أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرحان الركابي - منابع التكفير في الاديان ,, الجزء الخامس















المزيد.....

منابع التكفير في الاديان ,, الجزء الخامس


سرحان الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 3236 - 2011 / 1 / 4 - 23:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    





عاد العبرانيون الى يهوة على اثر كوارث تاريخية وهلاك وشيك محكوم بالتاريخ ,

والبدائيون يذكرون كائناتهم العليا في حالات الكوارث الكونية


مرسيا الياد
من كتابه , المقدس والمدنس

طبيعة التكفير في الديانات الوثنية

تقول عالمة الاجتماع ديبورا تولد , لو قلت انني لست متدينة , واختي متدينة , فقد يشعر السامع ان في راس اختي فقاعة , بحيث تنمي معتقداتها الدينية وتنشطها , ومن المعلوم ان ديبورا قد اجرت عددا من الابحاث والدراسات حول المعتقدات الدينية , وقد رصدت خلال ابحاثها بعض الجماعات الدينية في تايلاند ودرست حالتها عن قرب , فلاحظت ان بعض تلك الجماعات لا تمتلك افكارا دينة واضحة , ويغلب عليها التشويش وعدم الوضوح , فعندما سالت بعضا من رجال الدين اضافة الى مجموعة من عامة الناس , تلقت اجابات مختلفة عن اسالتها , واستغربت ديبورا من عدم توجيه تهمة الهرطقة او الزندقة او الخروج عن تعاليم الدين فيما بينهم , رغم اختلاف اجاباتهم وتشتتها , وتضرب مثلا لذلك فتقول , ان تلك الشعوب تحمل فقاعتها الدينية في سلة مثل سلة الرز التي يجملونها على ظهورهم , أي ان فقاعاتهم تكون خارجة عنهم وليست مثل فقاعة اختها التي في داخل راسها ,

, والباحثة ترمي من وراء ذلك , الى ان اتباع الديانات التوحيدية , يحملون فقاعاتهم داخل رؤؤسهم , بينما اتباع الديانات الوثنية يحملون فقاعاتهم على ظهورهم , أي ان الدين لم يتغلغل في داخل نفوسهم ورؤؤسهم وذواتهم , بل ظل شيئا خارجيا مثل سلة الرز التي يحملونها على ظهورهم , بالطبع هذه ليست قاعدة عامة , فهناك البعض من اتباع الديانات الوثنية من يحملون فقاعاتهم في رؤؤسهم ايضا , ففي العام 1992 هاجم الالف من المتطرفين الهندوس مسجد بابري التارخي في الهند , وفي خلال ساعات تحول هذا المسجد الى انقاض , وقتل في الحادث ما لا يقل عن 200 مسلم , لكننا بالمجمل لا يمكن ان نعتبر هذه الحادثة هي القاعدة , بل هي حالة شاذة ونادرة , فالغالب من اتباع الديانات الوثنية انهم يحملون فقاعاتها على الظهور وليس في الرؤؤس

, لنعد قليلا الى الوراء ونذكر , فقد سبق ان بينّا , ان جميع الاديان تستند الى اساس فكري وعقائدي واحد , وهو اعتبار الدين بالمجمل , بما فيه النصوص التي يستند اليها , فكر مقدس متعالي مطلق محكم , لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , على النقيض من الفكر البشري المدنس القاصر الذي تعتريه العلل والنواقص , والعقل الديني اذن وفق هذه المسلمة , محكوم بنظرة احادية الجانب , ينظر من خلالها الى العالم بنرجسية تتمحور حول ذات مغلقة صماء لا ترى العالم والواقع المحيط بها , الا من خلال ذاتها ورؤيتها التي تتقاطع بالضرورة مع الواقع الموضوعي وتتجاوزه , فاما خير او شر , اسود او ابيض , حق او باطل , وهذا بالطبع نابع من اسس النظرة الدينية وطبيعتها الجزمية , التي ترفض مفهوم الجدل والواقع المتحرك والمتغير , والذي لا يستقيم مع الفكر الثابت الذي يعاد اجتراره على انه المنهاج الوحيد والشريعة المستقيمة التي تنظم حياة الانسان وترسم طبيعة علاقته مع الخالق ومع محيطه الاجتماعي

