أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حميد خنجي - شُعلةُ أُكتوبَر السّرمَدِيّة















المزيد.....

شُعلةُ أُكتوبَر السّرمَدِيّة


حميد خنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 18:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شهد التاريخ البشري في مثل هذه الأيام قبل 93 عاما ( 6-7-8 من نوفمبر 1917 التي كانت في وقته حسب التقويم الروسي القديم 24-25-26 من أكتوبر) حدثا تاريخيا فريدا من نوعه، لم يكن في حسبان الناس في كرتنا الارضية قاطبة-يومئذٍ- عدا فكرة تخمّرت، منذ بعض الوقت في أذهان ثلّة من المثقفين الألمعيين الروس، الذين وضعتهم صدفة الضرورة الموضوعية على رأس منظمة ثورية من طراز جديد، قوامها بضع مئات من الألوف، يمثلون–وقتئذ- خميرة البروليتاريا العالمية وطليعتها.. حين أبوا -هؤلاء- إلا أن يكونون سباقين، قبل غيرهم من الأمم، في تدوين سفرٍ تاريخيٍّ مجيدٍ للبشرية.. بل وتعبيد سكة جديدة رائدة ،غير مطروقة أو مسبوقة من قبل! كان هذا ما وضعه التاريخ على أجندة حزب البلاشفة (الأكثرية بالروسية)، ليقتحم المجهول-بكل جسارة وثبات- ويبادر في الإستيلاء على السلطة السياسية من أجل وضعها في تصرف ومصلحة الكادحين في روسيا والعالم قاطبة


رُبّ قائلٍ يحاججنا هنا ( ما أكثرهم ): ... "ما فائدة هذا السرد التاريخي لمعبدٍ قد غرق وفكرٍ قد أفل ؟!" .. جوابنا بسيط : لم يعرف البشر منظومة فكرية مماثلة، سيطرت على عقول وقلوب الملايين الكادحة -في فترة قياسية قصيرة- ألهمتهم للنضال الدؤوب في سبيل تجاوز المنظومة الرأسمالية المستغِلة! ولم تعرف المجتمعات البشرية نظاما سياسيا مماثلا، في: مفارقته، إلتباسه، وقصوره –أخطائه- من جهة! وفي: انجازاته- من جهة أخرى- التي يعجز المرءُ عن تعدادها، في ظروفٍ عصيبةٍ، عصيّةٍ وغير مؤاتية، في زمنٍ قياسيّ وبموارد ذاتية فحسب.. مقارنة بالمنظومة الرأسمالية السائدة العجوز، التي احتاجت لقرونٍ طويلةٍ لتصل إلى ما وصلت اليه، معتمدة على: نهب خيرات الشعوب، حرائق كونيّة مدمّرة، تلوّث ايكولوجيّ شامل ( جالب للأوبئة والأمراض) وتفسّخ أخلاقي وخُلقي لاحدود له ! وهي مازالت- كالأخطبوط- تشطف رهيق "القيمة الزائدة"، المتأتية من عرق كاحي العالم أجمع، بنهمٍ مرضيٍّ لايشبع، وطمَعٍ بشريٍّ لا قاع له !


بلا شك من أن ثورة أكتوبر قد دشنت مرحلة جديدة في مسيرة التاريخ المدوّن وفتحت صفحة مشرقة، لا تهترئ بتقادم الزمن.. أعطت الملايين الكادحة أملاً وإلهاماً جديدين، بُغية تحويل حلم البشرية الأزليّ في تحقيق العدل، من يوتوبيا إلى واقع فعليّ. وعبّدت: سُبُل إمكانية تشييد مجتمع جديد منصِف، إنهاء عسف القرون المظلمة ووضع حدٍّ لاستغلال الانسان لأخيه الانسان! وكون المقالة هذه كُتِبت أصلاً، في هذه العجالة : لا لتحليل وأسباب بُنية المنظومة الاشتراكية التي تفككت ( موضوع شائك سنوافيه مستقبلا)، لكن فقط لتبجيل مناسبة عزيزة على أفئدة كادحي ومثقفي العالم، عانقي وحاملي هذا الفكر الجديد.. ولهذا سنكتفي هنا بأهم إنجازات ثورة أكتوبر، وتفاعلاتها الحالية والمستقبلية على مصير البشرية، بغض النظر عن مكر التاريخ ، سيره الملتوي ومَتْنه الملتبس! ... على أن نرجع في سانحة أخرى، في وقفة متأنية، لتحليل الأسباب والعوامل الفعلية (الموضوعية والذاتية)، خاصة الأخطاء الذاتية المتراكمة عبر فترة طويلة والتي أفضت إلى تفكك هذه المنظومة الرائدة، عمداً وفي وضح النهار!... ولعل أهم المنجزات تلك نلخصها أدناه :


