أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حافظ سيف فاضل - طبيعة النظامين البشري والالهي















المزيد.....

طبيعة النظامين البشري والالهي


حافظ سيف فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 961 - 2004 / 9 / 19 - 11:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



عندما تداعت الشيوعية وانهارت متمثلة بالاتحاد السوفيتي وبلدان اوروبا الشرقية, قيل ان الشيوعية سقطت بمفاهيمها وبفكرها مما يعد ذلك دليلا على عدم صلاحيتها, لكن الشيوعيون "الاقحاح" اوعزوا السقوط الى عدم تطبيق مفاهيم الشيوعية بالشكل الصحيح والمتكامل, وكالوا الخطأ الى الشيوعيون انفسهم. وبذات النبرة وذات النفس التبريري يقال اليوم عن وضع الاسلام ومدى تلائمه مع العصر وصلاحيته, اذ يوعز المسلمون الاخطاء التي ترتكب اليوم باٍسم الاسلام الى المسلمين وليس الى الاسلام ومفاهيمه.

من سلوكيات الارهاب في (الحالة الاسلامية)
خطف وذبح الرهائن المدنيين من الوريد الى الوريد من قبل ملثمين يرفعون شعار "التوحيد و الجهاد" وبعض اسماء الله الحسنى في العراق, ولايتورعون عن المطالبة بالفدية المالية. تم اسقاط طائرتين مدنيتين في عملية انتحارية لشيشانيتين وقضي في الحادثة تسعون راكبا. زرع متفجرات في مدرسة اطفال راح ضحيتها اكثر من اربعمائة ضحية في بيسلان اقليم اوسيتيا الشمالية في القوقاز الروسي, وكانت العملية موقعة تحت عنوان الجهاد الشيشاني وبمشاركة عرب (الجهاد المتنقل). سبق ذلك تفجيرات قطارات مدريد والتي تسببت في مقتل اكثر من مئتي شخص من جنسيات مختلفة تحت امضاء الجماعة الاسلامية المقاتلة. وهناك انفجارات بالي في اندونيسيا والذي ذهب ضحيتها اكثر من مئتي شخص اكثرهم من الاجانب السياح, ظهر حينها القاتل امروزي الملقب بـ(الضاحك) في المحاكمة ضاحكا ومتيقنا دخوله الجنة جراء فعلته, رافعا شارة النصر, ونفس الجماعة (الجماعة الاسلامية في شرق اسيا) والتي لها صلات بالقاعدة, اعلنت مسؤليتها عن تفجير مبنئ السفارة الاسترالية في جاكرتا وحصد تسعة ارواح. وفي الفلبين جماعة ابو سياف قاطعة الرؤوس وملتهمة الفدية النقدية, ترفع شعار الله اكبر دوما بعد كل عملية. ومن غرابة الامر دخول عدد من الغربيين في الديانة الاسلامية وانضمامهم الى حركة طالبان وتنظيم القاعدة وكان من بينهم امريكيين وكنديين واستراليين وبريطانيين وحتى سويسريين وغرابة سر هذا الانقلاب الواسع في المفاهيم من الليبرالية الغربية الحرة الى الانغلاقية والتطرف بمجرد النطق بالشهادتين واجراء عملية الختان!؟. وفي هولندا (اعيان علي حيرسي) المهاجرة الصومالية والبرلمانية حاليا وجدت متنفس لانتقاد الاسلام والمسلمين بالطول والعرض في وسط الحياة الحرة والديموقراطية الهولندية, مالم يتوفر لها هذا المتنفس في مجتمعها الصومالي الخرب, مما حدا ببعض مسلمي هولندا الى توجيه التهديد لها بـ(القتل) المباشر, وكأنها لغة المسلمين الوحيدة للرد ولاغيرها, لمن ينتمي للدين الاسلامي, مثلما سبق وردوا على سلمان رشدي آياته الشيطانية بفتوى خمينية هدامة. اذ انه لايعقل عدم مقدرة العرب والمسلمين في هولندا بجمع التبرعات لاصدار كتاب وبلغات عديدة يرد على انتقادات (اعيان) ويشكلوا حمله سلمية متحضرة جماعية هدفها التعريف بمفاهيم دين الاسلام السمحة, تتوزع في الصحف والتلفزة الهولندية لتصحيح المفاهيم المغلوطة -ان وجدت- او الانتقادات التي بنيت على غير اسس سليمة. اي ان مسلمي هولندا بمجموعهم وكثرة عددهم لم يتمكنوا من مواجهة امرأة واحدة خرجت من رحمهم, كانت لاجئة صومالية, وآثروا سلك الدرب البربري الوحشي وهو التهديد بالقتل, ليؤكدوا للعالم المتحضر ان لغة الارهاب من "صحيح الدين"!!. لقد صرح الشيخ يوسف القرضاوي بـ"فتوى" اجازة قتل الامريكيين المدنيين, ولكن مع مراعاة عدم سحلهم, وياحبذا لو انه اوصى بحد الشفرة وتوجيه الضحية نحو اتجاه القبلة قبل الذبح!!. والامر المستجد هو تراجع ونفي الشيخ لفحوى الفتوى -مقدرين له ذلك- موضحا انه سئل عن المدنيين ورد على السؤال بسؤال "وهل في العراق مدنيين امريكيين؟"!!.

صحوة (الضمير) العربي
بعد صحوة الضمير العربي المتأخرة في خضم غفلة موجة "الصحوة الاسلامية" في المجتمعات العربية بما فيها الاعلام العربي وبعض الحكومات والاحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني, ادانت جميعها بشجاعة -ملفته للنظر- عملية مدرسة بيسلان وعملية خطف الصحفيين الفرنسيين مخافة ذبحهما. ليظهر فهمي هويدي في الشرق الاوسط بتاريخ 8 سبتمبر (ايلول)2004م, ليعقر هذه الصحوة الاخلاقية الانسانية النادرة للعرب ويطلق عليها مسمى "جلد الذات", وكان مما اثار حنقه, كون كثير من الكتاب العرب بدأ يراجع التاريخ العربي والاسلامي الملئ بالجرائم الانسانية والمذابح البشرية ومواقع التسلط والقمع والانحطاط, على حد قوله. مستنكرا التعميم على مشارق الارض ومغاربها متناسيا -والمعني هويدي- ان اغلب الاسلاميين ارهابيون, وقد اشار الى ذلك عبد الرحمن الراشد في مقالة له في الشرق الاوسط بتاريخ 4 سبتمبر (ايلول) 2004م. ويتسائل هويدي, هل ماحصل قاعدة ام استثناء!!؟. طبعا لن يحصل على اجابه لانه كغيره من المشتغلين في الوسط الاسلامي لايرغبون في البحث المنهجي الواقعي وتفعيل العمل النقدي وتفنيد اغلب ماكتب في الحقبة الاسلامية بدون حذف او تنقيح هدفها كان تحسين الصورة, ليتمحور النقد منذ فترة اشتداد عود الدعوة الاسلامية وتجاوزها لحالة الضعف السياسي والعسكري في يثرب الى لحظة انهيار الامبراطورية العثمانية لدولة الخلافة. ونتيجة لهذا التحسين وسكب التبريرات اصيب العرب بمرض الاستعلاء وتضخم الذات, وقد حان جلدها لتعود الى تواضعها ورشدها واعادة غسلها في نقيع الحضارة الانسانية الشاملة وفق قيمها المشتركة. ومما لايدركه ايضا فهمي هويدي ان الشيشان جزء من روسيا يساعدها في هذا الطرح التكتلات الجغرافية المتلاحقة في خضم التحام الدول في فضاءات اقتصادية وسياسية موحدة, ومما لاشك فيه ان الانفصال لايخدمها كما لايخدم الشيشان, فـهويدي بالتأكيد يدعوا الى وحدة عربية اسلامية واحدة ذات رسالة خالدة, ولكنه ينكر وحدة التراب الوطني على روسيا ويؤيد الانفصال مثله مثل كثير من العرب من باب "الانانية" القومية و"الاستعلائية" الاسلامية على بقية القوميات والكتل الانسانية الاخرى. الشيشانيين تيارات مختلفة وما "شاميل باساييف" و"ماسخادوف" الا فصيل من الفصائل يدعو الى الانفصال واعلن مكافئة مالية تقدر بعشرون مليون دولار مقابل رأس بوتين, واذا كان فصيل كهذا يمتلك هذا المبلغ الكبير من اجل مكافئة, ترى كم لديه من المال لتوجيه عملياته العسكرية ومن يمولها!؟ خاصة واغلب السكان الشيشانيين يبحثون عن عدالة التوزيع للموارد والاهتمام بمستوى الانسان لديهم وارساء السلام, ولايرغبون بالانفصال الذي يدعوا له مجموعات (اسلامية) شيشانية وعربية مستظلة في عبائة (الجهاد المتنقل و جهاد حسب الطلب), التي تسعى لانشاء دولة اسلامية على طريقة طالبان او " شريعة" سيد قطب, وبدعم من بعض الحكومات العربية والتي لايستبعد ان تكون قد تعرضت لابتزاز من تلك الجماعات ومقايضة الدعم المادي والامداد البشري مقابل عدم التعرض لمصالح الدول العربية في المنطقة والعالم. وجاء تعاطف هويدي وغيره من المسلمين نابعا من باب نصرة القضايا الاسلامية فقط, لكونها اسلامية, وليس بالضرورة صحة موقفها او عدالة مطلبها. وكما هو الحال في الساحة العراقية, اذ لاتعد قوات متعددة الجنسيات احتلالا, الا بالمعنى القانوني فقط الذي يخول للاحتلال تحمل المسؤلية الكاملة لصون البلد المحتل, بينما على ارض الواقع تم تحرير شعب بأكمله من (المستعمر الوطني) المنتهك للارض والعرض وحقوق الانسان على مدى ثلاثون عاما. وهذا مايغفل عنه هويدي والكثيرين من العرب المنتحبين على اطلال نظام الرئيس المخلوع صدام حسين. ولولا ترهات وعبثية "المقاومة والارهاب" في العراق لتم اعادة اعمار العراق بوتيرة اسرع كما اعيد سابقا اعمار اوروبا المتمثل في مشروع مارشال, لقد قلق وزير دفاع المانيا من تصريح الولايات المتحدة مؤخرا حول اعادة انتشار الجيش الامريكي من اوروبا في المرحلة القادمة وامكانية سحب الجنود الامريكيين من هناك. ولانعلم لماذا لم يعتبر وزير الدفاع الالماني ان القوات الامريكية قوات احتلال في بلده يتوجب مقاومتها او على الاقل تسريع انساحبها بكل السبل المتاحة, وبالتالي السقوط في معمعة "الفوضى العراقية" في المانيا بحجة المقاومة المسلحة؟ ان طبيعة المجتمع الالماني طبيعة (راشدة).. وهذا يجيب على التساؤل. وفي الحقيقة الاعمار في العراق يسير ولكن ببطء, بسبب عدم الاستقرار وقلة مستوى "الرشد السياسي" العام نتيجة الحكم المستبد طويل الامد, ونزوات بعض الجماعات السنية والشيعية التي لاتراعي مصلحة الشعب العراقي والتي تسير وفق ايديولوجيات ضيقة واجندة خارجية مدعومه من بعض الجيران المتخوفين من النموذج العراقي الديموقراطي المستقبلي وانتشار عدواه. وهناك تقدم وبناء وحرية ملموسة في العراق ولكن لاتظهرها القنوات الفضائية!.
ان كل ماسبق ذكره من انتشار للارهاب في كل بقاع الارض, ومن مختلف الجنسيات, ذو المنبع الديني الواحد (الاسلامي) او هكذا يصنف, ينبئ بأن ذلك لم يحدث مصادفة او نزل فجأة مغطيا مساحة الكرة الارضية, مالم يكن للارهاب مرجعيات ومكامن بذور في نصوص دينية تسوغ للارهاب افعاله وتصفه بـ"الارهاب الحميد" والمشروع, والظاهر في ادبيات وخطاب ابن لادن والظواهري.

