|
الادارة عندنا تعمل وفق مبدأ سيري فعين الله ترعاكي
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 11:22
المحور:
الادارة و الاقتصاد
ما زالت الادارة تعمل عندنا بلا هدف وبلا غاية على مبدا سيري فعين الله ترعاكي دون معرفة باسس علوم الادارة الحديثة
• من المعروف ان اي منظمة او شركة او ادارة لا تعمل في الفراغ وانما تنشا وتعمل في ظل بيئة محددة تتفاعل فيها الكثير من المتغيرات الداخلية والخارجية التي تؤثر على اعمالها ونشاطاتها فاما ان تؤدي الي دعمها ونجاحها او عرقلتها واخفاقها ولهذا يتوجب على اي منظمة من منظمات الاعمال العامة او الخاصة او منظمات المجتمع المدني التي تريد النجاح والاستمرار في دنيا الاعمال او اي عمل اخر يجب ان تتكيف باستمرا رمع متغيرات البيئة التي تعمل فيها حيث يعتبر الفشل في التكييف مع المتغيرات البيئية احد الاسباب الرئيسية لتعثر المنظمات وعدم قدرتها على تحقيق اهدافها فليس من المعقول ان ننتج منتوج غير مرغوب من البيئة ونستمر في انتاجه ولاتزال حتى الان بعض الشركات السورية تفعل ذلك ؟؟!! وبشكل عام تقسم بيئة العمل الي بيئة خارجية وبيئة داخلية والبيئة الخارجية تقسم بدورها الي بيئة عامة وبيئة خاصةبالمنظمة وفيما يلي تحديد لمكونات كل من البيئة العامة والخاصةوالبيئة الداخلية • البيئة الخارجية: - متغيرات اقتصادية - متغيرات اجتماعية - متغيرات سياسية - متغيرات تكنولوجية • البيئة الخاصةبالمنظمة – بيئة النشاط وتضم: - المنافسون - المستهلكون - الموردون والمقرضون - سوق العمالة - الرواتب والاجور - سمعة المنظمة وكادرها الاداري • البيئة الداخليةللمنظمة: - النشاط التسويقي - النشاط الانتاجي - النشاط المالي - النشا ط الاهم الموارد البشرية وادارة الافراد - نشاط البحوث والتطوير
البيئة العامة يقصد بالبيئة العامة كافة القوى والعوامل الواقعة خارج المنظمة والادارة والتي تتفاعل مع عملها وتؤدي الي دعمه او عرقلته وغالبا ما تكون هذه العوامل حاكمة للمنظمة اي لا تستطيع تغييرها ولكن يجب التفاعل معها وتجنب تاثيراتها السلبية على المنظمة فمثلا اذا اخذنا مثال عن مديرية التربية ونحن نعمل في هذه الجهة فلها علاقات مع نقابة المعلمين والطلائع والثقافة والرياضة والحزب وليس من المعقول ان تقطع التربية علاقتها بهذه الجهات بل يجب ان تبني علاقات جيدة وتستثمرها لخدمة العملية التربوية التعليمية هكذا تفعل الادارة الناجحة وتضم البيئة العامة المتغيرات التالية: • المتغيرات الاقتصادية: تتمثل هذه المتغيرات بالوضع الاقتصادي العام – كساد – رواج – معدلات التضخم – اسعار الفائدة- الدخل القومي – نصيب الفرد من الدخل – ولهذا يتوجب على الادارة ان تقوم بالتحليل والتنبؤ بهذه العوامل والتغييرات نظرا لتاثيرها المباشر على نشاط المنظمة سلبا وايجابا فعلى سبيل المثال يؤدي ارتفاع الدخل الي زيادة الطلب على العديد من السلع والخدمات مما يخلق فرصا تسويقية جذابة يمكن استغلالها بواسطة المنظمات وبالتالي زيادة قدرتها على تحقيق الارباح وبالمقابل فان ارتفاع معدل التضخم وانخفاض سعر صرف العملة يؤدي الي انخفاض الطلب على السلع والخدمات مما يقلل من قدرة المنظمات على تصريف منتجاتها ويجعلها عرضة للخسارة والافلاس لذلك يجب ان يفهم المدير الف باء الاقتصاد ليستطيع قراءة وتحليل هذه المتغيرات • المتغيرات السياسية: تتمثل المتغيرات السياسية بالمناخ السياسي السائد بشكل عام وتلعب هذه المؤثرات دورا مؤثرا على انشطة المنظمات المختلفة لاسيما منظمات الاعمال والا نتاج والتصدير فغالبا ما يؤدي الاستقرار السياسي الي استقرار نشاط الاعمال وتدفق الاستثمارات الاخارجية على الانشطة الاقتصادية المختلفة في حين ان غياب الاستقرار يؤدي الي هروب الاستثمارات كما ان للقرارات الحكومية في مجالات الجمارك والضرائب والاجور وغير ذلك اثر كبير على كفاءة وفاععلية المنظمات وقدرتها على تحقيق اهدافها فقد ادت القوانين المنظمة للاستيراد خلال فترة الثمانينات الي حظر استيراد بعض السلع المنتجة محليا مما اعطى بعض المساريع الوطتنية ميزة نسبية استفادت منها في توسيع نشاطاتها وزيادة ارباحها في حين ادت قوانين فتح الاستيراد خلال التسعينات الي فشل الكثير من هذه المشاريع نتيجة المنافسة التي تعرضت لها من جراء ذلك وبشكل عام لابد من المنافسة لان سياسات الحماية كانت كارثية على البلد بكل المقاييس • المتغيرات الاجتماعية: تتمثل المتغيرات الاجتماعية بالعادات والتقاليد والقيم وانماط حياة الافراد وتؤثر هذه المتغيرات تاثيرا كبيرا على حياة المنظمة ونشاطها اذ ان اي تغير فيها يؤدي الي تغير طبيعة المنتجات والخدمات التي تقدمها المنظمة وهناك العديد من التغيرات الاجتماعية التي حدثت في السنوات الاخيرة وكان لها اثر كبير في خلق فرص استثمارية جديدة امام الكثير من المنظمات فعلى سبيل المثال دخول المراة ميدان العمل ادى الي زيادة الطلب على الوجبات السريعة وكذلك على رياض الاطفال والغسالات الاوتوماتيكية وافران الماكروويف وقد ادى ذلك الي فتح اسواق جديدة امام عدد كبير من منظمات الاعمال لاشباع هذه الاحاجات وتحقيق المزيد من الارباح من خلالها • المتغيرات التكنولوجية: ويشير المستوى التقني الي مستوى المعرفة الفنية المستخدمة في المجتمع لمساعدته على اشباع حاجاته وحل مشاكله الانتاجية والادارية ويختلف المستوى التقني من دولة لاخرى حسب درجات التقدم والتطور فالتطور التكنولوجي الهائل فتح مجالات كبيرة ومتنوعةامام مختلف المنظمات للاستفادة منها في تطوير منتجاتها الحالية او ابتكار منتجات جديدة ولهذا يتوجب على كل منظمة التنبؤ بهذه التطورات التكنولوجية ومتابعتها ومحاولة استثمارها واتغلالها قبل المنافسين لتحقيق اقصى الارباح منها
البيئة الخاصة بالمنظمة – بيئة النشاط – تتخص كل منظمة بنشاط خدمي او انتاجي صناعي او زراعي او تجاري ويعمل بكل نشاط عدد كبير من المنظمات التي تتنافس فيما بينها على الزبائن والموارد المادية والبشرية وغيرها وتختلف هذه البيئة اختلافا جذريا عن البيئة العامة حيث ان بيئة النشاط يمكن التحكم فيها وتشتمل بيئة النشاط على مجموعة من العناصر والمكونات والمتغيرات الواجب تحليلها واخذهابالحسبان في عملية الادارة والتخطيط الاستراتيجي والتي من اهمها: • المنافسون: وهم جميع المنظمات التي تعمل بنفس النشاط والذين يتنافسون فيما بينهم على الموارد الطبيعية والتمويلية والبشرية ودخل المستهلك ولهذا يتوجب على الادارة الناجحة ان تركز على تحليل المنافسين لمعرفة مقدرتهم المالية وحصتهم السوقية وسياستهم واستراتيجيتهم بغية تصميم الاستراتيجايات المعاكسة لهم لاضعاف مركزهم التنافسي في السوق • المستهلكون: وهم جميع الاشخاص الذين يقومون باستهلاك المنتجات او الخدمات التي تقدمها المنظمة لاشباع حاجاتهم ورغباتهم الخاصة وتعتبر دراسة المستهلكون لمنتجات وخدمات المنظمة من اهم العناصر التي ينبغي على الادارة القيام بها في نطاق بيئة النشاط فعليها ان تقوم بفهم تركيبة المستهلكين الحاليين والمحتمليين من حيث الجنس والسن والدخل والحالة الاجتمعاية وكذلك التعرف على رغباتهم وحاجاتهم غير المشبعة للعمل على تعديل منتجاتها وخدماتها بما يتوافق مع هذه الرغبات والاذواق والحاجات ومن المهم ايضا تحديد المناطق الجغرافية التي يعيش او ياتي منها المستهلكين وفهم طبيعة هذه المناطق لان لكل منطقة خصائص معينة تتطلب خدمات خاصة تناسب جوها وظروفها • الموردون والمقرضون: وهم جميع الاشخاص والهيئات الاخرى الذين يقومون بتزويد المنشاة بكل ما تحتاج اليه من مواد واموال ومستلزمات الانتاج الاخرى وعليه فان العلاقة بين المنظمة ومصادر الموارد التي تحتاجها سواء اكانت مادية او بشرية في غاية الاهمية ولذلك يجب على ادارة المنظمة ان تعمل دائما على تقوية هذه العلاقة باستمرارلانها تضطر في كثير من الاحيان الي ان تطلب مواد او اموال بشكل مفاجئ وفقا لمتطلبات وظروف العمل والاسواق وبالتالي كلما كانت العلاقة قوية بين المنظمة وبين الجهات الموردة والمقرضة لهاكلما امكنها الحصول على ماتحتاج اليه من مواد واموال بايسر السبل وافضل الطرق ويمكن التعرف على قوة العلاقة بين المنظمة والموردين لها من خلال الاجابة على الاسئلة التالية: - هل اسعار المووردين والمقرضين اسعار تنافسية او لا ؟؟ - هل يتمتع المقرضين بسمعة حسنة في السوق ؟؟ - هل خدماتهم مميزة بالمقارنة مع الاخرين؟؟ - هل مقدرتهم على التمويل والاقراض مناسبة ؟؟ - هل يعتمد الموردين والمقرضين على المنظمة كما هي تعتمد عليهم ؟؟
• سوق العمالة: ان مقدرة المنظمة على جذب العمالة اللازمة لها من حيث العدد والنوعية شرط اساسي لنجاحها في تحقيق اهدافها اعلى كفاءة واقصى فعالية وهناك عوامل متععدة تؤثر على مقدرة المنظمة في الحصول على العمالة المناسبة لها من اهمها: - الرواتب والاجور المعطاة في المنظمة - فرص الترقي الممنوحة والممكنة - سمعة المنظمة ومدى احترامها للعاملين - ظروف العمل والخدمات الاخرى المقدمة للعاملين كالطبابة والنقل وغير ذلك
بشكل عام من يجذب الموظفين المتميزين يصنع المستقبل المتميز ولابد من توفير سياسة حوافز وفرص ترقية واجور توفر متلطلبات العيش الكريم الامن الهادئ • الرواتب والاجور: ان الرواتب المجزية والعالية ليست خسارة والتمييز بين العمال من حيث الاجر مسالة هامة جدا حيث من المعيب ان نعظي جميع العاملين اجرا موحدا ويجب التمييز بين المجد المبدع والكسول المهمل والتمييز يكون عبر الاجورلاسيما للعمالة الممؤهلة المدربة التي تواكب كل ما يحصل في عالم الادارة والتقنية والانترنت ويجب ان تعطي المنظمة هذا الامر ما يستحق بحيث تحفز العاملين دائما على التدريب والتاهيل لان العلم دائما لديه جديد يقوله ونحن يجب ان نعرفه • الكادر البشري وسمعة المنظمة : ان الميزة التنافسية اليوم ليست هبة الطبيعة بل هي من صنع عقل الانسان وقدراته لذلك يجب التركيز على الكادر البشري ومنجه المزيرد من الاامتيازات من ان يعمل بروح عالية وان يتفانى في خدمة المؤسسة التي يعمل بها وهناك حالات كثيرة في اليابان تقول بان بعض العمال يدمنون العمل ولايذهبون الي منازلهم للراحة ونحن لانريد ان نكون مثل اليابان فقظ نريد ان نعمل نصف الوقت المخصص للعمل لانه حسب الاصائيات الاخيرة تبين ان انتاجية العامل العربي لاتتجا وز اكثر من 26 دقيقة باليوم ان كل عامل اوربي ينتج فائض قيمة يوازي 25 عامل سوري وهذه ارقام مرعبة حقيقة
البيئة الداخليةللمنظمة يتاثر نشاط المنظمة ايضا ببيئة عملها الداخلية ويقصد بالبيئة الداخليةللمنظمة جميع الامكانات والموارد المتاحة لها في مجالات الا نتاج والتسويق والتمويل والافراد والبحث والتطوير ولهذا يتوجب على اية منظمة تريد النجاح والاستمرار في دنيا الاعمال او الخدمات ان تقوم باستمرار بدراسة ومراجعة مكونات البيئة الداخلية لها للتعرف على نقاط القوة والضعف فيها بغية تعزيز نقاط القوة وازالة نقاط الضعف ويتطلب التحليل الداخلي للمنظمة مراجعة وتقييم المجالات والانشطة الوظيفية التالية - النشاط التسويقي -النشاط الا نتاجي - النشاط المالي - الموارد البشرية - نشاط البحوث والتطوير
وساركزعلى بندي الموارد البشرية والبحوث والتطوير • وهو النشاط المهم الهادف الي اجراء الابحاث والدراسات المتعلقة بتطوير المنتجات او تطوير طريقة تقديم الخدمات بما يتوافق مع ادواق ورغبات المستهلكين والمتعاملين مع المنظمةاةو الادارة ويستخدم في هذا النشاظ مجموعة من الاسئلة - هل يقوم نشاط البحوث بتصميم منتجات مناسبة للذوق العام ؟؟ - هل تمتلك المنظمة ميزة تنافسية تكنولوجية؟ - هل تقدم نتائج البحوث لصانع القرار لتكون معطيات للقرار السليم ؟ - ماهي سمعة المؤسسة في المحيط ؟؟ - ماهي نسب نمو الارباح عن العام الماضي ؟؟ - متى نبدا بحثا جادا تربويا واداريا وتسويقيا يشكل اساسا للقرار السليم ؟
• ادارة الافراد والموارد البشرية: هذا النشاط من اهم النشاطات وللاسف لم يصبح لدينا في سورية فلسفة موارد بشرية متكاملة بل ما زالت الادارة تعمل بلا هدف وبلا غاية على مبدا سيري فعين الله ترعاكي وعموما تهتم ادارة الموارد البشرية بمايلي : - هل سياسات واهداف ادارة الافراد واضحة ومحددة؟؟ - ما هو معدل دوران العمل في المؤسسة بالمقارنةمع المؤسسات المنافسة والمشابهة؟؟ - هل بيئة العمل محفزة؟؟ - هل سياسيات اختيار العاملين موضوعية ؟؟ - هل تستخدم ادارة الافراد المفاهيم العلمية المتعلقة بتقييم وتطوير المنظمة مثل :* برامج تحليل الوظيفة - - نظم تقييم الوظيفة - -* نظم وصف الوظائف الحديثة - *برامج تصميم الوظائف واثرائها - *برامج تدريب وتحسين مهارات العاملين
وهكذا نلاحظ التبادل والتلازم بين عمل المنظمة وبين البيئة التي تعمل فيها فيجب دائما ان نتصف بالا نفتاح وقبول الراي الا خر والتعلم والتنوع والتعدد والتساؤل والا خذ والرد ومحاكاة الغير وتقليده اذا لم نكن قادرين على ابداع الجديد
عبد الرحمن تيشوري
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تقويم اداء المؤسسات والمديرين من اهم تطورات علوم الادارة الح
...
