أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - وميض خليل القصاب - الأعلام العلماني الحل والضرورة














المزيد.....


الأعلام العلماني الحل والضرورة


وميض خليل القصاب

الحوار المتمدن-العدد: 3226 - 2010 / 12 / 25 - 22:24
المحور: ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية
    



واقعنا العراقي والعربي اليوم مخيب للأمال ,قمع للتيارات العلمانية والليبرالية والتيار المحافظ المتنور, ترهل في المؤسسات المدنيه وسطوة للراديكالية على حساب الحريات المدنيه ,الأنسحاب الامريكي الكبير بداء من مده بعد أنتخاب أوباما و اللطمات التي تتعرض لها السياسة الخارجية عسكريا ودبلوماسيا مابين الخطر النووي للشرق الاوسط ونمو تيار المعارضه في روسيا والوحش الاسيوي الاقتصادي الفائق من غفوه طويله
الامريكان والاوربين مشغولين بترقيع سياستهم الداخلية ويتركون المجال للمحافظين يكبرون كما يشاؤون لانهم اصحاب المحافظ الماليه الثقيله , أوباما ليس فارسنا المنتظر ولكن خيبة الامل الليبرالي العربي ,مهادنه الراديكالين وترك الساحه لهم وتخويفهم بعصى العقوبات والمحاكم والرضى بماتجود به الايام من مكتسبات النفط على حساب تفرع فطريات التطرف والتحزب الديني وعودة أيام الجاهليه الأولى
الحرب اليوم حرب أعلاميه وحرب ألكترونيه ,واليوم نحن في عصر مابعد ويكليكس التي درستنا قوة المعلومة في تحطيم السياسات الدوليه ,والعصر الالكتروني ليس له رواد ليبراليون عرب أقوياء ,وانتظارنا للدعم الغربي حلم جميل تعاكسه توقعات الواقع العربي وسياسات الغرب في المنطقه
وجودنا صار مهدد ووسائل الحرب ممكنه ولكن اعدائنا يسبقونا بخطوات ,للقاعده والراديكاليه وغيرها من القوى الرجعيه سطوة اعلاميه قويه من الفضاء الى الفراغ الالكتروني
لابد لنا أن نتحرك ولابد لنا من جمع الهمم لبناء مؤسسات قويه ,لست مطلعا على كل تجارب القوى العلمانيه والليبراليه الاعلاميه ولكن يتميز بينها مؤسستان اتاحت لي ولغيري من الاصوات التي تريد مكافحه الغبن الراديكالي والشموليه المتخلفه فرص الرد وبقوة
مؤسسه شبكة شباب الشرق الأوسط وموقع الحوار المتمدن, وكلا المؤسستين تواجه التيار ا لمعادي بقوة وحزم ولكن بحاجه لدعمنا لتخوض المعركه بقوة
تعرض موقع شباب الشرق الاوسط لعده هجمات ألكترونيه لمواقفه من دعم الحركة التحرريه للأقليات في العالم , ورغم كل التحديات هم يكبرون ويقدمون خدمات ألكترونيه أكبر واشد انتشارا , التجربه مميزة وتحتاج دعمنا بشكل دائم للوصول بالشبكه لتطبيقات اكثر تطورا وانتشارا بين الشباب ضد التيار المعادي
أما الحوار المتمدن فتطبيقاته الناجحه وخصوصا من خلال فتح باب الاضافه للكتاب وتطويره لالية النشر والمكتبه الالكترونيه والمعلومات التي توفرها لنا مقالات الموقع تؤهل النشاط الليبرالي المدني ليتحول الى لوبي مؤثر
علينا أن ندعم الموقع من خلال ان نطور قدراتنا في مجال النيوميديا لنكون صوت لكل مظلوم ومقهور ونخلق قوى ضغط تؤثر في العمليه السياسية وتعري الشموليه والفئويه والتخلف
الوقع طرح فكره الخروج بفضائيه تزاحم الركام المرعب من الاسفاف والتخلف الموجود على الساحه وعلينا ان نقوم بدعم امكانيات عرض افكارنا بشكل عملي وفعال لنجمع القوى المدنيه حولنا ونوعي الشعوب المغيبه بالخرط القادم من حولنا
الحاجه لدعم التجارب القائمه حاليا اصبح وسله للبقاء لو أردنا البقاء احياء ,ومعها لابد ان نوسع مساحه عملنا في مجال النيو ميديا ونزاحم الاشرار في مجال الحريه التي يستغلوها براحه كبيرة
لي تجربه اطلاق مدونه تعاونيه من مدونين عراقيين شباب وهي موقع شوارع عراقيه والتجربه رغم بساطتها تحقق نجاحها في جمع اصوات عراقيه متناثره لتعبر عن رؤيتها ضد الخوف والظلام القادم على عالمنا اليومي
ادعوكم لدعم شوارع عراقيه وان تبحثوا على الانترنيت عن طرق لخلق مواقع جديده او عن أليات لدعم القائمه حاليا ,من يحتاج دعم ألكتروني أو تقني لغرض الخروج بتجربه جديده لدعم اصواتنا المتنوره او لخلق صوت جديد ممكن ان يجد الدعم من خلال شبكه كبيره من المدونين والتقنين ويمكن ان يجد الدعم من خلال المواقع القائمه
لابد ان نتحرك وان نواجه الخطر والا جرفنا التيار المتخلف لعصر الكهف وحينها لن نجد حتى قرده تعلمنا كيف نشعل النار بأستخدام الحجاره

عضو مؤسس في موقع شوارع عراقيه



#وميض_خليل_القصاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية نقدية للعزوف عن توزير النساء في العراق
- ما لايعرفه المسؤول العراقي عن المخمورين ؟
- العراق اللامدني
- رسالة الى مولانا الناهي بأمره
- بِلَا أَدِلَّة
- من مقام فريده لبزونة السالم
- قصه عراقيه واقعيه 4 (لماذا يقتل المسيحين ؟)
- في السفر والتشرد1
- الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش2
- دعم الشباب للحصول على المعرفه
- الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش 1
- لو بنوا الجامع أو لم يبنوه ...
- التوك شو المتنقل .....مقام البكاء ضحكا
- قبل أن تهاجم المسلمين ........
- اعتصام 7 ايلول :القوى المدنية تزلزل العسكر
- اعتصموا لآجل العراق:نداء للمشاركة في اعتصام ال7 من ايلول
- الطائفي في داخلي
- دراسة جديدة تجادل ( ربما نظرية داروين كانت مخطئة)
- ما هويتي ؟
- قصه عراقيه واقعيه-3-


المزيد.....




- رجل يُترك ملطخًا بالدماء بعد اعتقاله بعنف.. شاهد ما اقترفه و ...
- وزير الخارجية السوري الجديد يدعو إيران لاحترام سيادة بلاده و ...
- مايوت: ارتفاع حصيلة ضحايا الإعصار شيدو إلى 39 شخصا وعمليات ا ...
- 2024.. عام دام على الصحافيين وعام التحديات الإعلامية
- رصد ظاهرة غريبة في السحب والعلماء يشرحون سبب حدوثها
- -القمر الأسود- يظهر في السماء قريبا!
- لافروف: منفتحون على الحوار مع واشنطن ولا نعول كثيرا على الإ ...
- زيلينسكي يدين ضربات روسية -لاإنسانية- يوم عيد الميلاد
- بالأرقام.. في تركيا 7 ملايين طفل يعانون من الفقر وأجيال كامل ...
- استطلاع: قلق ومخاوف يطغى على مزاج الألمان قبيل العام الجديد ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - وميض خليل القصاب - الأعلام العلماني الحل والضرورة