أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية - ... (2) ...؛؛















المزيد.....

ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية - ... (2) ...؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3247 - 2011 / 1 / 15 - 20:19
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ملاحظات حول مقال " لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية " ... (2) ...؛؛
علي ألأسدي
كنا قد بيينا في الجزء الأول السابق من هذا المقال أن لينيين لم يشد برأسمالية الدولة الاحتكارية ، كما سبق وذكره الأستاذ أنورنجم الدين في مقاله قبل الأخير في الحوار المتمدن الغراء. ونستكمل في هذا الجزء كلمته في الاجتماع المكرس لمناقشة مهمات الحكومة السوفيتية في المرحلة الراهنة ، مسلطا الضوء على حجم ودور القطاع الاقتصادي الحكومي في ألمانيا ، مقارنة بوضع القطاع في روسيا في حينه، حيث قال :
" أن توفير الشروط المادية للصناعات الكبيرة التي تخدم ملايين الناس ، هو الأساس للاشتراكية ، وان توفير الخبرة والمعرفة العلمية لادارتها في دولة ما يزال المزارعون والبرجوازية الصغيرة يشكلون نسبة كبيرة فيها يعتبر أمرا صعبا جدا ، لكنه ممكن. ان القطاع الحكومي في ألمانيا قوي ومتفوق ، ولذلك فان الثورة هناك ستكون أضعف بمائة مرة ، وستواجه دمارا كبيرا وخرابا واضطرابا اجتماعيا مما في دولة البرجوازية الصغيرة. ولكن مع ذلك ، لا أرى أن ما تواجهه الثورة في روسيا سهلا ، وفي الحقيقة فان ما يواجهنا الآن هو صعوبات جدية في تنظيم الأمة وادارة شؤونها."
وعندما أبقى لينين على الادارة القائمة في الصناعات التي تم تأميمها ، لأنه لم يملك البديل المناسب للاحلال محلهم ومواصلة نشاطها الانتاجي ، واجه معارضة من بعض يسار الشيوعيين من أمثال أوشفينسكي ، معتبرين ذلك تنازلا من لينين لصالح البرجوازية ، فرد عليهم بالسؤال ، وهل لكم بديلا لتلك الادارة؟
كان الجواب ، لا . عندها قال لينين :
" أستطيع اصدار مشروع قانون خلال دقائق لاستبدال الادارة الحالية بادارة من البروليتاريا ، لكن هذا غير كاف لمعالجة المشكلة. البولشفيك ناضلوا ، أضربوا عن العمل ، قاوموا العدوان الخارجي والداخلي ، عذبوا وعانوا وضحوا ، وأطاحوا بالبرجوازية ، لكن كل هذا لا يشكل الا الخطوة الأولى نحو الهدف الأساسي. أطحنا بهم ، لكن لن ننحني أمام الرأسماليين ، وانما يجب التعلم منهم ، لأن ليس لنا المعلومات التي لديهم. نحن نعرف عن الاشتراكية ، لكن ليس لنا الخبرة في ادارة الصناعات وضمان امدادات المواد الأولية من داخل البلاد ومن الخارج. عملية الانتاج والتوزيع تحتاج الى مختصين على معرفة بمصادر المواد الأولية وكمياتها وأنواعها ، ومن ثم قنوات التسويق في داخل البلاد وخارجها ، وهذه الوظائف جديدة على البولشفيك ، لم يسلحنا قادتنا السابقون بها ولم نجتز كورسا واحدا فيها لحد الآن. واذا كان للتاجر المعرفة في كيفية التعامل مع ملايين أو عشرات الملايين ، واذا كانت له الخبرة فلنتعلم منه. واذا لم نتعلم ذلك منهم ، فلن نحصل على الاشتراكية ، والثورة ستبقى في مرحلتها التي نحن فيها. لهذا مطلوب منا أن لا نعلمهم بل التعلم منهم. دون ذلك لن نبني اشتراكية ، لقد حدث شيئ مثل هذا في فرنسا عام 1793عندما لم تكن هناك اشتراكية بل فقط اقتراب من الاشتراكية. وفي معرض حديثه عن أهمية القطاع الاقتصادي الحكومي كقاعدة أساسية للاشتراكية قال :
Only the development of state capitalism, only the painstaking establishment of accounting and control, only the strictest organisation and labour discipline, will lead us to socialism. Without this there is no socialism. I said that state capitalism would be our salvation; if we had it in Russia, the transition to full socialism would be easy, would be within our grasp, because state capitalism is something centralised, calculated, controlled and socialised.
