أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل الخياط - عندما يكون الصُحفي الغربي ممسوخا ثقافيا !















المزيد.....

عندما يكون الصُحفي الغربي ممسوخا ثقافيا !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 3176 - 2010 / 11 / 6 - 09:38
المحور: الصحافة والاعلام
    


هل تقرأ الجليد أم فرقعة الجحيم , تقرأ وتفرقع عندما تتصفح الصحافة - الضحالة - الغربية ؟ ( بالطبع مع إستثناء الرصانة في تلك الصحافة ) لا , لا هذا ولا ذاك , فقد يليق القول : إنما تتصفح بارات الصخب في نيويورك ولندن وبرلين وحارات روما القديمة .. أشياء تقول لك : نحن لا نعلم أية بارقة عن هذا العالم , إلى أن ينفجر ويُولد الرماد ذات ليلة نكون فيها نحن سُكارى حيث ليس ثمة سِهام تربطنا لا بالماضي ولا الحاضر ولا القادم المجهول !! ..

تلك كانت فُسحة , فرسخا , حافر حصان ضربَ ذات يوم بُوق الميديا الغربية فأوغر في أرحامها سُخرية غير مرئية للرائي , فإنبرت تنثرها على التكوينات بروح فكاهية وجادة وغير جادة ومنطقية وغير منطقية وعدوانية ومتسامحة ومتسامية وقبيحة .. الخ .. كيف ذلك جميعا ؟!

تأخذك تلك الميديا عبر إنثيالات لا حصر لها , إنثيالات ربما , بل مُؤكد أن المواطن الغربي يسخر منها بسليقة متوالية فيما لو دغدغت واقعه اليومي الروبوتي , وكذلك لو تفتقت عن مستقبل ذلك المواطن , وأيضا لو عالجت تصريحات مسؤول حكومي بشأن قضية ما , لكن الأكيد ان الأكثر فكاهة عندما تدمغك برأس الثور , رأس الثور , أهم قضية في ميديا الغرب هي إكتشاف رأس ثور كطحين مُخدر , طحين مُخدر أبدي , قد تكون مُخدرات هذا العالم ضئيلة جدا لبزنسيي المديا , فهم أشد إيغالا في الوهم من مُخيلات الطحين , لكنهم أشد نشوة بصحبة طحين رأس الثور , على سبيل المثال صحيفة بريطانية أعتقد الغاريان : سنعمل لقاء مع " أسامة بن لادن " وننشر ما يقوله " ! والله هذه تحتاج إلى فلسفة صُحفية , ومن قال لك أو أمرك أن لا تعمل مقابلة مع بن لادن , يا أخي لتعمل مقابلة مع بن لادن وإبليس وجميع الملائكة والشياطين , منْ يمنعك عن ذلك , وهل فعلا أنكم لم تقابلوا إرهابيين سابقا , وما هو الشرط الجزائي لفعِل ذلك , وما هي أهميته ومنفعته ؟ نعم , الأهمية تكمن في العقلية الإرهابية - هذا إذا كان الصحفي يعتقد أن قتل البشر في الأماكن العامة يُعد من أشد الجرائم - أما منفعته فهي بالتأكيد بزنس إعلامي ! إذن ضمن هذا السياق لماذا تُلام الصحافة العربية في تزويقاتها المُدمنة لرؤوس الثيران الأبدية , يبدو ان الصحافة العربية بضآلاتها تمتلك عظم هُدهُد أو خِرزة سحرية أصابت بدائها صحافة الغرب وعلى الأخص صحافة الإمبراطورية العجوز وجماعة العم سام , حيث أن ثمة رأس ثور ينفلق بين وهلة زمنية وأخرى لينطح تكوينات هذا العالم بتصنيفات شتى ؟ يعني يتوجب أن ينفلق رأس ثور ضمن بيانات الأطوار الزمنية لكي ينغز ميديا الفضفضة , لا بُد أن تفضفض أو يُفضفض - رأس الثور- عن أزلام الميديا , فهُم يختنقون بدون الفضفضة , وأهم ما في تلك الفضفضة هي أو هو إنفلاق رؤوس الثيران , وبما ان التاريخ له قابلية ميكانيكية على إنتاج تلك الرؤوس فإن جماعة المديا سوف لا يطرأ الإختناق على غلاصيمهم أو بلاعيمها , فهو - الرأس أو الرؤوس - النفَس الهوائي المُنعش للخنق الروبوتي .. رؤوس ثيران تبدأ بصدام ولا تنتهي ب نجاد والقذافي ونصر الله وشافيز وبن لادن والظواهري ..

