أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 21















المزيد.....

في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 21


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3219 - 2010 / 12 / 18 - 14:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد وضع لينين أسس الرأسمالية الإحتكارية نظريا من أجل مواجهتها عمليا عبر الثورة الإشتراكية باعتبار الإمبريالية عصر سيطرة الرأسمال المالي على السوق التجارية العالمية ، هذا البعد الجديد في الرأسمالية الحديثة الذي يميز الإقتصاد العالمي في ظل الإمبريالية و الذي يتخذ اليوم أشكالا رهيبة بعد سقوط التجربة الإشتراكية النقيض الأساس للإمبريالية ، من خلال تفاقم سيطرة الطغمة المالية على العالم بما في ذلك السيطرة على شعوب الدول الإمبريالية نفسها باعتبار الدولة أداة لحماية مصالح الإحتكاريين الماليين الإمبرياليين.

و يقوم التحريفيون الإنتهازيون بإشاعة عيش الدول الإمبريالية في أزمات مثلها مثل الدول التابعة لها و على رأسها بريطانيا و أمريكا من خلال :

1 ـ إعتمادها في اقتصادها على القروض و الديون من المؤسسات المالية الإمبريالية العالمية و هي مدينة كباقي الدول.

و هذا الأمر يحمل نصف الحقيقة و ليس الحقيقة كاملة إذ ليست الدول الإمبريالية التي تتحكم فيها الطغمة المالية الإمبريالية هي التي تؤدي هذه الديون ، إنما الشعوب هي التي تؤديها على شكل "جزية على المجتمع ككل" كما قال لينين ، و الأزمة المالية الحالية التي انطلقت من العقار باعتباره مجالا حيويا للرأسمال المالي الذي يوفير شروط المضاربات المالية و الريع و قد تحدث لينين على ذلك في نقده للإمبريالية ، و لم يرحم الإحتكاريون الماليون المدينين بأمريكا بعد طردهم من المنازل التي امتلكوها بالديون عند عجزهم عن أدائها ، و أصبحت حياة شعوب الدول الإمبريالية مقيدة بالديون حتى الموت.
و الديون ليست إلا قيدا من بين العديد من القيود الإقتصادية التي حولت شعوب الدول الإمبريالية إلى شعوب استهلاكية ، عبر سن السياسة التبعية في أوساط شعوبها بنشر سياسة القروض الإستعمارية ، و استطاعت الإمبريالية تحويل هذه الشعوب إلى شعوب طيعة لسياساتها الإستعمارية و مدافعين عن هذه السياسات ضد مصالح باقي شعوب العالم.
و لا غرابة أن تتنامى جميع أشكال العنصرية الإتنية و الدينية و تتفاقم في أوساط الدول الإمبريالية الإتجاهات النازية و الفاشية التي تكن العداء للشعوب الأخرى ، و رغم بروز بعض الحركات الديمقراطية ضد الإمبريالية إلا أن أداءها ضعيف بحكم توجهاتها البورجوازية و التحريفية الإنتهازية.

يقول لينين :

" إن الرأسمال المالي المتركز في أيد قليلة والذي يمارس الاحتكار فعلا يبتز أرباحا طائلة تتزايد باستمرار من تأسيس الشركات وإصدار الأوراق المالية ومنح القروض للدولة الخ.، موطدا بذلك سيطرة الطغمة المالية وفارضا على المجتمع بأكمله جزية لمصلحة المحتكرين. وهاكم مثلا من أمثلة لا تحصى، ذكره هيلفردينغ عن «تحكم» التروستات الأمريكية: في سنة 1887 أسس هافيميير تروستا للسكر عن طريق دمج 15 شركة صغيرة بلغ مجموع رأسمالها – 6.5 ملايين دولار. أمّا رأسمال التروست فقد تم «تمييعه بالماء» حسب التعبير الأمريكي وقدر بـ 50 مليون دولار. و«مضاعفة الرأسمال» هذه تأخذ بالحسبان الأرباح الاحتكارية المقبلة، كما أن تروست الفولاذ في أمريكا ذاتها يأخذ بالحسبان الأرباح الاحتكارية المقبلة إذ يشتري بصورة متزايدة الأراضي التي تحوي مصادر الحديد. وقد فرض تروست السكر في الواقع أسعاره الاحتكارية وحصل على مداخيل مكنته من أن يدفع لحملة الأسهم 10% ربحا مقابل رأسمال «مميع بالماء» 7 أضعاف، أي نحو 70% مقابل الرأسمال المدفوع فعلا عند تأسيس التروست! وفي 1909 سنة بلغ رأسمال التروست 90 مليون دولار. خلال 22 سنة تضاعف الرأسمال أكثر من 10 أضعاف."كتاب : الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية.

