|
2011 عام العالم العراقي -عبد الجبار عبد الله- بمناسبة ذكراه المئوية نداء من أجل تأسيس معهد لأبحاث العلوم الطبيعية في محافظة ميسان باسم -عبد الجبار عبد الله-.
علي بداي
الحوار المتمدن-العدد: 3188 - 2010 / 11 / 17 - 14:08
المحور:
المجتمع المدني
تمجد الأمم الحية رواد العلم والثقافة والفكر من مواطنيها بتخليد أسمائهم عن طريق تخصيص جوائز، وتأسيس مدن ،ومعاهد وجامعات باسمائهم، في حين تعامل بلداننا العظماء من مواطنيها بسجنهم في دورات المياه وسلب ممتلكاتهم وتشريدهم لتسهل مهمة الدول الغربية في إستقطابهم وإعادة توطينهم وإستثمار المعارف التي إكتسبوها ضمن ظاهرة مفزعة تسمى"هجرة الأدمغة". وفي حين يبلغ نصيب الفرد من ميزانية البحث العلمي 680 دولارا في أميركا، و601 دولارات في اليابان، و410 دولارات في ألمانيا، يبلغ نصيب الفرد العربي من ميزانية البحث 2 دولارفقط لاغير ،ويخصص في بلداننا العربية 0.02% فقط لاغير من الناتج المحلي للبحث والتطوير. ينشر سنويا في بريطانيا 2000 كتاب جديد لكل مليون بريطاني في حين ينشر في العالم العربي سنويا 17 كتابا جديدا لكل مليون عربي وبذلك فأن بلداننا تتميز بأنها بلدان معادية للثقافة طاردة للعقول المفكرة، أما الذي يقرأ سيرة حياة العالم العراقي “عبد الجبار عبد الله” فسيتيقن أن بلداننا تشهد بين حين وآخرسيادة أنظمة طاردة للأخلاق والمثل العليا أيضا. حين عاد عبد الجبارعبد الله الى وطنه شاغلا عضوية مجلس جامعة بغداد، كان همه الشاغل تأسيس جامعة متقدمة متمتعة بالإستقلالية والحرمة ، مكافحا من أجل توفيرالحرية الأكاديمية الفكرية ليبدأ مرحلة تفعيل دورالجامعة في المجتمع وبناء الأجيال الجديدة بناءا مستندا على تنمية قدراتهم وإستثمارها لتحقيق التقدم الإجتماعي. وفي وقت مبكر رفع عبد الجبارعبد الله عندما كان رئيسا لجامعة بغداد مذكرة من سبع نقاط يطالب فيها الأسراع بتشكيل المجلس الأعلى للبحوث العلمية لغرض مواكبة التقدم والتطور السريع في مجال البحوث العلمية والتقنية فهو الكفيل بمنهجة شؤون البحث العلمي وتوجيهها الوجهة التي تضع البلاد على عتبة التطور العلمي،وكان حرصه بالغا على إمتلاك العراق لمصادر الطاقة الذرية للاغراض السلمية حين إشغاله في الفترة الواقعة بين 1958 ـ 1963منصب نائب رئيس لجنة الطاقة في بغداد وفي خضم هذه الجهود الهادفة للإنطلاق بإتجاه نهضة علمية تنتشل العراق من مستنقع التخلف، يفاجأ "عبد الجبار عبد الله" بإنقلاب عسكري دموي يطيح بكل ماخطط له وليت الإنقلاب إكتفى بذلك. ففي لحظة بائسة مشينة من تأريخ العراق، أهينت خلالها الحياة الأكاديمية العراقية بكاملها يعتقل "عبد الجبار عبد الله" من قبل عصابة من عصابات الإنقلاب يقودها أحد طلابه الفاشلين بدون أية تهمة محددة وبدافع الأنتقام من دوره الوطني والأكاديمي ونزاهته العلمية ليس الا ، ويعامل معاملة لاتليق حتى بمجرم أثبتت تهمة الإجرام عليه .