, وسبق ان قلنا ايضا , ان الديانات الوثنية هي الاكثر تعقلا وهدوءا وتقبلا للاخر المختلف , وكان مثال الباحثة ديبورا حول سلة الرز التي تحمل على الظهر , يصب في نفس هذا الاستنتاج , لكن مع ذلك , وعندما نستعرض نماذج من التكفير في مختلف الديانات , وكضرورة منهجية , لابد من المرور سريعا بمرحلة الديانات الوثنية , لنستعرض طبيعة وارهاصات مفهوم التكفير , المتولد من طبيعة النظرة الدوغمائية للدين التي لا تقبل بانصاف الحلول , مع الاخذ بعين الاعتبار , ان مفهوم التكفير يختلف من دين الى دين ومن ايدلوجيا الى ايدلوجيا وهذا في اللفظ فقط , لكن مضمونه قد يتشابه من عدة وجوه , الا ان منبع ذلك الاختلاف يعود الى اختلاف البيئات التاريخية والاجتماعية والسياسية التي تخضع لها الاديان

, قد تكون من اهم صفات الديانات الوثنية , هي اتسامها بالبساطة وعدم التعقيد , لانها رافقت بدايات العقل الطفولي للانسان , بل انها نشات وترعرعت مع الانسان منذ بواكير وجوده على هذه الارض , ولم تكن في بدايتها تعي مفهوم الاله الكامل المطلق , الكلي القدرة والوجود , بل كانت الاله التي يعبدها الانسان في مراحل وعيه الاولى , عبارة عن ظواهر الطبيعة او حيواناتها المفترسة أو عبارة عن الاسلاف والاجداد الذين يتم تقديسهم وعبادتهم بمرور الزمن

, ومن الطبيعي ان تعدد الالهه في الديانات الوثنية , يجعل الانسان الوثني مروضا بطبيعته , ومستعدا للتسامح والتساهل مع مزيد من الالهه , فليس غريبا عليه ان يرى انسان اخر يعبد اله يختلف عن الهه , وكان تعدد الالهه سمة اساسية من سمات الديانات الوثنية , ففي بلاد وادي الرافدين التي انطلقت منها اولى مغامرات العقل البشري كما يقول الباحث فراس السواح , كان لكل مدينة اله خاص بها , اضافة الى الهه اخرى مساعدة له , وكذلك الحال مع الديانات الوثنية في اليونان وغيرها من مناطق العالم المختلفة , حيث لكل مدينة الهها الخاص ولكل ظاهرة كان هناك اله يتخصص في هذه الظاهرة ويدبر شؤؤنها , اذ لم يكن الاله مسيطرا ومدبرا لشؤؤن العالم باسره , بل كان لكل ظاهرة طبيعية اله خاص يديرها ويدبر شؤؤنها , فكان اله الرياح يختص بشؤؤن الرياح والعواصف , وكان اله المطر يدير شؤؤن المطر , واله الخصب واله الحرب واله الحب كل حسب اختصاصه , فلكل ظاهرة يوجد اله متخصص في شؤؤن هذه الظاهرة , مع وجود اله رئيسي يشرف على جميع الالهه

, وفي المجتمعات القبلية , كان يوجد لكل قبيلة اله خاص بها يرعى شؤؤنها ويدافع عن مصالحها ويبذل المساعدة لها في حال تعرضها للخطر او لهجمات القبائل الاخرى , ويكفي ان نعلم , ان الكعبة قبل الاسلام , كانت مقرا ومجمعا لالهة العرب , اذ يوجد فيها اكثر من 300 اله , وتعود هذه الالهه الى القبائل العربية , فلكل قبيلة الهها الخاص بها , وكانت القبائل العربية تحتفظ بهذه الالهه في الكعبة وتزورها في موسم الحج , لانها قبائل رعوية متنقلة ولا تستطيع ان تحمل الهتها معها في ترحالها وغزواتها المستمرة , لانها كانت في حال من الترحال والغزو الدائم والمستمر

, اننا قد نستطع تلمس اولى ارهات التكفير والعنف في الديانات الوثنية , من خلال قراءة ما حفلت به قصص واساطير الاولين , من عنف مقدس وحروب دينية تقترب من مفهوم التكفير والعنف الديني بين اتباع الديانات المختلفة , ففي بلاد وادي الرافدين التي انبثقت فيها اولى ارهاصات العقل الديني , تحكي اسطورة الخليقة البابلية قصصا وملاحم لحروب دينينة , ورغم ان ابطال هذه القصص والملاحم عادة ما يكونون الهه , لكن ذلك لا يخفى الاسباب والبواعث الدينية لتلك الحروب ,

