهازه يتسلم السلطة بطريقة كارتونية ، إكما يحدث الآن في تونس اليوم ، إن الثورة يخطط لها قادة أحزاب ورجال سياسة وإقتصاد حزبيين أو مستقلين ويوضع لها منهجا وتتخذ كل التدابير اللازمة لتغيير النظام من أساسه ، وتغيير النظام لا أقصد به قلب الجمهورية الى ملكية أ و بالعكس وإنما تغيير الطبقة الحاكمة التي تكون دائما عونا للدكتاتوريين ، وبإختصار إن الثورة هي عبارة من إنتقال السلطة من أيدي الطبقة الحاكمة الى طبقة جديدة ، ، عرّف أستاذنا الراحل د. إبراهيم كبة الثورة " بأنها إنتقال وسائل العنف من يد طبقة الى طبقة أخرى " أي إنتقال وسائل العنف الى الطبقة المسحوقة والمضطهدة والمظلومة تقودها قيادة واعية مدركة مؤمنة بمصالح الشعب وحاجاته ، لأن وسائل العنف هي الضمانة الأكيدة لحماية الثورة وإستمرارها ، .

ونشاهد اليوم من خلال الفضائيات أن الشرطة تعامل المتظاهرين صاحبة الإنتفا ضة بنفس المعاملة عندما كان بن علي في السلطة وقد تشتد أكثر لأنهم نفس الأشخاص الذين أصدروا الأوامر عندما كان سيدهم رئيسا للجمهورية ، إضافة الى أن الجيش
في تونس لم يحدد موقفه من الثورة أو الإنتفاضة حتى اليوم بل كل ما قام به هو حفظ الأمن والنظام وهذا واجب روتيني ، ولم يصدر من أي قائد تأييد الحركة ولهذا ستبقى الإنتفاضة في خطر حدوث ردة إذا لم تتمكن أن تكسب الجيش أو تحييده

ومعروف أن الطبقة من السهولة أن تتخلى عن الأشخاص ولكنها لا تتخلى عن مواقعها في السيطرة على إقتصاد البلد وشؤونه السياسية ألا بالثورة الحقيقية التي تجرف وتكنس أمامها كل مخلفات العهد السابق ورموزه ، وما دام هناك ترقيعات للنظام فخطر الردة يبقى قائما .

كما هو رأينا سنة 1948 حدثت إنتفاضة جبارة في العراق وإن ما يحدث في تونس اليوم يعتبر شيئا بسيطا لتلك الإنتفاضة ،حيث شملت العراق كله ، وقدم الشعب ضحايا تعد بالمئات من شبابه وشاباته ، وسقطت حكومة صالح جبر تحت ضغط الجماهير وجرت إحتفالات بنجاح الشعب بإسقاط الحكومة ومعاهدة بورتسموث ، ولكن بقيت الطبقة الحاكمة هي هي ، عيّن على أثرها رجل الدين سماحةة الشيخ محمد الصدر رئيسا للوزراء للتهدئة ..بتوصية من الإنكليز بالإعتماد على الدين !!! وخلال هذه الفترة .وبعدها هدأت الأوضاع وأعلنت الأحكام العرفية وسيق المئات الى السجون وإنتهت بإعدام قادة الحزب الشيوعي العراقي الرفاق الخالدين فهد والشبيبي وزكي بسيم .في 14/ شباط الأسود

وفي ثورة 14/ تموز، يتذكر من عايشها ، أنها منذ لحظة إذاعة البيان الأول أزالت الطبقة الحاكمة ، ولا أقصد قتلها بل إخراجها من الحياة السياسية نهائيا وتغيير قادة الجيش وشمل البيان أيضا أهدافها التي خططت لها وأهمها إلغاء الإقطاع قاعدة النظام الملكي وأسقطت قانون العشائري وإنتزعت الأراضي من شركات النفط وإقامة حكومة وطنية ...الخ ووفرت القوة الضاربة لتنفيذ بنود الثورة وحدث فيما بعد ما حدث .

نتمنى للشعب التونسي أن يحوّل إنتفاضته العفوية الجبارة هذه الى ثورة يكنس فيها كل أوساخ النظام السابق ، ولا أعني قتلهم ، بل إزاحتهم وكنسهم وسحب الصلاحيات عنهم و يتعين على القادة السياسيين كسب الجيش الى جانبهم ليكون الضمان الأكيدة لحماية الإنتفاضة أو سموها الثورة .

....................