ها هو "عبد الجبار عبد الله" الآن يكابد الألم الممض الذي عصف بروحه وهو يرى البناء الذي جاهد في هندسته يتهاوى أمام عينيه ، عندها قد لايتوقع المرء من عالم تنكر له وطنه، الا أن يشيح بنظره عنه وينصرف الى البحث عن وطن بديل والإفادة مما يوفره له هذا الوطن الجديد من موقع علمي وإمتيازات. يقول المثل الصيني كلما كبرت السنبلة إنحنت وكلما تعمق العالم تواضع ، وهكذا كان "عبد الجبار عبد الله" كلما كبر تواضع فأدى به تواضعه أزاء وطنه لأن يتجاوز ذاته وينسى مافعلته سلطات بلاده معه حين دنست حرمة الجامعة التي يرأسها فكبلت يديه بدلا من أن تشد عليهما وسلبته أعزممتلكاته بدلا من أن تيسر له سبل العيش والأبداع . تضائل صوت الذات الى أقل مايمكن ،وتعالى صوت الوطن الى أعلى مايمكن فإستجاب عبد الجبارعبد الله بعد سنوات قلائل للنداء المنطلق من أعماق روحه المجبولة من طين الجنوب العراقي والمشربة بماء دجلة وقرر طائرالعراق المهاجرالعودة الى العراق رغم التقديرالعالي والأمتيازات الكبيرة التي كان يتمتع بها في أمريكا ومكانته في المركز الوطني لبحوث الأنواء الجوية في كولورادو، لكن الموت كان أسرع من خطى هذا الإنسان الكبيرففارق الحياة في الغربة في التاسع من تموز 1969.
عند حلول عام 2011 سيكون قد مر قرن على ولادة عالم الفيزياء الجوية العراقي "عبد الجبار عبد الله" عام 1911 في بلدة قلعة صالح (محافظة ميسان) . إنها الآن اللحظة المناسبة للبرهنة على أن العراق قد عاد لأهله، واللحظة المناسبة لإعلان دعم الحكومة العراقية للعلم والفكر والعلماء في بلد لا يحتاج لكي يزدهر الا لدعم العلم والعلماء. لذلك فإن حملتنا تهدف الى إقناع الحكومة العراقية لتنفيذ الآتي :
تأسيس معهد لأبحاث العلوم الطبيعية في محافظة ميسان بإسم "معهد عبد الجبار عبد الله" وهو أنسب مايتوافق مع هدف عبد الجبار عبد الله في حياته الرامي الى وضع بلاده على طريق التقدم العلمي . ويرمي المطلب الى تكريس مبدأ إعادة الأعتبار لمحافظات العراق وكسر قاعدة تكديس كل المؤسسات المهمة في العاصمة مما سيمهد لتوجيه الإهتمام للمدن الأخرى وإعمارها ، وتشجيع طلابها المتميزين على البقاء فيها وإجتذاب الباحثين من خارجها اليها وهذا مايتوجب أن يطبق على علماء وأعلام كافة المحافظات العراقية. إبلاغ المعاهد والجامعات الأمريكية التي عمل بها العالم "عبد الجبار عبد الله" رسميا بمشروع التأسيس لغرض إستحصال الدعم والمشاركة في تطوير المعهد والتنسيق لاحقا بين المعهد والجامعات الأمريكية في مجال البحوث العلمية: تنظيم مؤتمرات علمية في الجامعات العراقية إحتفاءا بمئوية "عبد الجبار عبد الله" تشجيع عملية جمع أبحاث وكتب الدكتور "عبد الجبار عبد الله" التوجه لتوثيق حياة وإنجازات العالم عبد الله عن طريق مقابلات مع مجايليه وزملاءه وعائلته
إن تكريم العالم "عبد الجبار عبد الله" هو تكريم للقيم الوطنية لعالم عمل من أجل وطنه في كافة الظروف وجعل العراق موطنه الذي لم يعرضه للبيع رغم شتى الإغراءات وبهذا فإن التكريم هو نداء الوطن لكل عالم مغترب للإسهام ببناء وطن خربته عقود من الإستبداد والتجهيل والتخريب.
إن تكريم العالم "عبد الجبار عبد الله" هو خطوة على طريق ترميم البيت العراقي الذي صدعته التقاذفات الطائفية والمناطقية . أن تكريم العالم "عبد الجبار عبد الله" هو رسالة يبعثها العراقيون للعالم بقدرتهم على التعايش مع بعضهم في وطن ديموقراطي للجميع .
وأخيرا إن الحكومة التي تعمل على تكريم عالم من أمثال " عبد الجبار عبد الله" إنما تدخل معه سجل التاريخ الناصع.
