أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية -3 ( ألشجرة ألمحرّمة )















المزيد.....

المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية -3 ( ألشجرة ألمحرّمة )


كامل علي

الحوار المتمدن-العدد: 3187 - 2010 / 11 / 16 - 15:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقالة سابقة بعنوان (الرائيلية محاولة للتزاوج بين الدين والعلم) بحثت منشأ هذه العقيدة ومحاولة مؤلّفها استخدام العلم لكسب المؤيدين لدينه الجديد واتمنّى ان يطلّع القاريء العزيز على تلك المقالة الموجودة في موقعي الفرعي بهذا العنوان اضافة الى مقالة مكمّلة للمقالة الاولى وتحت عنوان (حوار مع رائيلي) لاخذ فكرة اوّلية عن الموضوع.
يبدأ رئيس الخالدين حديثه بمقدمة يقول فيها بأنّك ( مخاطبا رائيل ) ستجد في الكتاب المقدّس آثار الحقيقة التي تمّ تحريفها بعض الشيء من طرف النّساخ الّذين لَمّ يتمكّنوا مِن إدراك مثل هذه الاشياء تقنيا وعلميا ولَمْ يكن بوسعهم سوى نسب ذلك إلى عالم الروح والفوق طبيعيات ( الميتافيزيقيا )، وحدها الاجزاء المهمّة مِن الكتاب المقدّس هي الّتي ساشرحها لك امّا عدا ذلك فهي ثرثرة شعرية.
في هذه المقالة سنكمّل ما بدأناه في الحلقة ألأولى وألثانية من تأويلات رائيل لسفر التكوين من التوراة:
وهنا بدأت لنا المشاكل. حيث ان الفريق الذي كان موجودا في المنطقة الّتي تسمّونها اليوم بإسرائيل والّتي لَمْ تكن بعيدا عن اليونان وتركيا في القارة الواحدة، كان من المع الفرق، وحيواناتهم كانت اجمل وحشائشهم كانت روائحها ازكى. كانت بالفعل ما تسمّونه بالجنّة على الارض، والانسان الّذي خُلِق فيها كان اذكاهم. بالرغم أنّهم عملوا على ان المخلوق لن يفوق الخالق. كان من الواجب ابقائه في غفلة من الاسرار العلمية الكبيرة وفي نفس الوقت تربيته من اجل قياس ذكائه.

" من جميع شجر الجنة تأكل. واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها. فيوم تأكل منها موتا تموت. " ( التكوين 2-16 و 17 ).
مفاده: انه يمكنك أنْ تتعرف على كلّ ما تريد، أنْ تقرأ كلّ الكتب الّتي عندنا هنا تحت يدك، لكن لا تقرب الكتب العلمية والّا ستموت.

" وجاء بكل حيوانات الارض الى آدم ليرى ماذا يُسمّيها. " ( التكوين 2-19 ).
كان عليه ان يتعرف على النباتات والحيوانات التي تحيط به. طريقة عيشهم وكيفية الحصول على قوته منهم. عرّفه الخالقون على اسماء وقدرة كل ما يعيش حوله: عِلمْ النباتات وعِلمْ الحيوانات لإنّ ذلك لا يشكّل اي خطر عليهم.
تصوروا فرحة هذا الفريق من العلماء الذي له طفلين، ذكر وانثى يعدوان بين ارجلهم ويُلقنوهم مختلف الاشياء الّتي كانوا متعطشين اليها.

" لكنّ ألحيّة(...) قالت للمرأة(...) من ثمر ألشجرة ألّتي في وسط ألجنّة(...) لن تموتا، ولكنّ ألإيلوهيم يعرف أنّكما يوم تأكلان من ثمر تلك ألشجرة تنفتح أعينكما وتصيران مثل ألإيلوهيم تعرفان ألخير والشر. ( ألتكوين 3-5 ).
من بين جميع علماء ذلك ألفريق، كان ألبعض منهم يحب كثيرا مخلوقاتهم وارادوا أنْ يعطيهم تعليما كاملا ويجعلوا منهم علماء مثلهم، كلّ هؤلاء ألشباب ألّذين أوشكوا أنْ يصبحوا راشدين وألّذين بإمكانهم أنْ يدرسوا ألعلوم وبإمكانهم أنْ يصبحوا نابهين كخالقيهم.

