أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - الإعجاز الرقمي عند الأقدمين- قراءة نقدية.















المزيد.....

الإعجاز الرقمي عند الأقدمين- قراءة نقدية.


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 3248 - 2011 / 1 / 16 - 10:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"ظاهرة الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم " ليست جديدة بالمطلق بل نجد إرهاصاتها في كتابات الأقدمين , فقد أشار الباقلاني المتوفى 403 للهجرة في كتابه "إعجاز القرآن" لظواهر إعجاز رقمي, تتعلق بالأحرف الافتتاحية التي جاءت في فواتح السور, و كذلك نجد استخدام بعضهم لبراهين ذات صبغة رياضية في حسم قضايا اختلف فيها المفسرون, كتحديد موعد ليلة القدر مثلا ً حيث أورد فخر الدين الرازي في تفسيره "مفاتيح الغيب"

"والذي عليه المعظم أنها ليلة السابع والعشرين ، وذكروا فيه أمارات ضعيفة أحدها : حديث ابن عباس أن السورة ثلاثون كلمة ، وقوله : { هِىَ } هي السابعة والعشرون منها ..وثالثها : نقل أيضاً عن ابن عباس ، أنه قال : { لَيْلَةِ القدر } تسعة أحرف ، وهو مذكور ثلاث مرات فتكون السابعة والعشرين " "1" , و نجد كذلك روايات لابن عباس في تفاسير أخرى عند ابن الجوزي "2".انتهى الاقتباس

و كذلك نجد استخدام براهين ذات صبغة رياضية لتأكيد "عقيدة الشيعة الأمامية" و حصر عدد أئمتهم الاثنى عشر ,حيث يشير المازندراني المتوفى 588 للهجرة في كتابه مناقب آل أبي طالب : "إن من أحبَّ شيئاً أكثر ذكره، فذكرهم الله تعالى في الكتب وأظهر عددهم في المخلوقات، ويضرب أمثلة لذلك وأن الله تعالى وضع كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) على أثني عشر حرفاً والشهادة الثانية (محمد رسول الله) كذلك، وأورد الكثير من الآيات الكريمة والعبارات الدالة عليهم والتي تشير إلى عددهم (عليهم السلام) كأن يتساوى مجموع حروف هذه الآيات مع عددهم(عليهم السلام) أو أن حساب الجمل لها يوافق حساب الجمل لعبارات أخرى مشيرة أو دالة عليهم(ع)"3". انتهى الاقتباس

و سأنتقل الآن لمراجعة نقدية للأفكار الاعجازية التي أوردها الباقلاني كونها المحاولة الأكثر وضوحا و نضوجا في كتب الأقدمين ,حيث يورد من المعاني الممكنة بخصوص أحرف فواتح السور ما يلي:

"ومعنى تاسع، وهو: أن الحروف التي بنى عليها كلام العرب تسعة وعشرون حرفا.وعدد السور التي افتتح فيها بذكر الحروف ثمان وعشرون سورة. وجملة ما ذكر من هذه الحروف في أوائل السور من حروف المعجم نصف الجملة، وهو أربعة عشر حرفا. ليدل بالمذكور على غيره، وليعرفوا أن هذا الكلام منتظم من الحروف التي ينظمون بها كلامهم.""4" انتهى الاقتباس

تعليق: لا يوجد نصف جملة لحروف اللغة العربية كون عددها فردي 29 , لا تقبل القسمة على 2 , و التغاضي عن ذلك يخدم الغرض الاعجازي.



و نتابع مع الباقلاني:"و الذي تنقسم إليه هذه الحروف على ما قسمه أهل العربية وبنوا عليها وجوهها - أقسام، نحن ذاكروها: فمن ذلك أنهم قسموها إلى حروف مهموسة وأخرى مهجورة. فالمهموسة منها عشرة، وهى: الحاء، والهاء، والخاء، والكاف، والشين، والثاء، والفاء، والتاء، والصاد، والسين. وما سوى ذلك من الحروف فهي مهجورة.

وقد عرفنا أن نصف الحروف المهموسة مذكورة في جملة الحروف المذكورة في أوائل السور.

