ليه يابن بلدي؟

اختي الغالية مرثا يا ابنة مصر العظيمة
اختاه انت انسانة ومبدعة في نثرك وخواطرك وشعرك وعاميّتك.
كنت اتمنى ان تكون هناك ملايين المرثاوات في مصر.
لك محبتي الاخوية وتقديري الكبير لشخصك وقلمك من الجليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه لك وامنيه
هذا الكلام الذي يداوي ويريح ويعبر عن القوه والصدق والموده والألفه والتسامح والمحبه والأمل
هذا الكلام الذي يسري على القلوب ليغسلها بدموع الفرح والنقاء ويزيح ما اراد اعداء الحياة ان ينشروه بين الأخوه في الأرض والهواء والماء
هذا ما يجب ان يتكلم به الجميع لأن التجريح والأتهام والأهانه تثير الحساسيه والضغينه وتجعل العقول تترك وضيفتها الأصليه وتتخلى عن واجباتها الحقيقيه
تحيه لك..ومن خلالك لكل حرف كتبتيه في هذه اللوحه المعبره

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة الكريمة , والأخت العزيزة مرتا فرنسيس . اود ان اقدم برأي المتواضع عن هذه الظاهرة من ما يحدث اليوم من عدم المصافحة والصداقة بين الناس . من القريب خاصة بألأضافة الذي يعثر داخل مجتمع مغمض الرؤية تجاه اخيه وجاره الأنسان وهو تأثير للأسف يجرى لأسباب تافهة وكترة الجهل وتعصب ديني .. انما الأنسان واحد والله تعالى هو للجميع .. وأضيف ان الظروف الأقتصادية الصعبة لها ايضا- دور لهذه الظاهرة المؤلمة . وموجودة ايضا- بشكل عام في كل انحاء العالم وليس تأتي لهم من جهة - التعصب الديني - وهي تخلق من عدم الأمان والجرائم المكررة . بكل مودة و تقدير الى الأخت السيدة مرتا . ادكار عطّاره

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أروع صدق مصرية أصيلة لم تبع وطنها بالثمن البخس والوهم ... ولا زالت تحمل هموم شعبها وأهلها وأحبابها ...مثلها وحبها الأول والأخير هو مصر... ومصرية ثقافتها ونظرتها وفكرتها مصرية ...تأملاتها عائلة بلا حدود ...عائلة جمعتها جدود اول حضارة وأول توحيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتبة العزيزة مرثا جميلة دوماً ... أحسنت سردا وترنيما ,, كلنا أمل أن تتغير صورة مصر الكالحة المأساوية وترجع للوحدة والسلام لبناء مصر الجديدة الشعبية الطبيعية التي كانت قدوة في الريادة والتقدم والإنفتاح والحرية ... وأم الدنيا
وعي أبناؤها وإيجاد لغة الحوار الراقي وإزالة أسباب هذه الفتن االجذرية المخربة لنسيج الشعب المصري هي الكفيلة بالخلاص والتقدم .
سلامي ومحبتي صديقتي الوفية مرتا

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في عيوني هي أجمل بلد في العالم ، ولو تخلصت من الكراهية والتخريب وانعدام الذمة والضمير ستكون ولا أجمل (واسمح لي ان اقتبس هذه الكلمة من كلماتك ) ولنا وعد ان مصر مباركة ولن نكف عن الحلم به حتى نراه حقيقة واقعة.
لك كل تقديري واحترامي أخي واستاذي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجميلة دائماُ مرثا

عِندما اقرأ لكِ اشعر دوماً بعظمة الإنسان و كيف يمكن للحب أن يتغلب على كٌل فِكر شرير . أرى الإنسان تماماً كما أراد الله له أن يكون , وكم تمنيت ان يصاب الجميع بالعدوى التى اصابتك لعلهم يتذوقون السلام الداخلى الموجود بداخلكِ .. تحية عطِرة من إبن بلدك

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما اروع الكلمات التى تخرج من القلب مثل كلماتك اختى مرثا
كم اتمنى ان تصل معانى هذه الكلمات لقلوب من يفهم معناها حتى يشعر ان المسافات بيننا تتزايد يوماً بعد يوم علينا ان نواجهه كل هذه الاشياء بعين واحدة وقلب واحد فهل يأتى هذا اليوم ام يصبح حلم لن يتحقق لعواقب كثيرة
اشكرك مرثا على هذا الابداع الذى ينتظر من يفهمة ويعمل به .
ولألهنا ومخلصنا كل المجد

