|
تفاقم الازمة السياسية في العراق وضرورة التصدي للرجعية الدينية والامبريالية
اتحاد الشيوعيين في العراق
الحوار المتمدن-العدد: 961 - 2004 / 9 / 19 - 11:50
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
اولا: السمات الاساسية البارزة للوضع السياسي الراهن في العراق: 1/انحسار التأييد لامريكا ومخططاتها ! لقد قلنا قبل الحرب وبعدها بان امريكا ليس في نيتها تخليص الشعب العراقي من الظلم والحيف الذي يعاني منه، ان احدى السمات البارزة للوضع السياسي الراهن هي انهيار الوهم بالدور الامريكي وازدياد بل وتصاعد الاحتجاج الشعبي ضد الدور الذي تلعبه القوى الامبريالية الامريكية في العراق رغما عن ارادة وتطلعات الشعب العراقي وقواه التحررية. فالادعاءات الامريكية بالحرية والديمقراطية وبنبذ الدكتاتورية والارهاب ذهبت ادراج الرياح، فممارسة التضليل والخداع والكذب بشان الديمقراطية والسيادة العراقية الكاملة وحقوق الشعب العراقي والتي بدات منذ ايام مجلس الحكم العراقي وصولا الى تسليم السلطة وتعيين الحكومة المؤقتة وتشكيل المؤتمر الوطني النخبوي كلها بينت بشكل كامل زيف الادعاءات الديمقراطية لامريكا والمتعاونين معها. كما ان ممارسة الارهاب باعتى انواعه واشكاله من قبل القوات الامريكية ضد الشعب العراقي واستخدام الاسلحة الفتاكة لفرض هيمنتها عليه، اظهر المعاني الحقيقية للحرب التي تشنها تلك القوات على الارهاب المزعوم ! وكان آخر ما انتجته الماكنة الامبريالية الامريكية هو تفريخها للرجعية الدينية المتزمتة واعلانها لحرب مزعومة ضدها في سعي من تلك الماكنة لتضخيم دور هذه الرجعية ومن ثم اعطاءها نصيبها من السلطة السياسية على حساب الشعب العراقي وقواه التحررية والتقدمية. ان كل ذلك ادى وسيؤدي الى تقويض الاوهام والاكاذيب بشأن الحرية والديمقراطية الامريكية التي قامت الماكنة الاعلامية الضخمة للامبريالية الامريكية وابواقها البرجوازية المحلية بنشرها وترويجها. 2/ اعادة بناء الاجهزة القمعية والبوليسية والاستخباراتية تسعى امريكا الى بسط سيطرة حكومة علاوي على العراق ليس من خلال القيام باصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية بدءا من حل مشكلة البطالة والفقر وتدني المستوى المعاشي وتفاقم ازمة السكن وغيرها من المشكلات التي تنخر جسد العمال والكادحين في العراق بل عن طريق ضخ المزيد من الدم في الاجهزة القمعية والاستخباراتية والبوليسية. وقد صرح كولن باول في الاونة الاخيرة بان غالبية المبالغ المخصصة لاعادة الاعمار سيتم صرفها لبناء الاجهزة الامنية التابعة لحكومة علاوي بذريعة استمرار الفلتان الامني وتصاعد وتيرة الارهاب. 3/ تفاقم الازمة وعجز الامبريالية والبرجوازية عن السيطرة على الموقف ان عدم سيطرة البرجوازية العراقية على الموقف وعدم تمكن القوى البرجوازية المختلفة المتحالفة مع امريكا من بسط نفوذها وكسب الحد الادنى من التأييد والدعم الشعبي، والعجز الراهن للطبقة العاملة العراقية وحلفائها عن طرح بديلها لحل الازمة القائمة عبر تعبئة قواها وبالاستناد الى وعيها ومكانتها الطبقية في المجتمع، كل ذلك قد ادى الى ازدياد بل واتساع الفراغ السياسي والامني الناجم عن سقوط النظام البعثي الدكتاتوري، هذا الفراغ الذي سعت الحركات الشيعية والدينية الى ملءه بغية فرض سيطرتها على الشارع العراقي.