وكذلك نصف الحروف المجهورة على السواء، لا زيادة ولا نقصان." و المجهور " معناه: أنه حرف أشبع الاعتماد في موضعه، ومنع أن يجرى معه [ النفس ] حتى ينقضي الاعتماد، ويجرى الصوت." والمهموس " كل حرف أضعف الاعتماد في موضعه حتى جرى معه النفس.وذلك مما يحتاج إلى معرفته لتبنى (1) عليه أصول العربية.""5" انتهى الاقتباس

تعليق: يوجد اختلافات بين التصنيف القديم للحروف المهموسة و المجهورة , و بين التصنيف الحديث لعلم الأصوات, و بالتالي ثمة متغير علمي يجب أخذه بالاعتبار يفسد حجة الإعجاز .فالقاف و الطاء في التصنيف الحديث مهموسان و ليسا مجهورين. و كذلك أخُرجت الهمزة من نطاق الحروف المجهورة و اختلفوا هل هي صوت مهموس أم لا مهموس ولا مجهور "6".انتهى الاقتباس



و نتابع مع الباقلاني: "وكذلك مما يقسمون إليه الحروف، يقولون: إنها على ضربين: أحدهما حروف الحلق، وهى ستة أحرف: العين، والحاء، والهمزة، والهاء، والخاء، والغين. والنصف [ الآخر ] من هذه الحروف مذكور في جملة الحروف التي تشتمل عليها الحروف المثبتة (1) في أوائل السور، وكذلك النصف من الحروف التي ليست بحروف الحلق.""7" انتهى الاقتباس

تعليق:للخليل بن أحمد الفراهيدي رأي آخر ,حيث ورد في كتاب العين: " قال الليث: قال الخليل: فالعين والحاء والخاء والغَيْن حَلْقيّة، لأن مبدأها من الحَلْق، والقاف والكاف لَهَوِّيتانِ، لأنَّ مَبْدَأهُما من اللّهَاة. والجيم والشِّين والضاد شّجْريّة لأن مَبْدَأها من شجْر الفم ."8"



و نتابع مع الباقلاني:"وكذلك تنقسم هذه الحروف إلى قسمين آخرين: أحدهما حروف غير شديدة، وإلى الحروف الشديدة، وهى التي تمنع الصوت أن يجرى فيه، وهى الهمزة،

والقاف، والكاف، والجيم، والظاء، والذال، والطاء، والباء (2). وقد علمنا أن نصف هذه الحروف أيضا هي مذكورة في جملة تلك الحروف التي بنى عليها تلك السور. ومن ذلك

الحروف المطبقة، وهى أربعة أحرف، وما سواها منفتحة. فالمطبقة: الطاء، والظاء، والصاد، والضاد. وقد علمنا أن نصف هذه [ الحروف ] في جملة الحروف المبدوء بها في أوائل

السور."9" انتهى الاقتباس


تعليق:ثمة تصنيفات كثيرة لحروف العربية , قام الباقلاني بانتقاء ما يناسب غرض الإعجاز منها , فهناك تصنيفات – ذكرها الخليل , و لم يأت الباقلاني على ذكرها, مثل :

الحروف الدلق و الشفوية- حروف الجوف..الخ "10"


و نتابع مع الباقلاني: "وإذا كان القوم - الذين قسموا في الحروف هذه الأقسام لأغراض لهم في ترتيب العربية، وتنزيلها بعد الزمان الطويل من عهد النبي صلى الله عليه وسلم - رأوا مباني اللسان على هذه الجهة، وقد نبه بما ذكر في أوائل السور على ما لم يذكر، على حد التنصيف الذي وصفنا - دل على أن وقوعها الموقع الذي يقع التواضع عليه - بعد العهد الطويل - لا يجوز أن يقع إلا من الله عز وجل، لان ذلك يجرى مجرى علم الغيوب. وإن كان إنما تنبهوا على ما بنى عليه اللسان في أصله، ولم يكن لهم في التقسيم (3) شئ،وإنما التأثير لمن وضع أصل اللسان، فذلك أيضا من البديع الذي يدل على أن أصل وضعه وقع موقع الحكمة التي يقصر عنها اللسان. فإن كان أصل اللغة توقيفا فالأمر في ذلك أبين.وإن كان على سبيل التواضع فهو عجيب أيضا، لانه لا يصح أن تجتمع هممهم المختلفة على نحو هذا إلا بأمر من عند الله تعالى. وكل ذلك يوجب إثبات الحكمة في ذكر هذه الحروف على حد يتعلق به الإعجاز من وجه.""11" انتهى الاقتباس

تعليق:رأينا أن التصنيفات اللتي ساقها الباقلاني انتقائية, و هي مُعطى تاريخي يتعلق بالتطور العلمي في مرحلة معينة.