وآخر صفيح مُتوائم شكلا ومضمونا مع هذا الرنين الصفيحي تقرير صحفي بريطاني يُدعى " جونثان ستيل " في الأبزرفر البريطانية . يتحدث هذا الستيل عن وثيقة سرية عن نشاط الزرقاوي في البصرة ثم يصيغ موضوعا خياليا مفاده على النحو التالي :

((صحيفة "الأبزرفر" تنشر موضوعا حصريا يعتمد على وثيقة عسكرية سرية تسربت وحصلت الصحيفة عليها، تقول إن القوات البريطانية اقتربت من اعتقال قائد تنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي لكن العملية انهارت بعد أن نفذ الوقود من طائرة هليكوبتر كانت تقوم بمراقبة تحركاته مما اضطرها للعودة الى قاعدتها.

ويضيف التحقيق الذي اعده جوناثان ستيل، أن خطأ مذهلا في تعقب الزرقاوي في مارس/ آذار 2005 سمح له بالاستمرار في عملياته في العراق لمدة خمسة أشهر حيث قام بتوسيع عمليات القاعدة في جميع أنحاء العراق، وبذلك وضع البلاد على شفير حرب أهلية.

وفي نهاية المطاف قتل الزرقاوي في غارة امريكية دمرت منزلا كان يقيم فيه في شمال بغداد مع اسرته في يونيو/ حزيران 2006.

وكانت وحدة من القوات الخاصة البريطانية بمساعدة الاستخبارات العسكرية السرية في البصرة قد علمت في مارس 2005، ان الزرقاوي كان يسافر على طريق يقع جنوب الطريق 6 من مدينة العمارة إلى البصرة.

وبعد نصف ساعة، رصدت طائرة هليكوبتر السيارة المشتبه في أنها تقل الزرقاوي وقد توقفت على مسافة 12 كيلومترا جنوب قرية القرنة.

وقد ظلت الطائرة الهليكوبتر ترصد مكان السيارة لمدة 15 دقيقة، إلا أنها اضطرت للعودة إلى قاعدتها بسبب قرب نفاذ وقودها.

" ونتيجة لذلك ظلت المنطقة غير مراقبة لمدة من 20 إلى 30 دقيقة.

وداهمت القوات البريطانية عدة أماكن للبحث عن الزرقاوي منها مسجد شيعي لكنها لم تعثر عليه.))

هههه , طبعا بغض النظر المضحك عن رصد الطائرة الهلوكوبتر لمدة 15 دقيقة , أيضا بغض النظر عن الطريق رقم 6 بين العمارة والبصرة - نعم هناك الكثير من الطرق الترابية التي من الممكن أن يصنعها المتسلل عبر أية مدينة وفي كل بقاع العالم وليس ما يريد ان يتفتك علينا الصحفي بخلق رقما لطريق ما .. أيضا حرب أهلية في كل أنحاء العراق , لا , لو قلت من بغداد وأنت صاعد نحو مناطق الغرب العراقي معقول وليس مثلما تزعم .. كذلك البحث عن الزرقاوي في مسجد شيعي من القوات البريطانية ... المُهم , كل هذه السخافات المضحكة والغير مقنعة حتى لـخنافس المجاري.." بصرف النظر عن كل ذلك سنلج الموضوع من زاوية أخرى :

السؤال هو: ما علاقة الزرقاوي بتلك المناطق الجنوبية , وحتى لو وضعنا إفتراضا ان الزرقاوي قد طرأ على عقله ذات يوم الإهتمام بتلك المناطق الجنوبية , فإنه بالتأكيد سوف يرسل مبعوثا أو شراذما له وليس هو بقامته يتوجه إلى هناك , أولا لعدم أهمية تلك المناطق بالنسبة له , وثانيا أنه أصلا مطلوب من ناس هذه المكانات بعد فضائح القتل العشوائي والتي حتى " الظواهري " إشمئز منها والتي على أثرها أرسل رسالة للزرقاوي تقول فحواها : " إنك قد إبتعدت كثيرا عن الخط الذي نرمي إليه " ( وفحوى الرسالة: أن الظواهري إشمئز من عمليات جماعة الزرقاوي في مناطق بغداد وديالى ونحوه وليس في الجنوب , بمعنى ضآلة تنظيم الزرقاوي في المحافظات الواقعة إلى الجنوب من العاصمة بغداد , وبالطبع انه مادام الطابع العام لما يعتقد به الزرقاوي من المُعتقد المذهبي غير متوفر في تلك المناطق فالطبيعي عدم تركيزه عليها , لأنه ببساطة يحتاج لرصيد يحميه من التعقب لأجل ان يتواصل في نواياه ) ...

