أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي عجيل منهل - انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهود العراقيين --















المزيد.....

انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهود العراقيين --


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3215 - 2010 / 12 / 14 - 00:32
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


فيلم -أنس بغداد- يفتح ملف اليهود العراقيين المهجرين
يحمل الفيلم الوثائقي - أنس بغداد-- أينما حل قضيته المثيرة للجدل، فهو يرصد --حياة كتاب يهود عراقيين يعيشون في اسرائيل وسط --العنصرية- تجاههم، ويتذكرون مسألة --تهجيرهم--من العراق، وقد استقبله الجمهور في بروكسل بحفاوة.
وعرض الفيلم---في ختام تظاهرة --من بغداد الى بروكسل--، التي استضافها مركز -صالات سكاربيك- الفني، بحضور مخرجه-- السويسري العراقي سمير جمال الدين الذي ناقش الفيلم مع الجمهور بعد عرضه. ويرصد الفيلم ذكريات وآراء يطرحها ثلاثة كتاب من العراقيين اليهود المعروفين، من الجيل الاول الذي هاجر الى اسرائيل في بداية الخمسينات، وهم--- شمعون بلاص --وسامي ميخائيل ---وسمير نقاش،- وإلى جانبهم يتحدث في الفيلم --موسى خوري،-- تاجر العقارات السابق،-- وأيلا حبيبة شوعات،--وهي مختصة في السينما الاسرائيلية، ومن الجيل الثاني للمهاجرين العراقيين.
ويقول مخرج الفيلم لوكالة فرانس برس ان من رصدهم في فيلمه- كانوا ممتنين لإعطائهم منصة وإمكانية ليعبروا عن أنفسهم--، وأضاف انهم اعتبروا هذه الفرصة ضرورية لهم؛ --لأنهم لم يعبروا عن أنفسهم أبداً،-- وحتى لو كانوا مشهورين،-- مثل سامي ميخائيل،-- فهم لم يسألوا بالعربية سابقاً- . ويظهر في الفيلم ما يدعم قول مخرجه، فما أن يسأل الكتاب الذين التقاهم، عن ---اللغة التي يفضلون الحديث بها أمام الكاميرا،--- حتى يرد عليه أحدهم -- أكيد بالعربي-
ويتحدث الكتاب الثلاثة، ورجل العقارات أيضاً،-- باللغة العربية المطعمة باللهجة العراقية،- ويروون ما يصفونه بأعمال -تهجير-- تعرض لها اليهود العراقيون في اربعينيات وبداية خمسينيات القرن الماض.
.ويتذكر-- اليهود العراقيون- حادثة القاء القنابل -في اماكن تواجدهم ببغداد،-- والمفارقة ان الفيلم حمل حساسية حياة شخصياته، فهو قوبل بالرفض من- المهرجانات العربية التي لم تعرضه،- وحصل الشيء نفسه مع المهرجانات الاسرائيلية.--ولقي الفيلم حفاوة من الجمهور الذي صفق له في بروكسل، وسمع مخرجه اشادة بعض الحضور به.ويوضح المخرج انه كان يخطط لان يضمنه حديث شخصياته عن علاقتهم بالفلسطينيين، لكنه تخلى عن هذه الفكرة "لاني احسستها مقحمة على الموضوع"، ويوضح بان المشاهدين يرون في الفيلم ان الكتاب العراقيين اليهود كانوا "معا مع الفلسطينيين، وساعدوا السياسة الفلسطينية...

أول عرض عالمي لشريط سويسري - ألماني عن اليهود العراقيين--- من إخراج سمير جمال الدين،-- العراقي المولد- انتماء والد سمير إلى الحزب الشيوعي العراقي

لقد تمكن مخرج سويسري-- من أصل عراقي - من تسليط الأضواء الكاشفة على بعض ما حصل لليهود العراقيين الذين هاجروا في بداية الخمسينيات من القرن العشرين إلى إسرائيل.
ولد سمير جمال الدين،-- المخرج والمنتج --- في بغداد عام 1955-- وهاجر مع والديه-- إلى سويسرا في عام 1961. دخل عالم التكوين في مجال التصوير والإخراج السينمائي حال اختتام دراسته الأساسية - ولفت الأنظار إليه منذ شريطه الوثائقي عن أبناء الجيل الثاني في سويسرا الذي حمل -- يا للصدفة!--- عنوان بابل 2.
لكن انتماء- والد سمير إلى الحزب الشيوعي العراقي - كان عاملا حاسما في ميلاد فكرة هذا الشريط --الذي يحمل عنوانا طويلا ومركبا:---إنس بغداد – يهود وعرب – الإرتباط العراقي-- .
فقد اكتشف-- سمير أن يهودا عراقيين -كانوا من بين رفاق والده – الذي ينحدر من --عائلة شيعية --من السادة - في التنظيم السري الذي جلب إلى صفوفه منذ الأربعينيات من القرن المنصرم العديد من العراقيين من جميع الأعراق والطوائف الموجودة في البلاد.
لذلك أحيا فيه منظر -- عائلة إسرائيلية تتحدث العربية -- على قناة سي ان ان ---الإخبارية خلال تساقط الصواريخ العراقية ---على ضاحية بتاح تيكفا --التي تقطنها أغلبية من اليهود العراقيين، الرغبة في إخراج شريط عن أصدقاء والده الذين هاجروا منذ بداية الخمسينيات إلى الدولة العبرية.
لم يتمكن سمير من العثور مجددا على أي من رفاق الوالد القدامى لكنه نجح في اقتفاء أثر عشرات الآلاف من اليهود العراقيين ونقل على امتداد ساعتين صورة مقتضبة لكنها معبرة جدا عن بعض حقيقة ما حدث وعن جزء من معاناتهم في"لعبة الأمم" فى"الوطن الجديد" وعن صراعات الهويتين واللغتين والكيانين,
ا "لعبة الأمم"-- - وختار- سمير خمس -اشخاص--ترتبط حياتها بالكتابة -
"بشكل أو بآخر ليقود المتفرج عبر غياهب مسار متعرج لعشرات الآلاف من اليهود العراقيين الذين قذفت بهم -لعبة الأمم-في الشرق الأوسط من --ضفاف دجلة والفرات-- إلى الخيام والكيبوتسات الصهيونية في الأراضي التي منحها قرار التقسيم لليهود عام 1948.
اللغة العربية، بل لهجة عراق الخمسينيات التي يشترك فيها سمير مع معظم محاوريه كانت المفتاح الذي ولج من خلاله سمير- السويسري إلى عوالم شمعون بلاص -وسمير نقاش وسامي ميخائيل وموشي حوري وإيلا حبيبة شوحات.
هذه هي شخصيات الشريط الرئيسية التي سيعود معها ومن خلالها المخرج إلى تلك الأيام الخوالي، عندما كان النضال ضد الإستعمار البريطاني --لا يفرّق بين مسلم ويهودي ومسيحي،-- وعندما تحولت خلايا الحزب الشيوعي العراقي من مجرد نواة لتنظيم سري يترجم أفراده نصوص كارل ماركس --وبيانات الأممية الإشتراكية من الإنجليزية إلى العربية إلى قوة جماهيرية ضاربة ضد رشيد عالي ونوري السعيد والمحتلين الأجانب.
وعلى امتداد مائة وعشرين دقيقة كاملة، تنقسم الشاشة إلى نصفين مجسمة تمزق الهويتين والإنتمائين. نصف يخصص لحديث الشيوعيين اليهود العراقيين القدامى عن شريط حياتهم ونصف تتداول عليه لقطات الأرشيف النادرة من تاريخ العراق والمنطقة أو من أشرطة سينمائية إسرائيلية وعربية أو هوليودية ترتبط بشكل أو بآخر بالكلام الجاري على لسان المتحدث..
الحورات --واسقاط الجنسية العراقية - عن اليهود العراقيين -
الحوارات العميقة والمطولة التي أجراها سمير مع أبطال شريطه كشفت عن تجذر الحنين والشوق إلى بغداد وشارع أبي نواس وأضواء دجلة المتلألئة عند الغروب.. وأماطت اللثام عن تأصل الإنتماء إلى اللغة والهوية العربية .. وذكرت بأيام جميلة خلت عاشها اليهود في حارة بغداد وفي أحيائها "المختلطة" في أمن وسلام وتفاهم مع جيرانهم من المسلمين والمسيحيين..
في المقابل، عادت الحوارات التي بُـوّبت بشكل منطقي متدرج إلى --أجواء المؤامرات والدسائس -التي سادت منطقة الشرق الأوسط والعراق تحديدا منذ بداية الأربعينات. فعلى الرغم من الإعتداءات التي تعرض لها بعض اليهود في عام 1941، وعلى الرغم من انضمام عدد قليل من اليهود العراقيين إلى الرابطة الصهيونية الداعية إلى الهجرة إلى فلسطين، ورغم قيام دولة إسرائيل، إلا أن عدد الذين غادروا بلدهم في عام ثمانية وأربعين لم يتجاوز الأربعة آلاف شخص من ضمن مائة وأربعين ألف يهودي عراقي!
لكن تطوّرين وقعا في الأشهر الأولى من الخمسينيات قلبا كل المعطيات. فقد أصدرت --الحكومة العراقية --آنذاك --قانونا -- يتيح للحكومة --إسقاط الجنسية عن اليهود العراقيين وتلتها سلسلة من الإعتداءات الدامية على اليهود مثل مجزرة "الفرهود" حيث قام مسلحون بإيقاف السيارات والحافلات وقتل كل يهودي يتم العثور عليه!
وبالرغم من تأكيد-- معظم اليهود العراقيين،-- وعلى رأسهم أبطال الشريط الأربعة- الذين تحاور معهم المخرج أن هذه --الإعتداءات نجمت عن-- تواطؤ مبيّت - بين مسؤولين سياسيين وعسكريين عراقيين وإسرائيليين لدفع اليهود العراقيين لمغادرة بلادهم، إلا أن سمير يقول إنه لم يعثر شخصيا على أي دليل يسند هذا التحليل.

اندماج- هجرة -وتعقيم --بالدتى- دتى- وتنظيف --
لم تكن عملية الإندماج في المجتمع والوطن الجديد سهلة بالمرة. فمن الرش بمادة الـ د.د.ت-- للوافدين الجدد حال نزولهم من على سلم الطائرات التي نقلتهم من بغداد إلى تل أبيب عبر جسر جوي ضخم استمر عدة أشهر بذريعة تنظيفهم، إلى التكدس في مخيمات موحشة في العراء في الأشهر الأولى، إلى مختلف مظاهر التمييز بين اليهود الشرقيين(السفارديم) واليهود الغربيين (الأشكناز) في المدرسة ومواطن العمل، كانت المعاناة شديدة وقاسية.
لكن، وبمرور الوقت، فرضت الحياة ناموسها على الجميع. فسامي ميخائيل الذي كان رئيس تحرير عدة صحف شيوعية في العراق أكمل دراسته الجامعية في علم النفس والآداب العربية في جامعة حيفا وتحول اليوم إلى أحد أبرز كتاب الروايات باللغة العبرية في إسرائيل.
أما شمعون بلاص - فقد أصبح أستاذا للآداب العربية في جامعتي تل أبيب وحيفا وانخرط بنشاط في صفوف حركة دعاة السلام المؤيدة لمنح المزيد من الحقوق للفلسطينيين. وفيما تمكن موشي حوري – الذي كان موظفا في مصلحة تابعة لوزارة المالية العراقية في إقليم كردستان – من النجاح في المجال العقاري، لا زال سمير نقاش الوحيد من بين المستجوبين الأربعة في الشريط الذي يواصل الكتابة باللغة العربية على الرغم من إقامته في إسرائيل منذ نصف قرن تقريبا. وعلى الرغم من حصول مؤلفاته على العديد من الجوائز..

يفضلون الحديث بالعربية-- ويعتبرون اسرائيل منفى :
فيلم انس بغداد - يفتح ملف اليهود العراقيين