بخصوص هذا المقطع المنقول نصا من الترجمة الانكليزية لحوار لينين ، يكون من المهم جدا أن نعرف من يفسره ولأي غرض ، فتفسير اليمين المتطرف في الولايات المتحدة ، لقانون الرعاية الصحية الذي يحاول تشريعه الرئيس أوباما بأنه قانون اشتراكي ، وان الرئيس نفسه اشتراكي أيضا ، مع أنهم يعرفون ذلك ، لكنهم ولأسباب سياسية يحرضون الناس ضد رئيسه. بالتأكيد ، لا يتفق كثيرون مع هذا الرأي المتطرف ، وبين هؤلاء جمهوريون ، وأكثرية أفراد الشعب الأمريكي الذين نعرف جيدا موقفهم من الاشتراكية والشيوعية. فأين نضع أراء الأستاذ أنور نجم الدين بصدد موقف لينين من قطاع الدولة الاقتصادي؟
هناك مفهومان اقتصاديان مختلفان لمفهوم رأسمالية الدولة المشار اليه ، وللأمانة ، ولاطلاع القراء الأعزاء على تعريف المصطلحين الاقتصاديين ، عدنا الى الموقع الماركسي المذكور أدناه ، ونقلنا عنه وجهة نظر الماركسيين بمصطلح رأسمالية أو قطاع الدولة الذي صوره الأخ الأستاذ نجم الدين في مقاله المشار اليه سابقا وكأنه خطوة خيانية لمبادئ الاشتراكية والفكر الاشتراكي وللطبقة البروليتارية ، مع أنه ضد الاشتراكية أصلا ، حيث يعتبرها شكلا من أشكال الرأسمالية الاحتكارية. وادناه اسم الموقع الماركسي : http://www.marxists.org/archive/pannekoe/1936/dictatorship
وفق ما اورده الموقع الماركسي ، هناك مفهومان:
الأول : و ينصرف الى قيام الدولة بدور الرأسمالي ، فهي من يخطط لنشاطاته ، وهي من يقوم بتعيين المديرين ، وتوظيف أو فصل العمال من مناصبهم ، وهي من يحدد أجورهم ويستغلهم لصالحها ، وهي من يستحصل موارده كدخل لميزانيتها. مثال ذلك في روسيا حينها ، هي خدمات البريد والتلغراف الفيدرالي ، ومؤسسة خطوط السكك الحديدية العاملة في كل أنحاء البلاد. وبدون أي شك كان لينين يقصد هذا القطاع بالذات،لأنه الحقل الجاهز كلية للقيام بخدمة الدولة الاشتراكية ، حيث لا تحتاج الى اجراءات تأميم ، ولن يتطلب البحث عن كوادر متخصصة لمواصلة تقديم خدماته للجماهير. وبناء على ذلك سيكون أفضل للسلطة الاشتراكية التي أسقطت النظام البرجوازي وحلت محله أن تكون قاعدة قطاعها الحكومي عريضة ، بل كلما كانت أوسع وأكثر تطورا ، كلما كان أسهل للسلطة الاشتراكية ادارتها مباشرة لخدمة مصالح الجماهير،فكل ما تحتاجه الحكومة الاشتراكية هو اصدار كتاب اداري فقط لضمه للقطاع الاشتراكي. علما بأن روسيا كانت قد أنهت الملكية الرأسمالية كليا بتأميم مصالحها ووضعها تحت تصرف الدولة الاشتراكية الجديدة.
