أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - الإعجاز الوجداني في القرآن محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي















المزيد.....

الإعجاز الوجداني في القرآن محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي


آريين آمد

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 21:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بات الكثيرون من القراء يعرفون اليوم بان مدرسة السيد احمد القبانجي تتمحور حول الوجدان، هذه المدرسة إن توفرت لها مقوماتها الضرورية من بيئة تؤمن بحرية الفكر، وفضاءا يسمح بتلاقح الأفكار والنظريات، لربما أنتجت لدينا أفضل صيغة للإسلام بنسخها المتعددة، فإسلام تركيا قطعا لا يشبه إسلام السعودية، مثلما لا يشبه إسلام ماليزيا أو اندونيسيا إسلام إيران. احمد القبانجي ناقش مسألة الإعجاز البلاغي في القرآن على محاضرتين حيث لم تكفي محاضرة واحدة لتغطية كل جوانب الموضوع.
انه ينطلق من نظرية الوجدان لإيمانه المطلق بان نظرية الوجدان كفيلة بالإجابة على سيل من الأسئلة الصعبة التي تتعلق بالقرآن ومرجعيته، فهل القرآن من الله أم من محمد أم من وجدان محمد؟ لماذا عجز العرب عن الإتيان بعشر سور مفتريات؟ هل يمكن أن يكون القرآن مطلقا يتجاوز حدود المكان والزمان، ليخبرنا بحلول لمشاكل ستأتي بعد ألف سنة مثلا؟؟؟ وهل القرآن معجزة بلاغية؟؟.
المفسرون يؤكدون بان القرآن معجزة بلاغية لأنه صادر من الله، والله اعرف من الناس في شؤون البلاغة، فالقرآن تحدى العرب أن يأتوا بمثله. علما بان القران لم يقل أنا معجزة، بل هناك وجوه للإعجاز فيه وكل تلك الوجوه نابعة من الفكر البشري. نحن نعتقد انه فعلا معجزة، ولكن من أي وجه؟؟؟؟ الجواب الأولي هو معجزة من الوجه الوجداني الذي سنتعرض له في محاضرتنا، وإذا أثبتنا هذا الوجه الجديد للإعجاز القرآني نكون قد اهتدينا إلى حل العديد من المشكلات والتعقيد، فالمنطق القديم والتفسيرات الغيبية للمفسرين بشأن القرآن لا يصمد كثيرا أمام الانتقادات والتحليلات العصرية التي تستخدم كل النظريات والحقائق العلمية لدحض حجج أولئك المفسرون. الذين باتوا يقفون اليوم على أرضية رخوة. فالعقول تغيرت وأساليب الإقناع تغيرت ايظا فأصبحت القناعة الشخصية اليوم حاكمة، والناس في القرن الحادي والعشرون لا يريدون نسف عقولهم سدى.
بداية تعرف المعجزة بأنها من العجز... عجز الإنسان، وفي الاصطلاح، العاجز هو الذي يقعد على الأرض من شدة العجز. المعجزة هي إتيان المدعي للنبوة بأمر خارج النواميس الطبيعية، ومعجزة القران ليست من المعاجز المادية كتحويل العصا إلى ثعبان، أو إحياء ألموتي، أو شفاء الأبرص الخ..
القرآن معجزة بلاغية لم يستطيع العرب الإتيان بمثله.
قبل أكثر من مئة سنة قال الشيخ الطوسي والمفيد والشريف المرتضى بعدم وجود إعجاز بلاغي في القرآن لأننا ببساطة إن أثبتنا بان القرآن ليس من محمد فكيف لنا أن نثبت انه من الله؟؟ هنا المشكلة تصبح اكبر. فمحمد قال إن الوحي جاءني واخبرني بأنه جبريل، أفلا يحق لنا أن نتساءل كيف تحقق من ذلك. نحن نحتاج إلى دليل يثبت بان جبريل هو من جاء إلى محمد وليس احد آخر من الجن مثلا. هذه المحاجة العقلية هي للشيخ المرتضى قبل 1000 عام فتأمل كم كانت حرية الفكر مزدهرة، نحن اليوم اشد الأمم تخلفا.... تخلفنا كثيرا عما كنا عليه قبل 1000 سنة.
إذن فالقرآن تحدى، وأول تحدي له كان في سورة الإسراء التي نزلت في السنة العاشرة من الدعوة، ففي الحبشة اخبر جعفر الطيار النجاشي بان الله بعث فينا نبيا يدعونا إلى ( فعدد له مكارم الأخلاق من الصدق والعدل والإنصاف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والابتعاد عن الفواحش... الخ) ولم يذكر أي شيء عن معجزة القرآن.
