أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فرهاد عزيز - مجلس جالية مهمشة الحضور الا من كلمات المناسبات















المزيد.....

مجلس جالية مهمشة الحضور الا من كلمات المناسبات


فرهاد عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3184 - 2010 / 11 / 13 - 04:22
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


جاءتني بعض الردود الشفهية والتحريرية عن ما كتبت حول موضوع الجالية العراقية المهمشة ، وعبرت عن رايئ لبعض الاخوة شفاها ، بأن تكرار اسم مجلس الجالية او رئيس مجلس الجالية في كلمات اللجنة المنظمة للحفل التأبيني يوم الجمعة في المركز الثقافي ، وكذلك في كلمة سعادة السفير العراقي حيث اكد على كلمات رئيس واعضاء مجلس الجالية ، و في كلمة السيد رئيس مجلس الجالية ، محاولات للتأكيد على ان بعث مجلس الجالية اصبح مسألة ضرورية ، وذلك شيئ مفرح لي ، لأن تفعيل نشاطات الجالية وبالتالي المجلس الذي شكل باسمها وفق تنشيط وتفعيل اكبر عدد من الكوادر الكفوءة المتواجدة في الدنمارك في هذه النشاطات هو همي الاول الأن ، كما كان همي يوم بادرت ومجموعة من الاخوة في التحرك النشط من اجل بناءه .

تساءل بعض الاصدقاء لماذا الان بالذات ، وطلب البعض الاخر كتابة عنواني البريدي الخاص للكتابة لي شخصيا ، وسألني البعض الاخر الا يعتبر تحركي انقلابا في زمن ولى فيها الانقلابات ، وعاتبني احدهم باني كنت من المتصدرين سياسيا لتأسيس الجالية وفق نظام المحاصصة الذي كان معمولا به في العراق ثم ماذا اريد اكثر من ان يكون مسؤول الجالية كرديا ، بحيث تم توزيع الاصوات بين تيارات اسلامية وكوردية وعلمانية ليبرالية وكذلك اقليات ومن ثم منظمات المجتمع المدني ، وعاتبني بشدة على قصور فهمي للامور آنذاك وصحوتي الان .

لذلك ساحاول التحدث مرة اخرى عن هذه الموضوعات ، مبينا فيها النوايا اليوم وكما كنت جديا يومذاك ، لكني ولأنه لم يعد الصمت ممكنا على عدم فاعلية المجلس ، وعدم اشتراك عناصر الجالية لتفعيل المجلس اذ حاولت كثيرا ومن خلال العلاقات الودية الشخصية تشجيع المجلس على تفعيل نشاطه ، لكن لم اجد الاذن الصاغية ، حيث لجأت الى الكتابة .

اولا لماذا الأن بالذات ؟

اقولها بصراحتي المعهودة ، لم يعد الصمت ممكنا ، لخمول المجلس ازاء مشروع كبير كنا قد رسمنا له ان يكون ظاهرة ثقافية حضارية ، وبصراحة اكثر عندما تسمع هنا وهناك وبشكل كولسي اتهامات متبادلة لبعضهم البعض لعرقلة العمل ، والاسوأ من ذلك ان تكون من الذين لم توافق على رسم المشروع بهذا الشكل ودافعت عنه عسى ولعل ان يكون المنبر الجميل الذي يلتقي عنده الجميع ، لكن مع الاسف ، والعهدة على الذين عاهدوني في حينها من ممثلي التيارات السياسية بأنهم سوف ينسبون عناصرهم النشطين للعمل ومن ثم يعملون من داخل المجلس ويدفعون بالكوادر المستقلة للعمل اكثر، لكنه ومع الاسف لا هذا حصل ولا ذاك . لذا يعرف الاخوة انفسهم وسنلتقي في مؤتمرقادم حتما لتفعيل المجلس ، لذا وبهذه الوسيلة ومن هذا المنبر وكل المنابر الاعلامية التي توافقني نشر هذا الموضوع ، اطالب الاخوة في الجمعية العمومية بالتوقيع على هذه الرسالة او من ابناء الجالية انفسهم لجمع التواقيع وفق النظام الداخلي للمطالبة بعقد المؤتمر القادم ، لأن المجلس ليس له شرعية وفق النظام الداخلي لأن محاولة اعضاء المجلس التمديد والتسويف والمماطلة في عقده هوالاساءة اولا لتطبيق النظام الداخلي ، وثانيا مصادرة لحقوق ابناء الجالية ، وثالثا لا يتم تفعيل المجلس بهذا الشكل بل من خلال العمل المنظم الواعي والتضامن الاخوي للعمل المشترك .