2 ـ إستيراد الدول الإمبريالية للمواد الإستهلاكية و يضربون المثل بأمريكا قائدة الإمبريالية العالمية.

و هذا القول نصف صحيح ، لأنه لا يمكن أن ننسى أن الدول الإمبريالية حولت أغلبية شعوبها إلى شعوب استهلاكية و أن الرأسمال المالي غايته المثلى هي الربح السريع أينما تواجد و لا يستثني و لم يستثن أبدا أي شعب من الإستغلال ، و الطغة المالية هي التي تستورد المواد الإستهلاكية الأقل نفقة لتعيد بيعها بأغلى الأثمان ، حيث الأسعار مرتفعة بالدول الإمبريالية و نفقة انتاجها مرتفعة و تحدث لينين عن ذلك في نقده للإمبريالية.
و هؤلاء التحريفيون الإنتهازيون الذين يدعون هذه الإدعاءات نصف الصحيحة لم يقولوا لنا ماذا تصدر هذه الدول الإمبريالية ؟ و هل سبق لها يوما أن استوردت الطاقة النووية أو الأسلحة المتطورة أو الطائرات أو السفن أو حتى السيارات و الحافلات من الدول التابعة ؟
إن الدول الإمبريالية دول صناعية بفضل تطور الكارتيلات و التروستات و السنديكات التي يتحكم فيها الإحتكاريون الماليون الإمبرياليون الذين يتحكمون في تصدير الأموال للدول التابعة ، عبر الشركات الإمبريالية العابرة للقارات التي حطمت الحدود الجغرافية بين الدول من أجل بسط أشكال استعمارية الجديدة ، و أصبحت تتحكم في الإنتاج الصناعي بجميع أشكاله ، من صناعة ثقيلة إلى صناعات خفيفة استهلاكية في كل مكان من بقاع العالم و في ظروف استغلال أقسى للطبقة العاملة لم تعرفها البروليتاريا من قبل ، ظروف أشبه بالعبودية و الإقطاع في ظل ضعف الحركة العمالية العالمية و التراجع عن المكتسبات التاريخية للبروليتاريا في ظل التجربة الإشتراكية.

يقول لينين :

" إن جسامة عائدات إصدار الأوراق المالية، بوصفه احدى عمليات الرأسمال المالي الرئيسية، تلعب دورا هاما للغاية في تطوير وتوطيد الطغمة المالية. وتقول المجلة الألمانية «البنك»: «لا يوجد في داخل البلاد مشروع يعطي، ولو على وجه التقريب، مثل هذه الأرباح العالية التي تعطيها الوساطة في إصدار القروض الأجنبية»"نفس المرجع.

و لا غرابة أن نرى اليوم العاملات و العمال الوافدين من دول شرق أوربا يتم استغلالهم بالمعامل و المزارع الأوربية بأبخس الأثمان من أجل امتصاص غضب الحركة العمالية بهذه الدول بعد سقوط التجربة الإشتراكية.
و لا غرابة أن تنتشر السوق السوداء في أسواق الشغل الأوربية باستغلال جحافل العاملات و العمال بدون حقوق و استغلال العاطلين عن العمل من الأوربيين بتعويضات البطالة كل ستة أشهر في السنة.
و لا غرابة أن نجد المشاريع الصناعية التي تهدد البيئة بالتلوث تنتشر بدول شرق أوربية و هي في ملكية الإحتكاريين الماليين الإمبرياليين ، الذين يستغلون قوة عمل الطبقة العاملة بأجور أقل من مراكز الشركات الإمبريالية العابرة للقارات لإنتاج بضائع إستهلاكية رخيصة تباع في أسواق الدول الإمبريالية بأغلى الأسعار.

3ـ الطبقة العاملة في تقلص متزايد خاصة في بريطانيا.

