أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار والقوى العلمانية و الديمقراطية في العالم العربي - اسباب الضعف و التشتت - ميديا محمود - الماركسية والاحزاب في العالم العربي














المزيد.....

الماركسية والاحزاب في العالم العربي


ميديا محمود

الحوار المتمدن-العدد: 957 - 2004 / 9 / 15 - 09:34
المحور: اليسار والقوى العلمانية و الديمقراطية في العالم العربي - اسباب الضعف و التشتت
    


ان تطبيق الماركسية في المجتمعات المتخلفةمحض طوباوية, فالماركسية وضعت لتطبق في بلد صناعي متطور مثل بريطانية العظمى ثم جاءلينين باستثتاء امكانية تطبيقها في اضعف حلقات الامبريالية ,ونحن لستا هذا ولاذاك ,ولكن ماحدث انه ابان الحرب الباردة بين المعسكرين الاشتراكي والراسمالي ولاسيما بعد نكسة حزيران تبنت بعض الاحزاب القومية العربية النظرية الماركسية و احتذت الاحزاب الكردية حذوهاوقامت هذه الاحزاب بالتنظيرالايديولوجي للفكر والاقتصاد والسياسة كلها ضمن هذا المنظور واصبح اقتصاد السوق والديموقراطية والتعدديةوقبول الرأي الاخرمفاهيم رأسمالية يجب محاربتها ومن هنا كانت النكسةوالتناقض الفادح مع الديالكتيكية التي هي مع المادية الاساس الايديولوجي للماركسية.والديالكتيك يعني التطور والتغيير ورفض الثبات والجمود حيث مقولة هيغل ان الماء في مجرى النهر هي ليست ذاتها بين لحظة وأخرى بينما تجد الاحزاب تردد الشعارات ذاتها وتتوارثالمبادئ ذاتها غير آبهة بالمستجدات التي تطرأعلى الساحة الدولية وتجد هذا الاتحاد المقدس بين السكرتير بالتناقض مع المادية العلمانية التي ترفض المطلق فحالد بكداش -مثالا وليس حصرا -بقي متربعا على عرش السكرتارية حتى تولاه البارى برحمته ثم ورثته زوجته السيدة وصال الفرحة



#ميديا_محمود (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رقصت بالعكاز.. تفاعل مع إصرار هبة الدري على مواصلة عرض مسرحي ...
- هل باتت فرنسا والجزائر على الطريق الصحيح لاستعادة دفء العلاق ...
- الجزائر تعلن إسقاط طائرة درون عسكرية اخترقت مجالها الجوي من ...
- من الواتساب إلى أرض الواقع.. مشاجرة بين المسؤولين العراقيين ...
- قفزة بين ناطحتي سحاب تحول ناج من زلزال تايلاند إلى بطل
- قراءة في تشكيلة الحكومة السورية الانتقالية : تحديات سياسية ...
- قناة i24 الإسرائيلية: ترامب يعتزم لقاء الشرع خلال زيارته للس ...
- إعلام أمريكي: دميترييف وويتكوف يلتقيان في البيت الأبيض
- الخارجية الألمانية تعلن إجلاء 19 مواطنا ألمانيا مع عائلاتهم ...
- الولايات المتحدة توسع قوائم عقوباتها ضد روسيا


المزيد.....

- القصور والعجز الذاتي في أحزاب وفصائل اليسار العربي ... دعوة ... / غازي الصوراني
- اليسار – الديمقراطية – العلمانية أو التلازم المستحيل في العا ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار والقوى العلمانية و الديمقراطية في العالم العربي - اسباب الضعف و التشتت - ميديا محمود - الماركسية والاحزاب في العالم العربي