أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عصام شكري - حول -الاستيلاء على السلطة- و -اليسار الهامشي- ملاحظات سريعة















المزيد.....

حول -الاستيلاء على السلطة- و -اليسار الهامشي- ملاحظات سريعة


عصام شكري

الحوار المتمدن-العدد: 969 - 2004 / 9 / 27 - 11:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تتناثر هذه الايام مقولات تفتقر لكل حس سياسي واقعي. ومنها "تهمة" اليسار الهامشي التي تطلق على قيادة الحزب الشيوعي العمالي الايراني وتحديدا تيار حميد تقوائي.
ومن جهة اخرى تستند نفس هذه الدعاية على مقولة "الاستيلاء على السلطة" باعتبارها الايقونة المقدسة التي تعلق على الصدور لاتقاء شرور اليسار الهامشي والبرهنة على" حكمتية" التيار الجديد ومنصوريته التي لا يشق لها غبار. صار الجميع متحمسين فجأة لاستلام السلطة ومن ثم ستلحق بقية الاشياء "الايديولوجية" الموجعة للرأس من تنظيم العمال وقيادتهم الى الثورة، الى اسقاط وتحطيم الدولة واعلان الجمهورية الاشتراكية الى غيرها من المقولات "الايديولوجية" "اليسارية الهامشية" الثقيلة على القلب!. بطبيعة الحال، وبقدر تعلق الامر بأيران اليوم وليس العراق أقوم بالتعليق السريع على تلك المقولات ضمن نطاق الحملة الدعائية الاخلاقية غير السياسية الجارية اليوم.