" فإنفتحت أعينهما فعرفا أنّهما عريانان. " ( ألتكوين 3-7 ).
فأدركوا بأنّه بإمكانهم أنْ يصبحوا من ألخالقين فعاتبوا آبائهم ألّذين منعوهم من أنْ يطّلعوا على ألكتب ألعلمية حيث أعتبروهم حيوانات ألمختبر ألمتوحشة.

" فقال إيهافي إيلوهيم للحيّة: فأنت ملعونة(...) على بطنك تزحفين وترابا تأكلين طوال أيام حياتك. ". (ألتكوين 3-14 ).
"ألحيّة" ذلك الفريق ألصغير من ألعلماء ألّذين أراد قول الحقيقة إلى آدم وحوّاء، فحكم عليهم من طرف حكومة ألكوكب ألاصلي بألمنفى في ألارض بينما أُرغٍمت باقي ألفرق ألخالقة ألاخرى على وقف تجاربها ومغادرة الارض.

" صنع ألإيلوهيم لآدم وإمرأته ثيابا من جلد وكساهما. ". (ألتكوين 3-21 ).
أعطاهم ألخالقون وسائل بدائية للعيش، ما يستطيعون بها تدبير أمورهم دون أي أتّصال معهم، احتفظ ألكتاب ألمقدّس هنا بجملة بقيت تقريبا على أصلها.

" صار آدم، يعرف ألخير والشر. وألآن لعلّه يمد يده إلى شجرة ألحياة أيضا فياخذ منها ويأكل فيحيا إلى ألابد. " (ألتكوين 3-23 ).
عمر الإنسان جد قصير وهناك طريقة لإطالته كثيرا. فالعالِم ألّذي يدرس طيلة حياته يكون مالكا لمعلومات كافية تمكّنه من القيام بإكتشافات هامّة عندا يصير شيخا هرما. وهذا ما يجعل ألإنسانية تتقدم ببطء شديد. فإذا تمكّن ألإنسان من العيش عشر مرّات اكثر من ألمدّة ألّتي يعيشها ألآن لكان بإمكانه أنْ يقفز قفزة كبيرة في أبحاثه ألعلمية. لو أمكن لهم منذ البداية العيش مدّة اطول لأصبحوا في مدّة وجيزة نظرائنا، لأنّ قدراتهم ألعقلية تفوق شيئا ما قدراتنا. إنّهم يجهلون قدراتهم، وخاصّة شعب إسرائيل ألّذي أُنتخب في إحدى ألمسابقات ألّتي تكلّمت عنها سابقا كألعنصر ألبشري ألأكمل والأنجح في الذكاء والعبقرية. ولهذا يُعتبر هذا ألشعب كشعب ألله ألمختار. وقد لاحظتم دون شك عدد ألعباقرة ألذين خلّفتهم ذريتهم.

" فطُرِد آدم واقام الكروبيم شرقي جنّة عدن، وسيفا مشتعلا متقلبا لحراسة الطريق إلى شجرة ألحياة. " (ألتكوين 3-24 ).
نُصِّبَت جنود بأسلحة نووية مُدمِّرة في مدخل أقامة ألخالقين من أجل منع ألإنسان من ألإستيلاء على معلومات علمية أخرى.