وقد تمكنت الحركات الاسلامية الارهابية فعلاً والى حدما مثل الحركة الوهابية بالتعاون مع انصار النظام البعثي السابق والمجرمين البعثيين وعبر التحالف مع القوى العشائرية المختلفة من ملء الفراغ في غالبية المناطق التي تسمى بالمثلث السني وذلك عبر تصاعد دورها الارهابي وفرض نفسها بقوة السلاح على القاطنين في تلك المناطق. ومن هنا فلا يمكن الحديث عن سيطرة القوات الامريكية في تلك المناطق وبالتالي فمن البديهي انها خارجة عن نطاق سيطرة حكومة علاوي. وفي المناطق الجنوبية سعت الحركات الدينية الشيعية مثل الاحزاب الاسلامية الموالية لايران الى ملء ذلك الفراغ بمساعدة سخية طبعا من الجمهورية الاسلامية الايرانية. 4/ الاستنجاد بالرجعية ! تتفاقم الازمة السياسية في العراق وتشتد وتيرة احتضان امريكا للقوى الرجعية الاسلامية اكثر من غيرها لانقاذها من الورطة التي وقعت فيها، ان ماجرى طوال الشهور المنصرمة ليس الا فصول متلاحقة من حل رجعي للازمة التي تفجرت بعد سقوط النظام البعثي الدكتاتوري، نقول تفجرت نظرا لان الازمة المذكورة كانت وماتزال امتدادا لازمة سياسية واقتصادية واجتماعية عميقة تمتد بجذورها الى عقد الستينات من القرن االماضي. في ظل اوضاع كهذه فان اجندة امريكا والحكومة العراقية المؤقتة هي كالاتي: * التعاون مع الرجعيين الاسلاميين ومع البعثيين السابقين ان طريقة تعامل امريكا مع المقاومة التي تواجهها بعد احداث الفلوجة تدل على تغيير في الخطة واعادة ترتيب الاولويات. بالاضافة الى ضرب اوكار الارهابيين بالقوة العسكرية وتصعيد العمليات ضدهم تسعى امريكا عبر حكومة علاوي الى اعطاء امتيازات سلطوية لهؤلاء وذلك طرق عديدة اولا: تسليم مقاليد الامور والادارة الى قوى تابعة لهم بشكل مباشر في تلك المناطق. ثانيا: احتواءهم في الجيش العراقي الجديد والقوى الامنية والاستخباراتية التابعة للحكومة. ثالثاً: الانهماك في التفاوض معهم او بالاحرى الرضوخ لمطالبهم وشروطهم. ولعل المفاوضات التي جرت في الاونة الاخيرة بين الحكومة وبين شيوخ العشائر في سامراء خير دليل على ذلك. وتامل امريكا من خلال هذه السياسة الجديدة شق صفوف المقاومة التي تواجهها واخماد نيرانها ولو بشكل مؤقت حاليا بغية اقناع الناخب الامريكي بان الاحداث في العراق بدات تتجه نحو الهدوء والاستقرار. * السعي لتحجيم الدور الايراني مع الاستنجاد بالقوى الرجعية الشيعية ! عشية الحرب الامريكية على العراق اتفقت الحكومة الامريكية مع الجمهورية الاسلامية الايرانية على ضرورة ان تلعب ايران دورا في اسقاط النظام البعثي السابق وذلك عن طريق تعاون القوى الاسلامية الشيعية التابعة لايران اي المجلس الاعلى للثورة الاسلامية وحزب الدعوة وغيرها، وقد نشرت العديد من وسائل الاعلام العالمية في الاونة الاخيرة الاتفاق المذكور على الملاء. الا ان هذا التوافق التكتيكي الهش بين الغريمين سرعان ما اهتزت اسسه بعد سقوط النظام البعثي البائد، ويعود ذلك الى عدة اسباب: 1/ عجز الاحزاب الشيعية مثل المجلس الاعلى وغيرها في مرحلة مابعد صدام عن السيطرة على الشارع العراقي كما ان تعاونهم مع امريكا ومشاركتهم في مجلس الحكم و الحكومة العراقية المؤقتة ادى الى فقدانهم الكثير من النفوذ والهيمنة على الشارع العراقي، وهذا في الوقت الذي ازدادات فيه نقمة الجماهير الفقيرة والعمال والكادحين من شدة وطاءة الازمة التي يعانون منها وتبدد الاوهام بالدور الامريكي اذ لم تستطع تلك الاحزاب ان تلعب دورا يذكر في لجم الجماهير وتوجيهها وتعبئتها بما يتلاءم والمصلحة الامريكية. كما ان تلك الاحزاب كشفت عن شدة ولائها لايران في مرحلة مابعد صدام فكان من الواضح انها تسعى الى تحقيق المصلحة الايرانية في العراق على حساب المصلحة الامريكية. 