-
الاستثمار السوري بالاستناد الى مؤشرات تقارير دولية
-
الاسلوب الاداري بالحصاد الاجتماعي احد الاسس العلمية والمنهجي
...
-
يجب الاستفادة من تجارب الدول الناجحة في الاصلاح والاعتماد عل
...
-
الفكر الاداري الجديد - حكومة وادارات منافسة ذات رسالة بعيدة
...
-
الادارة الاستراتيجية للموارد البشرية
-
اين نجحت المصارف الخاصة واين اخفقت المصارف العامة؟؟؟
-
هل ممكن تطبيق إدارة الجودة الشاملة ( الكلية )T.Q.M في الادار
...
-
الاسباب الموجبة لتعديل القانون الاساسي للعاملين في الدولة
-
من اجل اقصى استفادة من التدريب وخريجي المعهد الوطني للادارة
-
الدهاء الامريكي والذكاء الصيني - الادارة اللحظية السريعة - ع
...
-
تجربة امريكا في اصلاح ادارة الدولة
-
يجب الانتقال من المنهج التقليدي للإدارة الحكومية إلى منهج عص
...
-
لا بديل عن الدعم الكبير والعالي لبرنامج الاصلاح الاداري
-
مستشار الصفقات في عقود الشراكة بين العام والخاص
-
الادارة مهنة محترمة لها اصول وضوابط وجمعية مهنية في كل العال
...
-
السيد رئيس مجلس الوزراء يعمم على الجهات العامة
-
قراءة متأنية وعميقة للنظام المالي والمصرفي السوري والازمة ال
...
-
من اهم اسباب فشل المشاريع وخسارة المؤسسات عدم توفر القدرة ال
...
-
اذا كنا نخطط ولم نحقق سوى 25% فكيف لو كنا لا نخطط؟!
المزيد.....
-
في قلب أفريقيا.. لماذا تتنافس الولايات المتحدة والصين على هذ
...
-
استطلاع: تزايد شعور الألمان بالقلق وعدم اليقين حيال المستقبل
...
-
مصر تصدر قرارا رسميا بتسديد قيمة استهلاك الغاز بالدولار لفئا
...
-
انخفاض أسهم الشركات الكورية الجنوبية بشكل حاد في التعاملات ا
...
-
الصين تحظر تصدير مواد للصناعات العسكرية إلى أميركا
-
فايننشال تايمز: هل بدأت روسيا بدفع فاتورة الحرب؟
-
الوون الكوري الجنوبي يهوي عقب إعلان الأحكام العرفية
-
مصر تكشف عن موعد استحقاق ودائع سعودية بقيمة 5.3 مليار دولار
...
-
تونس.. عائدات السياحة تتجاوز 2.2 مليار دولار وسط توقعات قياس
...
-
وزير مالية إسرائيل: البرلمان سيصوت الأحد على موازنة 2025
المزيد.....
-
الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق
/ مجدى عبد الهادى
-
الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت
...
/ مجدى عبد الهادى
-
ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري
/ مجدى عبد الهادى
-
تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر
...
/ محمد امين حسن عثمان
-
إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية
...
/ مجدى عبد الهادى
-
التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي
/ مجدى عبد الهادى
-
نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م
...
/ مجدى عبد الهادى
-
دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في
...
/ سمية سعيد صديق جبارة
-
الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا
/ مجدى عبد الهادى
المزيد.....
|