أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبد الرزاق الانصاري العماري - الحوار المتمدن وقرار حجبها














المزيد.....

الحوار المتمدن وقرار حجبها


عبد الرزاق الانصاري العماري

الحوار المتمدن-العدد: 973 - 2004 / 10 / 1 - 13:31
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


الحـوار المـتـمـدن وقـرار حـجـبـهـا
فـي المـمـلـكـة الـعربـيـة السـعـوديـة

ملاحظة هامة جدا: أنني مع مع كل اشكال الديمقراطية الحقيقية وحق التعبير ومع حرية الرأي ونشره وضد كل أنواع القمع والتضييق ومن أي طرف كان.

قرأت على صفحة صوت العراق بتاريخ 28/9/2004 بيان هيئة ادارة الحوار المتمدن
للنشر والتعميم
قامت السلطات السعودية بحجب ومنع موقع الحوار المتمدن داخل السعودية . دون الاعلان عن الاسباب الكامنة وراء قرارها المجحف هذا . اقدام السلطات السعودية على حجب الحوار المتمدن داخل الاراضي السعودية يعد انتهاكا وخرقا فاضحا لحرية الرأي والتعبير وحقوق مواطني وساكني السعودية , ويتعارض بشكل كامل مع ادعاءات الاصلاح التي تدعيها السلطات السعودية .
الحوار المتمدن يدعوا كل الاصوات والقوى المدافعة عن حرية الرأي والتعبير وعن التمدن وحقوق الانسان بممارسة الضغط على السلطات السعودية وممثلياتها في الخارج من اجل الغاء قرارها بحجب الحوارالمتمدن
وضمان حرية الراي والتعبير على شبكة الانترنت في السعودية .
ضـحــكــت كـثــيـرا على هذا التباكي المزيف وكتبت لهم في سجل الزوار/ التعليقات
(( قالـت العرب : لا تَنـه عَن خُـلِـق تأتي بمثلــه عار عليك اِذا فعـلت عظيم
وقال العزيز الحكيم في كتابه المبين ( كَـبُـرَ مـقـتـا عند اللــه أن تقـولـوا ما لا تفـعـلون) صدق الله العلي العظيم.
اِذا كنتم وأنتم لاتمتلكون اِلا صـفحـة على الشــبكة الالكترونية تعطــون لأنفسكم الحق في حجب ما لا يتفق مع أهواءكم وأفكاركم ، أليس عجيبــا أن تستنكروا على دولـة تطرحون أنفســكم في موقع الخصم لها أن تمنعكم من الوصول الى مواطنيها.
أرجوا أن يكون هذا درســا لكم في الديمقراطية والتخلص من أرث الفكـر الشمولي المنقرض والـذي لازلتم تعزفـون لحنــه الذي أصبح لا يطرب أي أنسـان سَـوي في هـذا الكـون.
ندعوكـم الى التطـور والانفتاح والاستماع الى الاخر قبل أن تنقرضوا أنتم أيضا باِصراركم على الخطأ.
مع أجمل الامنيات بالتقدم.))
والذي أثارني أن الحوار المتمدن قد نشر لى أول الامر مادة ارسلتها لهم ، ولكن عندما كتبت بعد ذلك كلمة حق حول قرار القاضي زهير المالكي فيما يخص الاستاذ الدكتور أحمد الجلبي وأ ستندت في ذلك الى ماقاله السيد وزير العدل الاستاذ الدكتور مالك دوهان الحسن وما كتبه الاستاذ القاضي زهير كاظم عبود لم ينشروه وأستمروا بعدم نشر أي مادة لي بعدها وكنت متقصدا عند أرسال كل ما كتبته لهم (لاقامة الحجة).
وقد كتبت لهم عند أرسال مقال القاسم المشترك( الذي نشرته عدة مواقع ولكن لم يكن من بينها الحوار المتمدن) في 11/8/2004 وفي حقل ( الملاحظات الموجهة الى هيئة تحرير الحوار المتمدن) مايلي: أرجوا أن لاتكون ديمقراطيتكم هي الموديل القديم لديمقراطية(دكتاتوية البروليتاريا) ونحن في العام 2004 حيث لم ينشر مقالي السابق أكاذيب الجزيرة نت الدكتور احمد الجلبي نموذجا ، أرجوا أعلامي فيما أذا كانت لديكم حسـاسـية طبقية لكل ما يخص الرأسماليين حتى ولو كانت حقائق وأرقام. مع أطيب تمنيات مخلصكم الانصاري العماري. وطبعا لم ينشر المقال.