آمسفورت-هولاند 15-11-2010
كل الآراء وردود الفعل الهادفة الى إنضاج وتطوير المبادرة مرحب بها وتوجه الى :المنسق وصاحب المبادرة : علي بداي مهندس إنشاءات بيئية - باحث علمي هولاند آمسفورت تليفون 0031681638366 ستوجه هذه الرسالة رسميا الى : رئاسة مجلس الوزراء العراق رئاسة مجلس وزراء إقليم كردستان العراق وزارة العلوم والتكنولوجيا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي محافظ محافظة ميسان مجلس بلدية محافظة ميسان السفارة العراقية في الولايات المتحدة الأمريكية السفارة العراقية في المملكة الهولندية
موجز سيرة العالم "عبد الجبارعبد الله" ولد "عبد الجبار عبد الله" عام 1911 في بلدة قلعة صالح (محافظة ميسان) في جنوب العراق. دخل مدرسة قلعة صالح الابتدائية في عام 1918 وتخرج فيها عام 1965 وأكمل دراسته الإعدادية في (الثانوية المركزية) ببغداد عام 1930. دراسته الجامعية الأولى والعالية عرف عنه تفوقه بين زملائه في الاعدادية المركزية، و كان ذلك سبباً وراء ترشيحه إلى بعثة دراسية خارج العراق إلى الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1930، وتخصص في علم الفيزياء.
أرسل ببعثة دراسية لنيل شهادة الدكتوراه في جامعات الولايات المتحدة عام 1944 وتمكن من انجاز المهمة عام 1946 ليعود إلى العراق لتدريس اختصاصه في دار المعلمين العالية.
إنجازات "عبد الجبار عبد الله " العلمية تجاوزت ابحاث ونظريات "عبد الجبار عبد الله" العلمية الثلاثين نظرية في: نظرية الأمواج الجوية مشكلة تكون الأعاصير الحلزونيةالمدارية التاثير الميكانيكي لأندفاع هواء بارد في تكون الأعصارالحلزوني 1949 حدوث ونمو وتكامل الزوابع والأعاصير1954
وشكلت هذه النظريات أساس ماأصبح يعرف الأن بعلم هندسة الفيزياء الجوية تميز عبد الله بالقدرة على خلق موديلات رياضية مبسطة تمهيدا لدراسة حالات معقدة من مؤسسي جمعية العلوم الرياضية والفيزياوية اشرف على العديد من الدراسات الأكاديمية العليا في أميركا أو غيرها من البلدان حتى آخر أيام حياته.
1947 1962 وضع وترجم خمسة كتب في الفيزياء وعلم الأنواء الجوية ( الصوت لطلبة الفيزياء وترجم مع زميل له كتاب مقدمة في الفيزياء النووية والذرية ) 1955 بحث عن علم الأنواء الجوية الديناميكي (Dynamic Meteorology) نشر في مجلة الانواء الجوية 1956 بحث الزوابع والأعاصير الناضجة نشرفي مجلة النيزك (meteor) . 1956 بحث نشر في مجلة المانية قسم فيزياء الجو- بعنوان نموذج للعواصف الترابية الشديدة في العراق 1957 بحث بعنوان الكبح الجوي (The atmospheries breakers ) ألقاه في الجمعية العلمية العراقية 1966 بحث نشر في مجلة الانواء الجوية الامريكية عنوانه (النغمة الموسيقية المنبعثة من الأعصار) وهذ البحث يتحدث عن النغمات البسيطة وعن الأعاصير العملاقة ذات الضوضاء العالية ,وبحث اخر حول الطفرة في خطوط الضغط الجوي 1967 بحث نشر بعنوان "طبقات السحب المختلفة الكثافة في الجو المستقر" وقد نشرته مجلة الجو الامريكية , وقد اجرى البحث هذا في جامعة نيويورك . بحث بعنوان (معدل نقل الطاقة الميكانيكية بواسطة الموجات الناتجة عن الرياح الغربية ) القاه في المؤتمر العلمي الاول لجامعة بغداد قبل وفاته قام بدراسة – فيزياء الضباب وقدم أخر بحثين له حول طبقات السحب والضباب وقد إستخدم في بحوثه علم الموائع المتحركة (الهايدروداينمكس) اساسا رياضيا وميكانيكيا . إكتسب عضوية الجمعية الانكليزية للانواء الجوية، كما منحته احدى الجامعات الانكليزية شهادة عليا في الانواء الجوية عن طريق المراسلة.
شغل منصب استاذ العلوم الجوية في جامعة نيويورك , مختصا في الفيزياء الجوية في علم (الانواء الجوية الديناميكي ) أي دراسة الأعاصير والزوابع بدرجاتها المختلفة والحركة الدورانية ذات الطاقة العالية .