ثانيا : لست من طلاب الانقلابات ولم اكن من مؤازري هذه العقلية ولا أعتبرها عقلية ناضجة واعية ، لأن الانقلاب لايتم من خلال العلانية والمكاشفة والمطالبة وفق المواد والاسس التي نص عليه النظام الداخلي ، ولأنني عملت بالمجاهرة وكتبت وطالبت من داخل المجلس اولا ، ولأنني لست متأمرا ولا انقلابيا ، وليست لي مصلحة شخصية سوى ان اجد ابناء الجالية متضامين ونشطين فعالين اسوة ببقية الجالية ، ان اجد ابناء بلدي لهم كيان معنوي يضم الجميع ، كي نسمو لمستوى المسيرة الديمقراطية التي تحاول التيارات السياسية في عراقنا على ارسائها رغم صعوبتها في مرحلة تداخلت فيها كثير من العوامل التي ليس هنا محلا لها .

ثالثا . محاصصة وتوزيع مقاعد

عندما فكرنا في المشروع انبرى الاخ الدكتور جمال الشمري لطرح الفكرة باعتباره كان نشطا ومشرفا على الانتخابات ، وكانت فكرته على اساس طالما ليس لدينا احصائية وطالما اكثرية ابناء الجالية موزعين على احزاب وتيارات ، لاباس ان فكرنا كخطوة اولى في الاخذ بنتائج الانتخابات الاولى للتيارات المختلفة كصيغة تنظيمية ، وبالتالي يتم العمل من الاحزاب والجمعيات على ان ندخل المؤتمر ونخرج منه ابناء جالية لا يكون لاتجاهاتنا السياسية دورا في العمل المشترك القائم ، وعلى اعتبار ان الاحزاب بامكانها تمويل المشروع بداية ومن ثم تأخذ فيما بعد الجالية على عاتقها تنظيم المؤتمرات القادمة بعد ان يتم تفعيل وتنشيط كوادر الجالية في المدن الاخرى على ان نهيئ في المدن الاخرى مندوبين لحضور الجمعية العمومية ، لكن الطيور على اشكالها تقع ، وقعنا جميعا في فخ العقل اللاواعي المتحزب ، اذ وبدلا من ان تكون للكوادر المستقلة دورا رياديا ومن لدن الاحزاب دعما واضحا وفق ما اتفق عليه ، تخوفت الكوادر المستقلة من الانغماس في العمل ، وكان تأثير العقل المتخندق في اللاوعي كبيرا ومنذ البداية ، اما ان يكون رئيس مجلس الجالية كرديا نفتخر بثقة منحنا اياها اخوتنا من التيارات الاخرى ، وحاولت حينها التأكيد على ان يكون القائم على الواجهة من رئيس مجلس او اللجان الفرعية هم من الكفاءات غير الحزبية كي لاينعكس ذلك سلبا على عملنا وان نتحرك كسياسيين حزبين ضمن النشاطات في اللجان المختلفة وليس على راسها ، في حينها اسيئ الفهم واعتبر البعض مقترحاتي ضمن الصراع الشخصي او الحزبي ، لذلك اكدنا للاخوة جميعا باننا مع مايريدون وبالشكل الذي يريدون ، ومنذ الاجتماع الاول كنا تصورنا الافق الذي يصل عندما يتم الصراع على من يكون رئيس اللجنة الفرعية كذا بحيث اخذ قالبا سياسيا اكثر مما هو جاليوي . وهو مما سبب بل واعاق عمل المجلس فيما بعد ، اي عقلية التخندق وهو مالمسناه في الاحاديث المكولسة للاعضاء الذين اثروا الاستمرار لأن الكثيرين منهم بدأ الانسحاب التدريجي ، لدرجة ليس بمقدور البعض رفع الصوت عاليا للمطالبة بعقد المؤتمر خشية انفلات الخيط والعصفور.
وكنا قد اقترحنا طريقة قد تناسب التحضير للمؤتمر القادم ، وذلك من خلال تكوين لجنة من داخل المجلس نفسه ، تتحرك لعقد ندوات ومن ثم موتمرات فرعية للمدن الرئيسية الاخرى ومن ثم انتخاب مندوبين بعد ان يعلن عن موعد هذه الموتمرات بشهر ، وبالتالي يصار الى عقد المؤتمر وفق جدول زمني كي لا نقع في مطب ديمقراطية اللوري والتحشيد العشوائي للتصويت فقط بل اتاحة المجال للكادر الكفوء من( فنانين ، شعراء ، ادباء ، رجالات العلم ، ورجال الدين كل من موقعه ) للانخراط في هذه العملية بسلاسة ومن ثم تأدية دوره خدمة لأبنائه .
اما لماذا تم توزيع النسب آنذاك بذاك الشكل كانت فقط الخطوة الاولى في مسافة الالف ميل ، وهكذا اجتهدنا وربما اخطأنا ، لكن العتب وكل العتب على عدم دعوة الجمعية العمومية للانعقاد بحيث يشاركون المجلس في الرأي للحل الامثل ، فلا اعتقد ان رئيس المجلس ملام عندما ينحصر دوره في القاء الكلمات والخطب الرنانه ، لانني لا اعتقده يحب الظهور او القاء الكلمات الرنانة الطنانة وللحق يقال لم يتخندق الرجل حزبيا او سياسيا لخنق العمل بقدر ماكان الاخرون لهم دور كبير في وضع العصي في العجلة لتطوير العمل .

كل هذا كان للتوضيح فقط اما الاسباب التي ربما تكون قد اعاقت العمل النشط او تفعيل العمل الجاليوي وفق ماتثار،اطرح التالي:

هل الاحزاب المتواجدة في الدنمارك هي التي انبرت لهذا العمل وافشلته كي لا تكون هناك قائمة لمجلس تنافسها في كسب ثقة الجالية ؟
الحقيقة لا استطيع الجزم في هذه النقطة رغم ان مايثار ربما يكون له وجه من حقيقة ، على اعتبار ان الجماهير المختلفة للاحزاب المختلفة هي ضمن ساحة كل حزب وبالكاد تمتلك الاحزاب كوادر فاعلة تدفع جل الوقت ثمنا لنشاطاتها ، ولم يكن امام الاحزاب وسيلة تفريغ عناصرها الفاعلة لعمل الجالية ، اذ ليس بمتسع الكادر القيام بذلك وذلك ما اكدناه في اكثر من جلسة سياسية ، لكن تفاعل ابناء الجالية في الندوات المختلفة او النشاطات المتنوعة تعطي مرونة اكثر لقيام علاقات اجتماعية ارحب واوسع وبالتالي يكون الفضاء حتى للتيارات السياسية ارحب ، لذا لا اعتقد ان يكون نشاط هكذا مجلس وبفاعلية طاغيا على نشاط الاحزاب لواراد المجلس بنفسه ان يكون نشطا .
هل يمثل ما يقارب الالف ناشط سياسي في مختلف التيارات السياسية العراقية كل الجالية العراقية ؟
بالاضافة الى ان مايقارب الالف ناشط سياسي لمختلف التيارات وهذا تخمين شخصي لايمثل كل الجالية هو سبب آخر للاحزاب التي مهمتها دعم تكوين مجلس جالية نشطة فعالة على العكس من الاستحواذ عليه ، لذا مازال الوقت لصالح ابناء الجالية خاصة بعد انفتاح داخل العراق على خارجه ان يبادر على تفعيل مجلسه بما نصت عليه بنود النظام الداخلي كي نرسي اساسا صحيحا لمؤتمرات قادمة يكون فيه للجميع صوت . ولكن هل ان شرائح الجالية ادت دورها واعاق المجلس طريقهم ، خاصة شريحة المثقفين :
فهل فشل المثقفون في تطوير العمل الثقافي في لجنة الجالية ام ان القائمون على المشروع الثقافي لايمتون بصلة للثقافة ولا للمتثاقفين ؟
تمتلك الجالية العراقية وربما لا اتجنى ان قلت بانها من الجاليات التي تضم من الكوادر المثقفة والكفوءة مثار الفخر والاعتزاز ، لكن خمول المثقفين ، وربما انانيتهم ، او على الاصح نرجسيتهم وانزوائتهم وحصر اعمالهم الابداعية خارج محيط جاليتهم لنخبوية مقصودة كالمقهي الثقافي مثلا ، يحملهم القدر الاكبر من المسئولية على عدم فاعلية المجلس ، لذا كم من المثقفين من تقدم بمشروع ثقافي للمجلس وحصل على الرد السلبي لمشروعه الثقافي ، كم فنان ارتأي ان يعرض وبالتعاون مع المجلس القائم حاليا مشروعا فنيا وجوبه بالرفض ، لماذا عندما تريد المنظمة الحزبية او الحسينية اوالجامع الفلاني اقامة مناسبة او نشاط ينبري له الكادر النشط ، بينما ينحصر عمل الجالية وبالكاد بالمثاقيل ، هل لان الثاني هو شأن جمعي والاول فئوي متخندق. اكتفي بهذا القدر كي لا ينزعج مني الاخوة في الصفحات الالكترونية ، وكذلك لا يعتبره الاخوة اعضاء المجلس هجمة حاقدة عليهم .
لذا ومن هذا المنبر ادعو الى وسيلتين لاصلاح العطب التهميشي لابناء الجالية ، وذلك اما بالتعاون فيما بين الباقي من المجلس رغم عدم شرعيتهم باعتبار انهم فقدوا نصابهم القانوني عندما يكون المتبقين اقل من النصف ، وبين بعض الكفاءات خارج مجلس الجالية حتى من مدن اخرى يتم تشكيل لجنة تأخذ على عاتقها تفعيل مؤتمرات المدن الاخرى وبترتيب جدول زمني اقصاه منتصف العام القادم حيث الموعد القانوني الثاني لعقد المؤتمر بعد ان يكون المؤتمر الاول قد تجاوز عامه الرابع خلافا لم نص عليه النظام الداخلي . رغم ان الجمعية العمومية لم تعط للمجلس الحق في تأجيل المؤتمر ، وان منح الاعضاء انفسهم حق التاجيل كل هذه المدة فهو خلاف واضح وتجاوز على الفقرة الثانية من المادة الخامسة عشر ادناه .