الحوار المتمن تضع شعار لها وعلى صفحتها الاولى:
منبر حر لنشر الآراء والحوار حول المواضيع المهمة المتعلقة باليسار, العلمانية ,الديمقراطية , حقوق الانسان ,التمدن , وحقوق المراة من اجل خلق مجتمع انساني , مدني , علماني , يكفل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية الأساسية للإنسان.
فمن نصــدق الشعار أم الممارسة في حالتي أولا وفي حالة نشرها المقال البعثفاشي المسموم والمليء بالدس ولَي الحقائق في عددها 965 بتاريخ 23/9/ 2004 وتحت عنوان منصب مستشار الامن القومي لشخص يكتب تحت أسم عصام البغدادي ، والذي أدعوا الاخوة العراقيين الى قراءته.
أن ما يسمى باليسار العربي لا يقف اليوم موقف التضامن مع اليسار العراقي بقواه وأحزابه المناضلة الواعية لظروف الوطن والامة بل يقف بالعكس من مصالح الجماهير العراقية المسحوقة بدعمه لقوى الارهاب وبقايا الفاشية، وكان نداء الحزب الشيوعي الفلسطيني الى الحزب الشيوعي العراقي والذي ان دلل على شيء فعلى عمق الهوة بين الواقع العراقي وأوهام اليسار العربي.

أن القوى الدينيةالمخلصة وحركات وقوى اليسار الحقيقة الفاعلة في الوطن العربي مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى الى الاستفادة الواعية من تجـارب الشعوب المتمدنة المتقدمة، وتأكيدها على حق الاخر في الرأي وفي التعبير عنه والتخلي عن الافكار الشمولية قولا وعملا، فكرا وممارسة، خدمة لانفسهم أولا(كي لايدخلوا سجل المنقرضين)وخدمة لجماهيرهم وشعوبهم.

واني لست حالما عندما أقول بكل ثقــة ووعي ان المستقبل الزاهر لشعبناالعراقي بلا خوف ولا جوع ولا قهر وبلا فاشية ولاطائفية ولاعنصرية.
العراق العلمانــي الديمقراطي الاتحادي قادم فموتوا بغيضكم أيتام الكوبونات النفطية وعبدة الفاشية.



#عبد_الرزاق_الانصاري_العماري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألاصوات القبيحة، الوجوه الكريهة والمجرمة رحاب طه
- بين سليمان باشا وصدام حسين


المزيد.....




- بعد سنوات من الانتظار: النمو السكاني يصل إلى 45.4 مليون نس ...
- مؤتمر الريف في الجزائر يغضب المغاربة لاستضافته ناشطين يدعون ...
- مقاطعة صحيفة هآرتس: صراع الإعلام المستقل مع الحكومة الإسرائي ...
- تقارير: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله بات وشيكا
- ليبيا.. مجلس النواب يقر لرئيسه رسميا صفة القائد الأعلى للجيش ...
- الولايات المتحدة في ورطة بعد -أوريشنيك-
- القناة 14 الإسرائيلية حول اتفاق محتمل لوقف النار في لبنان: إ ...
- -سكاي نيوز-: بريطانيا قلقة على مصير مرتزقها الذي تم القبض عل ...
- أردوغان: الحلقة تضيق حول نتنياهو وعصابته
- القائد العام للقوات الأوكرانية يبلغ عن الوضع الصعب لقواته في ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عبد الرزاق الانصاري العماري - الحوار المتمدن وقرار حجبها