الثاني : و ينصرف الى ذلك القطاع الذي يزاول فيه القطاع الخاص الرأسمالي نشاطه الكامل كأي مشروع خاص ، لكنه يعمل وفق بعض الشروط التي تضعها الدولة لتنظيم نشاطه ، في ما يتعلق بالتأمين الاجتماعي للعاملين فيه مثلا. وتعتمد سعة نشاط هذا القطاع وحريته بتحقيق أرباحه على مدى الدعم والمساعدات المالية من النظام المصرفي الحكومي ، ومدى تدخل الدولة في نشاطاته. هذا النمط من القطاع شائع في بعض الدول الرأسمالية مثل ألمانيا ، وبريطانيا ، وبعض دول أوربا الغربية والصين الشعبية حاليا. ولاطلاع القارئ العزيزعلى تعريف المفهومين باللغة الانكليزية فقد أوردتهما أدناه كما وردتا في الموقع المذكور :
The term “State Capitalism” is frequently used in two different ways:
first, as an economic form in which the state performs
the role of the capitalist employer, exploiting the workers in the interest of the state. The federal mail system or a state-owned railway are examples of this kind of state capitalism. In Russia, this form of state capitalism predominates in industry : the work is planned, financed and managed by the state; the directors of industry are appointed by the state and profits are considered the income of the state
Second, we find that a condition is defined as state capitalism (or state socialism) under which capitalist enterprises are controlled by the state. This definition is misleading, however, as there still exists under these conditions capitalism in the form of private ownership, although the owner of an enterprise is no longer the sole master, his power being restricted so long as some sort of social insurance system for the workers is accepted.
يتضح من المصطلحين اعلاه أن المقصود باشارة لينين لما سماه السيد أنور نجم الدين رأسمالية الدولة الاحتكارية ، هو في الواقع " قطاع الحكومة الاقتصادي " الذي قد يكون صناعة عملاقة للحديد والصلب ، أو مزرعة كبيرة شاسعة ، أو محطات الطاقة الكهربائية ، أو مؤسسة السكك الحديدية ، أو شركات الطيران الداخلية والدولية وغير ذلك كثير التي تشكل قاعدة مادية مهمة للاشتراكية حال انتصار ثورتها ، ليس في روسيا فقط بل في أي دولة في العالم.
نعود الآن لمناقشة نموذج الكومونة الذي يدعو له السيد نجم الدين في مقالته و يرى فيه البديل للاشتراكية ، والطريق الضامن لتحقيق مصالح البروليتاريا التي عجزت اللينينية والستالينية وما بعدها من الوصول اليها. لقد نودي فعلا بهذا النموذج من التسيير الذاتي للمنشآت الاقتصادية في حقبة التغيرات المتسارعة في روسيا بين 1905 - 1918، لكن أهميتها تضاءلت مع تزايد واتساع المشاريع الاقتصادية الكبرى. فهذه تعتمد التخصصات الدقيقة في العمليات الانتاجية والى الخبرات المتقدمة الادارية والتنظيمية والهندسية ، وأصبحت الحاجة ملحة لمزيد من المركزية الادارية وليس للامركزية التي يتميز بها النظام الكوموني الصغير. نظام الكومونة يناسب المنتج الصغير والاقتصاديات الذاتية البدائية ، كما هو الحال في أكثرية الدول النامية التي ما زال الاقتصاد الذاتي شائعا فيها ، وطبعا في اقتصاديات البلدان الأوربية قبل أن تتفجر فيها الثورات الصناعية. إن أحد اهم الأسباب لتخلف النظام الاشتراكي السابق، ومن ثم انهياره ، هو عدم مسايرته للتقدم التقني والعلمي في الانتاج والتوزيع الذي كان وراء ارتفاع متوسط التكلفة الحدية لوحدة الناتج ، وهذا بدوره قاد الى هبوط متوسط انتاجية العمل. ارتفاع متوسط التكلفة الحدية في مقابل انخفاض انتاجية العمل أسقطتا أكثر المشاريع الصناعية الاشتراكية في امتحان الجدوى الاقتصادية. وحتى ترفع من الجدارة الاقتصادية كان ينبغي استبدال التقنيات القائمة بتقنيات جديدة في كامل الاقتصاد الاشتراكي، لكن ذلك كان يحتاج الى ثورة اشتراكية جديدة ، وأي ثورة اشتراكية بدون قيادة ثورية لن تحصل أبدا ، ولنا كورباتشوف مثالا ساطعا. اللجان العمالية كانت موجودة في أكثر البلدان الاشتراكية السابقة كما نعتقد ، أما أي دور لعبته تلك اللجان في الانتاج وتوزيع الموارد المالية فلا نعرف عنه شيئا ، ومن الصعب اعتبارها لجانا للتسيير الذاتي.