, تقول اسطورة الخلق البابلية التي سنورد جزءا منها باختصار , حينما في العلى لم يكن هناك الا ابسو الكلي وتيامات الام , جاء الى الوجود الكثير من الاولاد , لخمو ولخامو , ثم انشار وكيشار, ثم انو الذي انجب اله الحكمة ايا , وبمرور السنين يكثر الاولاد ويزداد النسل , وتتغير الاوضاع , وبدا الخلق الجديد يتمرد على الخلق القديم , فقرر ابسو وبالتعاون مع طبيبه ممو التخلص منهم , لكن الاولاد علمو بتلك الخطة , فقضوا على الاب ونصبوا مردوخ مكانه , تستشيط الام غضبا على قتل زوجها , فتنصب الشيطان كنكو خلفا له لابسوا , وتعينه قائدا عاما لجيوشها المؤلفة من افاع وكلاب مسعورة ووحوش , ويرتعد الاولاد خوفا , فيتشاورون فيما بينهم , ثم يعينون مردوخ للتصدي لتياما وجيشها , يقبل مردوخ بالمهمة , بشرط ان يكون له السيادة على الجميع , يتمكن مردوخ من هزيمة تياما وجيشها , ويفرق جموعها

, ويرى الكاتب تركي علي الربيعوا في كتابه , العنف المقدس والمدنس في الميثلوجيا الاسلامية , ان ذبح ابسو الاب الكلي , هو امحاء لفارق حسب تعبيره , وهو يعني اقامة تبادلية للعنف بين الاب والابن , لكن من الواضح ان الاسطورة هنا اعطت درجات من القرابة بين المتصارعين على اعتبار انهم الهه , انتهى

, لكني شخصيا اعتقد , ان الحقيقة التي يشير لها النص الملحمي , هي ان حربا دينية قد وقعت بين اتباع الاله ابسو وزوجته تيامات من جهة , وبين اتباع الاله مردوخ والالهه المساعدة له من جهة اخرى , انه ببساطة يعني ان ديانة حديثة قد حلت , مكان ديانة قديمة قد تلاشت , وان اتباع الديانة الحديثة المتمثلة بعبادة الاله مردوخ هم من قضوا على اتباع الديانة القديمة المتمثلة بابسو وتيامات , لكن الاسطورة وكمحاولة لتفسير ظاهرة اندثار عبادة الاله ابسو وبروز ظاهرة جديدة تتمثل بعادة الاله مردوخ , راحت تضفي على الاحداث بعدا اسطوريا , كعادة العقل البدائي عندما يعجز عن تفسير ظاهرة معينة , وجعلت من المتصارعين الهه وليس بشرا , وباعتقادي الشخصي ان هذا النص المتمثل باسطورة الخلق البابلية , ينقل لنا تفاصيل حروب دينية وقعت بين اتباع ديانات مختلفة ومتناحرة , ولن يقلل من قيمته كونه ينحو منحى اسطوريا ويبتعد بالاحداث فيعطيها بعدا ميثلوجيا , يبدو في ظاهره مفارقا للواقع لكنه لن يبتعد عن الواقع مهما اوغل في الاسطرة والميثلوجيا

*( ويلاحظ الانثربولوجي جو ديري لينهارت , ظاهرة لدى قبائل الدنكا عادة ما يطلق عليها بالعنف المقس , فاثناء ممارستهم لبعض الطقوس الاحتفالية , يتظاهرون بالقتال , وقد يضرب بعضهم بعضا , لكن دون عداء في بداية الامر , وقد يتطور الامر فينفصل احد افراد المجموعة , ثم يبدا بتوجيه السب والشتم الى حيوان , بقرة مثلا اوعجل مربوط بوتد , ثم ما تلبث ان تتوحد مشاعر العنف الموجه للحيوان , تنتهي غالبا بهجوم جماعي على الحيوان ويتم التركيز على اعضاءه التناسلية , ومن ثم ذبحه في نهاية المطاف )
وفي القران وردت عدة ايات تدور احداثها حول صراعات دينية مختلفة , من ذلك مثلا قصة النبي ابراهيم , وكيف كان يكفر بالهة قومه , الامر الذي دفعه الى ان يذهب الى المعبد ويحطم جميع الاصنام , وهو ما جعله عرضه لان يكون كافرا بالالهه في نظر قومه , بينما كان قومه كفار في نظره هو , وقد تعرض الى عقوبة قاسية لولا ان نجاه الله من تلك العقوبة , كما هي القصة المعروفة في القران

