|
علي هامش الاحداث الطائفيه
الهامي سلامه
الحوار المتمدن-العدد: 3242 - 2011 / 1 / 10 - 06:23
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
علي هامش الاحداث الطائفيه 1- لايمكن انكار ان وتيره العنف ضد المسيحين اصبحت اكثر من ان تحصي في فتره حكم محمد حسني مبارك حيث اصبح القتل علي الهويه سمه ولا يمكن انكار ان حادث الاسكندريه الذي سبقته حوادث الكشح ونجع حمادي يمثل اكثر الحوادث اثاره للدهشه من حيث حدوثه في اكثر المدن اهميه بعد القاهره بالنسبه للنظام المصري , كما انه لم يكن حدوثه مفاجئا للامن لوجود انذار موجه للكنيسه المصريه من القاعده , عقب المظاهرات التي استمرت عده شهور في المدينه التي حدث بها الحدث استجابه لحوار ومقالات العوا حول تسليم اسيرات الاسلام للكنيسه و ضعف الدوله امام سلطه الكنيسه ووجود اسلحه مضبوطه من اسرائيل للكنائس. http://www.muslm.net/vb/showthread.php?p=2630012 وفي كل مره تحدث مثل تلك الاحداث نطرح نفس الاسئله لماذا اصرار النظام علي التعامل مع مشكله الاقباط من خلال الامن وليس من خلال ملف سيا سي ؟ لماذا لايصدر قانون دور العباده الموحد ؟ لماذا لايفعل توصيات تقرير لجنه العطيفي؟ ثم تلقي الاسئله الفرعيه لماذا يلجأ للصلح العرفي عند حدوث اعتداء من المسلمين علي الاقباط ولا يترك الامر للعداله ؟ لماذا يتغاضي القضاه الذين هم في الواقع موظفين في وزاره العدل عن القانون المدني ويطبقون قانون اسلامي حيث لا يقتل مسلم بكافر http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5745&idto=5756&bk_no=15&ID=5630 لماذا لا تفعل بشكل حاسم قوانين تجريم الحض علي الكراهيه؟ لماذا يتم التحريض والتسفيه من عقائد المسيحين والتحريض عليهم ليس من خلال الجرائد الخاصه ولكن ايضا من خلال المؤسسات القوميه مثل الازهر وكان اخرها مقال نشر في جريده الاهرام للصحفي عبد الناصر سلامه الذي كتب تحت عنوان (اقباط 2010) ينتقد سياسية الدولة ضمنا فيما اسماه "الدلع والطبطبة والمدادية" للأقباط التي قال أنها سبب ما حدث في أزمة كنيسة العمرانية ، وعدم فهم بعضهم لمعني "المواطنة" . واستند في مقاله عن البابا شنوده الي بيان تم نشره بالسكندريه من قبل الاتجهات السلفيه في اوائل السبعينيات تم تكذيبه من قبل الاتحاد الاشتراكي ولجنه العطيفي في ذلك الوقت وينص البيان ان البابا شنوده القي خطاب بالكنيسة بالإسكندرية والذي أتي فيه بالبشري لشعب الكنيسة علي حد تعبيره ـ بأن عدد المسيحيين في مصر سوف يتساوي مع عدد المسلمين عام 2000 طبقا لخطة شرحها في خطابه " ، متهما البابا بأنه أول من دعا لطرد "الغزاة المسلمين من مصر". التساؤلات كثيره ولكن يبقي الاجابه هل يمكن التعامل معها علي اساس اختزال الموضوع في تبرئه الرئيس اي بالبلدي نايم علي ودنه لا يدري ما يحدث وانه اسمي من كل هذه الاحداث ويجب شكره بعد كل حدث طأئفي علي كرم اخلاقه وسعه صدره , وانه فوق كل المؤسسات المخترقه من قبل الاسلاميين ام انه يمثل نظام رئاسي لاتحدث شاردة ا و واردة مهما صغرت واستدق حجمها إلا وهو دار بها وتتم بمعرفته ؟ اي يمكن صياغه التساؤل بصيغه اخري هل ما يحدث مع المسيحين هو توجه مقصود من النظام الحاكم ام انه تجاوزات شخصيه ناتجه عن اختراق الاتجاه الاسلامي لبعض معاقل الدوله؟