الاستيلاء على السلطة السياسية

ان بحث "السلطة السياسية" يطرح كسلاح للدفاع عن النقد السياسي الموجه الى القسم المنشق. الا انه بالسياق المطروح من قبل ذلك القسم لا علاقة له ابداً بـ" الاستيلاء على السلطة السياسية" كما طرحه منصور حكمت. فبينما كان الاخير يطرح ذلك البحث ضمن منظومة الشيوعية العمالية وبتناسق متين منسجم معها – اي من خلال تنظيم الجماهير، الاقتدار السياسي والاجتماعي للحزب، تحويل الحزب الى حزب الملايين، التموضع في قلب الاعتراض العمالي، قيادة الطبقة العاملة نحو الثورة، تبني احتجاجات واعتراضات الجماهير، وضع الثورة الاشتراكية كهدف نهائي نصب الاعين، خلق القادة الاجتماعيين والزج بهم في ميادين الصراعات السياسية داخل المجتمع، جعل الشيوعيين قادة اجتماعيين محبوبين، وباختصار منصور حكمت البليغ: " الشيوعية العمالية التي تنوي تحويل حركة الطبقة العاملة تحت راية الميل الاشتراكي العمالي الى حركة مطالبة بالسلطة* وتحويلها الى بديل اجتماعي" **.
اما مقولة بحث السلطة السياسية اليوم فلها اهداف اخرى. انها اهداف تتعلق "بتجنب الثورة" والقفز فوقها. انها محاولة لحشر شيوعية منصور حكمت وقولبتها في مفهوم "استلام السلطة" لتشويهها وقصرها على ما تسمح به البرجوازية. انها تطرح بشكل مبتسر، مجتزأ من السياق الفكري العام وتبرز بخطوط حمراء ترسم تحتها لتبرير وجود ميل تساومي داخل الحركة الثورية الشيوعية. ان السلطة بالمعنى المطروح هي سلطة داخل الدولة البرجوازية وليست سلطة تحطم الدولة البرجوازية وتنشأ محلها سلطة العمال. انها تعني المشاركة في السلطة البرجوازية وليس انهاء سلطة البرجوازية. انها ميول مرتبطة بسياسة الثورة المراحلية كما نظر لها المناشفة وحلفائهم الاشتراكيين-الثوريين عندما تحالفوا بعد ثورة شباط 1917 الديمقراطية مع الكاديت في تشكيل الحكومة الائتلافية الروسية. ولكن ايران اليوم ليست روسيا 1917. !!
ان المراحلية المقترحة اليوم ليس فقط لا تمتلك "شرعية" موضوعية نتيجة للتطور الكامل لقوى الانتاج في ايران اليوم بل انها تعد مناهضة لهذا التطور تحديدا ونافية للواقع الاقتصادي والسياسي معا. فسياسيا من كان يعد ليبراليا في روسيا قبل 87 سنة اي الكاديت و" كيرنيسكي" ليس له وجود اليوم في ايران لكي يقترح الائتلاف معه في حكومة ما، الا اذا اردنا اعتبار الرجعيين من امثال خاتمي او محمد رضا بهلوي ليبراليين!!. ومن الناحية الاقتصادية فروسيا في 1917 كانت لا تزال تعيش الى حد كبير في مرحلة علاقات الانتاج الاقطاعية بينما ايران اليوم هي رأسمالية بالكامل. فما هي مبررات المراحل الثورية كما تطرح اذاً ( وان بشكل ضبابي). لقد كان لينين قبل 87 سنة ورغم اوضاع روسيا الاقتصادية المتخلفة قاطعاً في معارضته لعرقلة الثورة الاشتراكية الفورية من قبل الحكومة الائتلافية البرجوازية. لقد نظم البلاشفة بقيادة لينين مئآت المجالس العمالية في بتروكراد وموسكو بين شباط واوكتوبر 1917 وتم تنظيفها من المناشفة وتسليحها وحدد يوم وساعة الاستيلاء على السلطة. نفذ الهجوم وقضى على السلطة الائتلافية البرجوازية واعلنت سلطة السوفييتات.
ان المعنى السياسي للبحوث المقدمة والتي هي مثار النقاشات السياسية الحالية لا يهدف الى ايجاد جواب لسؤال "مالعمل". او انه"اقتراح ما" او رسم استرتيجية ما لمسألة السلطة والتي ما زال المجتمع الايراني يغلي بطلب الاجابة عليها. ان المعنى الدقيق لهذه البحوث مظلل سواء بتناول الواقع وتحليله أو بنتائجه المطروحة. يستخدم بحث السلطة بهذا المعنى كعتلة لرفع الاطروحة "المنشفية - الاشتراكية الديمقراطية" الى مصاف الحل الشيوعي العمالي لمسألة السلطة السياسية.