وثانيا أن هذه لا تُعد من الوثائق السرية , يعني ماذا تعني بالضبط بوثيقة سرية : شخص قائد طائرة مروحية نَفذَ وقود مركبته وعاد إلى قاعدته , فلا أعتقد أن هذا الطيار كان على باله الزرقاوي , إنما رجع لقاعدته للحفاظ على حياته , بل حتى القول أن البريطانيين كانوا مشغولي البال بالزرقاوي يُثير الضحك , لأن مجمل نشاطهم غير مُتركز في تلك المناطق على جماعات الزرقاوي , لأنها - الجماعات - أصلا غير موجودة , بل حتى الزرقاوي بعظمه الكُحلي كان غير مشغول البال بمجندي الإمبراطورية العظمى , لأن مجمل همه ان يقتل شخصا عاديا في أي مكان عام لتقول عنه قناة مثل الجزيرة البدوية : لا يزال جهاد البدو متواصلا بعزم الضرع المُتكلس في إباطاتهم.. وهنا بمقدورك أن تتحدث عن عبقري الصحافة البريطانية الذي ساق الخبر وتضحك حتى فلق الأشداق ! وهذا ما نحن بخصوصه , لكن ليس في المجالات الزرقاوية واللادنية , إنما سياق آخر , لكن بالطبع جميعها ترقص على وتر الدم !

ففي تقرير صحفي عن الرئيس الإيراني " أحمدي نجاد " خلال زيارته لـ " نيويورك " ضمن زيارات وفود الدول الرئاسية للمنظمة الدولية , دعى أحمدي نجاد بعض الصحفيين الأميركيين لوليمة عشاء , أو إفطار رمضاني , وعندما حضر الصحفيون وتناولوا الإفطار الرمضاني , وضعوا بعض الإنطباعات عن الرئيس الإيراني .. على أي حال , مُعظم تلك الإنطباعات تُؤلق " نجاد " وذكائه وما إلى ذلك من المميزات .. ليس الخصوص عن الفشخ الصحافي الأميركي لما كل هو شاذ وغير طبيعي , يعني طبخات صحفية ليس أكثر , وأعتقد إنني ذكرت في إحدى السرديات وصف الكاتب الروائي " الطيب صالح " عندما كان يعمل في الـ BBC لوصف " خروشوف وضرب الحذاء في المنظمة الدولية وكيف كانت الصحافة الأميركية أبان ذاك قد إهتمت بهذا الحدث , وكيف انهم تشوقوا لو ان خروشوف ظل في نيويورك لبضعة أيام لكي يستمتعوا بعنترياته الروسية الغريبة على العنتريات الأميركية , يبدو لهذا السبب قد أخذت الأعمال الأميركية السينمائية الفجة طابع المُغامرة الكارتونية التي يقضم بطلها على دولة برمتها بكل جيشها وأمنها وحرسها في ساعة واحدة, وفي موضع آخر - وربما تلك هي المفارقة - ان تسخر من المشهد الفني فيما لو عالج موضوعا إنسانيا من نوع ما , ثم , ثم إستلهام الصحافة للحدث الشاذ كطبخة إعلامية .. يعني مثل سياسي او رئيس دولة يعرض عورته في المنظمة الدولية - لا استبعد القذافي يفعلها نكاية بـ أحمدي نجاد , كنوع من السيخ الإعلامي . مرض , نوع من هستريا العصاب-