شخصيات الفيلم- تتحدث -عن ظروف الهجرة الصعبة التي تعرضوا لها، والمعاملة العنصرية التي كانت تنتظرهم في اسرائيل، ويلفت احدهم الى انهم استقبلوا في مطار بن غوريون برش مبيدات دي دي تي (وهي مبيديات حشرية قوية جدا وممنوعة في دول اوروبية)، ويقول احسسنا أنفسنا وكأننا حشرات .
ويتحدث الكتاب عن-- اسرائيل باعتبارها المنفى -- لهم، شارحين كيف--- لم يتأقلموا مع الثقافة والحياة في الدولة العبرية،-- وكيف لم يتح لهم التواصل مع الثقافة العراقية العربية.
واذا كان بعضهم كتب بالعبرية، ولقيت كتبه نجاحا كبيرا في المجتمع الاسرائيلي، مثل سامي ميخائيل، فان الحسرة لم تفارق الكاتب سمير نقاش الذي لم يكتب بغير العربية، فكتبه لم تترجم الى العبرية ليقرأها متحدثوها، كما لقيت الرفض من دور النشر العربية لان كاتبها مقيم في دولة الاعداء ، كما يقول.
والمفارقة ان الفيلم حمل حساسية حياة شخصياته، فهو قوبل بالرفض من المهرجانات العربية التي لم تعرضه، وحصل الشيء نفسه مع المهرجانات الاسرائيلية، قبل ان يحقق الفيلم نجاحا كبيرا بعد عرضه في مهرجان روتردام ، ويعود من رفضوه في البداية الى عرضه.
ولقي الفيلم حفاوة من الجمهور الذي صفق له في بروكسل، وسمع مخرجه اشادة بعض الحضور به، وهناك من ابدى رغبة بمشاهدة الفيلم مجددا واستفسر عن كيفية الحصول عليه.
ومن المرحبين بالفيلم كان هناك عراقيون تحمسوا له بانفعال، وقال ضياء خالد، وهو مخرج عراقي شاب، لفرانس برس ان الفيلم يعرفنا بقصة جزء مهم من الامة العراقية ، ويوضح انه يعرض لذاكرة شبه مفقودة لعراقيين لا تزال احياؤهم وارزاقهم موجودة .
ويتحدث هذا المخرج العراقي بانفعال بعد مشاهدته الفيلم، ويقول رأينا كيف هجروا اليهود من العراق، وها هم يفعلون الان الشيء نفسه مع---- المسيحيين .
ويضيف اليهود مثل المسيحيين وغيرهم، هم جزء مهم من الامة العراقية، واتمنى ان يعودوا يوما ما وأن تعاد لهم حقوقهم .
ويوضح مخرج الفيلم انه كان يخطط لان يضمنه حديث شخصياته عن علاقتهم بالفلسطينيين، لكنه تخلى عن هذه الفكرة لاني احسستها مقحمة على الموضوع ، ويوضح ان المشاهدين يرون في الفيلم ان الكتاب العراقيين اليهود كانوا معا مع الفلسطينيين، وساعدوا السياسة الفلسطينية .
وتظهر في الفيلم صور لبعض هؤلاء الكتاب، وجميعهم من الشيوعيين السابقين، مع الكاتبين الفلسطينيين-- محمود درويش-- واميل حبيبي،-- حيث عملوا معا في جريدة الحزب الشيوعي الاسرائيلي.
وشرح مخرج الفيلم انه استقبل في جولته في الضفة الغربية بترحيب الفلسطينيين، ومنهم من قال له -- شكرا لانك اريتنا اننا لسنا الوحيدين ---الذين نعاني من الصهيونية .
ويرفض بعض من التقاهم --الفيلم ان تكون اسرائيل بلدا له،-- ويقول سمير نقاش هذه البلاد أجرمت بحقي وطحنتني، هذه ليست بلادي .
ان فلم --انس بغداد --اثبت عراقية اليهود العراقيين --والمطلوب من حكومة بغداد --اعادتهم الى ديارهم --وتعويضهم بشكل عادل واعادة ممتلكاتهم - واعادة الجنسية لهم والغاء --قانون اسقاط الجنسية -- عن هذه المجموعة السكانية المظلومة فى تاريخ العراق الحديث -



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حق تقرير المصير للشعب الكردي في العراق
- اغلاق -- قناة البغدادية --- الى متى يستمر
- البراءة -و- الاجتثات - ورسالة صالح المطلق - الى المسألة والع ...
- كتب - السيد على السستانى --- لماذا ---لاتطبع- -- اين وزارة ا ...
- قانون- لاعادة --مجلس قيادة الثورة --أم - قانون--- مجلس السيا ...
- ثلاثة - - منجزات مهمة -- فى تاريخ العراق المعاصر- - لحكومة ا ...
- اخراج العراق من - احكام -الفصل السابع ---فى نهاية العام الحا ...
- نريد حلا -- حكم ذاتى للمسيحيين - أو-- محافظة -19 - لاحفاد با ...
- المؤرخ -- بطرس حداد - - 1938-- 2010 - نموذجا راقيا -- للفئة ...
- مهمات تنتظر الحكومة الجديدة - من تشكيل مجلس الخدمة الأتحادي ...
- أغتيال الصحفيين العراقيين-- اخرهم -- مازن البغدادى - جريمة ض ...
- روفائيل بطى- 1901 -- 1956 -عاش مسلما بين المسيحيين - و -- مس ...
- كوركيس عواد -- 1908 – 1992 - الذى قال --- انا عراقى ---- نمو ...
- الفئة المثقفة المسيحية - في العراق الحديث الأب انستاس ماري ...
- نجاح مبادرة--رئيس اقليم كردستان العراق-- ردا عمليا--- على - ...
- عمر العلوان --ودوره - فى ثورة العشرين - و- تاريخ العراق الحد ...
- الجندى المجهول - -الذى امر بتنفيذه - الزعيم عبد الكريم قاسم ...
- حكومة البصرة -- تغلق السيرك - - مونت كارلو- بسب دعوى الوقف ا ...
- حزب الشاى --و--الرئيس الامريكى اوباما - - والبعد العنصرى فى ...
- مبادرة ملك السعودية --- كلمة حق يراد بها باطل --- و--حلاوة ب ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي عجيل منهل - انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهود العراقيين --