ان الاشتراك في البرلمان او اي شكل من اشكال السلطة البرجوازية بناء على حسابات معينة للقوى في المجتمع ليست مستبعدة بالكامل عن طرح الشيوعية العمالية ولكنها بشكلها المصاغ اليوم تعد راية شرائح اخرى في المجتمع الايراني. شرائح لا علاقة لها بالشيوعية وتسعى الى تقنين الثورة بالتحالفات "مسبقة الصنع". الاستيلاء على السلطة لا يأتي بمعزل عن مجمل العملية الثورية. انها ايصال الثورة الى نتائجها. ان عماد هذه العملية هو تحول الحزب الى حزب مقتدر اجتماعيا يمثل طموحات وآمال اغلبية المستثمرين"بفتح التاء" في المجتمع ومن خلالهم وليس من خلال التحالفات الفوقية. فقط بواسطة الجماهير تستطيع الشيوعية العمالية الوصول الى السلطة وليس هناك من سبيل اخر مختصر و"التوائي". الحزب هو منظم وقائد ومنفذ الثورة الاشتراكية الا انه بدون الجماهير لن يمكنه السير طويلا بلا انهيار. ان التحالف مع البرجوازية كما يطرح سبيلا للوجود في السلطة لا يعني الا ان البرجوازية ستعتصرنا وترمينا كقشور يابسة في اقرب منعطف مناسب. انها تعني فعليا افلاس الشيوعية العمالية سياسيا. ان الاتكاء على مقولات منصور حكمت جول الحزب السياسي الذي يختار الحكام ويجيد المناورة السياسية لا علاقة له بهذه البحوث بل له كل علاقة بتدخل العمال بتحديد مصيرهم السياسي وبالاقتدار الاجتماعي للحزب (تموضعه داخل الطبقة) دون التفريط بتنظيم العمال ثوريا من اجل الاستيلاء على السلطة. ان التكتيك والدهاء والمرونة السياسية كما يطرحها منصور هو جزء من النضال الثوري ولا ينفي ثورية الحزب بل يقويها. لا يلغي الثورة الاشتراكية او يؤجلها او يعكس منطقها بل يقربها ويجعلها بمتناول اليد.
ان الحديث عن الثورة يستوجب بطبيعة الحال الحديث عن العنف المصاحب لها. العنف في الثورة العمالية سيكون حتما اقل لانها ستكون ثورة الاف العمال المنظمين الذين يقودهم الحزب. الا ان نفي الثورة باعتبارها عملا غير متمدن و "عنيف" واللجوء الى اساليب الاحتجاج المدنية الخائرة كالعصيانات المدنية وغيرها من مقترحات القوى السياسية للطبقات الاخرى يعني اننا ننظر الى الامر برمته نظرة الاشتراكية الديمقراطية السلمي. ان العنف متأصل في تكوين الدولة البرجوازية (فما بالك بالجمهورية الدموية الاسلامية!!). ان عنف الثورة ان كان ضروريا يأتي فقط عندما يهب البرجوازيون للمقاومة العنيفة بجيشهم وشرطتهم وباسدرانهم. يبين لينين ذلك بوضوح بالقول" ان الاستعاضة عن الدولة البرجوازية بدولة البروليتاريا لا تمكن بدون ثورة عنيفة. والقضاء على الدولة البروليتارية، اي على كل دولة، لا يمكن عن غير طريق الاضمحلال".***
ان منصور حكمت لا يستثني الاشتراكية عن طريق الانتخابات الا بضمن شروط موضوعية هي في حالة الجمهورية الاسلامية اشبه بالخيالية. وهي توفير مناخ حر كامل لجميع القوى السياسية للقيام بالدعاية لنفسها ومن ثم اجراء انتخابات نزيهة..الخ.
ان الطرح القائم اليوم على "استثمار" طرح منصور حكمت لتبرير النزعة غير الثورية والتصالحية مع البرجوازية بحجة عدم وجود الثورة او ان الثورة الآتية ديمقراطية او لسنا جاهزين او لان السيناريو الاسود قاب قوسين او ادنى من ايران الخ من التبريرات هو بعينه العزوف عن الفعل الثوري. ان تلك ليست بحوث او احتماليات بحثية انها آليات وميول سياسية مشخصة بحد ذاتها وهي ان وصلت الى الجماهير العمالية الغاضبة في ايران سيكون لذلك اوخم العواقب على حركة الشيوعية العمالية واسسها وبنيانها الاجتماعي الطبقي برمته. انها نفي لدور الجماهير والتجاوز على معاناتها وغضبها على الرأسمال والاستثمار. ان من يقول ان كلامي هذا "ايديولوجيا" مجعجعة لا تعمل شيئا للوصول الى السلطة او انها مقولات اليسار الهامشي فانه يحاول في حقيقة الامر اخفاء الطابع الايديولوجي والميول الطبقية غير العمالية لنفس اطروحاته. اني اطالبه بان يتقدم بصراحة وبلا مواراة بالبحث البديل عن تنظيم العمال من اجل الثورة. وسأقبل بخطوط عمومية غامضة. اما ان يقال ان محور البحث هو "تكتيك" تنظيم الثورة فليس هذا الموضوع محل البحث.