والتاريخ المسيحي في بداياته ملي بقصص الشهداء , حيث تعرض المسيحيون الاوائل الى ما يشبه الابادة الجماعية على يد الدولة الرومانية ,الوثنية التي تعبد الاله جوبتير ومع ان الطابع العام لذلك الصراع يبدو صراعا سياسيا , بين امبرطورية واسعة , تتعرض ديانتها الرسمية للخطر والزوال على يد مجموعة من الضعفاء والمؤمنين بديانة جديدة , الا اننا لا يمكن ان ننكر البواعث الدينية وراء ذلك الاضطهاد الذي استمر قرونا ضد المسيحيين

ومن اغرب النصوص التي تقترب من مفهوم التكفير والاستهزاء بديانة الاخر هو ما ورد عن اثناسيوس , كاتب الكوميديا الاغريقي على لسان انكسندر , وهو يخاطب المصريين , انا لا احب مجتمعكم فعاداتنا وقوانيننا لا تتفق , فانتم تعبدون العجل الذي اضحي به للالهة , وثعبان السمك يمثل لكم الهة عظيمة , بينما هو مصدر اشمئزاز لي , واتنم تبتعدون عن لحم الخنزير , الا انني اتمتع باكله , وتكنون الاحترام والتبجيل للكلب , في حين اقوم بضربه ,
ان اثناسيوس عندما يتحدث عن عادات ودين المصريين , هو في الحقيقة يسفه اراءهم وديانتهم ويعتبرها زائفة وباطلة ومجرد خزعبلات , وفي مقابل ذلك هو يعتز ويشيد بدنه وقيمه الاجتماعية , وهذا نوع من انواع التعدي على ديانة الاخر والحط منها او تسفيهها , وقد يتطور الامر الى اعتبارها ديانة كافرة , ويجب القضاء عليها , واتعقد انه لو كان يملك سلطة لقضى على هذه الديانة والمعتقدات التي يستهزي بها
وعلى العموم ان استعانتي بهذه النصوص المتفرقة ومن ديانات مختلفة , ليس الغرض منه احصاء او جرد لعمليات وحالات التكفير في الديانات الوثنية , فذلك يتطلب دراسات وبحوث موسعة , بل الغاية هي التعرف على كيفية تفكير العقل الديني في كل مراحل حياته وتنقله من الديانات الوثنية البدائية الى الديانات التوحيدية ذات النباء العقيدي والفقهي المحكم , وكيف تطور مفهوم التكفير عندما انتقل الانسان من تعدد الالهه , الى عبادة اله واحد مطلق , وقد اكتسب التكفير بعدا فقهيا , وقوة شرعية , لم تكن ترقى اليها حالات الخروج عن تعاليم الالهه , المتعددة الغامضة , والغير واضحة السلوك والتصرف , التي توصف بمخالفة نواميسها الالهه وارادتها

البقية في القسم القادم

*( العنف المدنس والمقدس في الميثلوجيا الاسلامية , تركي عي الربيعو )





#سرحان_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوان الحمى
- منابع التكفير في الاديان , الجزء الرابع
- منابع التكفير في الاديان - الجزء الثالث
- منابع التكفير في الاديان الجزء الثاني
- منابع التكفير في الاديان
- لقاء مع الكاتبة والناشطة السياسية والحقوقية الليبية , ليلى ا ...
- علي بن ابي طالب . السعودي الذي احبه العراقيون وكرهه السعوديو ...
- فتوحات ام غزوات 3
- هل ثمة ضرورة للقائد الضرورة
- غزوات ام فتوحات مرة اخرى
- رد على مقال الكاتب حسن مدبولي حرق القران الكريم .وحرق الانجي ...
- فتوحات ام غزوات
- قصة قصيرة الشاعر
- اياد علاوي هل سيكون فؤاد الركابي الثاني


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرحان الركابي - منابع التكفير في الاديان ,, الجزء الخامس