في مثل هذا الأيام الخريفية العصيبة والعظيمة (قبل 93 عاماً) بعد سقوط "قصر الشتاء" مباشرة، والاعلان عن تشكيل أول حكومة للعمال والفلاحين، صُدر أول مرسوم ( مرسوم السلام الشهير)، الذي كان يعنى انهاء الحرب من قِبَل روسيا فوراً، وتدشينا أوليا لمعنى السلم العالمي وأهميته للبشرية!.. ثم تلاه "مرسوم الأرض"، الغنيّ عن التعريف كونه يجسّد أهدافاً عظيمة وآمالاً عريضة للفلاحين الفقراء (القِنّ الروسي) ويدشّن بداية النهاية لأحقاب مظلمة من العلاقات البطريركية الروسية السوداء


في فترة قصيرة بعد فشل الثورة المضادة (الحرب الأهلية) ودحر التدخل الخارجي المشهور من قِبَل أكثر من دستة من الدول الغربية، بدأت روسيا ( الاتحاد السوفيتي منذ 1922 ) تدريجيا بالتعافي والتطور المضطرد والسريع بحيث قُضِيَ -في فترة سنوات قصيرة- على آفة الأمية والجهل والعوز والبطالة والحاجة لسكن لائق. تلتها إنجازات في البُنية التحتيّة والعمرانية، لعل أهمها توفر شبكة مواصلات عصرية عملاقة، اتسمت برمزية أسعار تذاكرها ( ما زالت لشبكة المواصلات تلك الافضلية على الدول الغربية). وفي فترة أقل من ثلاثة عقود استطاع الاتحاد السوفيتي الّلحاق وتجاوز الدول الصناعية الكبرى ليحل ترتيب ثاني دولة بعد الولايات المتحدة الامريكية، في مختلف الصُّعد.. بل تجاوز الاتحاد السوفيتي الولايات المتحدة في الحقول الاجتماعية والثقافية والرياضية وبعض المجالات العلمية والطبية، العسكرية منها والمدنية، كغزو الفضاء


توفّق الاتحاد السوفيتي، إلى حد ملحوظ، في حل المشكلة القومية والاثنية، التي ورثها من روسيا القيصرية، انطلاقا من المبدأ الإشتراكي : "حق الأمم في تقرير مصيرها".. ومن هنا سُمِح بالخروج الطّوعيّ المبكر لفنلندة من مجموعة الامم والشعوب، التي حاولت تأسيس الاتحاد السوفيتي ونجحت في تشييده في سنة 1922.. حتى أن بعضها اعلنت استقلالها في البداية ( جيورجيا كمثال ) إلا أنها رجعت إلى حظيرة الاتحاد بعد لأيٍ، على أثرعودة البلاشفة المحلين للحكم هناك. من الجدير بالذكر ان الاتحاد السوفيتي –بعد الحرب العالمية الثانية- رسى على 14 جمهورية مستقلة، بجانب مجموعة كبرى من الجمهوريات ذي الحكم الذاتي، بالإضافة إلى عدة عشرات من دوائر قومية وإثنية لشعوب أصغر (اليهود احدهم على سبيل المثال). ولعله من المفيد أن نذكر أن هناك كانت شعوب بدائية ورعوية، لم تملك حتى ابجديتها الخاصة في البداية، لكنها اضحت بعد سنوات تملك اكاديمية للعلوم تخصها وبلغتها! ولابد أن نسأل هنا أي منصِف محايد: هل حدث شئ من هذا القبيل في التاريخ وحتى في أعرق الدول الرأسمالية؟!.. ليس هذا فحسب بل أن شعوبا شرقية واسلامية كان وعيها الجمعي ليس بأفضل من مستوى الوعي الاجتماعي الثقافي الافغاني والباكستاني (على سبيل المثال وليس التندر)، انتقلت من حال بدائية إلى تقدم حضاري فريد من نوعه، وصلت فيه المرأة الشرقية المسلمة إلى تقدم ومساواة جنوسية لاتحلم بها المسلمات – حتى يومنا هذا- للوصول اليها في أي قطر اسلامي آخر! أكيد كان من المستحيل أن يحدث هذا التحول المعجزة تحت أي نظام آخر!