اليسار التقليدي او الهامشي

ان اطلاق صفة اليسار الهامشي ضد الحزب الشيوعي العمالي الايراني فاقدة لاي معنى سياسي جدي، وهي مجرد تهمة اخلاقية مجتزأة تأريخيا من سياقها ( كما بحث السلطة السياسية مجتزأ من منظومة الشيوعية العمالية ومنتقى حسب المذهب "الاختياري"). انها في التحليل الاخير تهمة لا تنتمي الى نقد منصور حكمت السياسي لليسار الهامشي.
هاجم منصور حكمت اليسار الهامشي والراديكالي في معرض دفاعه عن اليسار العمالي الذي ينبع من الميل الاشتراكي داخل الطبقة ويتموضع في قلب تلك الحركة الجارية وليس اليسار الذي يتخذ من النظرية غاية او منطلق. ان اليسار الهامشي كما ورد في طروحات الشيوعية العمالية هو اليسار الذي نشأ في حقبة تأريخية محددة وذات سمات سياسية مشخصة. انه اليسار الذي اقترن بالتحريفية، او الماوية او التشي غيفارية او التروتسكية او اليسار الجديد او اليوروشيوعية. انه يسار بسيماء مرحلة سياسية تأريخية محددة هي مرحلة الحرب الباردة. هذا اليسار اليوم هو يسار ضعيف ومتلاشي؛ تحولت معظم صفوفه منذ سقوط البلوك الشرقي نحو الليبرالية الجديدة (الثاتشرية – الريغانية - البوشية) والديمقراطية.
لنتابع خصائص اليسار الهامشي كما طرحها منصور حكمت ونحكم بانفسنا. ماهو اليسار الذي اسماه منصور حكمت اليسار الهامشي؟:
1. انه يسار يناضل من اجل مبادئ غير عمالية مثل مناهضة الاستبداد والامبريالية او الدكتاتورية او النضال ضد البعث او الجمهورية الاسلامية او الاقطاع او من اجل الديمقراطية الخ.
2. انه يسار يعشق النظرية وينبذ الحركة (الماركسية الثورية).
3. انه يسار لا يؤمن بالموضوعية الاجتماعية للشيوعية
4. انه اليسار الذي يؤمن بان النظرية الاشتراكية هي التي تخلق الاحتجاج العمالي وليس العكس
5. انه اليسار الذي يقدم الادراك على المجتمع ، الفكر على الحركة، الوعي على الواقع وبهذا المعنى ينكر ان موضوعية الماركسية تأتي من موضوعية الاحتجاج العمالي.
6. انه اليسار الذي يرى ان الشيوعية حركة عقائدية وليست اجتماعية
7. انه اليسار المعادي لتحويل الماركسية "من وسيلة لتبرير المصالح اللاعمالية تحت اسم الماركسية... الى نفس النقد القاصم العمالي العميق والمدرك الذي نراه في الماركسية الكلاسيكية" ****.
8. انه اليسار الذي ينظر الى الاشتراكية لا بمعنى الغاء الملكية الخاصة لوسائل الانتاج والغاء الاجور والنقود والعمل المأجور – بل بمعنى اقتصاد الدولة المخطط، تطوير الصناعة وتنمية المجتمع، تقسيم الثروة..الخ.
9. انه اليسار الذي يعيش تناقضاً واضحاً بين تفكيره الثوري ونشاطه العملي داخل المجتمع.
10. انه اليسار الذي يعتبر الماركسية " نظرية صرف" وليست حركة اجتماعية يجب ابراز وجودها.
11. انه اليسار الذي يود تحطيم الاشكال التنظيمية السائدة للعمال ( كالنقابات او السنديكات) بحجة انها ليست يسارية او ثورية او راديكالية1 .
12. انه اليسار الذي لا يؤمن بتوحيد الطبقة العاملة وجعلها صفاً مقتدراً ومؤثراً في تقرير مصير المجتمع في مرحلة زمنية.
13. انه اليسار الذي لا "يؤمن بتنظيم الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة لتحقيق الاشتراكية". *****

كما يتضح تلكم سمات يسار بعيد عن الشيوعية العمالية كما نعرفها وناضلنا ومازلنا لترسيخها. الشيوعية التي اصبحت اليوم في ايران بفضل الحزب الشيوعي العمالي الايراني من اكبر الحركات الاجتماعية ( ربما في العالم) تدخلاً وتموضعا في قلب الاحتجاجات العمالية والشبابية والنسوية. الشيوعية التي تضم الالاف من الاعضاء العمال داخل ايران والتي تمتلك المئات من النشطاء الفعالين والذي اصبحت وجوه كوادره معروفة ومحبوبة في المجتمع. وبما انه لا يمكن الفصل بين النظرية والحركة الى ميادين قائمة بحد ذاتها في تيارالشيوعية العمالية فان اهم سمة لليسار الهامشي غائبة تماماً عن حركة الشيوعية العمالية كما هي معرفة في الحزب الشيوعي العمالي الايراني. ان "استعمال النظرية لنقد الحركات والميول اللاعمالية تحول النظرية الماركسية الى سلاح قاطع للنضال الطبقي وقوة مادية في المجتمع" 2.