وبهذه المناسبة لابد أن نعرّج على العراق ، وأقصد ما يتعلق بالتسميات غير الواقعية عندما إعتبر البعض أن العراق تحول الى بلد ديمقراطي ! محسود على ديمقراطيته ودستوره الديمقراطي !، وإنْ تتقدمه مادة الثوابت الإسلامية !!! وإنْ كان الملالي وأشباه الملالي بالسلطة كالحاج المؤمن محمد نوري المالكي والحكيم والصدر يقودون الديمقراطية العراقية بضمان الدستور القرقو شي ، دون أن يعوا أو لا يردون أن يعوا ، كيف يمكن أن يقام نظام ديمقراطي في ظل الثوابت الإسلامية والشريعة الإسلامية ، يحرسه الملالي والحرامي. وزيادة في هذا الوهم يعولون على الوقت ، فهل البناء المهزوز بمرور الزمن يتحول الى بناء متين ثابت ؟، أم يتحول التنك الى الذهب بمرور الزمن ؟؟

إن خطر إطلاق التسميات على الحوادث أو الحركات على غير حقيقتها لا يقل خطورة عن الإلتفاف على تلك الحركات وإفشالها ، فعندما نقول " العراق دولة ديمقراطية فيدرالية " ، بالرغم من أن الحكام المتسلطين هم أعداء الديمقراطية ، وأقل ما يقال عنهم أنهم حرامية بإمتياز على غيرهم من حرامية العالم ومنهم قتلة وإرهابيون ، فنراهم يقومون بأبشع جرائم بإسم الديمقراطية وكأنهم يقولون : أردتم الديمقراطية فهذه هي الديمقراطية وليس بالضرورة أن نستنسخ ديمقراطية الغرب الكافر !! فنحن أمة لنا ديننا وتقاليدنا ، نطبق الديمقراطية التي تلائم مجتمعنا الإسلامي المؤمن ، أي المساواة بين كل الشعب بتطبيق الشريعة الإسلامية على الجميع دون تفريق بين مسلمين وغيرهم !!! وإن أضطهاد المسيحيين ليس إضطهادا إنما هو تطبيقا للثوابت الإسلامية المنصوص عليها في الدستور الديمقراطي الذي أيده الشعب بإستفتاء نزيه !! تطبيقه على كل الشعب بالتساوي مسلم أومسيحي أو غيرهم ! ، و هو الإيمان بالله ورسوله وبما أنزل في الكتاب والسنة صدق الله العظيم إنه سميع مجيب .



#هرمز_كوهاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلطات العراقية هي المدانة بقتل وإضطهاد المسيحيين
- المحاصصة الحزبية ..بعد المحاصصة الطائفية !!
- مشكلة تشكيل الحكومة : نتيجة الخلل في النظام السياسي
- حكومة مشاركة ..أم حكومة مساومة ضد الشعب
- تأكدوا من سلوكهم....لا من برامجهم الإنتخابية
- البعث والبعثون ....وأمريكا
- مطلوب حدوث معجزات في الإنتخابات وما بعدها !
- العراق .. ضحية الفوضى في حضيرة العروبة والإسلام
- العلمانية ليست بالضرورة حلا ، الديمقراطية هي الحل
- الحوار المتمدن ...مدرسة تعلمت منها الكثير !
- الديمراطية العراقية .... في الميزان
- حول حقوق الأقليات في - الديمقراطية - العراقية
- تجاوزوا البرلمان ..وقااطعوا القوائم المغلقة ..!
- كفاكم اللف والدوران حول المسألة !
- هل في العراق دولة بالمفهوم العصري الحديث للدولة ؟؟
- عندما يدّعي الإسلاميون الطائفيون ، الوطنية
- لماذا فشلت الديمقراطية في المجتمعات الإسلامية ونجحت في غيرها ...
- المسيحيون وبقية الأقليات ..يمكنهم أن يكونواا الأكثرية إن أرا ...
- المسيحيون وبقية الأقليات ..يمكنهم أن يكونواا الأكثرية إن أرا ...
- في مهزلة - حوار العرب - المتهمون يسجوبون العراق -الضحية !!


المزيد.....




- ماذا فعلت الصين لمعرفة ما إذا كانت أمريكا تراقب -تجسسها-؟ شا ...
- السعودية.. الأمن العام يعلن القبض على مواطن ويمنيين في الريا ...
- -صدمة عميقة-.. شاهد ما قاله نتنياهو بعد العثور على جثة الحاخ ...
- بعد مقتل إسرائيلي بالدولة.. أنور قرقاش: الإمارات ستبقى دار ا ...
- مصر.. تحرك رسمي ضد صفحات المسؤولين والمشاهير المزيفة بمواقع ...
- إيران: سنجري محادثات نووية وإقليمية مع فرنسا وألمانيا وبريطا ...
- مصر.. السيسي يؤكد فتح صفحة جديدة بعد شطب 716 شخصا من قوائم ا ...
- من هم الغرباء في أعمال منال الضويان في بينالي فينيسيا ؟
- غارة إسرائيلية على بلدة شمسطار تحصد أرواح 17 لبنانيا بينهم أ ...
- طهران تعلن إجراء محادثات نووية مع فرنسا وألمانيا وبريطانيا


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - هرمز كوهاري - ثورة أم إنتفاضة ؟؟