و هذا الإدعاء يشكل نصف الحقيق ، في أعرق الدول الإمبريالية التي قال عنها إنجلس في أعز سيطرتها في دراسة له للطبقات و عن البروليتاريا التي تبرجزت " أمر منطقي من أمة تستثمر العالم كله ".
نعم هذا الإدعاء نصف صحيح ، إن البروليتاريا في تناقص شديد في الدول الإمبريالية الكبرى التي تسيطر على العالم بتصدير الرأسمال المالي على شكل قروض للدول للدول التابعة ، من أجل دعم سياساتها التبعية التي تهدف إلى جعل هذه الدول دولا استهلاكية و مجالا حيويا لاستغلال الطبقة العاملة الرخيصة و الخامات و المنتوجات الفلاحية .
هذا الإدعاء الذي يتم الترويج له في صفوف الحركة العمالية العالمية من طرف التحريفية الإنتهازية لضرب أسس النضال العمالي الثوري ، بالترويج بأن عدد البروليتاريين في انحدار متزايد في الدول الإمبريالية و لا وجود لهم أصلا في الدول التابعة ، و هم في ادعاءاتهم يريدون الوصول إلى أن دور البروليتاريا التاريخي الذي أكد عليه لينين في أسس الثورة الإشتراكية قد تم تجاوزه و لا محل له في التاريخ اليوم.
وهم يتجاهلون أن العالم اليوم يعيش عصر أقصى الإحتكارات الكبرى نقيض المزاحمة الحرة ، مما حول الدول الإمبريالية إلى مركز للإحتكارية التي تعتمد على سيطرة الرأسمال المالي عبر المضاربات و الريع و تقليص دور المزاحمة الحرة التي تعتمد على الإنتاج البضاعي.

يقول لينين :

" وما هو في منتهى الأهمية واقع أن التمركز في بلاد التجارة الحرة، انجلترا، يفضي كذلك إلى الاحتكار، وإن يكن بصورة أبطأ وربما بشكل آخر. وإليكم ما يقوله البروفيسور هرمن ليفي في مبحث خاص تناول فيه «الاحتكارات والكارتيلات والتروستات» على أساس معلومات عن التطور الاقتصادي في بريطانيا العظمى:
«إن الميل إلى الاحتكار في بريطانيا العظمى، بالضبط، في ضخامة حجم المشاريع وعلو مستواها التكنيكي. فالتمركز قد أفضى، من جهة، إلى أن المشاريع غدت تقتضي إنفاق الرساميل بمبالغ طائلة، ولذا تجد المشاريع الجديدة نفسها إزاء طلبات متزايدة فيما يخص مقدار الرأسمال الضروري، وهذا ما يعيق ظهورها. ومن الجهة الأخرى (ونعتبر هذا الأمر أكبر أهمية) ينبغي على كل مشروع جديد يريد أن يضارع المشاريع الهائلة التي أنشأها التمركز أن ينتج كمية هائلة من المنتوجات الفائضة بحيث لا يمكن بيعها بصورة مفيدة إلاّ في حالة ازدياد الطلب وازديادا خارقا، وفي الحالة المعاكسة يخفض من المنتوجات الأسعار إلى مستوى ليس في مصلحة المعمل الجديد ولا في مصلحة الاتحادات الاحتكارية».
وخلافا للبلدان الأخرى التي تسهل فيها التعريفات الجمركية الوقائية تشكل الكارتيلات، لا تنشأ في انجلترا، في أكثرية الحالات، اتحادات أصحاب الأعمال الاحتكارية، الكارتيلات والتروستات، الا عندما ينحصر عدد المشاريع الرئيسية المتنافسة «في دزينتين فقط». «إن تأثير التمركز على نشوء الاحتكارات في الصناعة الضخمة يظهر هنا بصفاء البلور»"نفس المرجع.

و مع ذلك لم يقل لنا هؤلاء السادة الأساتذة كم عدد البروليتاريين ببريطانيا اليوم ؟ و كم عدد الأرستوقراطية البروليتارية ؟ و حتى البروليتارية البورجوازية ؟ كما قال إنجلس ردا على كاوتسكي الذي أراد الإطمئنان على الحركة العمال.
و لم يقولوا لنا كم هو العدد الذي تحتاجه الثورة الإشتراكية من أجل أن تنتصر على الإمبريالية اليوم ؟ و هل قال لينين يوما أن ننتظر حتى يصبح الشعب كله بروليتاريا حتى ننجز الثورة الإشتراكية؟
إن التحريفيين الإنتهازيين لم يستطيعوا تجاوز تحليل ظواهر الإمبريالية و تناقضاتها الثانوية و هذا ينم على ضعف النظرية التي ينطلقون منها ، و التي لا تستطيع الغوص في التناقضات الأساسية للإمبريالية و على رأسها التناقض بين الإحتكارية و المزاحمة ، بين الدول الإمبريالية و الدول التابعة.

4 ـ الماركسية التي نحن في حاجة إليها هي ماركسية ماركس و ليست ماركسية لينين المتجاوزة.