ثمة منهج قراءة يتبعها الباقلاني - و هي سمة عامة يشترك فيها الاعجازيون - قراءة النص القرآني كنص مشفّر يحتوي إشارات خفية يتم اكتشافها تباعا في الزمن ,لتؤكد مصداقية و إعجاز النص القرآني للبشر.

و هذه طريقة قراءة للنص القرآني من بين قراءات عديدة, قراءة مآلها عُرضة للرغبة و القصد.

و البراهين التي يسوقها الباقلاني – و الاعجازيون عامة- لا توافق البرهان المطلوب.

فوجود علاقات رياضية أو توافقات إحصائية معينة لا يصلح كبرهان على ثبوت هذا النص و كونه ذو مصدر الهي مُعجِز لبني البشر , فالبرهان الرياضي و الإحصائي لا يصلح كبرهان عقائدي كما في مثالنا عن عقيدة الشيعة الإمامية الاثنى عشرية , أو كبرهان فقهي كما في مثالنا عن تعين ليلة القدر , فبرهان القضية التاريخية مثلا ً هو في علم التاريخ , و برهان القضية الرياضية هو في علم الرياضيات , و البرهان الجمالي لا يوافق البرهان الإخباري مثلاً و الخ , فيجب أن يكون البرهان من جنس المطلوب البرهان عليه.

*

الهوامش:

"1" مفاتيح الغيب- فخر الدين الرازي- موقع التفاسير: http://www.altafsir.com- تفسير سورة القدر

"2" زاد المسير-ابن الجوزي- تفسير سورة القدر - الموسوعة الشاملة الالكترونية – نسختها.

"3" عن كتاب كتاب / الـــذريــة الخاتمـــــــــة - - أبو علـــي الذهبي - آب 2005- الفصل الثاني, نسخة الكترونية منشورة في موقع الأرقام: http://www.alargam.com/books/book11/index.htm

و نقتبس من النص الأصلي لما ورد في كتاب مناقب آل أبي طالب ما يلي:

"و في آخر التوحيد آيات حكمية بهنّ عن التوحيد تنتفيان

فمنهن سبع و اثنتان و أربع منافي أصول أيدت بمثاني

و جملتها أثنى عشر هي واحدا هاتيك الأعداد يحتسبان

محمد رسول الله اثنا عشر حرفا, قال الله تعالى ورفعنا لك ذكرك يعني إذا ذكرتَ ذكرت معي فالمنكر لآخرهم كالمنكر لأولهم"

المرجع: بن شهر آشوب المازندراني- مناقب آل أبي طالب –مجلد2- فصل في النكت و الاشاراة التي تدل على عددهم و أسماءهم- مخطوط . طبعه الراشد بن علي المحلاتي الحايري سنه 1313هـ -الهند – منشور على موقع مكتبة المصطفى الالكترونية-www.al-mostafa.com

"4" إعجاز القرآن للباقلاني أبى بكر محمد بن الطيب - تحقيق السيد أحمد صقر- الطبعة الثالثة - الناشر: دار المعارف بمصر - 1119 كورنيش النيل - القاهرة ج. ص44-45 – تم اعتماد النسخة الالكترونية للموسوعة الشاملة –الإصدار الثاني

"5" إعجاز القرآن


"6" * "ثمة نقطتي خلاف بين سيبويه ومن تبعه من القدماء, وعلماء اللغة المحدثين . النقطة الأولى : عد القدماء القاف مجهورة وهي عند المحدثين مهموسة"كمال بشر-علم

اللغة العام-مصر- دار المعارف-1973 - ص 109

*"الطاء: ذكر القدماء أنه صوت مجهور، وهو عند المحدثين صوت مهموس وقد ذهب براجستراسر إلى أن نطقها القديم" قد انمحى وتلاشى تماماً"براجستراسر-التطور النحوي