2/ رغم الاتفاقات والمقايضات بين ايران والحكومة الامريكية الا ان الصراع بينهما اشتد في العراق نظرا لان الجانب الايراني قد فتح شهيته لكعكة السلطة بعد ان شاركت القوى التي تمثل مصالحه في الحكومة والسلطة السياسية الجديدة. فقد بدات التجاذبات بالاشتداد عندما عبر الجانب الايراني عن طموحه بالفوز بالسلطة ودحر القوى الاخرى الموالية لامريكا وهذا مثل الخط الاحمر الذي طالما حذرت امريكا من عدم تخطيه ! 3/ ان ظهور ونشوء مايسمى بـ "التيار الصدري" ونزاعه مع الاحزاب الشيعية الاخرى الموالية لايران قلبا وقالبا قد ادى لى تغيير في المواقف والاولويات بالنسبة الى امريكا. فهذا التيار بدا يمتص كالاسفنج الاصوات الاحتجاجية المطالبة بمقاومة الامريكان المحتلين من زاوية دينية واسلامية متطرفة ولجأ الى تنظيم مقاومة مسلحة عبر تشكيل مايسمى بـ"جيش المهدي". وقد شكل ظهوره وتواجده المسلح على الساحة فرصة كبيرة للامريكان لتحقيق غاياتهم المتمثلة بشق الجبهة الشيعية الموالية لايران والسيطرة على الجماهير الكادحة عبر نشر الاوهام الدينية خصوصا في صفوف الشباب الطموح. 1/ ان امريكا وكما اعلننا سابقا في بياننا المؤرخ 14/4/2004 بصدد الاحداث والاشتباكات بين القوات الامريكية وبين انصار مقتدى الصدر تغاضت عن سيطرة ونفوذ هذا التيار واعطت له فرصة سانحة للتوسع والتمدد وبناء قاعدة شعبية عريضة في المناطق الشيعية في بغداد وغيرها من المناطق، كما غضت الطرف عن الجرائم التي كان ينفذها انصار المقتدى من قتل واختطاف والتسليب والنهب والتفجير وغيرها من الجرائم الرهيبة بحق المواطنين في العراق وحتى بحق الحركة اليسارية والشيوعية واغتيال العديد من الشيوعيين في البصرة والناصرية وغيرها من المناطق.. ان ترك المجال لهم قد اتاح لهؤلاء السيطرة على الناس بالعنف والارهاب.. 2/ ان الاشتباك مع القوات الامريكية ودخول معارك صغيرة هنا وهناك مع افراد مليشيا جيش المهدي كانت الغاية من ورائها ليس سحق هذه الميلشيا بل كانت جزءا من جهود حثيثة لجعل مقتدى الصدر والتيار الصدري رمزا للمقاومة وبالتالي اكسابه الشعبية اللازمة بغية تهميش دور الاحزاب الشيعية التقليدية الموالية لايران وعزلهم عن قواعدهم السياسية والشعبية وبالتالي تحجيم الدور الايراني في العراق. 3/ ان المعركة الاخيرة بين انصار المقتدى وبين القوات الامريكية في النجف وفي مركز الصحن الحيدري في وقت كان السيستاني غائبا لم يكن سوى حلقة اخرى من السيناريو المذكور حيث ادى الى اظهار المقتدى وكانه بطل لمقاومة الشعب العراقي ضد الامريكان وادارته للمعركة المزعومة من الصحن الحيدري كان ضمن عملية تحريك لاحاسيس الجماهير الشيعية وبمثابة توجيه دعوة لهم للالتفاف حول زعيمهم الشيعي الجديد. 