سنحاول ألآن تثبيت بعض الملاحظات على ما جاء في تاويلات رائيل لقصّة ألشجرة ألمحرّمة، هذه ألقصّة وردت كما نعلم بصيغة مشابهة في ألقرآن ولكن بصورة مختصرة مع بعض ألتعديلات ألّتي تتناسب مع عقائد ألدين ألإسلامي.
رائيل يعود في تأويله لسفر ألتكوين (ألتكوين 3-23 ) إلى ألتأكيد على أسطورة الشعب ألله ألمختار، لاحظ عبارته: (وخاصّة شعب إسرائيل ألّذي أُنتخب في إحدى ألمسابقات ألّتي تكلّمت عنها سابقا كألعنصر ألبشري ألأكمل والأنجح في الذكاء والعبقرية. ولهذا يُعتبر هذا ألشعب كشعب ألله ألمختار. وقد لاحظتم دون شك عدد ألعباقرة ألذين خلّفتهم ذريتهم.).
لقد ذكرنا في المقالة السابقة ألدافع ألّذي حدا برائيل على إدّعاء مثل هذا ألإدعاء ((انّ الدافع الحقيقي لجعل رائيل اليهود اذكى من بقية الاجناس المخلوقة من قبل الالوهيم هو بسبب ظهور الدين اليهودي والمسيحي بين اليهود وأنّ رائيل أعتمد على ما ورد في ألكتاب ألمقدّس لإثبات مصداقية عقيدته، وكذلك بسبب كون والده يهوديا ووالدته مسيحية، وألجدير بألذكر أنّ رئيس ألخالدين للإيلوهيم في ألمقابلة ألأولى بينهما طلب من رائيل وحسب زعمه أنْ يُحضر معه في ألمقابلة ألثانية نسخة من ألكتاب ألمقدّس أي ألتوراة وألإنجيل)).
كثير من الأحيان يتبادر ألى ذهني تساؤل وهو: لِمَ برز ألعديد من ألعلماء كألبرت أينشتاين وسيجموند فرويد وغيرهم من المخترعين وألمكتشفين من بين ألشعب أليهودي بالرغم من أنّ عدد نفوسهم لايتجاوز 14 مليونا من نفوس العالم البالغ 6.8 مليارا؟ وكيف تمكّن اليهود بالرغم من قلّة عدد نفوسهم من السيطرة على شرايين الاقتصاد العالمي والتحكّم في سياسات اقوى دول العالم وكذلك تمكّنوا من التاثير على مجريات ألتاريخ كما فعل كارل ماركس؟
بينما نلاحظ أنّ المسلمين ألبالغ عددهم في العالم نحو 1.57 مليار مسلم لم يبرز من بينهم هذا العدد من ألعلماء والمكتشفين وغيرهم من ألّذين غيّروا مجرى التأريخ ألحديث.
لنلقي نظرة متفحّصة على واقع المسلمين:
- العالم الاسلامي يفتقر الى قابلية انتاج المعرفة والعلوم ( في العالم الاسلامي -57 دولة مسلمة- توجد 500 جامعة، في الولايات المتحدة الامريكية وحدها توجد 5758 جامعة، في الهند توجد 8407 جامعة).

- العالم الاسلامي فشِلَ في نشر المعرفة والعلوم (في الباكستان تصدر 23 صحيفة يومية لكل 1000 مواطن، في سنغافورة تصدر 460 صحيفة يومية لكل 1000 مواطن، في بريطانيا يُنشَر 2000 كتاب لكل مليون شخص، في مصر يُنشَر 17 كتاب لكل مليون شخص.

- العالم الاسلامي فشِلَ في تطبيق المعرفة والعلوم (نسبة تصديِر باكستان من المنتجات التكنولوجية ذات المستوى العالي هي 0.9% من صادراتها، نسبة تصديِر المملكة العربية السعودية من المنتجات التكنولوجية ذات المستوى العالي هي 0.2% من صادراتها، نسبة تصديِر الكويت والمغرب من المنتجات التكنولوجية ذات المستوى العالي هي 0.3% من صادراتها، نسبة تصديِر سنغافورة من المنتجات التكنولوجية ذات المستوى العالي هي 68% من صادراتها.

ولكن لِمَ هذا ألأفتقار والفشل؟
أعتقد أنّ ألسبب يكمن في تشريعات الدين ألإسلامي ألذي يمنع ألسؤال وألبحث عن ألأجوبة وتدعو إلى ألتوكّل على ألله في كلّ شيء كما أنّ محتويات ألقرآن حمّال أوجه ويفتح ألأبواب على مصراعيها أمام وعّاظ ألسلاطين لتأويل آياته بما يناسب رغبات ألحكّام في ألتسلّط على رقاب ألجماهير ومنعهم من تحصيل ألعلوم وأبقائهم في ظلمات ألجهل لأنّ ألإنسان ألمثقّف ألواعي لا ينصاع بسهولة لدكتاتوراياتهم، إضافة إلى أنّ معظم ألدول ألإسلامية كانت مُستعمرة من قبل ألدول ألغربية مما منعهم من أستغلال ثرواتهم من أجل ألتطوّر وألتقدّم وكذلك تهميش ألتشريعات ألإسلامية للنساء ألّذين يثشكّلون نصف ألمجتمع، كمّا أنّ ألعالم ألإسلامي لَمْ يشهد ثورة صناعية كألّتي شهدتها ألدول ألغربية وألولايات ألمتحدة ألأمريكية.
من أسباب تقدّم أليهود ونبوغهم في حقل ألعلوم في ألعصر ألحدبث:
- معظم أليهود تركوا دينهم ألمناقض للعقل والمنطق وراء ظهرانيهم وآمنوا بقوة ألعلم في تحقيق التقدم والرفاهية للإنسانية.
- أليهود تبعثروا في أنحاء ألعالم ألغربي وامريكا ألّتي وفّرت لهم أجواء لإجراء أبحاثهم العلمية لكون هذه البلدان مؤمنة بمبدأ ألعلمانية ( فصل ألدين عن ألسياسة ).
- وجود تكاتف وتضامن بين أفراد الشعب اليهودي وذلك بسبب كونهم أقليّة في البلدان ألّتي عاشوا فيها، فمن البديهيات أنّ افراد ألأقليات تتضامن فيما بينها للحفاظ على أنفسها في صراعها مع الأكثرية ألمسيطرة.