للغة العربية-نشره رمضان عبد التواب" الرياض .د.ن.1402-ص17
*"والهمزة لا يمكن وصفها بالجهر عند علماء اللغة المحدثين ، ولكنهم اختلفوا هل هي صوت مهموس أم لا مهموس ولا مجهور. فذهب بعض العلماء الغربيين وتبعه بعض العلماء العرب مثل تمام حسان (إلى أن الهمزة صوت مهموس , وذهب دانيال جونز وتبعه كمال بشر إلى أن الهمزة صوت لا مجهور ولا مهموس ، ورفض الأخير كونها مهموسة بقوله : " وهناك من الدارسين المحدثين من يرى أن الهمزة صوت مهموس , ويبدو أنهم يقصدون بالهمس حينئذ عدم الجهر وهو رأي غير دقيق " د. خالد بسندي- قراءة في الجهر والهمس بين القدماء والمحدثين – مجلة الدراسات العربية - مصر كلية دار العلوم - جامعة المنيا- العدد العاشر يونيو 2004 م ص297 - 325 .

"7" إعجاز القرآن

"8 " كتاب العين – الخليل بن احمد الفراهيدي ص4- النسخة الالكترونية الموسوعة الشاملة – الإصدار الثاني.

"9" إعجاز القرآن


"10" العين – الخليل بن احمد الفراهيدي, النسخة الالكترونية الموسوعة الشاملة –الإصدار الثاني , و سأثب



ت اقتباسات تؤكد ما عرضناه في المتن:

*"قال الخليل: إعلم أنَّ الحروف الذُلْقَ والشَّفَوِيَّةَ ستَّة وهي: ر ل ن، ف، ب، م، وإنَّما سُمِّيَتْ هذه الحروف ذُلْقا لأن الذلاقة في المنطق إنّما هي بطَرَف أَسَلة اللَّسان

والشفتين وهما مَدْرَحتا هذه الأحرف الستة، منهما ذليقة " 11 " ر ل ن، تخرج من ذَلْقَ اللسان من طَرَف غار الفم " 12 " وثلاثة شفوية: ف ب م، مخرجها من بين ا

الشَّفَتيْن خاصة، لا تعمَلُ الشَّفتان في شَيء، من الحُرُوف الصَّحاح إلاَّ في هذه الأحرف الثلاثة فقط، ولا ينطلق اللَّسانُ إلا بالرَّاء والّلام والنون." العين ص2

*"قال اللّيث: قال الخليل: في العربية تسعة وعشرونَ حَرْفا: منها خمسة وعشرونَ حَرْفاً صِحَاحا لها أحياناً و مدارج، وأربعة أحرف جُوْف وهي: الواو والياء والألف اللَّينَة

والهمزة، وسُمِّيَتْ جوفاً لأنها تَخْرُجُ من الجوف فلا تَقَعُ في مدرجة من مدارِج الَّلسان، ولا من مدارِج الحَلْق، ولا من مدرِج اللهاة، إنَّما هي هاوية في الهواء فلم يكن لها حَيز

تُنسب إليه إلا الجَوْفَ." العين ص4

"11": إعجاز القرآن



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الوجود أم الوجود المسيحي فقط في خطر؟!
- هل النطفة الأمشاج هي البويضة الملقحة؟!
- الدراما التلفيزيونية في قفص الاتهام!
- قراءة في قصيدة بطولات عربية للشاعر ماجد الاسود
- مع موريس بوكاي و خلق الإنسان و الإعجاز العلمي ج3/3
- مع موريس بوكاي و خلق الإنسان و الإعجاز العلمي ج2/3
- مع موريس بوكاي و خلق الإنسان و الإعجاز العلمي ج1/3
- عين على قصيدة الومضه-قراءة في كتاب-
- تهافت الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
- فبركات زغلول النجار و الأحد عشر كوكبا
- حول تجربة الشاعرة فوزية أبو خالد
- الشاعر المنتظر
- مدينة الموتى
- العقل بين الميتافيزيقيا..و طرائق التشكّل
- في البحث عن خرافة جوهر الانسان
- حول مصطلح نزع القداسة
- بيوت الله, أم بيوت في خدمة المستبد؟! طاجكستان نموذجا
- بوتريه الكهف
- الالحاد كإيديلوجيا شمولية ؟! ماجد جمال الدين نموذجا
- الشاعر غسان حنا في : -روحان لجسد واحد-


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - الإعجاز الرقمي عند الأقدمين- قراءة نقدية.