أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - سيامند ميرزو - اللي مايعرف قيمةالصقور يشويه














المزيد.....

اللي مايعرف قيمةالصقور يشويه


سيامند ميرزو

الحوار المتمدن-العدد: 3215 - 2010 / 12 / 14 - 14:51
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    



صورة عن واقع مناضلي الموقف و الرأي في سوريا
إلى الزميل المحامي مهند الحسني في الذكرى الثانية والستين للإعلان
العالمي لحقوق الإنسان
لم يعد خافيا على احد أن مصير المحامين ببزاتهم السوداء ومنهم
المحامي مهند الحسني ( رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان ) والأستاذ
المحامي هيثم المالح ( الرئيس السابق للجمعية السورية لحقوق الإنسان أفضل
من مصير أصحاب الرأي والفكر ونشطا ءحقوق الإنسان في سوريا عامة
والمعنيين من الأكراد في سورية خاصة هؤلاء الذين سدت عليهم أبواب السجن(
من الحقوقيين المدرب الدولي حفيظ عبد الرحمن المحكوم بالسجن لمدة سنة) و
قيادات بعض أحزابنا الكردية ومناصريهم وهؤلاء المهتمين بالشأن السوري
والكردي وقضاياه المعيشية والحقوقية فيسعى النظام إلى سد جميع المنافذ
أمام حرية الرأي والتعبير والإشارة للأخطاء وانتقاد الفساد الذي استشرى
على جميع الأصعدة وفي جميع مناحي الحياة ، وحتى إغلاق المواقع الاكترونية
والمنتديات الثقافية وفتح باب الكباريهات والرقص والطنطنة والعهر على
مصراعيه خارج رقابة السلطات وتوجيهاتها، ما أدى إلى تهجير الكتاب أو
اعتقالهم وليس آخر المعتقلين الكاتب سيامند إبراهيم

وفي الوقت الذي كانت دموع الألم تعتصر قلوبنا بعد الإحداث كان
يخالطها شعور خفي بالأمل في (إيقاف السلطة السورية عند حدها وكسر حاجز
الصمت الدبلوماسي والإعلامي وحتى الحقوقي تجاه ما يمارس بحق الكرد والعرب
في سورية) بتكاثر المنظمات الحقوقية على المدن والبلدان وكان لي شرف
المساهمة في منظمتين حقوقيتين ولا أزال مدير مكتب المنظمة العربية لحقوق
الإنسان سواسية في محافظة الحسكة و عضومنظمة ماف في القامشلي التي عن
طريقها عرفت مجال حقوق الإنسان وكانت أول منظمة حقوقية كردية انطلقت
عمليا

2004


هذا ليس شعوري بل شعور الكثيرين من الأصدقاء الذين التقوا معه وانأ لا
أريد إن أزايد آو أجامل بكلامي بل هو الواقع بقي أن أتحدث عن حوادث
نقلتها إلى مكتبه في العاصمة من الخروقات في مجال حقوق الانسان كنت احد
الناس تعرض لظلم شديد من احد أشخاص الفاسدين المنافقين الذي يجد السهولة
في الاستحواذ على الكراسي في الدوائر الحكومية في مدينة القامشلي
كالمجلس البلدي والمشتريات وكان وقع الأمر سيئا جدا علي عندما لم يستمع
احد لشكواي، وخاصة هؤلاء ما يسمى رفاق الجبهة -عفوا رفاق الجهةال
....؟؟؟؟ -وليس الجبهة ... وقدمأاي قادني إلى الأخ مهند، وعندما تحدثت
عن الأمر للمقربين من أصدقائي... ضحكوا وقالوا :

الله يشفيك ويسلم عقلك ... و بالفعل مر أكثر من 15 يوما و لم يبعث لي
أحد بخصوص الموضوع فتألمت كثيرا.بل من وراء ذلك.. استدعيت من قبل كل
الجهات.. واتهمت بالرشاوى وووو وقالو اسنقطع أيديك إذا تجرأ ت . وجرى لي
حادثة كدت افقد حياتي، المقربين لي من الأصدقاء مطلعون على التفاصيل
بعدما خطفوني في الليل .. مابين طريق هلالية وهيمو. عدة أشخاص
بالأسلحة والسكاكين ... نجوت بأعجوبة حين

ر ميت نفسي بمنزل احد الشرفاء المناضلين قرب دوار قرموطي .... بالإضافة
الى الضغوطات الكثيرة التي تعرضت إليه منها رجوعي القسري من الحدودد
الأردنية السورية بحجة توقيع ناقص في جواز سفري ورجوعهم لي من حدود
اللبنانية السورية بحجة مشاركتي في مؤتمر معارضة -لم أشارك فيه- حتى
أصبحت ضمن قائمة نشطاء حقوق الانسان واصحاب الراي والفكر المنوعين من
السفر،

وبصفتنا أكراد و مواطنين في هذا الكوكب: نفكر مثل كائن بشري عن حقوقنا
المهضومة إنسانيتنا. وهذا يلقي على عاتق كل واحد منا أن ينهض، ليس فحسب
من أجل الحقوق الشخصية، وإنما أيضاً من أجل حقوق الآخرين. وهذه هي روح
التضامن مع المعتقلين واخص بالذكر وهي المعني الحقيقي لعالمية حقوق
الإنسان وعدم قابليتها للتجزئة والى من التضامن مع المسجونين




#سيامند_ميرزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جائزة جكرخوين: الدلالة والواقع
- وجهة نظر.......
- هلوسات مفلس *
- اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السورين وندوة محرجة.......... ...
- إبراهيم اليوسف ..إنك تستحق العقاب
- إبراهيم اليوسف..إنك تستحق العقاب..!
- الذاكرة الكردية ومحاولات القتل العمد.....!
- رسالة إلي الرفيق صالح ب وظان
- -ندوة الوطن- في القامشلي :حكمة اللقاء المستحيل في الزمن الصع ...
- المطلوب رأس الشيوعية يا شحود
- تمييزاً بين ليبراليتين
- على هامش ندوة الوطن – إنها ضريبة الخط الوطني السليم


المزيد.....




- وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما ...
- -معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
- الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
- بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن ...
- مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف ...
- مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا ...
- هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
- -الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال ...
- ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس ...
- بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - سيامند ميرزو - اللي مايعرف قيمةالصقور يشويه