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مـرثـا يا صديقتي الغالية
بالرغم من أنني لست من عشاق الزجل الشعبي, وأفضل الشعر الموزون الجيد والكتابة العربية الجيدة. لكنني قرأت كلماتك مرتين ولمست الأسى والألم اللذين تفجرا منها عن بلدك مــصــر النائم, أو بالأحرى المنبطح على الوحول والقمامات المتراكمة والغيبيات الدينية. هذا البلد الذي كان في الخمسينات من القرن الماضي, نبعا للجمال والفن والأدب والشعر والموسيقا والنضوج القومي. أصبح اليوم مصنعا لا ينتج سوى الأكل (ما قل وندر) والنكاح وتفريخ الفقر والصلاة وطبع الزبيبة على جباه رجاله, علامة الطاعة للجهل والجهالة والتعصب الأعمى وكره الآخر...آه يا زمان!!!...
ولك مني كل التأييد وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
شكرا لتفاعلك مع مشاعر مصرية حقيقية ،الوطن يجري كالدم في العروق، والمحبة بكل يقين؛ لها من القوة والتأثير مايذيب جبال الكراهية .
تقديري واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع - عندما يكون هناك عقد اجتماعي بين الحاكم والشعب سوف تزول كل مظاهر التمييز والتفرقة - عقد يحكم بموجبه الحاكم جميع المواطنيين بالتساوي لا فرق بين دين ودين أو قومية وقومية , ما تمرّ به دولنا حالياً سوف ينقشع , صحيح الوقت طويل والثمن باهض ولكن لا يوجد شيء بدون ثمن , نتمنى لجميع دولنا الخير
خالص الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعرف رجلا كان يربي ابنين، تعود الكبير أن يغيظ الصغير، ويأخذ حاجياته ويغتصب لعبه. هذا شيء معتاد بين الأولاد، لكن الشيء الغريب أن من لعب دور الأب كان يتغاضى عن أخطاء الأخ الأكبر، ويطلب من الأصغر ألا يعقد الأمور وأن يتسامح وأن يلتزم بوصايا دينه، وعندما يبكي الابن الأصغر ويشكو لأبيه أن أخاه لم يلتزم بتعاليم دينه ولم يرد مودته بمثلها كان الأب يغضب منه. في كل ذلك كانت الأم تبكي في صمت، لأنها تعلم أن كلامها كان سيتسبب في زيادة الجقوة. وصل الأمر بالرجل القاسي أن كان يحل مشاكل فشله بتهييج الابن الأكبر ضد شقيقه، فزادت الهوة وكثرت الأذية. كانت الأم تجلس مع كل ولد وتذكره بالحب القديم، كان الابنان يبكيان ويتعانقان. وعندما تطرأ مشكلة جديدة يوقع الرجل بين الأخين. حتى فوجيء الأب بأن الأمر خرج عن يديه، فعلم أن العداوة ستلتهمه أولا فسارع بالتهدئة. ترى هل سيفلح؟
ليه يا ابن بلدي أنه ليس أبانا أنه زوج امنا
تقديري للكاتبة المحترمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف يا إرهابي قلبك قسي وصار حجر
لو كان ربك بريد لكان عملك متل البشر
وما حط ع راسك ريشة لتعيش ع كتافي ببطر
ولكْ روح حياتك كلها طفر بطفر
الدنيا كلها من أفاعيلك بضجر
إيمتى رح تتعلم تكون متل الحضر
وتفهم اللي قال في ميت الله ما كفر ؟