أما "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا" فيلاحظ هنا بان القرآن نفسه يبطل الإعجاز البلاغي بسبب عمومية التحدي، فليس من المعقول مثلا أن يتوقع إتيان غير العرب بنص بلاغي يتحدى نصوص القرآن، كأن يطلب ذلك من شخص فرنسي أو انكليزي فهذا استحالة من الأساس، ثم لماذا يتحدى القران الجن؟؟؟ أليس الأولى أن يكتفي بتحدي "الإنس" فقط ليكون التحدي أكثر واقعية؟؟؟، فكيف لنا أن نعرف أو نتأكد بان الجن لم يأتوا بمثل القرآن؟؟؟؟ فوسائل الاتصال بيننا وبين الجن معدومة!!!!. إذن هذا التحدي الشامل يجعله ضعيفا. لان المتعارف في المسابقات الفردية أن يكون التحدي عادة فرديا ( فرد مقابل فرد كما في لعبة الملاكمة، أو الركض، السباحة....الخ) لهذا لا يمكن أن يجتمع الناس ليكتبوا نصا معينا، فالشعراء لا يمكنهم أن يكتبوا قصيدة قوية معا مهما تكاتفوا، لان القصيدة لها ظروفها النفسية وإلهامها الخاص وهي فردية بطبيعتها الوجدانية.
الآن لو قرأنا نصوصا من نهج البلاغة للإمام علي وقارنها مع بعض الآيات في القرآن لوجدنا فرقا كبيرا من ناحية البلاغة بين النصين، فنهج البلاغة يتبدى للقارئ المتوسط أو حتى العادي أكثر بلاغة من القرآن خصوصا إذا قارنا نصوصه مع آيات مثل " ويل لكل همزة لمزة" أو " لإيلاف قريش إيلافهم " وآيات عديدة سردها القبانجي، بينت ضعفها لا بل تهافتها من الناحية البلاغية أمام مقاطع عشوائية لخطب الإمام علي في كتابه نهج البلاغة الذي وصفه البعض بأنه (كلام فوق المخلوق واقل من الخالق). وانطلاقا من نظرية الإعجاز البلاغي في القرآن، اخذ القبانجي بتفكيك سورة الرحمن ليبين حجم التناقضات الموجودة في آيات السورة، وكلها تقلل من القيمة البلاغية للقرآن مبتدءا " الرحمن خلق القرآن علم الإنسان" فهنا يبرز السؤال البسيط التالي، هل يعقل أن يخلق الله القرآن قبل الإنسان؟؟؟ أو آية " السماء رفعها ووضع الميزان"، نحن نعرف اليوم بان السماء نور ولا يحتاج إلى رفع!!!!. "خلق الإنسان من صلصال كالفخار"، أليس الصلصال هو الفخار؟؟؟ ، "يخرج منها اللؤلوء والمرجان" وهذه تخص الملوك فما نفعه للفقراء، وما علاقة الجن باللؤلوء والمرجان فهذه أشياء مادية؟ أو "كل من عليها فان فبأي الآء ربكما تكذبان"، هنا يجري الحديث عن الموت والفناء واعتبارهما نعمة من الله!!!!. إننا عندما نقول بان هذا الكلام من عند الله فإننا نوجه اهانة له، لان هذا الكلام من البشر، فكلام الله يستحيل أن تحتوي لخبطات بلاغية وكلامية كهذه، أما توظيف الأمثال في القرآن فهي مأساة بلاغيا على الأقل، فانظر مثلا " الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء" نلاحظ بان المثال الوارد في الآية عقد الصورة أكثر فما الفائدة منها في هذه الحالة؟؟؟؟
البعض من العلماء عالج موضوع الإعجاز البلاغي في القرآن من خلال (نظرية الصرفة) والتي تنص على إن الله قد صرف عقول العرب فعجزهم من الإتيان بنص يشبه النص القرآني. وهذه النظرية فيها ثلاث جوانب وهي:
1. صرف الدوافع. حيث إن الله أزال أي دافع لدى العرب لتحدي القران.
2. صرف العلومة. ويعني صرف الله عن العرب العلوم التي في القران فأصبحوا عاجزين عن الإتيان بمثله.
3. الصرفة من خلال القسر. أي إن الله منع العرب على نحو القسر وأعجزهم للإتيان بمثل القران.
القبانجي يؤيد الصرفة ولكن بشكل مختلف فهو يرفض قبول فكرة إن الله يتدخل ويصرف الدوافع،أو يعجز الإنسان أولا ثم يأتي ليتحداه ثانية، ولا يعتقد بان الله يتدخل مباشرة في كل شيء، والأساس إن الله يأبى إلا أن تجري الأمور بأسبابها. فالله صرف العرب في مسالة الإعجاز القرآني بأسباب طبيعية، المفسرون يحاولون تفسير كل شيء في القران طبقا للغيب، فالله يتدخل في كل شيء فهو الذي يجعل النار حارا، وهو الذي يرفع السفن في البحار(هكذا تفسيرات ضعيفة علميا) لان العلوم الحديثة أثبتت بان الأشياء خاضعة لقوانين باتت معروفة فنحن نصمم السفن وحاملات الطائرات كيفما نشاء لا بل نخفي قطعا بحرية تحت مياه البحار والمحيطات (الغواصات البحرية مثلا)، لهذا فالقرآن حينما يقول " ولن تجد لسنن الله تبديلا" يجب أن يفهم بان المقصود بالسنن هنا هو القوانين الطبيعية. ففي قصة مريم حينما ترد آية " كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله" المفسرون يصورون بان الملائكة كانوا يأتون مريم بالأكل في كل الأوقات وهذا تفسير ضعيف لأنه بدون معنى، فالله لا يكافئ عباده بتغذيتهم ثلاث وجبات يوميا من خلال الملائكة، فلو سلمنا بان كل رزق هو من عند الله، عندها يكون التفسير الطبيعي في هذه الحالة بان الله كان يرزق مريم من خلال الناس، فالناس كانوا يقدمون نذورهم لهذه المتعبدة في المحراب.