يعني سوف نحوكها على النحو التالي : صحفي أميركي يسخر من فنان سينمائي بطريقة مُبطنة لتأليق سياسي كذاب بطريقة ملتوية .. ليس لُغز
إنما سلوكا أميركيا على طريقة " الـ Finger " طريقة الفنكر تُعتبر فِعل مُستهجن بلغة الشارع الأميركي , لكن الصحفي الأميركي عندما يمارسه أو يمارسها بشكل صحفي يصير مهذبا , فعندما يكذب رئيس الدولة الفُلانية لا بد أن تصدقه رغم قناعتك بكذبه الفاضح , لكن الأكثر سرطانا أن هذا الصحفي يُشبِه كذب رئيس الدولة بإسلوب الفنان في العمل السينمائي , وليس أي فنان , إنما تجسيدا نفسيا للشخصية المُنتقاة مثل الفنان " آل باتشينو " !؟

بوضوح : الصحفي المدعو " بريت ستيفنز "يقول عن " أحمدي نجاد " نحن نعرف إنه يكذب , لكن يجب أن نصدقه , مثلما نُصدق " آل بتشينو في أدواره التمثيلية " .. بالنسبة لي لا أعتقد إن كانت دسومة العشاء أو الإفطار الرمضاني هي التي دعت هذا الصحفي إلى هذا القول , فمثل هذا الصحفي بالتأكيد لا يتلذذ بإفطار لا يحتوي على الـ wine لأن هذا يدفع إلى زيادة الشهية , وبما أن إفطار أحمدي نجاد لا يحتويه هذا المُقبل الغذائي لأنه مُحرم نجاديا , رغم البهارات الطافحة في الإفطار النجادي , لكن الأكثر ترجيحا لمُطِلق ذلك القول أنه من ضمن اللفيف الكوني المُتلذذ بالكذب والنفاق , اللفيف المبني على قاعدة : لا بُد أن تكذب لكي تتمكن من التواصل في هذه الحياة , فهي عبارة عن تلافيف من الكذب المتواصل , بمعنى : لا تشغل نفسك بالسخافات ما دمنا سوف ننتهي إلى السخافة السرمدية ! وطبعا ليس على قاعدة : إكذب إكذب حتى تُصدقك الناس , لأن الكذب هنا يختلف , والإختلاف , انه سوف يظل كذبا حتى لمعتوهي المصحات العقلية ! وإذن إختلط كذب الزعيم بكذب الصحفي الساخر من كذاب السُلطة , وهنا وضع الصحفي نفسه في موضع سُخرية المتُصفح .

قد يكون مُحقا ان العالم وتلافيفه مبني على الكذب , وقد تكون الميديا الغربية في واجهة قطيع الكذب هذا - مع الإستثناءات - وقد تكون ميديا العالم الثالث قد أصابتها جرثومة العُهر تلك وأضافت لها أمراضها الإجتماعية والنفسية .. كل تلك الأشياء معروفة ومعلومة وبديهية ولا داع لفرملتها ,وهي حق مُطلق لك ما دامت منظومتك المؤسسية والأخلاقية قد شرنقت كيانك على هذا الفِعل , لكن عندما تحشر رأسك الكاذب هذا في ايقونة العمل الفني فهذا هو المطب , وببساطة لأن العمل الفني يظل أرفع - بل ليس ثمة مقارنة - من هذيانات الصحفي الممسوخ الذي يُنافق ضئيلا مثل " أحمدي نجاد " ويسخر بطريقة مُبطنة من فنان مثل " آل باتشينو " !




#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الخالق حسين ونموذج الزعيم الوطني الأصيل 2-2
- - عبد الخالق حسين - ونموذج الزعيم الوطني الأصيل !
- أن تتبنى - الكويت - نيابة عن - دمشق - مشروع تحويل نهر دجلة , ...
- بلدية البصرة ترفع رسالة ترويح للمالكي عن إغلاق آخر دور سينما ...
- العد اليدوي يمنح دولة القانون خمسين بنس
- هلهولة للإئتلافين بعد التوحد - والله خبر تازة -
- ماذا يحدث - للمالكي - بالضبط هذه الأيام ؟
- عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !
- إضحك على أمبراطورية - مردوخ - العربانية الإعلامية !
- أحدثْ قاسم مُشترك بين - شافيز - و - صدام -
- أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي
- لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج
- لماذا يُركز البعثيون على مسألة العشائرية ؟
- القذافي يدعو الإيطاليات إلى إعتناق الإسلام !
- حكاية المليون دينار وبرلمان النحس العراقي .
- يوتيوب نازي في وجه بشار دمشق؟


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل الخياط - عندما يكون الصُحفي الغربي ممسوخا ثقافيا !