4/ تمكن الامريكان من خلال ازمة النجف من فرض الانقسام على اصحاب العمامات السوداء وما الدعوة الى مشاركة الصدر في هرم السلطة الا محاولة اخرى من قبل امريكا لاحتضان التيار الصدري الرجعي وتسليمه جزءا من مقاليد السلطة السياسية وترويضه بشكل يتلاءم مع المطامح والمصالح الامريكية. يبدو ان امريكا تحاول تكرار التجربة الافغانية في العراق ولو بشكل مختلف، ففي الوقت الذي قامت فيه ببناء جمهورية اسلامية في افغانستان ومنعت بشكل رسمي الحزب الشيوعي الافغاني هناك بحجة الهوية الاسلامية للشعب الافغاني نراها تحاول مجددا في العراق اخلاء الساحة للقوى الرجعية الاسلامية الشيعية والسنية لسد الفراغ الناجم عن سقوط النظام البعثي البائد، فهذه القوى اثبتت وعلى مر كل تاريخ القرن العشرين بانها افضل القوى التي تخدم بشكل مباشر وغير مباشر المصالح الامبريالية وان الصدام مع تلك المصالح ان وجدت او اريد له الظهور فانه يبقى صداما مؤقتا وعابرا ويلعب دوره في خدمة المصالح الستراتيجية الدائمة التي تربط بين الطرفين. ومن هذه الزاوية يبدو بان الحكومة العراقية المقبلة والانتخابات المزمع اجراءها في المرحلة المقبلة ستكون السلم الذي تضعه القوات الامريكية لصعود تلك التيارات الى السلطة. * تضخيم الدور السياسي للسيستاني والمرجعية الدينية لاشك بان تضخيم دور السيستاني والمرجعية الدينية الشيعية في رسم وحسم الاحداث السياسية الساخنة في العراق لها مدلولات سياسية كبيرة في الوقت الراهن.. ان اعطاء دور سياسي اساسي من قبل الامبريالية الامريكية للمرجعية الدينية في مرحلة مابعد صدام يعود الى عدة اسباب: 1/ تحجيم دور الاحزاب الشيعية الموالية لايران مثل حزب الدعوة والمجلس الاعلى وغيرهم وابعاد الجماهير الشيعية عن الفلك الايراني عبر تضخيم الدور السياسي للمرجعية الدينية الشيعية والسيستاني بالذات. 2/ فرض الهوية الاسلامية الرجعية عنوة على الشعب العراقي وخلق المراجع التي تقف بوجه المد اليساري والشيوعي في العراق كما جرى في عقد الاربعينيات من قبل قوات الاحتلال البريطاني. 3/ بناء حكومة سياسية تستند مباشرة على المراجع الدينية والرجعية في اتخاذ قراراتها مثلما هو جار العمل به في مصر حيث قامت ببناء مؤسسة الازهر الذي لعب دورا اساسيا في وقف المد اليساري والشيوعي في حينه. ان امريكا التي يحكمها المحافظون الجدد المعروفين بمواقفهم الدينية المتزمتة تحاول بناء حكومة تستند على الركائز الدينية والرجعية وتستغل الدين بوصفه احد الاسلحة الفتاكة ضد الحركات الشيوعية واليسارية التي تسعى الى تقويض اسس واركان النظام الاستغلالي الرأسمالي. ------------ ثانياً/ ضرورة التصدي للرجعية الدينية وهيمنة الامبريالية الامريكية ان الوقوف بوجه الرجعية من قبل الشعب العراقي التواق الى الحرية والرفاه والتمدن له جذور اجتماعية وسياسية عميقة. كما ان فرض القوى الرجعية والمرجعيات الدينية واصحاب العمائم السود على الشعب العراقي لن يحالفه النجاح في ظل اوضاع سياسية واقتصادية متدهورة وفي ظل عجز البرجوازية عن حل مشاكل الفقر والبطالة وازمة السكن وغيرها من المشكلات والمعظلات التي يعاني منها الشعب العراقي.. ان تبدد الوهم بدور امريكا وتعاون الاسلاميين معها بشكل مباشر او غير مباشر يهي فرصة سانحة لنمو وتطور الحركات التي تقف بوجه الرجعية والامبريالية وترفع راية التغيير الثوري الشامل او الاصلاحات الجذرية الاساسية في المجتمع العراقي. ان ابواب التاريخ مفتوحة على مصراعيها امام تلك الحركات شرط ان تقوم بتنظيم نفسها بشكل جيد وتلعب دورها الطليعي وتلتحم بشكل مضطرد بارادة وقوة ووعي الجماهير العراقية التواقة الى الحرية والرفاه والعمل.