دورُ الاتحاد السوفيتي، في الحرب العالمية الثانية (الحرب الوطنية العظمى حسب النظرة السوفيتية) في هزيمة النازية وانقاذ البشرية من تسييد منظومة متخلفة من التراتبية العنصرية البغيضة في العالم، معروفٌ للقاصي والداني (لونجحت الفاشية في مسعاها لتأخر العالم عدة قرون إلى الوراء).. والحقيقة أن ألد أعداء الاشتراكية والإتحاد السوفيتي لا يمكنهم انكار ذلك الدور التاريخي الحاسم، الذي وضعه التاريخ على أكتاف الجيش الأحمر وعلى أجندة المجتمع الاشتراكي الجديد!.. وأكيد أن البشرية، في مشارق الأرض ومغاربها، ستكون مدينة إلى الأبد لتلك الملحمة البطولية الخالدة، ولأكثر من عشرين مليون سوفيتي سقطوا دفاعا عن المدنية، الحضارة والتمدن الانساني



لم يكن التأثير الأيجابي لثورة أكتوبر ووجود الاتحاد السوفيتي هائلا على الُمستعمَرات السابقة ،وتقويض تلك المنظومة السخرة فحسب، بل تعداه إلى الدول المستعمِرة نفسها وغيرها من الدول الغربية الاخرى! فأكثر المستعمرات استقلت، مكونة دولاً جديدة بفضل العضد السوفيتي لحركات التحرر الوطني، في المستعمرات وشبه المستعمرات.. ونشأت منظومة جديدة من العلاقات الدولية، كحاضنة لحضورتشكيلة جديدة من الدول على المسرح الدولي. ليس هذا فحسب، بل –كما اسلفنا-أن تأثير المجتمع السوفيتي الجديد وانجازاته كان عظيما حتى على الدول الغربية نفسها، الأمر الذي أجبر ساسة الغرب المكارين - تحت هلع عنصر الجذب السوفيتي وتأثير ذلك على الوعي الجمعي لشعوبها- من تغيير سياستهم الداخلية، حيث إرتأت الاستفادة مما في جعبة الفكر الاشتراكي التعاوني، تجسّدت ذلك بتدشين ما عُرف، بدولة الرعاية والحماية الاجتماعية ، خاصة بعد الحرب العالمية لثانية.. وهو المشروع الاستراتيجي الرأسمالي،الذي هُندِس بُغية تحقيق عدة أهداف في نفس الوقت، لعل أهمها : سياسة سحب البساط من تحت أقدام الطبقة العاملة الاوروبية والغربية، بالتنازل لها عن هامشٍ معيّنٍ من الثروة (في صورة منح وحماية اجتماعية) .. اي سياسة " برجزة" البروليتاريا الغربية، المنحى الذي مازال قائماً في السياسات الداخلية للدول الغربية، ولو أن "البحبوحة" تلك، ما فتئت تنكمش، منذ أن تفككت المنظومة الاشتراكية وأضحت الآن عُرضة للتراجع التام، على أثر الأزمة المالية العالمية الحالية


حقق المواطن السوفيتي منجزات كثيرة بعرق جبينه وضَمَن حقوقا خيالية لنفسه، من مجانية التعليم والتطبيب وفي مختلف حقول المعرفة والفن والجمال والرياضة.. وأضحت هذه الأخيرة بالذات منتشرة للكل بل ومسنودة بقوة القانون لتكون هواية فحسب وليست احترافاً، حتى لاتتحول إلى سلعة ولايتحول النجم الرياضي إلى فرسٍ للربح والمراهنة، حسب ما نراها في المجتمعات الأخرى! وأُطبق نفس التوجة على مجمل حقول الفنون والآداب.. إلى درجة أن فنونا راقية ومكلفة كالمسرح والباليه والسينما وغيرها ( في المجتمعات الغربية) أضحت في متناول المواطن العادي (بأسعار رمزية)، الذي أصبح يختار بكل حرية مايريده، بُغية اشباع غليله الثقافي والروحي