الآن بمجرد إسقاط المعجزة البلاغية عن القرآن واعتماد المعجزة الوجدانية وإعادة قراءة القرآن ونهج البلاغة وإجراء المقارنة بينهما لوجدنا بان كلام الإمام علي وان كان أكثر بلاغة من كلام القرآن إلا انه يبقى كلاما بشريا ولكن كلام القرآن هو كلام الهي. حيث يمكن التعرف على شخصية المتكلم في القرآن بسهولة من خلال "نغمة الإلوهية" التي تتجلى بصماتها على كل فقرة من فقرات هذا الكتاب وكل آية من آياته، فهذا النموذج من الخطاب الذي يتفرد به القرآن الكريم وهو الذي يتولى إزاحة الأوهام والوساوس من شخصية المتكلم ويعرض على الإنسان الإذعان والانبهار لواقع القداسة المطلقة في مواجهة الذات المقدسة حيث يخاطبه بالطريقة التي تثير في أعماقه حالة معنوية عالية ظنها القوم إنها ناتجة عن بلاغة القرآن وفصاحته الاعجازية، بينما هي سقوط الأنا والعناوين الزائفة أمام الحقيقة الشاخصة واهتزاز صحراء القلب للغيث المتولد من مواجهة العدم المطلق للوجود المطلق.
أنا اعتبر الإعجاز الوجداني أفضل من كل وجوه الإعجاز في القرآن فالإنسان بوجدانه حينما سيقرأ القرآن سيكتشف انه من عند الله واكبر شاهد على ذلك قوله تعالى " فاتوا بعشر سور مفتريات" والإعجاز هنا يراهن على معرفة وقدرة الإنسان التمييز بين النص الإلهي والنص البشري، بمعنى حتى لو جاء العرب بعشر سور ونسبوها إلى الله، فان الإنسان وهو يقرأ تلك السور سيكتشف بوجدانه إنها من البشر.
فالله يخاطب محمدا وينهاه وقد يلومه فمن يكون هذا المتكلم الذي يخاطب النبي بهذه الصورة الاستعلائية؟ انه يتحدث بلغة الحاكم والمولى مع احد رعاياه وعبيده والطريف انه يخاطبه بصفة (النبي) الذي هو أسمى مقام دنيوي يناله إنسان في حياته.
إن الإنسان ليشهد بوجدانه بان الله هو صاحب هذا الكلام العجيب لا النبي. وان الله يتجلى في كتابه كما قال أمير المؤمنين، الله الذي يتجلى بمظهر القاهر المطلق الذي تتصاغر أمام قدرته قدرات البشر الموهومة.
في القرآن هناك خطاب موجه للنبي، وآخر للإنسان وللمؤمنين والكافرين، وفي كل الخطابات نشعر بان المخاطب لا يمكن أن يكون النبي نفسه.. لان هذا الكلام وكأنه صادر من خلف الإنسان ووجدانه وليس المتكلم شيء غريب عن الإنسان وخارج ذاته، فالكلام البشري مهما كان بليغا ومؤثرا فان المخاطبين له محجوبون بحجاب الأنا والذات... ولا يمكن لذلك الخطاب إلا ويمر من خلال الأنا...

ملاحظة أخيرة للسيد القبانجي ( أرجو المعذرة لقيامي بإخفاء جزءا مهما من المحاضرة لقناعتي المطلقة بان الوقت لم يحن للإفصاح عنه إلا بعد أن ننجح بترسيخ نظرية الوجدان لدى القارئ المحترم).
[email protected]



#آريين_آمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العصمة في النظرية وفي التطبيق محاضرة للسيد المفكر أحمد القبا ...
- الخلافة والإمامة... جذر الخلاف الشيعي السني... محاضرة المفكر ...
- الحسين ثورة الوجدان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- الاجتهاد في مقابل النص محاضرة المفكر الاسلامي السيد احمد الق ...
- الساسة العراقيون بين المعادلة الصفرية والتوافق
- الديمقراطية التوافقية في العراق
- العملية السياسية والسلم الاهلي في العراق
- ملخص كتاب صدام الحضارات
- نادين البدير المراة التي تقود ثورة لوحدها
- نظرة موضوعية لخطاب اوباما في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو 2009
- سلاما ياكردستان العراق والقادمات احلى


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - الإعجاز الوجداني في القرآن محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي