أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شامل عبد العزيز - سيرك العراق الديمقراطي ؟















المزيد.....

سيرك العراق الديمقراطي ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3194 - 2010 / 11 / 23 - 20:07
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من وجهة نظر شخصية قد يخالفني فيها البعض بالنسبة للوضع في العراق , أقول لأكثر المتفائلين / العبرة بما حصل ومنذ عام 2003 / هل بإمكان العراق أن يخطو خطوات مُشجعة نحو الديمقراطية المنشودة ؟
في الحقيقة الخوض في موضوع العراق شائك وصعب وكلّ ما قِيل ويُقال هو عبارة عن توقعات لمجرى الأحداث من قبل السادة الذين يتناولون الشأن العراقي , أي أنهم يتحدثون عن النتائج دون الأخذ بالأسباب .
المتفائلين يقولون بأن العراق حالياً يخطو خطوات متقدمة نحو الديمقراطية , في مقالة سابقة طرحنا وجهة نظرنا وذكرنا بأننا متشائمين وكان هناك كثير من الأخوة على الرأي المخاف وهذا من أبسط حقوقهم , وذكرنا بأنه لابد من توفر الكثير من المقومات حتى نضع أرجلنا على بداية الطريق , بعد مجلس الحكم , أول رئيس وزراء هو السيد اياد علاوي ولفترة قصيرة ثم السيد إبراهيم الجعفري وختامها مسك مع السيد نوري المالكي , وها نحنُ على أعتاب دورة جديدة تم الاتفاق عليها بين الكتل السياسية في توزيع المناصب وبمفهوم جديد / التوازن / .
هل القادة في العراق وبدون استثناء يستطيعون أن يخطو خطوات حقيقية نحو بلد ديمقراطي فيه انتخابات نزيهة بعيدة عن الطائفية والحزبية وإعطاء كلّ ذي حق حقهُ ؟
نوري المالكي من حزب الدعوة الإسلامي , هل تعلمون أن حزب الدعوة لا يقبل بين صفوفه إلا من كان من المذهب الشيعي ؟ وهذا في الحقيقة يعني أن الرجل ينتمي لحزب عنصري بغيض استمد مبادئه من ذلك الحزب فكيف سوف يتفق مع باقي المشاركين له في العملية السياسية ؟
سوف لن نتطرق إلى الانتخابات الآخيرة والتي بدأت في آذار عام 2010 وتوضحت معالمها في اقتسام السلطة على المبدأ الجديد بل سوف نؤكد وجهة نظرنا في أن العراق بالقيادات الجديدة هم الاسوا وبكافة المقاييس ولكن هذا ليس معناه الانتصار للحكم السابق وقائده المشنوق بل التأكيد على أن القادة الذين جاءوا على ظهر الدبابة الأمريكية هم الأعجز بتوفير كافة متطلبات المواطن العراقي الذين جاءوا من أجله على حد تعبيرهم .
هل يصدق عاقل بأن الساسة الحاليين على قدر من المسؤولية ؟ أهل فرق الموت أصبحوا قادة العراق فهل من يقتل المواطن يكون هو الحاكم ؟
المقارنة بين الوضع العراقي الحالي وبين الوضع العراقي السابق لا تجوز , لسبب بسيط هو أن النظام السابق كان دكتاتورياً بكل معنى الكلمة وظالم ومعتدي ووزع عدالته على الجميع بالبطش والتنكيل ولكن النغمة الحالية ومنذ عام 2003 هي الديمقراطية والعدالة والخ فهل تحقق ما كانوا ينشدونه ؟ أين الديمقراطية ؟ في توزيع المناصب وفق الطائفية والمذهبية والقومية , هل هذه هي الديمقراطية ؟
مهما كانت شخصية المالكي قبل قدومه للعراق فهذا لا يعنينا ولكن فترة حكمه كانت الأسوا وفي كافة المجالات , قد يزعج هذا القول بعض السادة ولكن الشمس لا يستطيع أن يحجبها أحد بغربال .
المالكي كرئيس وزراء ومنذ عام 2006كان كارثة حقيقية على العراق والعراقيين وهنا سوف نأتي بإحصائيات مركز / كارنيغي للسلام / لكي تكون من ضمن الأدلة التي أنطلقنا منها من أجل دعم الرأي الذي نتبناه مع العلم أن الرأي الذي نقوله خطأ قابل للصواب ورأي المتفائلين صواب قابل للخطأ . ؟ هل تعلمون ماذا فعلت فرق الموت ؟ ما قامت به فرق الموت ومنذ مجيء أهل الديمقراطية يؤكد ما ذهبنا إليه وسوف لن نتطرق إلى ذلك ولكن فقط للتذكير .
تلقت اربع مؤسسات امريكية كبرى هي الكونغرس ووزارة الخارجية ودائرة المفتش العام ومكتب المحاسبة الامريكي دراسات موثقة اعتبرت ان «الفساد في العراق منظم ومتنام» / تقرير من صوفيا منشور في جريدة الوطن الالكترونية / وسوف تكون الوطن الالكترونية مصدراً للمعلومات التي سوف ترد في المقالة .
ما هو دور السيد المالكي الذي يُطبل ويهلهل له البعض ؟
هل كان الفساد بعلم السيد المالكي أم لا , هل كان له دور في ذلك وتغاضى وشجع عليه أم أنه كان وكما يقول المثل العراقي / مثل الأطرش بالزفة / ؟ سوف لن نتطرق إلى دور العائلة من الأقارب والأبناء لعدم وجود مصادر مؤكدة بين أيدينا حالياً لكي نستشهد بها ولكن سوف تكون مصادرنا مُشار إليها حتى لا يتقول علينا البعض .
احتل العراق وللمرة الثانية مركز الصدارة في تقرير منظمة الشفافية الدولية للعام 2010 في معدلات الفساد، اذ حل في المرتبة الـ175 مع مؤشر %1.5 .
مَنْ هو السبب ؟ أليس تغاضي المالكي مع ترجيح المصالح الشخصية والحزبية على حساب العراق الذي جاء من أجله المالكي وزمرته من أجل أنقاذنا من الدكتاتور المشنوق ؟
هل يستطيع المالكي المنتمي إلى حزب إسلامي سياسي شيعي أن يتعامل بشفافية مع مخالفيه ؟ حزب إفصائي يرتكز على فئة معينة , لا يقبل بالمسلم السّني فكيف بالعراق المتنوع ؟
المالكي ومن أجل مصالحه الشخصية ومصالح حزبه تغاضى عن جرائم يندى لها جبين كل المطالبين بالديمقراطية فهل المالكي هو الذي سوف يسير بالعراق نحو التجديد والتغيير ؟
المالكي وفي الانتخابات الأخيرة ومن أجل كسب الصدريين قام بالتنازل عن محافظة العمارة – ميسان – للصدريين من أجل أن يصوتوا له في ترشيحه كرئيس وزراء لدورة جديدة . وهذه هي بداية ديمقراطية السيد أبو إسراء مع العلم أن الكتلة السياسة التي يرأسها السيد المالكي اسمها / دولة القانون / فعن أيّ قانون أو عود أو كمان أو طبلة يتحدث السيد المالكي ؟
قام بمنع هيئة النزاهة ومجلس النواب من استجواب وزراء فاسدين في حكومته كونهم من مناصريه او من «سلالة» احزاب الاسلام السياسي الشيعي او ينتمون الى قوى واحزاب اراد ان يغريها بمغانم الحكم لتتوقف عن مناكفته او عرقلة نهجه الانفرادي في السلطة / نفس المصدر / .
دولة ما بعد صدام حسين التي ارادها العراقيون ديموقراطية وأرادوا أن يكون حكامها نظيفين وعادلين، تحولت الى مسخ لا يقل قباحة عن نظام الدكتاتور المشنوق , هل يمكن ان ينسى العراقيون المنكوبون بارهاب احزاب السلطة ومليشياتها المسلحة ورجال فيلق القدس الايراني والقاعدة، ما كان كشفه امام الكونغرس الامريكي رئيس هيئة النزاهة راضي حمزة الراضي الذي اضطر للفرار الى الولايات المتحدة خوفا من القتل، عن اختفاء 18 مليار دولار من اموال الحكومة، وجمعه معلومات عن 3 الاف حالة فساد.
الباحث الامريكي من اصل عراقي عباس كاظم وهو خبير في شؤون الامن القومي طرح تساؤلات مشروعة عن مدى تمكن العراق من ارساء الديموقراطية وسيادة القانون، وترويج التنمية الاقتصادية والبشرية وسط ظروف تجعله ثالث أسوأ بلد في العالم من حيث الفساد في 2006 و2007 و2008، ورابع اسوأ بلد في العام 2009؟ مركز «كارنيغي للسلام» وهذه السنوات هي سنوات فترة حكم المالكي الديمقراطي ؟ ذكر في تقرير له ان الفساد السياسي واستغلال السلطة ينبعان من الكثير من مكامن الخلل البنيوية، مشيرا الى ان «المالكي كان يشيح بنظره عما يجري، وحتى عندما كان فساد الوزراء كبيرا جدا»، مستنتجا ان «عجز آليات الدولة العراقية الجديدة عن تقديم الحقائق والتعاطي معها ليست الا فعلا مناقضا لجوهر الديموقراطية». ألم أقل لكم أيها المتفائلين أننا نحتاج لمقومات حتى نضع أرجلنا على الطريق الصحيح ( سنوات ضوئية ) .
حّدث العاقل بما لا يعقل فإن صدقك فلا عقل له . عن أيّ تفاؤل تتحدثون ؟ وعن أيّ ديمقراطية تتكلمون ؟ وهل مفهوم التوازن الأخير هو السبيل والذي باركته أمريكا ومعها بعض الدول الأوربية ؟
لقد طغت المصالح الحزبية والشخصية للمالكي ومعه باقي القادمين على ظهر الدبابة الأمريكية على مصالح المواطن العراقي المنكوب ومنذ بدأنا نسمع بالشعارات ولحد الآن ونحنُ في أسوء حال .
غالبية العراقيين المنكوبين ينطبق عليهم المثل الموصلّي الذي يقول ( لا مع الله بقى ولا مع محمد ألتقى ) وأهل الموصل يستخدمون حرف القاف مثل أهل دير الزور وحلب واللاذقية .
الحملة الحالية هي لتهجير أهل البلد الأصليين – الأخوة المسيحيين – وسوف نرى ماذا يستطيع السيد المالكي بأعتباره رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة أن يفعل ؟
لنقرأ الخبر التالي لكي نرى إلى أين تسير الأمور في العراق وكيف هي الديمقراطية عند ذلك سوف يتبين للجميع ما نقصده :
توقعت القيادية في تجمع الوطني المستقل والنائب عن القائمة العراقية وحدة الجميلي حصول صفقات مالية خلال عملية توزيع الوزارات بين الكتل السياسية ، مشيرة في الوقت ذاته الى ان الوزارت الامنية قد تصل قيمتها الى (5) مليون دولار .
وقالت الجميلي في تصريح لوكالة الاخبارية للانباء ان بعض الوزارات السيادية والخدمية تباع بين الكتل السياسية بارقام خيالية ، مضيفةًً : هناك وزارات أمنية وبالاخص الدفاع والداخلية تباع وبارقام خيالية،وقد تصل الى 5 مليون دولار .
ولم تكشف الجميلي عن المزيد ، بيد انها حذرت من ادخال الصفقات المالية بتشكيل الحكومة وبالاخص الامنية كونها تهم المواطن / النخيل / .
فلتحيا الديمقراطية وليسقط كاتب المقالة المتشائم ؟
لم تنتصر إرادة المواطن العراقي بل انتصرت مصالح الدول الاقليمية . نحنُ لا نملك إرادة ومن يقول غير ذلك عليه أن يأتي بالدليل .
الإرادة الحقيقة لا تحتاج للدبابة من اجل التغيير , هذا هو العجز بعينه وسوف أكرر القول السابق / لا أمل في الإمة الإسلامية عموماً والعرب خصوصاً / .
لا نود العودة لموضوع التشاؤم أو التفاؤل لأن المسألة هي واقع نعيشه ونشاهده ومن خلال تلك الرؤية يستطيع كل مواطن عراقي إعطاء صورة واضحة حول مستقبل العراق الحالي .
في العراق خصوصاً كل شيء مختلف عن ما هو موجود في بلدان العالم .
الجلسة الأولى من البرلمان والتي تم انتخابها بعد الانتخابات الأخيرة والجلسات السابقة هي عبارة عن سيرك لا أكثر و لا أقل , لقد أزادت الأمور سوءاً في السنوات التي تولى فيها المالكي رئاسة الوزراء .
لنقرأ ما كتبه محمد خلف من صوفيا عن سيرك العراق الجديد حتى تتوضح الصورة للمتفائلين وليخسأ المتشائمين من أمثالي :
سيرك العراق الديموقراطي الجديد، لاعبوه مختلفون في كل شيء عن أقرانهم في أماكن اخرى من العالم ، حتى في «البهلوانيات» و«الوصلات» الترفيهية التي يلعبونها أمامنا نحن المشاهدين الذين فقدنا كل حول وقوة، بعد أن تمكنوا من تكميم أفواهنا وردم عقولنا بالمقولات الدينية وبما يسمونه «الثوابت الوطنية والقومية» في وقت يقدم لنا العالم في كل لحظة براهين على ألا ثوابت فيه، عدا الإنسان وقدرته على التفكير والإبداع والتطور.
( أيّ ثوابت قومية ووطنية يتمتع بها ساسة العراق الحاليين ؟ هل حقاً ما يقولون ؟ ما يجري في العراق لا يعلمه إلا الواحد القهار الذي لا يحرك ساكناً منذ أن عرفناه ) .
النخبة السياسية العراقية الحاكمة، وهي في أغلبيتها تنتمي الى أحزاب الإسلام السياسي، قدمت لنا على خشبة مجلس النواب عرضاً بهلوانياً مسلياً ومؤلماً في الوقت نفسه يصور وبشكل علني «على عينك يا تاجر» المنحدر الذي بلغته هذه الطبقة السياسية في تآمر بعضها على البعض الآخر وانعدام ثقة الجميع بالجميع، متجاهلة وبوقاحة متناهية معاناة ناخبيها الذين أوصلوها الى البرلمان على أمل انتشالهم من الأوضاع المزرية التي يعيشونها التي ازداد حجم بؤسها بعد تسلمهم السلطة على طبق امريكي كلف دافعي الضرائب الأمريكيين مئات مليارات الدولارات وحرم آلاف الآباء والأمهات فلذات أكبادهم من اجل تخليص العراقيين من نظام القمع الصدامي وإقامة دولة ديموقراطية مدنية، ناهيك عن مئات آلاف العراقيين الذين قتلوا على الهوية خلال السنوات السبع المنصرمة ( وسوف يزداد القتل في الأيام القادمة حتى لو تمسك العراقي بعرش الرحمن وسوف لن يكون هناك استثناء بين مسيحي وسني وشيعي الخ ) .
الحفلات السمجة لهذه النخبة ليس لها أول ولا آخر، وهي لم تبدأ بسيرك اختيار الرئاسات الثلاث، وسوف لن تنتهي به، فقبل اسابيع شهد مواطنو مدينة الحلة سيرك المهرجان الثقافي والفني الذي أقامته وزارة الثقافة ودعت اليه فرقاً عالمية حضرت وهي واضعة حياة أفرادها على راحة يدها لتجد نفسها مضطرة للعودة من حيث أتت، ( لماذا , هل تعرفون السبب ؟) . لأن رجال دين المدينة المتلبسين عباءة السياسة والحكم أفتوا بتعارض عروضها المنتظرة مع القيم الدينية و«ثوابت» المجتمع العراقي «المحافظ»، ولم تمض سوى اسابيع على هذا الحدث الذي جعل من العراق أضحوكة أمام العالم، حتى فاجأتنا حكومة البصرة ( ثغر العراق الباسم ) المحلية التي اعادت أموال ميزانيتها الضخمة الى الحكومة في بغداد لفشلها في تنفيذ مشاريع حيوية يحتاج اليها مواطنو المحافظة الغارقة في بحيرة التخلف «النفطي» بطرد سيرك «مونتي كارلو» التي كانت وافقت هي على دعوته وتقديم عروضه للترفيه عن السكان الملتفعين بالخوف والعنف الميليشاوي الاصولي – الإيراني، وذلك لأن ساسة المدينة المتدينين وأعضاء الحكومة «الدعويين» وجدوا فيه خطراً على المجتمع وقيمه الدينية وثوابته الأخلاقية!
( هل رأيتم , هذه هي الثوابت الدينية والقومية والوطنية تتعارض مع عرض مسرحي - حقيقة إيران ليس لها علاقة بالعراق ولا يوجد تأثير إيراني وكذلك حزب الدعوة معارض لإيران ؟ ؟؟ ) .
حتى الشعر والفن والموسيقى والسيرك أصبحت في الدولة «السيرك» فسقاً وفجوراً كما وكأن العراق يتسابق مع حركة طالبان من اجل ان يصبح قندهار جديدة في الشرق الأوسط الكبير. أهلاً وسهلاً بكم في سيرك العراق الديمقراطي الجديد .
فلتحيا الحكومة الجديدة التي قامت على التوازن والتي سوف تنتشل المواطن العراقي المنكوب بكل المقاييس ؟
وليذهب الحاقد كاتب المقالة إلى الجحيم .
شكري وتقديري للصديق يوسف علي لإرساله الروابط أدناه :

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=68790
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=68440

/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلسوفة هيباتيا .
- التطرف والأعتدال ؟
- الوضع العراقي في دفاتر قديمة .
- فضيحة التعليقات المؤدلجة .
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..
- من ملائكة سيمون إلى زهور مرثا !!
- الأخلاق بين الإيمان والإلحاد !!
- هل مصر وهابية أم فرعونية ؟
- فرسان القديس يوحنا ؟
- بيروقراطية ستالين !!
- سولجنستين وثورة أكتوبر ؟
- الثوار والثورات !!
- إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!
- ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟
- الجمود العقائدي عند الماركسيين . الأخيرة !!
- الجمود العقائدي عند الماركسيين 1


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شامل عبد العزيز - سيرك العراق الديمقراطي ؟