لا للرجعية الدينية لا للهيمنة الامبريالية ! نعم لبناء مجتمع شيوعي في العراق
اتحاد الشيوعيين في العراق اللجنة المركزية بداية ايلول 2004
#اتحاد_الشيوعيين_في_العراق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اليسار في محافظة الناصرية ينهض ممن جديد
-
البيان الختامي لاجتماع اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في ا
...
-
حوار مع الرفاق بصدد الكنفرنس الرابع لاتحاد الشيوعيين في العر
...
-
موقف اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد انتقال السلطة واعلان الح
...
-
نص كلمة اللجنة المركزية لـ-اتحاد الشيوعيين في العراق- في الا
...
-
المسألة الكردية في العراق
-
البرنامج السياسي والعملي لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الا
...
-
عاش الاول من ايار يوم التضامن الاممي للطبقة العاملة
-
البيان الختامي للكنفرنس الرابع لـ - اتحاد الشيوعيين في العرا
...
-
بيان حركة انبثاق حزب العمال الشيوعيين – العراق بصدد مصادقة م
...
-
هنيئاً بـ 8 من آذار يوم المرأة العالمي
-
ندين بشدة هجوم الارهابيين الاسلاميين في مدينة اربيل !
-
تصريح لناطق رسمي باسم حركة انبثاق حزب العمال الشيوعيين -العر
...
-
لا لتحويل العراق إلى أفغانستان نعم لإقرار قانون تقدمي وعلمان
...
-
وعلى الباغي تدور الدوائر!
-
نهنيء الشعب العراقي باعتقال الطاغية صدام ونطالب بتقديمه واعو
...
-
ندين ونستنكر بشدة مداهمة واعتداء القوات الامريكية على مقر ال
...
-
كفى للتدمير والارهاب في العراق !
-
بلاغ لجنة الخارج لحركة إنبثاق حزب العمال الشيوعيين _ العراق
-
تصريح لناطق رسمي باسم اللجنة المركزية لحركة انبثاق حزب العما
...
المزيد.....
-
القبض على -سفاح صيدنايا- ومقتل شجاع العلي في سوريا
-
زيارة مثيرة للجدل: رئيس المخابرات العراقية يلتقي أحمد الشرع
...
-
ماذا نعرف عن تعيينات الحكومة الانتقالية السورية الجديدة؟
-
حقائب مهجورة وزجاج على الأرض.. هكذا بدا مطار صنعاء الدولي بع
...
-
بولندا تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي والتركيز على ا
...
-
الدرك المغربي يداهم قرية ويحرر 19 شخصا كانوا محتجزين في ظروف
...
-
شولتس يعلن اتفاقه مع ترامب على تنسيق المواقف بشأن النزاع في
...
-
ريابكوف: موسكو ترى مؤشرات على انطلاق سباق تسلح جديد بالفعل
-
الحوثيون يقصفون مجددا مطار بن غوريون
-
أوروبا 2024.. هزيمة استراتيجية التصعيد
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|