إنهم يفضلون الرجوع إلى الخلف إلى القرن 19 كعادة التخريفيين الإنتهازيين ، و هم يلومون الماركسيين اللينينيين الذين يتشبثون بخلاصات لينين الثورية ، مستشهدين في ذلك بأن "الرأسمالية هي الإنتاج البضاعي بما في ذلك قوة عمل العامل باعتبارها بضاعة" بشكل فج لا يحمل أدنى جديد على المستوى الماركسي ، و أن العالم اليوم يسود فيه "إنتاج الخدمات و العمل الفردي" و ليس "الإنتاج البضاعي" و لهذا وجب الرجوع إلى ماركس لتحليل النظام العالمي الراهن و ليس إلى خلاصات لينين المتجاوزة.
إنه استنتاج "ماركسي سخيف" !، الرجوع إلى نظرية عصر المزاحمة الحرة التي يشكل فيها الإنتاج البضاعي مركز الإقتصاد لتحليل مرحلة الإمبريالية التي يشكل فيها الرأسمال المالي مركز السيطرة الإقتصادية ؟ لمعرفة لماذا يتناقص عدد البروليتاريين في الدول الإمبريالية و لماذا تقترض هذه الدول و تستورد المواد الإستهلاكية ؟
هذا استنتاج غريب يصدر عمن يسمون أنفسهم ماركسيين و هم يتجاهلون خلاصات لينين حول الإحتكارات البنكية التي تسيطر على الرأسمال المالي ، باعتباره العصب الأساسي في الإقتصاد في عصر الرأسمالية الإمبريالية ، و لينين قد درس الإمبريالية و أبرز طفيلية و تعفن الرأسمالية الحديثة و توقع تطورها و طغيان الإحتكاريين الماليين الإمبرياليين ، و لذلك ألح على إنجاز الثورة الإشتراكية.
و لينين في نظر هؤلاء السادة الأساتذة تجاوزه العصر و هو لم يعرف و لم يفهم الماركسية و لا علاقة الإنتاج البضاعي بتطور البرلوليتاريا ، إن كل المنطلقات النظرية و العملية للتحريفيين الإنتهازيين التي تسعى إلى تجاوز خلاصات الماركسية اللينينية لا يمكن لها إلا أن تقع في مستنقع اللاعرفانية التي تعصف بها إلى صفوف المثالية الذاتية و معادات المادية الماركسية.
إن هؤلاء السادة الأساتذه لا يعرفون أن الرأسمالية الإمبريالية خططت لجعل الدول التابعة لها مجالا للمزاحمة الحرة و المزاحمة الحرة فقط دونها ، حتى تبقى موردا للخامات و المنتوجات الفلاحية الرخيصة و مجالا لاستغلال الطبقة العاملة الرخيصة ، و أن الدول الإمبريالية سائرة في اتجاه نفي المزاحمة في بلدانها ، و هي تقيد الدول التابعة لها بالقروض و تهددها بالإستعمار و الحروب الأهلية الإتنبة و الدينية حتى تبقى صمام أمان أزمات الإحتكارية المالية.
و الأزمة المالية الحالية ما هي إلا أزمة الرأسمال المالي المسيطر على الإقتصاد و السياسة عالميا و ليس أزمة الإنتاج البضاعي الذي كان سيد المزاحمة الحرة في عهد ماركس ، و هذه الأزمة ضربت الدول الإمبريالية و هذا لا يعني أن الرأسمالية الإمبريالية انتهت و سقطت و انتهارت بانهيار الرأسمال المالي ، هذا الإدعاء الذي تسعى التحريفية الإنتهازية لنشره في صفوف الحركة العمالية العالمية من أجل إضعافها. إن هذا يعني أنها فعلا أزمة الرأسمالية الحديثة كباقي الأزمات العابرة التي تتجاوزها الرأسمالية مرحليا لتسقط في أزمة جديدة.
و الإمبريالية لا يمكن تجاوز أزمتها الحالية إلا بمزيد من استغلال شعوب الدول التابعة لها عبر استغلال تناقضات الإحتكارية و المزاحمة الحرة ، و بالتالي استغلال البروليتاريا العالمية و خاصة بالدول التابعة للرأسمالية الإمبريالية التي تؤدي دائما فاتورات أزمات الرأسمالية على طول تاريخ تطور الرأسمالية ، التي تنتظرها بالفعل أزمات و أزمات ما دامت على قيد الحياة و التي ستتجاوزها في ظل فقدان الطبقة العاملة لدولة ديكتاتورية البروليتاريا التي تشكل التناقض الأساسي للرأسمالية الإمبريالية.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 20
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 19
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 18
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 17
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 16
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 15
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 14
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 13
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 12
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 11
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 10
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 9
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 8
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 7
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 5
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 4
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 3
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 2
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 1


المزيد.....




- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأورغواي خلال الجولة الثا ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 21