ادعي ان الاجابه علي هذا التساؤل بشكل علمي وموضوعي هو محوري في النضال القبطي اذا جاز التعبير, لانه اما ان يجعل مطالب الاقباط نشاز بالنسبه للشارع المسلم الذي يضطهد في كل مجالات حياته ما عدا بناء المساجد او يجعل نضال الاقباط جزء من نضال المصريين جميعا لنوال حقوقهم اي انه يخرج بمجالات النضال من الطائفيه قصيره المدي التي هي تصبح كترقيع في ثوب عتيق تلصمه من هنا ليتمزق من هناك الي مجتمع جديد تحل فيه كل المشاكل الطائفيه وغيرها بشكل تلقائي من خلال العداله الاجتماعيه والديموقراطيه. 2- المتتبع لتاريخ 23 يوليو من 52 الي الان يدرك انها كانت تحسم قضاياها باللعب بين الاطراف فهي تتجه للسوفيت لتحصل علي مكاسب من الغرب والعكس صحيح واصبحت البرجماتيه نظريتها السياسيه التي تتبناها حتي في الداخل وعمل السادات وبعده نظام مبارك بهذه الفلسفه في الداخل, فعندما اراد ان يواجه القوي اليساريه والناصريه لجاء للاخوان والجماعه الاسلاميه وعندما انقلبت الجماعه الاسلاميه عليه استمر تحالف نظام مبارك مع الاخوان الي ان احس بخطرها علي مشروعاته المستقبليه في التوريث بحصولها علي ما يقرب من ربع مقاعد البرلمان قكان لابد من ايجاد بديل مثالي يناسب المرحله القادمه. ويمكن القول انه وجد ضالته في الجماعه السلفيه التي وعت الدرس السياسي المستقي من تارخ الحركات الاسلاميه الاخري كالجماعه الاسلاميه والاخوان - يلاحظ ان الجماعه الاسلاميه كانت منطقه عملها الصعيد وعت الدرس العنيف الذي تلقته من النظام الحاكم بعد مايقرب من 25 سنه في السجون وخرجت بمبادره نبذ العنف الذي بموجبه ادانت العنف الموجه لنظام الحكم واعتبرت انه لا يجب الخروج علي الحاكم المسلم وعلي ذلك فان دورها سيقتصر علي الدعوه الاسلاميه كما انها ادانت عمل الاخوان المسلمين بالسياسه مما جعل دورها الجديد مهم للنظام الحاكم في الصعيد. 3- ولكن ماهو المأذق الذي يجعل نظام مبارك يكرر خبره عصر السادات ويلعب ما بين اجنحه التيارات الاسلاميه ؟ ا- لايمكن انكار المستوي المعيشي المتردي الذي انهار اليه المصريين في حقبه مبارك وخصوصا مع سياسات جمال مبارك من خلال مجلس سياسات و مجلس وزراء يمثل الراسماليين وهذه الطبقه بلغ بها ضيق الافق انه ليس لديها اي استعداد لتقديم اي تنازلات سواء ديقراطيه او اجتماعيه للحفاظ علي التوزانات داخل المجتمع المصري كما حدث في المجتمعات الراسماليه الاخري, واستبدلت القيام بهذه الاصلاحات بمزيد من القمع من خلال وزارة الداخلية المصرية حيث عبر الشيخ رجب حميده عضو مجلس الشعب عن ذلك ابلغ تعبير عندما طلبت زياده ميزانيتها التي تقرب من 2 مليار جنيه وذلك في المناقشات التي دارت في 28/4/2009 م حيث ذكر إن رجل الأمن يتحمل مسؤولية فشل جميع الوزارات في الشارع ولذلك يجب توفير الاعتمادات اللازمة لقيام وزارة الداخلية بدورها . http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8AB88190-9FA6- 499A-935A-F7AEC967D2E4.htm ب- اما السبب الاخر للعب مابين اجنحه التيار الاسلامي هو الرغبه في التوريث بالرغم ان الاخوان قد يوافقون علي التوريث ولكن دخول حوالي 80 عضو البرلمان في برلمان 2005 يجعل لهم طبقا لقانون اعاده انتخاب رئيس الجمهوريه يد عليا في الاختيار ولعل ماحدث في الاتخابات الاخيره من تزوير واضح ضد كل القوي السياسيه بحيث لا يكون لاي حزب او جماعه اي يد في انتخاب الرئيس المقبل الا العناصر المواليه لجمال مبارك وعز. ويمكن القول انه اذا كان النظام استطاع تحييد الحركه السياسيه في الصعيد من خلال الجماعه الاسلاميه كما سبق ذكره, فأن الامن وجد ضالته في الحركه السلفيه في الوجه البحري. ويمكن القول ان ما فعله الامن من تأييد الحركه السلفيه في مواجهه الاخوان في الاسكندريه يصلح ان يكون دراسه حاله لدور وزاره الداخليه السياسي, كمهندس صياغه سياسيه النظام المصري. . 