إن محاولة تأسيس نظام الكومونة في العصر الحالي كبديل لنظام الاشتراكية السابق ،هو اقرب الى الفنطازيا ، تماما كما تدعو الجمعيات الدينية السلفية الى اقامة نظام الخلافة الاسلامية في الدول الأوربية المتقدمة. ان طرح الكومونة كاسلوب اقتصادي واجتماعي ينقل البشرية مباشرة الى الشيوعية هو خيال من نوع جديد ، يمزج الجد بالهزل ، والا كيف يمكن لكومونة أن تدير مجمعا صناعيا لانتاج الحديد والصلب يضم عشرات الآلاف من العمال موزعين على فروعه الكثيرة المنتشرة في انحاء البلاد ، وربما في أكثر من بلد كما هو الحال في صناعات السيارات والطائرات والألكترونات وغيرها. يمكن تأسيس شيئا من هذا بين العاطلين عن العمل ، واصحاب الحرف التي مازالت تكافح من أجل البقاء في مجمع لم يبدأ نشاطه الصناعي الحديث.
النظام التعاوني في الصين الشعبية ، وإن اعتبر جزء من النظام الاشتراكي القائم حينها ألا أن نشاطه وادارته ورأسماله يعتبر شأنا خاصا بأعضائه ، فهم مستثمرون صغارا ينشطون بدافع الربح ، بعكس القطاع الاشتراكي العام الذي يكرس كل موارده الناتجة عن نشاطه الاقتصادي لصالح المجتمع.
النموذج الأكثر تعبيرا عن النظام الكوموني ، هو اللجان الشعبية التي باشر بفرضها نظام القذافي في ليبيا والتي أنيط بها التسيير الذاتي للصناعات المختلفة والمشروعات الزراعية والخدمات في البلاد قاطبة. ويجدر هنا التذكير بأن القذافي قد ادعى في سبعينيات القرن الماضي باكتشافه نظرية عالمية ثالثة ، تضع نهاية للرأسمالية والاشتراكية الشيوعية اللتين فشلتا كما قال في تحقيق سعادة الفرد والمجتمع. فهل تختلف أهداف المجالسية التي يروج لها حاليا عن ما بشرت به النظرية العالمية الثالثة تلك؟؟
علي ألأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية -.. ...
- الحرب الباردة ... وانهيار التجربة الاشتراكية ... ( السادس وا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ...(الجزء الخامس ...
- الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الأو ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة ..(1).؛؛
- الصفقة .. التي أنقذت حياة أياد علاوي السياسية ... ...؛؛
- أيرلندا... وضواري المضاربة الدولية ..؛؛
- هل يستفيد المالكي وعلاوي من أخطاء.. الحقبة الماضية .. ؟؟
- الاقتصاد الأمريكي .. وتحديات ما بعد الاشتراكية.. ..(الأخير)
- الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...


المزيد.....




- الاحتجاجات ضد الكهرباء تتصاعد والشيوعي يحذر من قمع التظاهرات ...
- ماذا لو انتصر اليسار في فرنسا ؟؟
- مباشر: وقفة احتجاجية أمام البرلمان للتنديد بالإبادة الجماعية ...
- عائلات المختطفين مجهولي المصير وضحايا الاختفاء القسري تحتج ب ...
- لبناء التحالفات شروط ومبادئ
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 561
- الفصائل الفلسطينية تحيي ذكرى مرور 40 يوم على استشهاد الرئيس ...
- غريتا ثونبرغ تنضم إلى آلاف المتظاهرين لأجل المناخ في هلسنكي ...
- بعد قانون مثير للجدل.. شاهد لحظة اقتحام متظاهرين غاضبين للبر ...
- نيران تأتي على البرلمان الكيني إثر اقتحامه من آلاف المحتجين ...


المزيد.....

- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية - ... (2) ...؛؛