مؤدى طبيعة نظرية النظام وطبيعة الدين
اذا كانت الشيوعية قد افرزت في محصلتها نظاما مؤداه الى الانهيار كنتيجة حتمية, اذ ان احد اسباب اركان سقوطها, كبحها لغريزة التملك الطبيعية في النفس البشرية, ايضا افتقاد النظام الشيوعي الى خاصية او آلية (الاصلاح والتطور الذاتي) كما هو عليه الحال في هيكلية النظام الرأسمالي الغربي ومرونة التعامل, كما لاشك ان التسلسل الهرمي في الحزب الواحد من القاعدة الى القمة وشمولية الدولة اوجد منظومة شبه مافيوية, تسيطر على القرار السياسي بشكل فردي وتمارس القمع او الاغتيال السياسي طغت على مؤسسات الدولة. بالرغم من بعض القيم الجيدة التي اتت بها الشيوعية وتمثلت في محاربة الطبقية والاقطاع, والحث على العمل الجماعي, ورخص العيش -وليس رغده-.. وغيره. الا ان الواقع ادى الى الفشل والانهيار لان النظرية كانت تحمل في مكوناتها بذرة سقوطها, ولكن كانت المسألة مسألة وقت, بغض النظر عن التآمر الرأسمالي الغربي او الكنسي الباباوي الفاتيكاني لان السقوط هب هبة شعبية من الداخل, بعدما اصاب الشعوب التي ترزح تحت الستار الحديدي بالاحباط والتذمر الدائم.
لايمكن لاي نظام وضعي او الهي يتكون من نصوص ان يطبق في المجتمعات وبين الافراد ان يشترط لمدى صلاحيته التطبيق الكامل وبحذافيره, كشرط اساسي لاثبات نجاحه وقطف ثمار الفائدة التي ستعم المجتمع. لان ذلك يعد (يوتوبيا) لم تحدث في التاريخ ولن تحدث في المستقبل, وتعد ضربا من ضروب الخيال, وليس كل المجتمع قادرعلى التطبيق الكامل للنظام وبشكل جماعي, وليس كل فرد قادرعلى تأدية كل مفصل كما يجب في الدين باركانه وفروضه وسننه وشعائره, لاسباب ضعف عديدة منها: الاهواء, الاغواء, طغيان المصالح, الرتابة, الملل, الخوف, المرض, الاكراه, القمع والترهيب. ومن هنا يتأتى الفشل والانهيار مالم يكن للنظام او الدين الالهي حسبة اخرى داعمة تحتوي على قدر كاف من (مساحة تسامح واسعة) بين مفاصل النصوص والتشريعات يمكن للمجتمع والفرد التحرك بداخلها بحرية ويستوعبها, ومن ثم ان يكون لها آلية تجديد ذاتية, واذا لم تطبق بعض الاركان او الاغفال عن بعض المفاصل, لايعني ذلك ان الصلاحية قد انتهت وان الشرط المحوري قد انتهك وبالتالي الفشل وتحميل المجتمع بافراده المسؤلية. ومقولة اخذ النظام او الدين بالكامل او تركه بالكامل هو الحل الوحيد, يعتبر حلا غير واقعيا وغير قابل للتطبيق, مما يبقي على قطاع كبير من الناس على امل (هلامي) ينتظر اقامة النظام او الدين بالكامل حتى تصلح البشرية, مما يعوقهم عن التفكير الواقعي ومن انتاج فكر ونظام بشري يمكنهم من التعامل مع متطلبات العصر ويلائم متغيراته وضروراته. فكل نظام بشري او دين الهي يحمل في طياته بذرات سقوط وفشل لايمكن التغلب عليها, الا بعملية (الاصلاح الذاتي الآلية, ومدى مساحة حرية التحرك, وجرعة التسامح). فالارهاب بذرة شريرة موجودة كحقيقة واقعة, اثبت وجودها هذا الكم الهائل لبشر متعدد المشارب متعدد الاعراق من مختلف الثقافات معتنق (الدين الواحد), وهي حقيقة مقابلة لحقيقة وجود الارهاب العابر للقارات, ايد مسلكه الغلو والاعتداءات التي تدور رحاها في جميع انحاء العالم وبشكل يكاد يكون يومي, ولم يتبقى مع صحوة الضمير هذه, الا النظر والبحث الاكاديمي الملتزم عن مكمن بذرة (الارهاب) وبذور اخرى مثل التخلف, او تلك الناتجة عن خلط السياسة بالدين من مصدرها في الثقافة والفكر العربي الاسلامي, على اساس مبدأ الاعتراف اولا بالخلل وبالتالي التفكير في اسلوب المعالجة ونشر هذا الوعي الجديد على الشعوب العربية من خلال جميع القنوات التعليمية والاعلامية والاحزاب السياسية والمجتمع المدني. وليست مصادفة ابداً, ان يكون الاسلاميين اغلبهم ارهابيون!!.
ـــــــــــــــــ
* كاتب وباحث اكاديمي يمني



#حافظ_سيف_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكوتا النسائية مطلب عادل
- التطرف واٍعاقة الاصلاح الجمود الفكري يسئ الى الاسلام
- ضرورة الاختبارات النفسية لمتقدمي السلك العسكري والاستخبارات
- العرب وخلق الازمات
- صرخات.. لكن بصوت واطي
- ايران وحزب الله والحوثي
- -نحن نستاهل-
- وظيفة التسول
- الحرة فلانة بنت فلان
- نبية من هذا الزمان
- مقترح لتطوير العملة اليمنية
- خديجة والنقاب
- اعادة صياغة الثقافة العسكرية
- اكذوبة الاصلاح من الداخل
- مجموعة خيبات امل
- الارهاب من المنظور النفسي
- الاعلام وتشكيل الوعي المزيف
- الايدز ليس رعبا.. مرعب مادمنا نجهله
- من ابو غريب الى دار البشائر
- الآم المسيح


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حافظ سيف فاضل - طبيعة النظامين البشري والالهي