في تأويله ل( ألتكوين 3-5 ) و(ألتكوين 3-14 ) نلاحظ أنّ رائيل يحذف بعض ألكلمات وألجُمل ألّتي لا تخدم غرضه من ألتأويل ويضع مكانها ثلاث نقاط داخل قوسين (...).
والجدير بالذكر أنّ حكاية ألحيّة ( ألتكوين 3-5 ) ولعنها بجعلها تزحف على بطنها وأكلها من تراب ألأرض طوال أيام حياتها لَمْ يرد ذكرها في ألقرآن.
في (ألتكوين 3-21 ) نلاحظ أختلافا عن ألقرآن فألتوراة يذكر بأن ألإيلوهيم صنع لآدم وإمرأته ثيابا من جلد وكساهما، بينما ألقرآن يذكر بأنّ آدم وزوجته بعد إنكشاف عورتهما يسترانها بأوراق شجر ألجنّة.
يُؤّول رائيل شجرة ألحياة بالمعلومات ألعلمية والّتي مَنعَ ألإيلوهيم ألبشر ألّذين خلقوهم من ألأطّلاع عليها لأنّهم بهذا ألعلم سيستطيعون من إطالة عمر ألإنسان وبهذا سيتقدمون علميا بصورة أسرع، يقول رائيل:
(عمر الإنسان جد قصير وهناك طريقة لإطالته كثيرا. فالعالِم ألّذي يدرس طيلة حياته يكون مالكا لمعلومات كافية تمكّنه من القيام بإكتشافات هامّة عندما يصير شيخا هرما. وهذا ما يجعل ألإنسانية تتقدم ببطء شديد. فإذا تمكّن ألإنسان من العيش عشر مرّات اكثر من ألمدّة ألّتي يعيشها ألآن لكان بإمكانه أنْ يقفز قفزة كبيرة في أبحاثه ألعلمية. لو أمكن لهم منذ البداية العيش مدّة اطول لأصبحوا في مدّة وجيزة نظرائنا، لأنّ قدراتهم ألعقلية تفوق شيئا ما قدراتنا ).

في ألحلقة ألقادمة سنكمل مشوارنا مغ تأويلات رائيل للتوراة وسنتناول قصّة ألطوفان وسفينة نوح.



#كامل_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان بعض الصحابة والتابعين لمحمّد يعلمون أنّ القرآن من تأل ...
- المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-2
- المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية-1
- لعنة الذهب ألأسود-3
- لعنة الذهب ألأسود-2
- لعنة الذهب ألأسود-1
- المعتقدات الإنسانية-7
- المعتقدات الإنسانية-6
- المعتقدات الإنسانية-5
- المعتقدات الإنسانية-4
- المعتقدات الإنسانية-3
- المعتقدات الإنسانية-2
- المعتقدات الإنسانية-1
- الإنسان وألخالق
- الحج
- السحر والملكان هاروت وماروت
- لماذا لم يختر اللّه انبياء ورسلا من النساء؟
- الملائكة كتبة الاعمال
- عذاب القبر والملكان منكر ونكير
- هل هناك حاجة لتنقيح وتجديد الاديان الابراهيمية؟


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل علي - المعتقدات الانسانية الحديثة-الرائيلية -3 ( ألشجرة ألمحرّمة )