كما أهدي كل ضيوفك تمنياتي بعام ملؤه المحبة والسلام ، وأشكرك على سؤالك عني . مرثا : تأخرت في قراءة مقال الأستاذ شامل ( شامل عبد العزيز ) بسبب سفري لكني قرأته أمس وعلقت عليه وذكرتك به . شكراً لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
التعصب في أي مجال من مجالات الحياة لا ينم الا عن الجهل ومحدودية الفكر، ليس اجمل من الانسانية في كل صورها، المحبة تربح على كل المستويات
شكرا لمرورك وتعليقك تقبل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
احلم واتخيل بلدي وشعبي ،قادرا على الحب والعطاء، وان تزول غمامة الكراهية والعداء، التي تنزع من الانسان اجمل صفاته الانسانية
شكرا على كلماتك اللطيفة ، لك احترامي وتقديري العميق ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ وكل نعمة
صدقتِ صديقتي مصر أم الدنيا وستظل في عيون محبيها ام الدنيا الى الأبد ، واتمنى معك ان يكون هناك حوار راقي، وتعود المحبة والسلام الى هذه الأرض الطيبة
ازالة الفتن من جذورها طريق طويل يحتاج تكاتف كل فئات الشعب مع الاعلام والحكومة ، ويكون التعامل مع الفرد على اساس الانسانية فقط وليس بالهوية الدينية
شكرا لمرورك وتعليقك لكِ كل محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك وكل نعمة
كيف تتخيل مصر لو تغيرت لغة كلامنا الى لغة الحب والاحترام والحوار الناضج الواعي ، وكيف يكون حال مصر لو تشارك كل اولادها في البناء والتنمية ؟ اعلم جيدا ان هذه امنيات كل من يحبها بصدق.
اعجز عن وصف تأثري بكلماتك الرقيقة
لك محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعجابي الشديد بكل كلمة
وامنياتي الحارة بان يرجع الحب والتفاهم وحسن الجوار بين كل المصريين وجميع البشر . ويسعد صباحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
هذه الحياة المسالمة التي يعيش فيها الناس بالمحبة والود والتشارك دون التوقف على دين او ملة ،هذه الحياة عاصرت بعض قصصها وسمعت البعض الآخر من الأهل ومازالت لها آثار ولو كانت محدودة حتى الآن، هي ليست مستحيلة ، لو عادت النظرة في التعامل مستندة على الانسانية فقط. ولهذا احلم بأن تعود من جديد
شكرا لمرورك وتعليقك
تقديري واحترامي ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك وكل نعمة
صدقا هذه المرة الأولى التي اكتب فيها باللغة العامية المصرية، لأني وجدت ان تعبيري عن مايجيش في صدري وقلبي يخرج كما هو بهذه الكلمات البسيطة ، شكرا لتفاعلك مع مشاعر مصرية صادقة
لن افقد الأمل اخي العزيز ان تعود مصر بدفء الحب والاحتواء للقريب والبعيد كما كانت، فمازال هناك العديد من محبيها وهم النواة التي ستنبت وتثمر
لك تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
اتفق معك في محتوى تعليقك واحلم به سيدي الفاضل
ما تمرّ به دولنا حالياً سوف ينقشع , صحيح الوقت طويل والثمن باهض ولكن لا يوجد شيء بدون ثمن
ارجو ان يحدث هذا في القريب جدا لأن الثمن كما تفضلت باهظ جدا
شكرا ولك كل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك وكل نعمة
المعني في قصتك القصيرة معبر وصحيح ، التفرقة في المعاملة والمقارنة لصالح ابن عن الآخر سواء سلبا او ايجابا تؤثر تأثيرا مدمر للشخصية . ومايطمئني اليوم ان الابن كبر واصبح لا يسكت على حقه المداس وارتفع صوته بالحق مطالبا بانسانيته
شكرا ولك تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ وكل نعمة
شكرا لمرورك ، اشتقت اليكِ
مايحدث في بلادنا العربية جعل الكلمات تخرج بتلقائيتها وقوتها لتعبر عما نمر به ونشعر به ونعاني منه
ارجو ان يحل السلام ويسود الود والحب ، ويستطيع كل انسان قبول الآخر باختلافه ، والتعامل معا من خلال الانسانية فقط
لكِ محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي مرتا يا ناشرة الحب ..لا أعتقد أبدا أن من يقرأ قصيدتك هذه لن يتجاوب
مع ندائك
الكل سيستجيب معترفين أن الجميع أخوة وهذه الأرض بل كل المعمورة هي للجميع
آن الأوان لأن يكون الجميع يدا واحدة مع المحبة والتعايش ضد الكره والتفرقة
قصيدتك جميلة جدا بهدفها السامي النبيل
لك كل الحب والتقدير والإحترام
،

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لك ونعمة
شكرا لمرورك وتأييدك، اتمنى معك ان يعود الحب والتفاهم ليسود على كل العلاقات بين البشر في مصر وغيرها من بلاد العالم
تقديري لك وكل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام لكِ ونعمة
اتمنى ان يتجاوب كل انسان مع دعوة الحب والتعايش السلمي مهما كان اختلاف الهوية الدينية والسياسية، وان يكون الحوار ناضج ومفتوح ليحدث تقارب وتصالح بين الأشخاص على اختلافهم
تقديري لكِ وكل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---