1- قامت الأجهزة الأمنية بتسليم المساجد ذات السيطرة الإخوانية في كليات جامعه الاسكندريه ،وفي الإسكندرية الكبري للسلفيين , ونتيجه لدعم الامن اصبح يسيطر السلفيون علي أكثر من 300 مسجد في المناطق العشوائية والمناطق الجديدة. 2- ساعد أمن الدولة شيوخ السلفيين بالإسكندرية في تنظيم صلاة العيد وصلاة الجمعة في الساحات العامة , وكذلك في الأماكن القريبة من الساحات التي تنظم بها جماعة الإخوان المسلمين صلوات العيد. 3- استعانت أجهزة الأمن بشيوخ الدعوة السلفية في محاربة القكر الاخواني في المناطق ذات الوجود الإخواني , كما فاموا بتشويه مرشحي الإخوان في الانتخابات التشريعية . ويمكن القول ان الرؤيه السياسيه للحركه السلفيه حتي وان كانت سلبيه فهي مثاليه وايجابيه بالنسبه لنظام سياسي يرغب في تحييد مواطنيه عن كل القضايا المجتمعيه والسياسيه. حيث عملهم السياسي هو العمل التربوي الاسلامي والدعوي داخل المساجد واختاروا العلن والبيان وليس التنظيم السري او العمل السري ويرون عدم المصادمة مع الحكومات المدنية؛ لأن ذلك يجر على الدعوات كثيراً من المفاسد , كما انهم يرفضون القيم الديفراطيه مثل و التصويت لانها قد تاتي بكافرا او امراءه. http://www.dostor.org/politics/alexandria/10/january/25/4231 ويمكن اعتبار فتاوي الشيخ محمود عامر من جماعة أنصار السنة المحمدية بدمنهور نموذج لرؤيه السلفيين السياسيه عندما يتكلمون في السياسه http://mahmodamer.com/web/catplay.php?catsmktba=43
1- يري عامر أن الدعوة إلي العصيان المدني تعد من أساليب الخوارج ومنازعة السلطان والخروج عليه وعقوبتها تبدأ من الحبس ثم الزجر ثم القتل ولكن علي يد الحكومة وذلك من باب وأد الفتنة .ودعا الرئيس مبارك لقتل البرادعي وكذلك قطع رقبة الدكتور يوسف القرضاوى رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين إذا ثبتت دعوته للعصيان المدني. 2- يري عامر ليس من حق البرادعي أو القرضاوى أو أي فرد من القوى السياسية ومن لا يملكون دخول المؤسسات النيابية أن يتحدثوا نيابة عن الشعب . 3- أن النظام يتعامل مع قضايا الوطن قدر استطاعته ووفق ما تتيح له الأوضاع الداخلية والخارجية وبالتالي ليس هناك مشروعيه لمطالب التغيير التي تدعو لها القوي الوطنية . 4- يري ان الاخوان يفسدون أكثر مما يصلحون، اما عن الفكر الإخواني المدوّن بيد قادته كحسن البنا وسيد قطب وعمر التلمساني ليس منهجًا سُنيّا بل هو منهج أقرب لمنهج الخوارج. 5- يري حرمة الخروج على الحكَّام أو منازعتهم والصبر على سلبيات النظام القائم إن وجدت خير ألف مرة من الخروج عليه ومنازعته. وذلك عملا بالحديث حينما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لحذيفة رضي الله عنه: (تسمع وتطيع الأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع) 6-يري ان مصر جنت حصادًا مرًّا خلال السنوات الخمس أو الثلاث الماضية من جرّاء مساحات غير مسبوقة في الحريات العامة والخاصة مما ادي تجريح رموز الدولة وإضعاف هيبتها, وذلك من خلال السكوت على الأراجيف والإشاعات المسموعة والمقروءة والتي تمس رجال النظام من رئيس الدولة إلى أصغر مسئول فيها فالكل مجروح، فإذا سقطت هذه القيادات فمن له السمع والطاعة إذن؟ ويستنكر المظاهرات في الشركات و مصانع و الكليات والمعاهد والتظاهر ضد بعض الأحكام ورفض بعض الصحافيين قرارات المحكمة , ثم يدعوا عقلاء مصر الصامتون المنعزلون ان يفيقوا من صمتهم وعزلتهم ويشمّروا سواعد الجدّ لمكافحة هذا الطوفان وإلا فالثمن غالٍ جدًا وأنتم أول من سيدفعه من كل السابق نري ان هناك تحالف مابين نظام مبارك والحركات الوهابيه بالرغم ان خبره كل منهم التاريخيه بالاخر ليست مطئنه وكل منهم يعلم ان تحالف الاخر معه تكتيكي وكل منهم يعمل علي تحقيق اقصي المكاسب من الطرف الاخر دون اغضابه وهذا قد يفسر بعض من الاسئله التي طرحت في مقدمه المقال حول موقف نظام مبارك من عدم المبالاه تجاه تحقيق المطالب القبطيه هو عدم استفزازه الحركه الوهابيه, وهذا ايضا يمثل تفسيرا لماذا ترك الامن المظاهرات الالفيه ضد الكنيسه والبابا بالرغم ان الامن يعرف كان يتعامل مع منظمي تلك الاعمال. وبالرغم من عدم اعلان الجماعه السلفيه بالاسكندريه عن مسؤليتها عن اي من الاحداث الطائفيه بالاسكندريه ولكن خبرتنا مع الدعوه الاسلاميه هي سهوله تحولها للعنف الديني وهذا ماحدث مع كل الحركات الاسلاميه سواء في مصر اوالجزائر , كما ان المبادئ المعلنه من قيادات تلك الجماعات حول اي نبذ للعنف من الصعب ضمان ان كل جماهيرها التي تخضع لتحريض ديني تلتزم به ولاتخرج عنه خاصه مع الشباب. ومن السابق يمكن القول ان المنسق الحقيقي لسياسه نظام حسني مبارك هو وزاره الداخليه التي هي احد الوزارات السياديه التي ليس لأحد سلطه علي وزيرها الا رئيس الجمهوريه, اي ان ما يحدث مع الاقباط ليس تجاوزات او اختراقات وليس خلف ظهر الرئيس وانما انما هو جزء من صميم التحالف المباركي الوهابي الذي يعتمد عليه مبارك في استمراره وتمرير مخطط التوريث من خلال حماهير يشغلها مخدر الدعوه والتضليل بالترفع عن صددوق الانتخابات وبالانشغال عن قضاياها الحياتيه اليوميه بامور ميتافيزيقيه مؤجله. ختاما ادعي انه لن يكون هناك تحقيق لاي من المطالب القبطيه بشكل جذري طالما استمر النظام المباركي وانما ستظل سياسه اللعب علي الاحبال التي يتبعها النظام تجاه مشاكل الاقباط لاستمرار التحالف المباركي الوهابي ولذلك اري ان الطريق الوحيد للنضال القبطي لتحقيق كافه حقوق المواطنه التي يفتقدها هو ان يندمج الاقباط في قضايا المجتمع للدفاع عن حقوق كل الناس دون ان يتخلوا عن النضال عن قضياهم .
#الهامي_سلامه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
موضوع بايت له الدوام
-
الاقباط والحاله الرهنه
-
صناعه الفساد و تكنوقراط دوله الحزب الوطني
-
مشكله الاقباط مابين نظام مبارك والحركه الوطنيه
-
ارجوك يا قداسه البابا
-
انتخاب البطريرك ولائحه 1957 -1
-
الكنيسه المصريه والسياسه -2
-
الكنسية المصريه والسياسه-1
-
إعدام الخنازير علي طريق الرأسمالية الاحتكاريه
-
غزوه الحلوف
-
المجمع المقدس والحركه السياسيه المصريه
-
مليشيات الازهر فشل وزير ام ما قبل السقوط للنظام
-
تحيه واعتذار الي روح الاستاذ عصفور
-
ظاهرة الكارثة
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية
/ ياسين الحاج صالح
-
قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي
/ رائد قاسم
-
اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية
/ ياسين الحاج صالح
-
جدل ألوطنية والشيوعية في العراق
/ لبيب سلطان
-
حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة
/ لبيب سلطان
-
موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي
/ لبيب سلطان
-
الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق
...
/ علي أسعد وطفة
-
في نقد العقلية العربية
/ علي أسعد وطفة
-
نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار
/ ياسين الحاج صالح
-
في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد
/ ياسين الحاج صالح
المزيد.....
|