فيما يتعلق بحقوق المرأة والطفولة.. من المكن أن لا نبالغ إذا قلنا أن أرقى المجتمعات البشرية ( في الدول الرأسمالية المتطورة) ، لم تستطع- حتى الآن- تحقيق المساواة الكاملة والشاملة بين الجنسين كما فعله الاتحاد السوفيتي، حيث وصلت المساواة التامة بين الجنسين إلى مشارف غيرمسبوقة. ولابد من ذكر حقيقة مشرقة ومشرفة في مجال تحرر المرأة وتعزز شخصيتها الإنسانية وهي إختفاء أقذر مهنة – مُهينة للمرأة- عرفتها المجتمعات البشرية منذ فجر التاريخ وحتى اليوم، ألا وهي البغاء! أما حقوق الأمومة والطفولة فقد وصلت إلى درجة كانت تذهل السواح الغربيين وقد كان بعضهم يطلق على الطفل السوفيتي كأسعد أطفال الدنيا !


لا نضيف جديداً إذا قلنا أن شُعلة أكتوبر لاتنطفئ أبداً، بالرغم من انتكاسة المنظومة التي مثلتها بعد تجربةٍ ثريةٍ ودروسٍ بليغةٍ، دامت سبعة عقودٍ ونيف.. وذلك ببساطة لأن الزمن سوف يأخذ دورته الكاملة، وتعود الأمور إلى نصابها-آجلاً أم عاجلاً- مادام في قناديل الفقراء زيت! بالرغم من أن وضع الوعي الاجتماعي الحالي متسم بالفراغ الايديولوجي-إن صح التعبير- ، الذي امتلأ بخُزَعبلاتٍ من أفكارٍ، ضبابية الرؤية ، تتحكم –حاليا- في تشكيل رأي عام عالمي ملتبس ومسطّح! لكن يمكن للراصد النزيه أن يرى بوضوح البشائر الأولى لعودة الحرارة للفكر الإشتراكي والرؤية الماركسية من جديد.. نعم النهوض الجديد لايبدأ من الصفر ولاترتد المنجزات البشرية المحققة في العهد الاشتراكي وتأثيراتها الانسانية الواسعة، من حقل التطبيق الى حقل النظرية المجردة ثانية.. بل يُبني الجديد القادم على ما قبله من تجربة - بمآثرها وأخطائها- ويكون أكثر غنىً ومناعةً عما مضى !.. ولابد أن "العنقاء" –في نهاية المطاف-ستخرج من بين الرماد !



#حميد_خنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاجأةٌ يتيمةٌ ورمزيةٌ تسجّلها المرأةُ في البحرين في إنتخابا ...
- تحيةً وتقديراً.. للحوارِ المتمدن، لنيلهِ جائزة ابن رشد - من ...
- شئٌ عن الرياضة الذهنية (الشطرنج) ...2
- شئٌ عن الرياضة الذهنية (الشطرنج) ...1
- مطارحاتٌ فكريةٌ -3- ... شيءٌ عن الماضي السّديم والحاضر الملت ...
- مطارحاتٌ فكريةٌ .. 2 .. في انتظار البديل الأردأ .. !
- مُطارَحاتُ فِكْريّة ... ( 1 )
- مرثيةٌ للخلاسيِّ الذي جمعَ أجزاءَ الإنتماءاتِ المتشظّية 2 - ...
- مرثيةٌ للخلاسيِّ الذي جمعَ أجزاءَ الإنتماءاتِ المتشظّية 1 – ...
- حول وحدة التيار الديمقراطي..ونحو تدشين..-الخط الثالث-
- الجذوة
- ايران..على أعتاب تغيير قادم
- ايران..غدا يوم آخر
- المشهد اللبناني الانتخابي.. والاحتمالات الأربعة
- احزان اليمن السعيد
- أربع كويتيات يدخلن التاريخ
- رائد الديمقراطية الخليجية في مفترق الطرق
- التقدمي يتهيأ لعقد مؤتمره الخامس
- مهام المرحلة الآنية في البحرين
- حول الخصوصية الراهنة في البحرين


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حميد خنجي - شُعلةُ أُكتوبَر السّرمَدِيّة