او نساهم جميعا ومن خلال التوقيع على هذه المقالة واعتبارها دعوة عامة لتجميع تواقيع وفق المادتين ادناه من النظام الداخلي للمجلس :
المادة الرابعة عشرا: الجمعية العمومية هي اعلى هيئة منتخبه للجالية.
المادة الخامسة عشرا:
1- يعقد مؤتمرالجالية اجتماعه مرة كل عامين وذلك بدعوة من مجلس الجالية على ان يتم ابلاغ الاعضاء بالاجتماع بمده لاتقل عن شهر من موعد انعقاده.
2- يجوز تأجيل انعقاد المؤتمر لمدة لا تزيد على سنة واحدة بعد اتفاق اغلبيه اعضاء الجمعيه العموميه.
3- تسبق انعقاد المؤتمر العام للجالية مؤتمرات في المدن لأختيار اعضاء الجمعية العمومية.
لتجميع التواقيع لعقد المؤتمر القادم . وبناء على طلب بعض الاخوة ارفق مع هذا المقال عنواني البريدي ، للكتابة لي وليس لجمع التواقيع بل جمع التواقيع متروك للاخوة القائمين على هذه الصفحات الالكترونية مشكورين .

اللهم اشهد اني بلغت



#فرهاد_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم جالية عراقية في الدنمارك لم تتجسد على ارض الواقع
- قداس في الكنيسة تابينا لارواح شهداء كنيسة سيدة النجاة
- أنا مع الله لكن اي اله ؟
- الجالية العراقية في الدنمارك ومجلسها
- رسالة من عاشقة
- بيان هام
- حول مؤتمر الاتحاد الوطني الكردستاني
- شر البلية مايضحك
- دعو البشر ليوم يكون فيه الله خير محاسب .. يامن تتحدثون عن ال ...
- المقدس بممارسة روحية مع الله لا غير


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فرهاد عزيز - مجلس جالية مهمشة الحضور الا من كلمات المناسبات