شغل في الفترة الواقعة بين 1958 ـ 1963منصب نائب رئيس لجنة الطاقة في بغداد حرص خلالها على امتلاك العراق لمصادر الطاقة الذرية للاغراض السلمية وتشير احدى المخطوطات المحفوظة لدى عائلة عبد الله ان الرئيس الأميركي هاري ترومان قلده وسام (مفتاح العلم) تقديراً لجهوده العلمية المتميزة في هذا المجال. وكان هذا الوسام يمنح إلى كبار العلماء المتميزين في عطاءاتهم العلمية.
أشرف على قسم الارصاد في جامعة نيويورك – الامريكية عام 1965 .
1959- 1963 أول رئيس لجامعة بغداد في العهد الجمهوري شغل "عبد الجبار عبد الله "عضوية مجلس جامعة بغداد منذ بداية تأسيسها، وكان وجوده في المجلس فاعلاً ونشيطاً وبعد أن احيل الدكتور متي عقراوي اول رئيس للجامعة على التقاعد عقب ثورة تموز 1958 تحول وكيله عبد الجبار إلى منصب الرئاسة من الناحية الفعلية وامين عام لها حتى شهر شباط 1959 إذ صدر مرسوم جمهوري باناطة مهمة الرئاسة إليه، بعد تنافس شديد مع شخصية علمية أخرى هي الدكتور عبد العزيز الدوري
إحتل مكانته الطبيعية بين مشاهير العلماء المرموقين في العالم ودخل اسمه أكبر المعاجم العلمية . استطاع ان يدخل تخصصا جديدا في علوم الجو سمي بعلم الميزوميترولوجيا (Meso meteoriology) والذي اصبح فيما بعد فرعا مهما في علم الانواء الجوية , وقد كتب اسمه وبحوثه في الموسوعة المعروفة (من هو) والتي تضم اشهر الاسماء للعلماء المخترعين في العالم .
#علي_بداي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البحث عن أخبث رجل في العالم
-
رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي
-
حقيقة تزوير المالكي لشهادة وزير التربية
-
لو اسس عراقيو الخارج حزبهم الخاص
-
الانتخابات عيد العراقيين الوحيد
-
هل تسعى جهة ما لتدمير العراق سرا بالسلاح الايكولوجي؟
-
الجعفري يبدا حملته الاتخابية بمعلقة عنصرية
-
اممية المشرفين على -الحوار المتمدن - في زمن الطوائف
-
-أيام بغداد- اجعلوني وزيرا بلا راتب ولاحماية!
-
عبد الكريم اسكن الفقراء وبقي هو بلا بيت
-
1000 دولار مساهمتي لتاسيس فضائية اليسار العراقي
-
عمائم.... وعشائر.... وشعر شعبي
-
بسمه تعالى ....سنسرقكم
-
كم يتقاضى قادة العراق الجديد؟
-
ميثاق شرف لانقاذ العراق ....نداء للموقعين على نداء-مدنيون- و
...
-
هل نحن امة عبيد ايها السيد المالكي؟؟
-
شعب يعيش في المنافي وحكومته تستورد العمالة المصرية
-
العراق ..من ارهاب البعث الصدامي الى الارهاب الديني
-
عشرون غابة ورد على اجساد ضحايا حلبجة
-
قصة رأس مطارد.... عبير والوحش
المزيد.....
-
مراسل RT: ممثل الأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم توا
...
-
في جريمة هي الأكبر ضد الصحفيين في قطاع غزة خلال حرب الإبادة
...
-
من لبنان وتركيا والأردن.. ضوابط لعودة اللاجئين السوريين إلى
...
-
اعتقال قاضي المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا بسوريا
-
اعتقال -سفاح صيدنايا- في طرطوس وحراك دبلوماسي سوري مع دول ال
...
-
منظمة حقوقية: أكثر من 10 آلاف مهاجر لقوا حتفهم بالبحر العام
...
-
استشهاد 3 أطفال رضع في خيام النازحين بغزة
-
الحرس الثوري الإيراني يعلن اعتقال جاسوس في مدينة أردبيل
-
الداخلية الأردنية تكشف عدد اللاجئين السورين العائدين إلى بلد
...
-
تعذيب أسر أورهان من قبل صوفيا.. احداث ناريه في مسلسل المؤسس
...
المزيد.....
-
أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|