ان اطلاق التهم جزافاً للنيل من حزب يعيش في قلب كل عامل وامرأة في ايران هو تحديداً "كل نقد" من تموضع في الهامش ولا يبغي تلويث يديه بالنضال من اجل الثورة الاشتراكية!!.

ملاحظة:
كتبت هذه الاسطر قبيل اطلاعي على القرار الاخير للحزب المنشق عن الحزب الشيوعي العمالي الايراني الصادر عن مؤتمرهم الاول والذي اعلنوا فيه، ولاول مرة منذ ماركس، ان شرط الثورة العمالية هو الاستيلاء على السلطة. انظر ما يقوله منصور حكمت عن شرط الاستيلاء على السلطة السياسية:

" ان التيار الشيوعي داخل الطبقة العاملة وضع تجهيز العمال بذلك الافق كهدف له وتنظيم الحركة المستقلة للعمال صوب نيل السلطة السياسية عبر الثورة العمالية (التـأكيد لي). ان ما يميز الميل الشيوعي عن باقي الميول داخل الطبقة العاملة هو ذات السعي من اجل ترسيخ أمل وهدف الثورة العمالية داخل الطبقة العاملة وتنظيم هذه الثورة". (منصور حكمت - العمال والثورة).


15 أيلول 2004


الهوامش
* المطالبة بمعنى الاستيلاء لا المشاركة.
** منصور حكمت – اسس و افاق – نقاط حول وظائفنا واساليب عملنا – ص150
*** لينين – الدولة والثورة – ص 199

**** منصور حكمت – اختلافاتنا – ص59
***** منصور حكمت – اسس وافاق – ص150

1. يرى منصور حكمت ان تنظيم المجالس احد اهم اسس عمل الحزب الشيوعي العمالي ولكنه يدعو الى احترام التظيمات السائدة للعمال في نضالهم والعمل من ظمنها.
2. منصور حكمت – اختلافاتنا – ص59



#عصام_شكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آية الله* اللامــــي
- دعوة من عصام شكــري الى جميع العلمانيات والعلمانيين في العرا ...
- بيان شجب لتهديدات الاتحاد الوطني الكردستاني لمقر منظمة حرية ...
- الرايات الحمر حول الظهور المتكرر لرايات الحزب الشيوعي العراق ...
- نداء - يجب ان نجعل من محاكمة صدام فرصة لمحاكمة كل الهيئة الا ...
- أولويات وزير الثقافة - غير المفيدة- حول الديمقراطية والاسلام ...
- النفاق السياسي للغرب حول -النسبية الثقافية- وحقوق الاطفال في ...
- المجتمع في العراق صراع مفاهيم ام تيارات اجتماعية؟
- هل تقبل الشبيبة باقل من حريتها الكاملة؟
- اتحاد العاطلين وسيلة نضالية بيد عمال العراق
- الاحتجاجات الجماهيرية وازمة الادارة المدنية الامريكية
- بوش والهــدف الاخلاقــــــــــــي للحـــــــــــرب!!!
- يجب منـع هذه الحرب بكل الطرق
- أسئلـــــــة للجنرال باول
- الطليعة الجسورة لقوى الانسانيـــــة
- بالمرصاد لمن يتاجر بأرواح العراقيين
- احمد الجلبي وهزيمة الباب الخلفي
- سقوط الاقنعةٌ- ردٌ على الكاتب علاء اللامــــي
- ردي على رسالة السيد صاحب الطاهر في موسوعة النهرين بخصوص من ...
- خسرنا البارحة قائدنا الكبير منصور حكمت


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عصام شكري - حول -الاستيلاء على السلطة- و -اليسار الهامشي- ملاحظات سريعة